تاريخ الإنشاء 1956.
الدولة المغرب
الدور سلاح جو القوات المسلحة المغربية.
الحجم 13,500 فرد، 300 طيار.
المقر الرئيسي الرباط
الشعار الله - الوطن - الملك
القــادة
الجنرل دوديفزيون أريين الجنرال أحمد بوطالب
القادة
الشرفيون الملك محمد السادس بن الحسن
القوات الجوية الملكية المغربية وتعرف اختصارا ق ج م م، هي الفرع الجوي للقوات المسلحة المغربية، تم إنشاؤها سنة 1956، بلغ مجموع الموظفين في يناير 2008 89,050 عامل، و1120 طيار.
توجد 34 قاعدة جوية حربية أكبرها هي: القاعدة 5 في مكناس، القاعدة 4 مراكش، القاعدة 1 الرباط/سلا، والقاعدة 2 القنيطرة. بالإضافة إلى التسهيلات (القواعد الجوية المشتركة) مع الدرك الملكي والبحرية الملكية.
عند انشائها، تزودت القوات الجوية بطائرات ميغ-15 وميغ-17. تم استبدالها في منتصف الستينات بطائرات إف-5 التي تتجاوز سرعتها سرعة الصوت. مع انطلاق نزاع الصحراء، اشترى المغرب طائرات ميراج إف1 من فرنسا لضمان مدى عملي أكبر وتدخل أسرع (تطير هذه الطائرات بسرعة 2 ماخ)، وقد تم تحديث عدد من هذه الطائرات مع بداية الألفية بالإضافة إلى شراء طائرات ف-5 معدلة "تايغر 2". في سنة 2007 عقد المغرب صفقة لشراء طائرات ف-16 أمريكية مطورة لتجديد أسطوله الحربي.
عمليات القوات الجوية الملكية المغربية
لم يسجل منذ اتأسيس القوات الجوية الملكية المغربية أي اشتباك جوي. لكن تجدر الإشارة إلى أنه خلال النزاع المسلح ضد البوليساريو, اقتربت طائرات مغربية وجزائرية من الاشتباك خلال أربع مرات على الأقل (راجع كتاب الجيش المغربي عبر التاريخ).
كما أنه قامت طائرات Mirage F2000 من السرب "سراب" بدوريات مسلحة في شمال المغرب, في فبراير 2004, بعد أن انتهكت طائرات تابعة للأرمادا الإسبانية المجال الجوي المغربي على ارتفاع منخفض, وذلك مرتين خلال ثلاثة أيام.
سلاح الجو الملكي الحاسم في الحرب
في سبعينيات القرن الماضي، وبعد استرداد الصحراء لمغربية, واندلاع النزاع مع البوليساريو, تم تدعيم القوات الجوية بطائرات Mirage F1. وقد لعبت هذه الطائرات مع طائرات F5وF4 الدور الرئيسي في الدفاع المغربي خلال الخمس سنوات الأولى والتي كانت صعبة على القوات المسلحة. حيث أن سرعة التدخل التي تكفلها الطائرة, مكنت من نجدة العديد من الوحدات الأرضية التي كانت تجد نفسها أمام عدو يفوقها عددا في قلب الصحراء الشاسعة. وهو الأمر الذي جعل الجنود يستعملون عبارة " الفرج تيجي من السما" خلال الصراع.
خلال المرحلة الثانية من الحرب, والتي ابتدأت بدخول جدار الدفاع المرحلة التنفيذية في سنة 1982, حافظت القوة الجوية على أهميتها في الصراع كاليد الطولى للمغرب. حيث أن الإستراتيجية الدفاعية للمغرب يمكن تلخيصها كالآتي:
في حالة ما هاجم العدو موقعا على الخط الدفاعي الأول أو حاول التسلل, تقوم الوحدات بتعطيله مع التبليغ عن الهجوم لاستنفار قوات التدخل المتواجدة في الخلف والطيران. إذا لم تستطع الوحدات صد العدو أو تعطيله، تتراجع للخلف مع متابعة تقدم العدو للتبليغ عن مكانه حين وصول قوات التدخل.
تقوم الطائرات بتقديم الدعم الأرضي وقصف العدو.
تخلي الطائرات المنطقة لترك المجال لقوات التدخل بالاشتباك مع العدو، والقيام بالتمشيط بعد تدميره.
تقوم الطائرات بدوريات في منطقة الاشتباك للتأكد من أنه لا توجد أي قوات للعدو.
المراقبة للجدار الأمني
تقوم طائرات ألفاجيت و"برونكو OV-10" والهليكوبترات (SA-342 ,AB-205)، بدور في مراقبة الحدود الجنوبية و الجدار الأمني و دعم الأرضي والتحليق الدوري. كما أن طائرات "هرقل RC-130" ساعدت في مراقبة التراب المغربي .
القيادة
عيين الملك حسن الثاني بتاريخ 15 ماي 1976 الجنرال أحمد بوطالب كمفتش عام لسلاح الجو الملكي ، يوصف بوطالب بالجنرال الحكيم والهادئ، و مختلف في توجهاته عن باقي الجنرالات، و يعزى ذالك بتكوينه في المدارس الحربية الفرنسية والأمريكية.
رتب القوات الجوية
الجنود و ضباط الصف الجويين
جندي
عريف
عريف رئيس
رقيب
رقيب رئيس
رقيب أول
معاون ( تنطق لاجودان )
معاون رئيس ( تنطق لاجودان شيف )
سلك الضباط
ملازم فرعي ( ضابط متخرج )
ملازم
ملازم أول
نقيب
رائد
مقدم
عقيد
عقيد قائد ( تنطق كولونيل ماجور )
جنرال عميد جوي ( تنطق جنرال دوبريغارد )
جنرال لواء جوي ( تنطق جنرال دوفيزيون )
جنرال( فريق ) ( تنطق جنرال دو كور دارمي )
جنرال فريق أول ( تنطق جنرال دارمي )
الترسانة
طائرات قناصة
50 اف 16
mirage2000
mirage 2000
Rafale
F-5F