- إنضم
- 25 مارس 2008
- المشاركات
- 29
- التفاعل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صور توسعه مطار البحرين الجديد
تم اعتماد هذا التصميم والذي سوف يتم اللبدء فيه بنهاية 2008 و الأنتهاء على مراحل حتى العام 2015
التوسعة الجديدة تستوعب 12 مليون مسافر سنويا
إضافة 125 ألف متر مربع إلى المطار تعادل مرتين ونصف المساحة الحالية
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الموصلات سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة خلال توقيع اتفاقية مشروع توسعة مطار البحرين الدولي من قبل وزير الأشغال والإسكان فهمي بن علي الجودر ممثلا لحكومة مملكة البحرين وشركة (Gibb) البريطانية أن ميزانية مشروع التوسعة تبلغ 115 مليون دينار وسيبدأ البناء الفعلي في مبنى صالة المطار منتصف عام 2008، مشيرا إلى أن تاريخ تسليم الرسومات التفصيلية لمبنى صالة المطار سيتم في شهر مارس من عام 2008م.
وقال سموه أن مواقف جديدة للطائرات سيبدأ تشييدها في ساحة المطار منتصف العام القادم وإنشاء سبعة جسور هوائية جديدة ليصل مجموع الجسور بعد الانتهاء من المشروع إلى 14 جسرا وسيتم تجهيز اثنين من الجسور الهوائية مع المواقف لخدمة طائرة (الأير باص) العملاقة طراز .380 كما سيتم إضافة 3 مواقف طائرات جديدة في الموقف الرئيس لمبنى المطار وإضافة 15 موقفا إضافيا آخر في أنحاء متفرقة من ساحة المطار ليصل عدد المواقف بعد ذلك إلى 64 موقفا وستبلغ الطاقة الاستيعابية بعد الانتهاء من المشروع 12 مليون مسافر في العام. أما تكاليف الشركة الاستشارية فتبلغ 13 مليون دينار شاملا التصميم والإشراف وسوف يتم لاحقا تكليف شركة استشارية متخصصة لإدارة المشروع بتكلفة تقديرية تبلغ خمسة ملايين دينار، أما الطاقة الاستيعابية لنظام إدارة وتوزيع حقائب المسافرين فسوف تبلغ ما يقارب 15 ألف حقيبة في الساعة إذ تبلغ الآن 3 آلاف حقيبة. كما سيتم في إطار هذا المشروع إضافة عدد من مناضد تسجيل المسافرين ليبلغ العدد الإجمالي 80 منضدة تسجيل بدلا من 57 منضدة في الوقت الحالي كما سيتم تجهيز الصالة الجديدة بالنظام الآلي لتسجيل المسافرين وإنهاء إجراءات السفر ذاتيا من قبل المسافر إضافة إلى توسعة السوق الحرة وإضافة صالات جديدة لرجال الأعمال ومسافري الدرجة الأولى وكبار الشخصيات. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الموصلات ان هذا المشروع الكبير جاء بدعم ومساندة من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبمباركة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ومؤازرة صاحب السمو الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد العام لقوة دفاع البحرين. وأضاف أن ذلك كله يأتي إيمانا من القيادة السياسية بأهمية مطار البحرين الدولي ودوره في خدمة التنمية الاقتصادية التي تشهدها المملكة على جميع الأصعدة باعتبار أن صناعة النقل الجوي هي المحرك الرئيسي لهذه التنمية الشاملة والأداة الفاعلة لربط المملكة ببقية دول العالم. ونوه بأن المطار شهد نموا متزايدا خلال السنوات السابقة بمعدلات فاقت المعدلات العالمية وأن التنبؤات المستقبلية لنمو الحركة في مطار البحرين الدولي تشير إلى استمرار هذا النمو المبشر بمعدلات أعلى من المعدلات في بقية الأقاليم الأخرى من العالم حيث انه من المتوقع أن يبلغ عدد المسافرين عبر المطار خلال العام الحالي 7 ملايين مسافر. وأكد أن مشروع توسعة المطار سوف يؤدي إلى مضاعفة الطاقة الاستيعابية للمطار لتبلغ ما بين 12 إلى 15 مليون مسار لمواكبة النمو المتزايد في الحركة وتوفير التسهيلات اللازمة لخدمة المسافرين وفق أحدث المتطلبات العالمية فضلا عن تمكن المسافرين من إنهاء إجراءاتهم بواسطة أنفسهم عن طريق أكشاك الخدمة الالكترونية. وقال سمو وزير المواصلات ان المطار سوف يكون واجهة حضارية لمملكة البحرين حيث سيشمل توفير تصميم كامل للمطار سواء للمبنى الحالي أو مشروع التوسعة حيث