جرائم رعاة البقر بالعراق.مجلة ذي نيشن الامريكية تكشف بالصور جرائم الحرب الأمريكي

يحي الشاعر

كبير المؤرخين العسكريين
عضو مميز
إنضم
2 فبراير 2008
المشاركات
1,560
التفاعل
98 0 0
اقتباس:
جرائم رعاة البقر بالعراق.مجلة ذي نيشن الامريكية تكشف بالصور جرائم الحرب الأمريكي
Contributed by Anonymous on Wednesday, December 31
Topic: العراق

جرائم جرائم جرائم رعادة البقر (( وبالصور))//مجلة ذي نيشن الامريكية تنشر ــ اعترافات خطيرة ومخيفة لافراد الجيش الامريكي وممارساتهم في العراق مجلة (ذي نيشن)الأميركية Sunday 04-11 -2007
USABarnn9505thirdpower.JPG
في تحقيق مروع نشرته مجلة (ذي نيشن)الأميركية والذي يتناول شهادات جنود خدموا في العراق قامت بإعداده والتحقيق فيه على مدى سبعة أشهر حيث اشتقت شهادات نحو 50 عسكرياً تتراوح رتبهم بين الجندي وبعض الرتب العالية عن الجرائم التي ارتكبت في حق المدنيين العراقيين العزل والذين قتلوا برصاص الأمريكيين ،

حيث تذكر المجلة الكثير من الجرائم التي حاولت وسائل الإعلام الأميركية تجاهله وتهميشه لكي لا تظهر تلك الاعترافات التي لا تزيدنا يقينا بفداحة جرائمهم ولكنها تفضح ما هم عليه من ضياع وفساد وتخبط.



وفيما يأتي مقتطفات فقط من هذه الشهادات والبقية الكاملة في طريقها للنشر :


يقول الجندي جيف انغلهارت العائد من العراق
)حين شاهدت هذه المذابح ومقتل المدنيين ورأيت جثثهم المهشمة، بدأت أتساءل لماذا ؟ )
ويقول ( اعتقد انه حين كنت هناك كان الجو العام هو أن نقول أن أي عراقي يقتل هو مجرد رقم إضافي(


ويروي السرجنت تيموثي ويستفال :
)أذكر أني قلت لنفسي أننا نحمل الرعب إلى منازل الآخرين تحت غطاء العلم الأميركي ، ويضيف أنا لم انخرط في الجيش لأقوم بذلك(





ويقر الجندي جوش ميدلتون البالغ من العمر 23 عاما
)إن الكثير من الجنود مقتنعون بفكرة انه إذا كان هؤلاء الأشخاص لا يتكلمون الانكليزية وبشرتهم سمراء، فهم ليسوا بشرا مثلنا ويمكننا أن نفعل بهم ما نشاء )

ويقول : ( كان من عادتنا في غاراتنا التفتيشية لمنازل المواطنين - التي عادة ما تكون بعد منتصف الليل وقبل الفجر - أن نهجم على الزوجين في
فراشهما ونسحب الزوج أمام زوجته ونضع رأسه إلى الجدار تحت تهديد السلاح، ونأتي ببقية أفراد العائلة في صورة مهينة، ثم نبدأ بسؤال صاحب المنزل تحت تهديد السلاح عما إذا كان في منزله أسلحة أو منشورات ضدنا، فإذا كانت الإجابة بـ لا، دمرنا مفروشات المنزل وأفرغنا كل ما في الثلاجة ودروج الملابس ومزقناها إرباً أمام أعينهم،

فإذا لم نجد شيئاً - كما هي الحالة الغالبة - اعتذرنا إليه وقلنا: نأسف لإزعاجكم، مساء ممتعا(



جندي آخر يصف تجربة له في إحدى الغارات فيقول:


هجمت في ليلة صيف على منزل مواطن وكنت قد أمرت من معي من الجنود بإضاءة الكشافات القوية في أعين ساكنيه لحظة إيقاظهم من النوم.

يقول الجندي: ( فلما أضأنا كشافاتنا في أعين الساكنين في ذلك المنزل سمعت صراخاً من رجل نائم لم أسمع في حياتي مثله.

لقد كان صراخ شخص مرعوب حقاً.


