زودا الاحتلال بمعلومات هامة
حكم بإعدام لبنانيين أدينا بالتجسس لصالح دولة الكيان
حكمت المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان أمس بإعدام لبنانيين أدينا بتهمة التعامل مع أجهزة المخابرات الصهيونية, وأصدر رئيس المحكمة العسكرية في لبنان العميد الركن نزار خليل حكما يقضي بإعدام “الموقوف أسامة محمد علي بري من بلدة تبنين الجنوبية لإدانته بالاتصال بالمخابرات الصهيونية وتزويدها معلومات وفرت لها بعض وسائل العدوان على لبنان”, كما دانته المحكمة “بالاتصال بالمتهم الفار من وجه العدالة انطوان سليم عتمة والتعاون معه”.
وحكمت المحكمة أيضا بإعدام العتمة “لتعامله مع المخابرات الصهيونية وإقناع بري بالتعامل معها ليوفر للعدو الوسائل للعدوان على لبنان”.
وذكر المصدر القضائي أن المحكمة “دانتهما أيضا بجرم دخول دولة الكيان”.ولبنان في حالة حرب مع دولة الكيان, ويواجه المتعاملون مع الدولة العبرية عقوبة السجن المؤبد مع الأشغال الشاقة.
وإذا رأى القاضي أن هذا التعاون تسبب بالقتل ، فبإمكانه أن يطلب إنزال عقوبة الإعدام, وتنفذ السلطات اللبنانية منذ أبريل 2009 حملة واسعة ضد شبكات تجسس صهيونية تم خلالها توقيف اكثر من 100 شخص بينهم عناصر من الشرطة والجيش كانوا مزودين بأجهزة تكنولوجية متقدمة.
وصدرت قبل ذلك أحكام بالإعدام بحق ثلاثة متهمين. وجاء حكم الإعدام في حق بري والعتمة بعد يوم من ادعاء مفوض الحكومة اللبنانية لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على العميد المتقاعد في الجيش اللبناني غسان الجد المتواري عن الأنظار منذ العام 2009 ، للاشتباه بتعامله مع دولة الكيان.
حكم بإعدام لبنانيين أدينا بالتجسس لصالح دولة الكيان
حكمت المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان أمس بإعدام لبنانيين أدينا بتهمة التعامل مع أجهزة المخابرات الصهيونية, وأصدر رئيس المحكمة العسكرية في لبنان العميد الركن نزار خليل حكما يقضي بإعدام “الموقوف أسامة محمد علي بري من بلدة تبنين الجنوبية لإدانته بالاتصال بالمخابرات الصهيونية وتزويدها معلومات وفرت لها بعض وسائل العدوان على لبنان”, كما دانته المحكمة “بالاتصال بالمتهم الفار من وجه العدالة انطوان سليم عتمة والتعاون معه”.
وحكمت المحكمة أيضا بإعدام العتمة “لتعامله مع المخابرات الصهيونية وإقناع بري بالتعامل معها ليوفر للعدو الوسائل للعدوان على لبنان”.
وذكر المصدر القضائي أن المحكمة “دانتهما أيضا بجرم دخول دولة الكيان”.ولبنان في حالة حرب مع دولة الكيان, ويواجه المتعاملون مع الدولة العبرية عقوبة السجن المؤبد مع الأشغال الشاقة.
وإذا رأى القاضي أن هذا التعاون تسبب بالقتل ، فبإمكانه أن يطلب إنزال عقوبة الإعدام, وتنفذ السلطات اللبنانية منذ أبريل 2009 حملة واسعة ضد شبكات تجسس صهيونية تم خلالها توقيف اكثر من 100 شخص بينهم عناصر من الشرطة والجيش كانوا مزودين بأجهزة تكنولوجية متقدمة.
وصدرت قبل ذلك أحكام بالإعدام بحق ثلاثة متهمين. وجاء حكم الإعدام في حق بري والعتمة بعد يوم من ادعاء مفوض الحكومة اللبنانية لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على العميد المتقاعد في الجيش اللبناني غسان الجد المتواري عن الأنظار منذ العام 2009 ، للاشتباه بتعامله مع دولة الكيان.