اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

النسرالعربي

مشير اركان حرب
صقور الدفاع
إنضم
9 يناير 2008
المشاركات
7,910
التفاعل
14,061 22 0
منقووووووووووووووووووووول

على الرغم من أن الاهتمام بالقُـدرات الإستراتيجية الإيرانية قد تركّـز خلال 2007 على البرنامج النووي لتخصيب اليورانيوم في إيران، إلا أن العام قد شهد تطورات لا تقل أهمِـية على مستوى تطوير الصواريخ متوسِّـطة المدى.



وربّـما يتضح في المستقبل القريب أن الإنجاز الحقيقي، الذي أحرزته إيران كان "صاروخيا"، وليس نوويا، إلا أنه إنجاز يثير أيضا – مثل خيارها النووي – أسئلة محيِّـرة، حيث يوجد على الأرجح، قَـدر من المُـبالغة بهذا الشأن أيضا.


إن أهمية الصورايخ الباليستية في الشرق الأوسط لا تأتي فقط من انتشارها على نطاق واسع لدى حوالي 7 دول في الإقليم، هي إسرائيل ومصر وسوريا وليبيا والسعودية وإيران واليمن، لكن لأنها قد استُـخدمت فعليا في المعارك الإقليمية 5 مرات على الأقل، بصورة بدَت مدمّـرة أحيانا، كما حدث بين إيران والعراق في الثمانينات، أو مُـرعبة كما حدث بين العراق وإسرائيل عام 1991، فهي – بمنطِـق الشرق الأوسط – أسلحة للاستخدام، وليس للتهديد.


يُـضاف إلى ذلك، أن إستراتيجيات استخدام الصواريخ ظلّـت تلقي بمفاجآت مستمرة، قياسا على ما هو مستقِـر نظريا بشأنها، كما حدث عندما استُـخدمت في صراع سلطة داخلي في عدن عام 1986 أو عندما بدا أن مجرّد صواريخ مدفعية قصيرة المدى، مثل كاتيوشا، يمكن أن تُـستخدم كسلاح إستراتيجي، كما جرى في حرب لبنان عام 2006، وبالتالي، ظلّـت الصواريخ تطرح تساؤلات طوال الوقت.


صواريخ طهران




إن إيران تحديدا، تعرِف جيِّـدا ما الذي تعنيه الصواريخ متوسِّـطة المدى، فقد عانت من تجربة قاسية خلال حرب الـ 8 سنوات مع العراق، عندما قرّر الطرفان استخدامها بصورة مكثفة ضدّ عاصمتي الدولتين، ممّـا أدى إلى خسائر فادحة، قادت إلى نزوح واسع إلى خارج طهران، كما أن الأطراف الأخرى المعنِـية بقُـدرات إيران العسكرية، تُـدرك جيدا ما الذي تعنيه تلك الصواريخ، على ضوء ثلاث عوامل رئيسية، هي:


1 – أن برامج تطوير الصواريخ الإيرانية، تتّـسم بالطابع المحلي. فقوة إيران الصاروخية لا تعتمد على الشِّـراء من الخارج، وإنما على التطوير من الداخل، ومن الصّـحيح أنها تعتمد على نماذج خارجية وتعاون خارجي، لكنها اكتسبت القُـدرة على التطوير المحلي، بما يفتح آفاقا واسعة تتعلّـق بأعداد الصواريخ ومديّـاتها الجغرافية ورؤوسها الحربية.


2 – أن أعمال التطوير الصاروخية في إيران، قد توازت مع ما قيل عن سعي إيران لامتلاك أسلحة نووية، ومن هُـنا أتت كل المخاوف. فالصواريخ الحاملة لرؤوس عادية، لا تمثل في حد ذاتها – في معظم الأحوال – سوى سلاح تقليدي يتمتّـع بقُـدرة واسعة على الاختراق والوصول للهدف، لكن إذا تم تحميلها برؤوس نووية، تتحول إلى سلاح مُـرعب.


3 – أن أعمال التطوير الصاروخية الإيرانية تجري في ظل حالة حرب مُـحتملة في المنطقة بين الولايات المتحدة وإيران، وبالتالي، تطرح مشكلات الاستخدام الفعلي لها، في منطقة ذات أبعاد جغرافية ضيقة، وتتمَـركز فيها مصالِـح حيوية قابلة للاشتعال، كحقول النفط والقواعد العسكرية والمُـدن الحديثة.