ربما كان كذلك لأنه عاش تحت حكم صدام(
ويروي أحد الجنود :

( بعد أن قمنا مرات متتالية بدهم الأماكن البريئة خطأً، صرنا نتندر بما سيواجهنا فنقول عند أي دهم جديد: الآن سندخل البيت الخطأ - كما يحدث دائماً - ثم بعد ذلك نقول: أوه... لقد وجدنا أسلحة الدمار الشامل! كانت مخبأة هنا


يروي أحد الجنود أن زميلاً له ( نبش دماغ أحد القتلى بملعقة بعد أن أطلق الرصاص على رأسه، وهو ينظر إلى الكاميرا ويبتسم )

ويقول : ( شعرت أني فقدت تعاطفي مع البشر، وأن كل ما يهمني المحافظة على حياتي وحياة رفاقي، وأما هؤلاء فعليهم اللعنة(


وجندي آخر يقول :
)كنت أستطيع قتل أي شخص لا تعجبني طريقة نظرته، بدعوى أنه كان يهدد أمني (
يقول الرقيب جون بروهنز من فيلادلفيا :


)لديك كل هؤلاء الجنود وجميعهم غاضبون ، ويعتقد العديد منهم أنهم ما أن يركلوا الباب سيكون في الداخل أشخاص ينتظرونهم حاملين السلاح لإطلاق النار عليهم

يقول : أنه في معظم الحالات ، لا يوجد في الجانب الآخر من الباب سوى عائلة خائفة. وفي المرات التي تعرض فيها مدنيون غير مسلحين لإطلاق النار وقتلوا في هذه الغارات ، التي تحدث بشكل متكرر ، من المعتاد أن يقوم الجنود باعتقال الناجين بتهم باطلة هي المشاركة بالتمرد (


ويقول جو هاتشر :
)كل شرطي جيد يحمل قطعة سلاح يستعملها لمرة واحدة ، وإذا قتلت أي شخص وكان غير مسلح ، فما عليك سوى إسقاط واحدة فوقه(
السيرجنت جيساس بوكانيغرا (25 عاماً) - خدم في تكريت لمدة عام منذ بداية الغزو
)كان هذا الأمر موضع تفكه دائم، حتى قبل أن نبدأ حملتنا. فيقول أحدنا: اللعنة، سنستهدف المنزل الخطأ. وكان هذا يحدث دائماً. كنا دائماً نستهدف المنزل الخطأ(






الملازم جوناثان مورغنشتاين (35 عاماً) - خدم في الرمادي بين آب (أغسطس) 2004 وآذار (مارس) 2005.


سيرجنت جيساس بوكانيغرا)كان عليّ أن أخبر امرأة أن زوجها قُتل.

أعطيناها أموالاً ونحو 10 صفائح مياه، كما أعطينا أطفالها، على ما أذكر، ألعاباً وكرة قدم. لم نكن نعرف ما الذي يمكننا فعله أكثر من هذا(


الجندي فيليب كريستال (23 عاماً) - خدم في كركوك والحويجة لمدة 11 شهراً وبدأت في تشرين الثاني (نوفمبر) 2004.


) كنا نقترب من منزل عائلة لديها كلب ينبح بشدة مع اقترابنا، مؤدياً وظيفته في الحراسة. غير أن قائد مجموعتي أطلق عليه النار من دون سبب. رأيت الكلب يجري بلا هدف ودماؤه تتناثر في كل مكان، كأنما تتساءل عيناه: ما الذي يجري؟

كان الأب والأم يضمان أطفالهما الثلاثة في فزع، وضاعت مني الكلمات (




الجندي مايكل هارمون (24 عاماً) - خدم في الرشيدية 13 شهراً منذ بدء الغزو
أخبرك عن الحادثة التي غيرتني.

كانت هناك تلك الطفلة الجميلة الممتلئة.


عمرها لم يتجاوز العامين، أصابتها رصاصة في إحدى ساقيها، بعدما أطلق الجنود الفرحون بإبطال مفعول قنبلة النار في كل اتجاه.


واستقرت إحدى الرصاصات الطائشة في ساقها.


شعرت بأنها تنظر إليّ وتسألني: لم هذه الرصاصة في ساقي؟


وقتها أحسست أن الأمر برمته سخيف
الجندي باتريك ريستا (29 عاماً) - خدم في عين جلولة تسعة شهور من آذار (مارس) 2004.


) فتحت الحقيبة محاولاً إيجاد ضمادات (لرجل عراقي جريح) وكان الجنود في برج الحراسة يصرخون في وجهي: أخرج هذا الحاج الملعون من هنا...


وعندما جاء طبيب الجيش في سيارة إسعاف، وقف على بعد 30 إلى 40 متراً وهز رأسه قائلاً: أتدري، إنه يبدو بخير، سيتحسن كثيراً.


ثم عاد إلى السيارة من دون أن يفحصه، كأنما أراد أن يقول: حرك مؤخرتك من هنا وقُد بي السيارة إلى العيادة. وبقيت في مكاني فيما الطبيب والحرس يدعونني إلى التخلص من الرجل(


السيرجنت باتريك كامبيل (29 عاماً) - خدم 11 شهراً بدأت في تشرين الثاني )نوفمبر) 2004.