سيتم تحديث المطار وتجديده بصورة كاملة بما يحقق سهولة تخليص المعاملات والإجراءات الأمنية المتعلقة بالمسافرين والمرونة في عمليات التحويل داخل المطار من خلال سهولة الحركة وإضافة عدد مناسب من البوابات المتصلة بمنى المطار. وأشار إلى أن الدراسات الاستشارية للمشروع سوف تستغرق 16 شهرا من تاريخ التوقع وأن البناء الفعلي لصالة المسافرين سوف يبدأ في منتصف عام 2008 ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع مع بداية عام .2011 وأكد أن هذا المشروع العملاق سوف يكفل لمطار البحرين الدولي التميز والريادة التي نسعى جاهدين للحرص عليها لخدمة الاقتصاد الوطني للملكة التي تشهد طفرة نوعية في ظل العهد الزاهر الذي نعيشه في جميع المجالات بفضل حكمة القيادة السياسية الرشيدة. من جانبه قال وكيل وزارة الأشغال والإسكان لشئون الأشغال العامة نايف عمر الكلالي: إن مشروع التوسعة يعتبر من المشاريع المهمة التي تقوم الوزارة بتنفيذها من أجل مواكبة حركة الطيران المتزايدة والارتقاء بمستوى أداء المطار كما تعتبر من المشاريع الحيوية التي ستعود بمردود اقتصادي كبير مما سوف يساهم في دعم عجلة تقدم المملكة. وأشار إلى أن المشروع يقع في الجهة الشرقية لمطار البحرين الدولي وسوف يعمل المشروع بعد الانتهاء منه عام 2010 على زيادة المساحة الحالية لمبنى المسافرين بمقدار 125 ألف متر مربع لتنشيط حركة الطيران واستيعاب الأعداد المتزايدة للطائرات والمسافرين الذين يستخدمون المطار وليتماشى مع النمو المتوقع بحوالي 12 مليون مسافر سنويا بحلول عام .2015 وقال ان القدرة الزمنية لتنفيذ المشروع تبلغ 49 شهرا شاملة 15 شهرا لمرحلة أعمال التصاميم الهندسية وطرحها في المناقصة و24 شهرا لمرحلة أعمال التنفيذ وسوف يكون المشروع جاهزا للتشغيل والاستخدام بحلول شهر سبتمبر من عام .2010 وفي الإطار ذاته قال وكيل وزارة المواصلات لشئون الطيران المدني الطيار عبدالرحمن القعود ان بعض المرافق في المطار سترتفع طاقتها الاستيعابية بعد الانتهاء من المشروع إلى ما نسبته 500 في المائة موضحا أن هناك خططا للتوسعات المستمرة وضعت على ثلاث مراحل ستصل في مرحلتها الثالثة إلى قدرة المطار على استيعاب 45 مليون مسافر سنويا مؤكدا أن التوسعة الجديدة ستضيف ما نسبته 2.5 إلى المساحة الحالية للمطار. وقال انه في إطار التوسعة الجديدة للمطار سيتم أيضا رفع الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات من خلال إنشاء موقف متعدد الطوابق يتسع لما مجموعه خمسة آلاف سيارة بدلا من 950 سيارة في الوقت الحاضر. وأضاف أن منطقة المطار الحالية قادرة على استيعاب حوالي 22 مليون مسافر سنويا مشيرا إلى أن هناك أرضا قد تم حجزها للتوسعات المستقبلية لتمكين المطار من استيعاب 45 مليون مسافر سنويا
منقول بتصرف من رئيسة الوزراء من حيث الغاء صورة التصميم الثاني الذي جاء في الموضوع الاصلي حيث انني شاهدت صورة التصميم الاول وقد طبع على مجلة خاصة بمطار البحرين وهي تؤكد هذه التوسعة المستقبلية اعتمادا على التصميم الاول المنشور في الموضوع
رابط الموضوع الاصلي :
صور توسعه مطار البحرين الجديد
تم اعتماد هذا التصميم والذي سوف يتم اللبدء فيه بنهاية 2008 و الأنتهاء على مراحل حتى العام 2015
التوسعة الجديدة تستوعب 12 مليون مسافر سنويا
إضافة 125 ألف متر مربع إلى المطار تعادل مرتين ونصف المساحة الحالية
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الموصلات سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة خلال توقيع اتفاقية مشروع توسعة مطار البحرين الدولي من قبل وزير الأشغال والإسكان فهمي بن علي الجودر ممثلا لحكومة مملكة البحرين وشركة (Gibb) البريطانية أن ميزانية مشروع التوسعة تبلغ 115 مليون دينار وسيبدأ البناء الفعلي في مبنى صالة المطار منتصف عام 2008، مشيرا إلى أن تاريخ تسليم الرسومات التفصيلية لمبنى صالة المطار سيتم في شهر مارس من عام 2008م.