4 – أن الصواريخ هي السلاح الوحيد تقريبا، الذي يتمتع بمِـصداقية عالية في استمرارية استخدامه في حالات الحرب، كما حدث في عام 1991 مع العراق، فقد توقّـفت كل أنظمة التسليح العراقية عن العمل، ما عدا الصواريخ التي ظل العراق يُـطلقها حتى أيام الحرب الأخيرة، وظلّـت تصِـل لأهدافها، رغم وجود أنظمة باتريوت المضادّة لها.


ترسانة مُـربِـكة




إن النقطة الأخيرة هي الأكثر أهمية، فهناك تقديرات متفاوتة بشأن الفعالية المحتملة لعناصر القوة النظامية الإيرانية وقُـدرتها على العمل في ظل خِـبرة حروب الخليج السابقة، التي جرت بين العراق وإيران أو بين الولايات المتحدة والعراق.


وتشير معظم التحليلات المتعلِّـقة بإيران، إلى أن عناصِـر قوّتها الحقيقية تتعلّـق بقُـدراتها العسكرية غير النظامية أو شِـبه النظامية من ناحية، وقُـدراتها الصاروخية من ناحية أخرى، فهي عناصر القوّة التي ستعمل أو تؤثر حتى النهاية، في ظل أية سيناريوهات عسكرية محتملة.


إن الفكرة التي لا يمكن تجاهُـلها، هي أن الصواريخ تُـمثل أهمية خاصة في حسابات ألعاب الحرب المتصوّرة مع إيران، لكن بعد تلك النقطة تبدأ التعقيدات، فلم يعُـد يمُـر شهر واحد، دون أن تُـعلن إيران عن امتلاكها نظاما صاروخيا جديدا أو جِـيل أكثر تطوّرا من نظام صاروخي قائم أو نوعِـية غير معروفة، شديدة التقدّم لنظم صاروخية مختلفة، لدرجة أصبح من الصّـعب معها، حتى بالنسبة للمتخصصين، أن يتِـم حَـصر أو تقييم ما لدى إيران بالفعل من صواريخ، وما إذا كان الأمر يتعلّـق بمشروعات وتجارب أو بأنظمة نهائية، دخلت الخدمة أو حتى إدراك الفارِق الدّقيق بين طرازات صواريخ شِـهاب المختلفة.


وبعيدا عن كل التفصيلات الفنية الخاصة بقوة إيران الصاروخية، يُـمكن الإشارة إلى ما يلي:


1- أن إيران تمتلِـك أعدادا كبيرة وطرازات متعدّدة من صواريخ المدفعِـية أو الصواريخ الساحلية قصيرة المدى، التي يتراوح مدَاها المؤثر بين 25 – 150 كلم، وهنا تأتي كل المُـسميات الشائعة أو المعدّلة، مثل فجر وشاهين أو رعد وزلزال وفتح وذو الفقار وشفق ونور، وغيرها من الصواريخ التي هدّد أحد قادة الحرس الثوري بإمكانية إطلاق 11 ألف صاروخا منها على الفور في حالة وقوع أية حرب ضدّ إيران.


2 – إن إيران تمتلِـك طرازا مُـطوّرا واحدا مؤكّـدا من الصواريخ الباليستية متوسطة المدى "داخل الخدمة"، هو شهاب 3 - الذي يتراوح مداه بين 1000 - 1300 كلم، إضافة إلى الطرازات الأقل مدى منه، وقد تمّ تطويره فعليا فيما يبدو، ليتمكّـن من حمل رؤوس تقليدية تتكوّن من قذائف عنقودية، ولا يوجد تقدير محدّد لأعداد تلك الصواريخ ومنصّات إطلاقها، فهناك إشارات إلى عشرات أو مئات.


3 – أن إيران تقوم بتطوير صواريخ أكثر تقدما من شهاب-3 في اتجاه امتلاك صواريخ طويلة المدى، تصل إلى 3600 كلم أو كما يُـقال صواريخ عابِـرة للقارات، استنادا إلى طرازات تايبودونغ الكورية الشمالية أو س. س- 4 الروسية، لأغراض عسكرية أو مدنية خاصة بإطلاق الأقمار الصناعية، وهي لا تزال تحتَ الاختِـبار، ولا توجد مؤشِّـرات حول مدى اقترابها من ذلك.