) ظهر صبي يبدو أن عمره لا يتجاوز 14 عاماً ومعه بندقية كلاشنيكوف. وقرر أن يفتح النار على قافلتنا. كان المشهد الأكثر فحشاً الذي يمكنك أن تراه. خرج جميع من كان في القافلة وفتحوا النار على الصبي، مستخدمين أكبر الأسلحة التي وجدناها. مزقناه إرباً (




الملازم برادي فان إنغلين (26 عاماً) - خدم ثمانية شهور في بغداد بدأت في أيلول (سبتمبر) 2003.


)احم مؤخرتك. هذه هي القاعدة الأولى. قد ينظر أحدهم إليّ نظرة لا تعجبني، فأدعي أن أمني كان مهدداً(


الجندي جيف انغيلهارت (26 عاماً) - خدم في بعقوبة لمدة عام بدءاً من شباط )فبراير) 2004.

ان الاتجاه العام مفاده أن قتيلاً عراقياً ليس سوى مجرد قتيل عراقي آخر، فماذا يعني ذلك؟ كان الشعور بالذنب يزداد عندما نلتقي بعضنا بعضا بعد العودة من العراق


الجندي آيدان ديلغادو (25 عاماً) - خدم في قاعدة طلي (الإمام علي) الجوية قرب الناصرية لمدة عام منذ بداية الغزو.


( كانت الصورة واضحة جداً... فتحوا (الجنود) الأكياس التي تحتوي على جثامين المساجين الذين أطلق الرصاص على رؤوسهم. وأمسك أحد الجنود ملعقة واقترب بها من رأس أحد القتلى لإخراج جزء من دماغه. ونظر إلى الكاميرا... وابتسم )


السيرجنت داستن فلات 33 عاماً - خدم سنة منذ شباط (فبراير) 2004.
كانت سيارة عراقية تقترب من حاجز غير واضح، حتى أننا لم نر الجنود. إلا أنهم قرروا أن السيارة تشكل تهديداً، فأطلقوا النار عليها بكثافة. وبقيت جثث من كانوا في السيارة ثلاثة أيام متواصلة وكنا نمر بها يومياً .
السيرجنت كاميلو ميجيا (31 عاماً) - خدم ستة شهور بدأت في نيسان(أبريل) 2003.


(أدى إحباطنا الناتج من عدم قدرتنا على النيل من مهاجمينا، إلى تكتيكات بدا أنها وضعت خصيصاً لمعاقبة السكان المحليين)
السيرجنت تيموثي جون ويستفال (31 عاماً) - خدم لمدة عام في تكريت من شباط (فبراير) 2004.


(كنت أفكر أنني أرهب الناس تحت العلم الأميركي )
الجندي جوش ميدلتون (23 عاماً) - خدم أربعة أشهر في الموصل من
كانون الأول (ديسمبر) 2004.
( تبنى كثيرون منا نظرية أن الآخرين الذين لا يتحدثون الإنكليزية وبشرتهم داكنة ليسوا بشراً ، ويمكننا أن نفعل بهم ما نشاء).
السيرجنت بن فلاندرز (28 عاماً) - خدم في بلد 11 شهراً منذ آذار (مارس) 2004.
( شعرت أن تعاطفي مع البشر تراجع بشكل هائل. الشيء الوحيد الذي يعنيني هو نفسي ورفاقي، أما الآخرون، فلتتنزل عليهم اللعنات)
الكولونيل كيلي دفرتي التي خدمت في العراق كرقيب في وحدة الشرطة التابعة للحرس الوطني


تذكرت التحقيق بحادث سارت فيه قافلة عسكرية فوق صبي يناهز العاشرة ، وحميره الثلاثة.وعندما وصلت هي وآخرون من وحدتها إلى مكان الحادث كان الصبي قد توفى على جانب الطريق. وكان الحمير قد قتلوا أيضا. قالت "رأيناه هناك


، وكما تعلمون ، كنا منزعجين لأن الموكب لم يتوقف. كان من الصعب عليهم حقا التوقف ، وحكمنا عليهم من علامات كوابح الانزلاق ، بالكاد استطاعوا تخفيف السرعة ويقول اللفتنانت في احتياط المارينز، جوناثن مورغنشتاين لا يمكننا فتح تحقيق في كل مرة يقتل فيها أو يجرح مدني (عراقي) لان ذلك يحدث مرارا ويجب حينها تكريس وقتنا كله للتحقق

وتقول ذي نيشن :
( إن العديد من المقاتلين السابقين عادوا إلى الولايات المتحدة مضطربين بسبب الفرق الشاسع بين واقع الحرب على الأرض والطريقة التي تتحدث عنها الحكومة ووسائل الإعلام الأميركية )






التعليق:
لعنة الله على بوش وكل فرد في الإدارة الأميركية والبريطانية ..وسوف تلاحقهم لعنة العراق والعراقيين.
ولعنة الله على العملاء وأولهم الحكيم والمالكي والجعفري والجلبي والهاشمي والدليمي والعليان والطالباني والبرزاني والعنزي وصولاغ ومن تبقى..... صبرا يا عراق!!