وقال سموه أن مواقف جديدة للطائرات سيبدأ تشييدها في ساحة المطار منتصف العام القادم وإنشاء سبعة جسور هوائية جديدة ليصل مجموع الجسور بعد الانتهاء من المشروع إلى 14 جسرا وسيتم تجهيز اثنين من الجسور الهوائية مع المواقف لخدمة طائرة (الأير باص) العملاقة طراز .380 كما سيتم إضافة 3 مواقف طائرات جديدة في الموقف الرئيس لمبنى المطار وإضافة 15 موقفا إضافيا آخر في أنحاء متفرقة من ساحة المطار ليصل عدد المواقف بعد ذلك إلى 64 موقفا وستبلغ الطاقة الاستيعابية بعد الانتهاء من المشروع 12 مليون مسافر في العام. أما تكاليف الشركة الاستشارية فتبلغ 13 مليون دينار شاملا التصميم والإشراف وسوف يتم لاحقا تكليف شركة استشارية متخصصة لإدارة المشروع بتكلفة تقديرية تبلغ خمسة ملايين دينار، أما الطاقة الاستيعابية لنظام إدارة وتوزيع حقائب المسافرين فسوف تبلغ ما يقارب 15 ألف حقيبة في الساعة إذ تبلغ الآن 3 آلاف حقيبة. كما سيتم في إطار هذا المشروع إضافة عدد من مناضد تسجيل المسافرين ليبلغ العدد الإجمالي 80 منضدة تسجيل بدلا من 57 منضدة في الوقت الحالي كما سيتم تجهيز الصالة الجديدة بالنظام الآلي لتسجيل المسافرين وإنهاء إجراءات السفر ذاتيا من قبل المسافر إضافة إلى توسعة السوق الحرة وإضافة صالات جديدة لرجال الأعمال ومسافري الدرجة الأولى وكبار الشخصيات. وقال نائب رئيس الوزراء وزير الموصلات ان هذا المشروع الكبير جاء بدعم ومساندة من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وبمباركة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء ومؤازرة صاحب السمو الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد القائد العام لقوة دفاع البحرين. وأضاف أن ذلك كله يأتي إيمانا من القيادة السياسية بأهمية مطار البحرين الدولي ودوره في خدمة التنمية الاقتصادية التي تشهدها المملكة على جميع الأصعدة باعتبار أن صناعة النقل الجوي هي المحرك الرئيسي لهذه التنمية الشاملة والأداة الفاعلة لربط المملكة ببقية دول العالم. ونوه بأن المطار شهد نموا متزايدا خلال السنوات السابقة بمعدلات فاقت المعدلات العالمية وأن التنبؤات المستقبلية لنمو الحركة في مطار البحرين الدولي تشير إلى استمرار هذا النمو المبشر بمعدلات أعلى من المعدلات في بقية الأقاليم الأخرى من العالم حيث انه من المتوقع أن يبلغ عدد المسافرين عبر المطار خلال العام الحالي 7 ملايين مسافر. وأكد أن مشروع توسعة المطار سوف يؤدي إلى مضاعفة الطاقة الاستيعابية للمطار لتبلغ ما بين 12 إلى 15 مليون مسار لمواكبة النمو المتزايد في الحركة وتوفير التسهيلات اللازمة لخدمة المسافرين وفق أحدث المتطلبات العالمية فضلا عن تمكن المسافرين من إنهاء إجراءاتهم بواسطة أنفسهم عن طريق أكشاك الخدمة الالكترونية. وقال سمو وزير المواصلات ان المطار سوف يكون واجهة حضارية لمملكة البحرين حيث سيشمل توفير تصميم كامل للمطار سواء للمبنى الحالي أو مشروع التوسعة حيث سيتم تحديث المطار وتجديده بصورة كاملة بما يحقق سهولة تخليص المعاملات والإجراءات الأمنية المتعلقة بالمسافرين والمرونة في عمليات