أمريكية - روسية




لقد أدى هذا الوضع إلى سيطرة تقييمات متبايِـنة حول قوة إيران الصاروخية، مثلما حدث بشأن قُـدراتها النووية، وساهمت المناورات والعروض العسكرية والتصريحات المُـتتالية في زيادة الارتباك، لكن المؤكَّـد أن إيران لديها قوّة صاروخية فعّـالة، فحتى تلك الصواريخ قصيرة المدى، يُـمكن أن تمثل أهمية في ظل سيناريوهات محدّدة، تتعلّـق بالقوات الأمريكية في الخليج أو مضيَـق هُـرمز الملاصِـق أو قواعد الكويت القريبة.


لكن الصواريخ الأطول مدى، هي التي كانت تُـثير عادَة ضجّـة أكبر من غيرها بفعل إمكانية استخدامها داخل الإقليم ضدّ إسرائيل أو إمكانية أن يتجاوز مداها حدُود المِـنطقة إلى مسرح عمليات أوروبا أو أنها – وِفقا لتقديرات الرئيس بوش – يُـمكن أن تصل إلى الأراضي الأمريكية بحلول عام 2015.


هنا تبدُو الصُّـورة معقَّـدة، فقد سبق وشهدت المنطقة مثل تلك الحالة عامي 1989 – 1990، عندما توالت الإعلانات العراقية عن وجود صواريخ مطوّرة، كالحسين والعبّـاس أو صواريخ مضادّة للصواريخ، مثل "تقاطع الفاو" أو صواريخ متعدِّدة المراحل مثل "العابد"، قبل أن يتّـضح أن الصواريخ المطوّرة ليست شديدة الفعالية، عندما استُـخدمت فعليا عام 1991 أو أن بقية الطِّـرازات المتقدِّمة، كانت مشروعات أو "دِعاية".


في حالة إيران، تميل الولايات المتحدة إلى التضخيم من قُـدرات إيران الصاروخية على النحو الذي أدّى بها إلى إثارة مُـشكلة برنامج الدِّرع الصاروخي في أوروبا أو مشروع إقامة نظام مُـضاد للصواريخ في الخليج، والحديث أحيانا عن احتمالات نشوب حرب عالمية ثالثة، بينما تؤكِّـد روسيا على ما تسمِّـيه ضرورة وجود "رؤية واقعية حول مدى توافر الخطر الصاروخي على أرض الواقع"، في ظل تقدير بأن الدِّرع الأوروبي يستهدف صواريخها هي وليس صواريخ إيران.


تحت الاختبار




إن مشكلة ترجيح وِجهة نظر على أخرى، لا تخلو من مشكلات، فكل من طهران وواشنطن معاً تُـبالغان، على الأرجح، في تقدير مدى فعالية أو خُـطورة قُـدرات إيران الصاروخية، ولكل منها هدفَـه الخاص، بينما تبدو روسيا – الأكثر قُـربا من الصناعة العسكرية الإيرانية – متحفِّـظة نِـسبيا في تقديراتها، ولديها هي الأخرى ما يدفعها إلى ذلك.


إن الحقيقة تُـوجد في منطقة رمادية ما بين هذين التقديرين، لكن ليس من الصّـعب اكتشافها. فمن المؤكّـد أن هناك صواريخا، فهي ليست كالقاهر والظّـافر الشهيرة في المنطقة، لكن هناك مِـصداقية لما تُـذكر حول الصواريخ قصيرة المدى، أكثر ممّـا يقال عن الصواريخ متوسطة المدى، ومصداقية أكبر لِـما يذكر بشأن الأخيرة مُـقارنة بما يُـثار بشأن الصواريخ طويلة المدى، فكلّـما زاد تقدّم النظام، قلَّـت مِـصداقية ما يُـطرح حوله.


من جانب آخر، فإنه من المؤكّـد أن ما يُـثار بشأن طرازات تلك الصواريخ وأعدادها المحتملة لدى إيران ومدياتها الجغرافية، وربّـما وزن رؤوسها الحربية، أكثر مِـصداقية ممَّـا يُـثار بشأن خصائصها الأكثر تطوّرا، كنُـظم التوجيه أو دقّـة الإصابة أو تعمية الرادارات أو توازن رؤوسها الحربية، إذا ما تم تحميلها بشحنات غير تقليدية، وغيرها.