 
اااااااااااااااااااااااااااااااااااه


UsaCHeildthirdpower.JPG
 
لا حول ولا قوة الا بالله لا اله الا الله محمد رسول الله
لعنة الله عليكم يا رعاة البقر لعنة الله عليكم يا وحوش اخر الزمان
 
التعديل الأخير:
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انصر عبادك يارب
رغم كل مانرى ونقاسي من الذل والهوان
إلا أن الأمة لم تستيقظ إلى الآن
ولا أدري متى سنسعد بيقظتها
 
لاحول ولا قوةالا بالله

اين امة المليار مسلم هل هم غثاء كغثاء السيل

لعنة الله على امريكا وبريطانيا ومن ايدها لعنة الله على العملاء والخونه ومن ازرهم وحسبنا الله عليهم ونعم الوكيل

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
توشك ان تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة الى قصعتها.
قيل : اومن قلةنحن يومئذ؟
قال : بل انتم كثير ولكن كغثاء السيل ويوشك الله ان ينزعن المهابة من صدور اعداءكم وان يقذف فى قلوبكم الوهن.
قيل: وما الوهن؟
قال: حب الدنيا وكراهية الموت

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ستاتى على أمتى سنوات خداعات يكذب فيها الصادق و يصدق فيها الكاذب ويؤتمنالخائن و يخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه.
قيل: وما الرويبضه؟
قال: الرجل التافه السفيه يتكلم فى أمر العامة.
 
التعديل الأخير:
اخي العزيز نحن من اوصل الامر الى هذا الحد نحن من تهاوننا حتى اصبح الغرب يمسح احذيته فينا نحن من نسمح بحصار اخواننا ونتفق على تسليم اراضي اشقائنا للاحتلال نحن من نتحارب بيننا ونترك حرب اعدائنا نحن من نسمح للعملاء بالاندساس بيننا نحن من نسمح بانتهاك حرماتنا المقدسة نحن من نسمح بان يسب نبينا عليه الصلاة والسلام ومع ذلك نسكت
اخوتي افبعد هذا لا نفعل سوى التفرج على متل هاته الاعترافات والصور ونتكتفي بالحصرة
فقط بعد ان ننزع كل ما دكرت عنا ونصبح امة واحدة فقط ساعتها لن نتحصر لكن سنواجه و معنا الله تعالى
حينها سنقول نحن من هزمنا اعدائنا ونحن من نصر دين الله ونحن من نصر رسول الله ونحن من حرر الارض
 
ليس الأمريكان رعاة بقر

إنما هم ......................الرعاع البقر
 
مجرمين انهم مجموعة عصابات جعلوهم يخدمون في الجيش الامريكي ونقلو كل صور الالمجمرمه والبشعه التي كانو يماسونها في امريكا يطبقونها في العراق
 
UsaCHeildthirdpower.JPG



بجد يا خربت الذل حسبنا الله ونعم الوكيل

يا رب اعطينا علشان ناخد بحق دول يا رب

بالفعل لنا رب اسمه المنتقم​
 
لكن الأيام كذلك يوم لك ويوم عليك وسيأتي وقت الإنتقام عما قريب
 
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
حسبي الله ونعم الوكيل.
دائما هذه افعالهم وهذه صفاتهم الوحشيه .
ماذا تتوقعون من محتلين دأبهم القتل وسفك الدماء ؟
 
أوغــــــــــــــــــــــــاد ورب الكعبــــــــــــــــــــة ... لم يجدوا رجالا امامهم ... ففعلوا مايريدون ... اللهم عليك بحكام العرب فانهم لايعجزونك ... اللهم عليك بحكام العرب فانهم لايعجزونك ..
 
كلاااااااااااااب
خنااازييييييييير

لعنة الله على امريكا وعلى كل من رضى بفعل امريكا
ولعنة الله على الحكومه العمليه من اكبر واحد فيهم لاصغر واحد


والله الصور تخلي الواحد يبكي دم بدل الدموع

اااااااااااااااه وا حسرتي عليك يا عراق

اين كنت وكيف اصبحت​
 
حسبي الله ونعم الوكيل على ما نرى ونسمع كل يوم
الهذه الدرجة وصل بنا الخنوع والذل والاستسلام

اسفي على امة لا تحمي اوطانها وابنائها وشرفها ودينها
 
إنا اليوم نسمع ونشاهد وغدا سوف نكون مثل العراق إن لم يكن لنا وقفه
 
الله يهديك نعرف الامريكان والاسرائيليه اش يسون الواحد يشوف ولا يقدر يسوي شي
 
عودة
أعلى