http://defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1294842659-sdarabiareconaircraftglobal_done.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
أفاد سلاح الجو الأميركي أنه يختبر جيلاً جديداً من طائرات الاستطلاع من دون طيّار القادرة على التحليق أعلى وأسرع ولفترة أطول.
وذكرت صحيفة "لوس أنجلس تايمز" الأميركية أن الطائرة وتحمل اسم "غلوبل أوبزيرفر" (Global Observer) اختبرت لأول مرة الأسبوع الماضي في قاعدة أدوردز التابعة لسلاح الجو في كاليفورنيا، وهي قادرة على التحليق لأيام على ارتفاع 65 ألف قدم (19.8 كيلومتراً) أي خارج مدى معظم الصواريخ المضادة للطائرات.
وعلى خلاف طائرات الإستطلاع الحالية التي تحلق لمدة 30 ساعة فقط يمكن لطائرة "غلوبل أوبزيرفر" أن تحلق بشكل متواصل لمدة أسبوع، وهي مصممة للقيام بعمل القمر الاصطناعي منها ربط الاتصالات بين الوحدات العسكرية ورصد الصواريخ التي تعد للإطلاق.
وقالت الصحيفة أن الطائرة الجديدة يمكنها أن تنافس أقمار التجسس الاصطناعية من خلال استطلاع مساحة 280 ألف ميلاً مربعاً (450616.32 كيلومتر) بلمحة واحدة، أي مساحة أكبر من أفغانستان.
وسيختبر سلاح الجو الأميركي أيضاً طائرتين: واحدة من طراز "أكس 47 بي" التي يمكنها حمل قنابل موجّهة بالليزر وتطلق من حاملة طائرات، وأخرى خفية من طراز "فانتوم راي" يمكنها أن تتسلل وراء خطوط الأعداء لتعطيل أجهزة الرادار.
وعلى عكس طائرات الاستطلاع الحالية، فإن الطائرات الجديدة لديها محركات نفاثة ويمكنها أن تتفادى الرادار.
يذكر أن طائرة غلوبل أوبزرفر التي تنتجها شركة ايروفايرومنت Aerovironment هي طائرة استطلاع هجينة، تعمل على البطاريات والهيدروجين السائل من خلال محرك داخلي صغير.
ويقوم هذا المحرك بحرق الهيدروجين الذي يدفع محركاً آخر بدوره لانتاج كهرباء وتشغل مراوح الدفع الآربع للطائرة.
واختير الهيدروجين لأنه يملك ثلاث مرات الطاقة التي يملكها الوقود العادي. وهكذا فإن الطائرة لا تصدر الكربون أثناء الطيران.
وذكرت صحيفة "لوس أنجلس تايمز" الأميركية أن الطائرة وتحمل اسم "غلوبل أوبزيرفر" (Global Observer) اختبرت لأول مرة الأسبوع الماضي في قاعدة أدوردز التابعة لسلاح الجو في كاليفورنيا، وهي قادرة على التحليق لأيام على ارتفاع 65 ألف قدم (19.8 كيلومتراً) أي خارج مدى معظم الصواريخ المضادة للطائرات.
وعلى خلاف طائرات الإستطلاع الحالية التي تحلق لمدة 30 ساعة فقط يمكن لطائرة "غلوبل أوبزيرفر" أن تحلق بشكل متواصل لمدة أسبوع، وهي مصممة للقيام بعمل القمر الاصطناعي منها ربط الاتصالات بين الوحدات العسكرية ورصد الصواريخ التي تعد للإطلاق.
وقالت الصحيفة أن الطائرة الجديدة يمكنها أن تنافس أقمار التجسس الاصطناعية من خلال استطلاع مساحة 280 ألف ميلاً مربعاً (450616.32 كيلومتر) بلمحة واحدة، أي مساحة أكبر من أفغانستان.
وسيختبر سلاح الجو الأميركي أيضاً طائرتين: واحدة من طراز "أكس 47 بي" التي يمكنها حمل قنابل موجّهة بالليزر وتطلق من حاملة طائرات، وأخرى خفية من طراز "فانتوم راي" يمكنها أن تتسلل وراء خطوط الأعداء لتعطيل أجهزة الرادار.
وعلى عكس طائرات الاستطلاع الحالية، فإن الطائرات الجديدة لديها محركات نفاثة ويمكنها أن تتفادى الرادار.
يذكر أن طائرة غلوبل أوبزرفر التي تنتجها شركة ايروفايرومنت Aerovironment هي طائرة استطلاع هجينة، تعمل على البطاريات والهيدروجين السائل من خلال محرك داخلي صغير.
ويقوم هذا المحرك بحرق الهيدروجين الذي يدفع محركاً آخر بدوره لانتاج كهرباء وتشغل مراوح الدفع الآربع للطائرة.
واختير الهيدروجين لأنه يملك ثلاث مرات الطاقة التي يملكها الوقود العادي. وهكذا فإن الطائرة لا تصدر الكربون أثناء الطيران.