وتظل في النهاية، أن ثمّـة مشكلة تتعلّـق بإستراتيجية استخدام تلك الصواريخ في لحظات الحقيقة، فقد كُـتِـب على أحد طرازاتها في أحد عروض إيران العسكرية "شطب إسرائيل من الخريطة"، ومن المُـمكن الجدل طويلا حول مثل تلك التوجّـهات، لكن المُـهم، أنه إذا لم تكن هناك إستراتيجية استخدام منضبِـطة لها، فإن تلك القوة يمكن أن تعاني من فُـقدان الهدف
مراحل تطور البرنامج الصاروخى الايرانى .......

1- صواريخ بالستية قصيرة المدى كانت في معظمها مشتقة من "فروج -7" مثل "شاهين -2" و "عقاب" و "النازعات"، وتراوحت مدياتها بين 60كم، 150كم، و تطوير صواريخ "سكود - ب" والتي يقتصر مداها على 300كم ليصل مداها بين 500، 600كم .
2- عائلة شهاب وآخر ما تم تجربته منها ودخل الخدمة الفعلية "شهاب - 3" الذي يبلغ مداه 1300كم، وتبلغ سرعته 7000كم في الساعة، وطوله 17متراً، ويمكنه حمل رأس حربي وزنه 800كجم، وقد اعتمد هذا الصاروخ على تكنولوجيا صينية وروسية وألمانية وكورية شمالية، إذ حصلت إيران من روسيا على خبرة التصميم الأساسي وتصنيع عناصر الصاروخ، كما حصلت من الصين على تكنولوجيا الوقود الصلب وأجهزة الجيروسكوب وتكنولوجيا بناء واختبار نظام التوجية، فجاء تطويراً لصاروخ "نودنج" الكوري، المطور هو الآخر عن صاروخ "سكود" الروسي , وهناك ايضا مشاريع لصاروخ "شهاب -4" الذي اعتمد على تكنولوجيا الصاروخ الروسي إس.إس -4 (SS-4 Sandal)، ويبلغ مداه 3600كم ويمكن تزويده برأس حربية غير تقليدية خفيفة يتراوح وزنها بين 250، 500كجم، ومشروع "شهاب -5"، الذي يصل مداه إلى حوالي 5000كم، والهدف منه - كما تعلن إيران - هو تلبية الاحتياجات الفضائية الإيرانية، وهو صاروخ يستند في تصميمه على الصاروخ الكوري الشمالي "تايبودونج -1".
 
ايران استفادة وتستفيد من الحرب الي بينها وبين العراق في مشكله الصواريخ

الصواريخ الايراني وان كانت تطورت بشكل كبير ومرعب في مجال الصواريخ الا انها تظل دون ذاك المستوى مثل صواريخ الدول الكبرى من امريكا وروسيا والصين وحتى كوريا الشماليه

لكنها بالاخير اضافت قوه ردع استراتيجيه كبيره راح يحسب لها اي واحد مليون حساب قبل عمل اي هجوم

على العموم المعلومات معيوده الا ان الموضوع مصاغ بطريقه اكثر سياسيه

شكرا على النقل
 
شكرا على مروركم شباب
بارك الله فيكم
 
الله يعطيك العافيه على الموضوع
 
التعديل الأخير:
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

مشكور على المعلومات
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

اخي الكريم ان قوة ايران تعتمد على قدراتها الصاروخيه
فلو لاحظت تهديدات المسؤولين الايرانين وحاولت تفسيرها
فستجدها تعني .. الصواريخ ..

امريكا مستعده لتحطيم اعظم سلاح لكنها تخشى من صاروخ " الاشتر " العراقي الصنع
الذي تطلقه بعض الكتائب المسلحه على القواعد الامريكيه
وكذلك اسرائيل اتعبت نفسها في صنع قبه حديده لتوقف صواريخ غراد وكاتيوشا
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

نعم صواريخ رائعة لكن الله يجعل كيدهم بنحرهم
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

موضوع رائع
جزاكم الله خيرا
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

الصواريخ الايرانية انا لاحظت عليها انها بس تطير بخطوط مستقيمه
مو مثل باقي صواريخ العالم بعد مده من انطلاقه يلف يمين او يسار
مادري هل راسه فاضي مافيه اكترونيات توجيه
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

الصواريخ الايرانية انا لاحظت عليها انها بس تطير بخطوط مستقيمه
مو مثل باقي صواريخ العالم بعد مده من انطلاقه يلف يمين او يسار
مادري هل راسه فاضي مافيه اكترونيات توجيه


كلها ؟ :close_tema[1]:
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

صواريخ ايران مين والناس نايمين
دا هتلر كان بيصنع صواريخ احسن من صواريخهم مليون مرة
دا بيكدبوا كدب الابل علي راي محمد سعد

