ب
سم الله الرحمن الرحيم
اليوم سوف اعرض عليكم موضوع قد يكون غريبا علي بعضكم وهو يتحدث عن كيفيه تقليل تعرض القوات البريه والمنشأت الحيويه للتدمير عن طريق الغارات الجويه بأستخدام الخداع العسكري.
الجميع يعلم بأن المعدات العسكريه والمنشأت بصوره عامه تكلف الكثير من الأموال للحصول عليها وخسارتها في الغارات الجويه سوف تسبب كارثه لآقتصاد البلاد ، لذلك برزت الحاجه الي حمايه القوات البريه والمنشأت من الهجمات الجويه ومحاوله تقليل تعرضها للغارات الجويه بأقل التكاليف ، وكان الحل الأمثل هو الخروج بمجسمات او نماذج تشابه الأسلحه الحقيقيه والمنشأت في الشكل ويصعب التفريق بينها وبين ماهو حقيقي من علو شاسع ، ومع تطور وسائل الرصد في المقاتلات المهاجمه واستعمالها الأنظمه الحراريه لكشف الأجسام الأرضيه عن طريق رصد حرارتها ، تطورت وسائل صنع المجسمات وتم تزويدها بمولدات صغيره تنتج الحراره. حتي لا يتم التفريق بينها وبين الأجسام الحقيقيه. عند رصدها من قبل الطائرات المهاجمه . هذا المفهوم العسكري تم استعماله خلال الحرب العالميه الثانيه ومازال يستعمل الي يومنا هذا من قبل الكثير من الدول وقد تم استعماله من قبل العراق في حرب الخليج ومن قبل الصرب في حرب البلقان.
اليوم سوف اعرض عليكم موضوع قد يكون غريبا علي بعضكم وهو يتحدث عن كيفيه تقليل تعرض القوات البريه والمنشأت الحيويه للتدمير عن طريق الغارات الجويه بأستخدام الخداع العسكري.
الجميع يعلم بأن المعدات العسكريه والمنشأت بصوره عامه تكلف الكثير من الأموال للحصول عليها وخسارتها في الغارات الجويه سوف تسبب كارثه لآقتصاد البلاد ، لذلك برزت الحاجه الي حمايه القوات البريه والمنشأت من الهجمات الجويه ومحاوله تقليل تعرضها للغارات الجويه بأقل التكاليف ، وكان الحل الأمثل هو الخروج بمجسمات او نماذج تشابه الأسلحه الحقيقيه والمنشأت في الشكل ويصعب التفريق بينها وبين ماهو حقيقي من علو شاسع ، ومع تطور وسائل الرصد في المقاتلات المهاجمه واستعمالها الأنظمه الحراريه لكشف الأجسام الأرضيه عن طريق رصد حرارتها ، تطورت وسائل صنع المجسمات وتم تزويدها بمولدات صغيره تنتج الحراره. حتي لا يتم التفريق بينها وبين الأجسام الحقيقيه. عند رصدها من قبل الطائرات المهاجمه . هذا المفهوم العسكري تم استعماله خلال الحرب العالميه الثانيه ومازال يستعمل الي يومنا هذا من قبل الكثير من الدول وقد تم استعماله من قبل العراق في حرب الخليج ومن قبل الصرب في حرب البلقان.