التحويل داخل المطار من خلال سهولة الحركة وإضافة عدد مناسب من البوابات المتصلة بمنى المطار. وأشار إلى أن الدراسات الاستشارية للمشروع سوف تستغرق 16 شهرا من تاريخ التوقع وأن البناء الفعلي لصالة المسافرين سوف يبدأ في منتصف عام 2008 ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع مع بداية عام .2011 وأكد أن هذا المشروع العملاق سوف يكفل لمطار البحرين الدولي التميز والريادة التي نسعى جاهدين للحرص عليها لخدمة الاقتصاد الوطني للملكة التي تشهد طفرة نوعية في ظل العهد الزاهر الذي نعيشه في جميع المجالات بفضل حكمة القيادة السياسية الرشيدة. من جانبه قال وكيل وزارة الأشغال والإسكان لشئون الأشغال العامة نايف عمر الكلالي: إن مشروع التوسعة يعتبر من المشاريع المهمة التي تقوم الوزارة بتنفيذها من أجل مواكبة حركة الطيران المتزايدة والارتقاء بمستوى أداء المطار كما تعتبر من المشاريع الحيوية التي ستعود بمردود اقتصادي كبير مما سوف يساهم في دعم عجلة تقدم المملكة. وأشار إلى أن المشروع يقع في الجهة الشرقية لمطار البحرين الدولي وسوف يعمل المشروع بعد الانتهاء منه عام 2010 على زيادة المساحة الحالية لمبنى المسافرين بمقدار 125 ألف متر مربع لتنشيط حركة الطيران واستيعاب الأعداد المتزايدة للطائرات والمسافرين الذين يستخدمون المطار وليتماشى مع النمو المتوقع بحوالي 12 مليون مسافر سنويا بحلول عام .2015 وقال ان القدرة الزمنية لتنفيذ المشروع تبلغ 49 شهرا شاملة 15 شهرا لمرحلة أعمال التصاميم الهندسية وطرحها في المناقصة و24 شهرا لمرحلة أعمال التنفيذ وسوف يكون المشروع جاهزا للتشغيل والاستخدام بحلول شهر سبتمبر من عام .2010 وفي الإطار ذاته قال وكيل وزارة المواصلات لشئون الطيران المدني الطيار عبدالرحمن القعود ان بعض المرافق في المطار سترتفع طاقتها الاستيعابية بعد الانتهاء من المشروع إلى ما نسبته 500 في المائة موضحا أن هناك خططا للتوسعات المستمرة وضعت على ثلاث مراحل ستصل في مرحلتها الثالثة إلى قدرة المطار على استيعاب 45 مليون مسافر سنويا مؤكدا أن التوسعة الجديدة ستضيف ما نسبته 2.5 إلى المساحة الحالية للمطار. وقال انه في إطار التوسعة الجديدة للمطار سيتم أيضا رفع الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات من خلال إنشاء موقف متعدد الطوابق يتسع لما مجموعه خمسة آلاف سيارة بدلا من 950 سيارة في الوقت الحاضر. وأضاف أن منطقة المطار الحالية قادرة على استيعاب حوالي 22 مليون مسافر سنويا مشيرا إلى أن هناك أرضا قد تم حجزها للتوسعات المستقبلية لتمكين المطار من استيعاب 45 مليون مسافر سنويا
منقول بتصرف من رئيسة الوزراء من حيث الغاء صورة التصميم الثاني الذي جاء في الموضوع الاصلي حيث انني شاهدت صورة التصميم الاول وقد طبع على مجلة خاصة بمطار البحرين وهي تؤكد هذه التوسعة المستقبلية اعتمادا على التصميم الاول المنشور في الموضوع
رابط الموضوع الاصلي :
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
التعديل الأخير:
![٣٠ يونيو [حالم]](/vb/data/avatars/s/46/46842.jpg?1617106882){kind=avatar}