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

الصواريخ الايرانية انا لاحظت عليها انها بس تطير بخطوط مستقيمه
مو مثل باقي صواريخ العالم بعد مده من انطلاقه يلف يمين او يسار
مادري هل راسه فاضي مافيه اكترونيات توجيه



ههههههههههههههههههههههه شفت عرضهم للصواريخ ؟

انطلقو 3 و تعطلو 3 هههههههههههههههههههه

وافشيلتاه

خلهم ينامون بس صواريخهم فقط عباره عن وقود صلب و حديد مدري فولاذ بالاطراف بس
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

طيب شو رايكم بهذه الصورة هههههههههههههه

5830e9a66b.jpg



مب بس هم الي شاطرين بالفوتوشوب هههههه
 
التعديل الأخير:
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

المرجو عدم الخروج عن الموضوع
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

خخخخخخخخخ

اضحك على عقول البعض فى المنتدى

يعنى لا امريكا و لا روسيا و لا حتى اسرائيل تقول ذلك عن ايران

بينما يقول " الاذكياء هنا " انها بووووووية و فوتو شوب ...

الخ



وهذا من قلة الحيلة لدى البعض

نذكر البعض ان ايران استطاعت اطلاق صاروخ فضائى يحمل قمر صناعى ضمن فقط 8 دول فى العالم بينما فشلت كوريا الشمالية و لم تستطع الباكستان اطلاق قمرها بنفسها حتى الان -

احدى صواريخها يحمل تقنية vector thrust - بدون زعانف - بالاضافة الوقود الصلب وحتى كوريا الشمالية لم تستطع ذلك - vector thrust




تحياتى للعقلاء
 
رد: اسئله محيره عن الصواريخ الايرانيه

خخخخخخخخخ

اضحك على عقول البعض فى المنتدى

يعنى لا امريكا و لا روسيا و لا حتى اسرائيل تقول ذلك عن ايران

بينما يقول " الاذكياء هنا " انها بووووووية و فوتو شوب ...

الخ



وهذا من قلة الحيلة لدى البعض

نذكر البعض ان ايران استطاعت اطلاق صاروخ فضائى يحمل قمر صناعى ضمن فقط 8 دول فى العالم بينما فشلت كوريا الشمالية و لم تستطع الباكستان اطلاق قمرها بنفسها حتى الان -

احدى صواريخها يحمل تقنية vector thrust - بدون زعانف - بالاضافة الوقود الصلب وحتى كوريا الشمالية لم تستطع ذلك - vector thrust




تحياتى للعقلاء

بل نحن من نضحك على عقول البعض امثالك من المصدقين لايران ...

والله عيب عليكم ناس متعلمة وما تعرف تفرق بين الصورة الملعوب فيها وبين الصورة الحقيقية

طيب اشرايك بهالفيديو الي يفضح احد اسلحة ايران الخطيرة والمتقدمة حتى امريكا لم تصنع نفسها !



http://www.youtube.com/watch?v=n-stIwwnVZc

وطبعا للفيديو برامجه وهي كثيرة

واما الصور وخاصة عمليات اطلاق الصواريخ فقد اشتهرت فضائها وفقط اكتب في قوقل
iran photoshop missile وشوف الي يعجبك من المصادر الاجنبية وليست عربية حتى لا تقول ان العرب جهال وهذا مناقض تماما لما قلته بان لا روسيا ولا امريكا ولا اسرائيل قالت ذلك يعني من هو الجاهل الان هههه
بل ان روسيا نفسها نفت قدرة ايران على صناعة الصواريخ وحتى على الامد البعيد فعلى ماذا تنعق !


الشي الاخر الصواريخ الايرانية اصلا مشتراة من كوريا الشمالية ليتم تسليمها لايران

ايران تصنع شهاب1 وشهاب2 وهما صواريخ سكود A/B معدلين قليلا فقط ... ومدى الاخير 600 كيلومتر

اما شهاب3 فهو ذو مدى 1300 واشترته من كوريا ايضا ولا توجد صناعة في ايران له والدليل هو ايقاف سفينة في احد موانئ دولة الامارات وهي تحمل شحنة من الصواريخ قادمة من كوريا الشمالية ومتجهة نحو ايران ..

ولكن الصواريخ كانت سوداء اللون يعني ان الصفقة لم تشترط على الكوريين اعادة صبغها ووضع العلم الايراني عليها
icon10.gif
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى