مثل هذه الحرب لا محالة سيكون فيها تدخل للحلفاء بسبب المصالح الكبيرة بين هاته الدول فسقوط دولة بمثل هذا الحجم سيعد سقوط كبير حتى للدولة الحليفة
و هنا مثل هذه الحرب تتطلب دراسة قوة الدولتين التي أعتقد أن الكفة فيها تميل لروسيا حاليا رغم الإعلام المهول لأمريكا و دراسة الدول الحليفة لها و حتى دراستة ردة فعل الدول المعتدلة
و يصعب التكهن بالفئز منهما و في غالب الأمر أن كلتا الدولتين ستدغعان ثمن كبير و تفقدان مكانتهما بالعالم الإقتصادية و حتى العسكرية نتيجة للخسائر الضخمة التي ستتعرض لهم الدولتين و سيصبحان في نهاية المواجهة لقمة صائغة إقتصاديا خاصة للدول الأقل تضررا من الدول العضمى حاليا
و في هذه الحالة أرشح الدول الإسلامية بقوة لإستعادة أمجادهما بحيث أن هاته الدول حتى الحليفة منها لروسيا أو لأمريكا لأن تتواجه فيما بينهما بسبب الرابط الأقوى و هو الإسلام الذي يورث و يقدم مبادئ التآخي و الإنسانية على مبادئ المصالح لدى الدول الأخرى و لكن يجب أن يتركو الإختلافات جنبا و يتوحدو و لو اقتصاديا حتى لا نقول عسكريا
حاليا من الصعب أن تقوم مثل هذه الحرب لأنها ستعتبر أكبر حرب قامت ربما على مدى التاريخ إذا استثنينا حرب الله بجنوده الأقوى للامم ( جنود الله بعضها معروف و مرئي، تسونامي أو أكبر منه مثل ما حدث لآل نوح، الزلازل، الرياح، البراكين، و ما عند الله اعظم، فحرب الله لا تبقي من الأمم شيئا بعكس حروب الناس فيما بينهم).
و هنا مثل هذه الحرب تتطلب دراسة قوة الدولتين التي أعتقد أن الكفة فيها تميل لروسيا حاليا رغم الإعلام المهول لأمريكا و دراسة الدول الحليفة لها و حتى دراستة ردة فعل الدول المعتدلة
و يصعب التكهن بالفئز منهما و في غالب الأمر أن كلتا الدولتين ستدغعان ثمن كبير و تفقدان مكانتهما بالعالم الإقتصادية و حتى العسكرية نتيجة للخسائر الضخمة التي ستتعرض لهم الدولتين و سيصبحان في نهاية المواجهة لقمة صائغة إقتصاديا خاصة للدول الأقل تضررا من الدول العضمى حاليا
و في هذه الحالة أرشح الدول الإسلامية بقوة لإستعادة أمجادهما بحيث أن هاته الدول حتى الحليفة منها لروسيا أو لأمريكا لأن تتواجه فيما بينهما بسبب الرابط الأقوى و هو الإسلام الذي يورث و يقدم مبادئ التآخي و الإنسانية على مبادئ المصالح لدى الدول الأخرى و لكن يجب أن يتركو الإختلافات جنبا و يتوحدو و لو اقتصاديا حتى لا نقول عسكريا
حاليا من الصعب أن تقوم مثل هذه الحرب لأنها ستعتبر أكبر حرب قامت ربما على مدى التاريخ إذا استثنينا حرب الله بجنوده الأقوى للامم ( جنود الله بعضها معروف و مرئي، تسونامي أو أكبر منه مثل ما حدث لآل نوح، الزلازل، الرياح، البراكين، و ما عند الله اعظم، فحرب الله لا تبقي من الأمم شيئا بعكس حروب الناس فيما بينهم).