الجيش العراقي يسعى للتسلح بطائرات(اف 16)الاميركية
بغداد - د ب أ - أكد رئيس أركان الجيش العراقي بابكر زيباري حاجة بلاده الماسة إلى طائرات «أف 16» من اجل استكمال مستوى جاهزية الجيش العراقي في مواجهة أي اعتداء خارجي .
وقال زيباري لصحيفة «الصباح» العراقية في عددها الصادر امس إن السياسة العسكرية تبنى على نوعين من الأسس، هما أهداف واتجاهات الدولة السياسية للحرب والأسس العسكرية المتمثلة بطرق وأساليب تنفيذ الأهداف والمهام المحددة للقوات المسلحة».
وأضاف «نحن نهتم ببناء قوات مسلحة عصرية محترفة ومتحركة عنصرها الأساس قوات برية آلية ومدرعة ذات مرونة عالية ورد فعل سريع ومسندة بقوة ودفاع جوي فاعل وقوة بحرية باعتماد فكرة الجيش الذكي الصغير».
وذكر أن «عقد تجهيز الجيش العراقي بطائرات أف 16 عقد مهم جدا والجيش العراقي بحاجة ماسة لامتلاك هذه الطائرات بغية اكتمال مستوى جاهزيته في كل المجالات ومنها مسألة مواجهة اي اعتداء خارجي «.
وقال: « أؤكد أن العراق لا ينوي مطلقا الاعتداء على أي من جيرانه ولكن من حقه بناء قدراته الردعية والدفاعية وفي هذا الشأن تم إبرام عقد مبدئي لهذه الصفقة يتضمن إرسال عدد من الضباط العراقيين للتدريب على هذه الطائرات والاطلاع عليها».
وأوضح زيباري: «أصبح الآن بإمكان قوات الشرطة تسلم ملف الأمن الداخلي للمدن ونعمل الآن بكل جهد مع وزارة الداخلية على تهيئة الأجواء لهذا الاستلام، ووزارة الداخلية الآن باعتقادي هي مستعدة لتسلم أمن المدن من قوات الجيش وهو ما حصل بالفعل في بعض مدن ومحافظات البلاد كمحافظات الجنوب ومحافظة ديالى وغيرها».
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=350756
بغداد - د ب أ - أكد رئيس أركان الجيش العراقي بابكر زيباري حاجة بلاده الماسة إلى طائرات «أف 16» من اجل استكمال مستوى جاهزية الجيش العراقي في مواجهة أي اعتداء خارجي .
وقال زيباري لصحيفة «الصباح» العراقية في عددها الصادر امس إن السياسة العسكرية تبنى على نوعين من الأسس، هما أهداف واتجاهات الدولة السياسية للحرب والأسس العسكرية المتمثلة بطرق وأساليب تنفيذ الأهداف والمهام المحددة للقوات المسلحة».
وأضاف «نحن نهتم ببناء قوات مسلحة عصرية محترفة ومتحركة عنصرها الأساس قوات برية آلية ومدرعة ذات مرونة عالية ورد فعل سريع ومسندة بقوة ودفاع جوي فاعل وقوة بحرية باعتماد فكرة الجيش الذكي الصغير».
وذكر أن «عقد تجهيز الجيش العراقي بطائرات أف 16 عقد مهم جدا والجيش العراقي بحاجة ماسة لامتلاك هذه الطائرات بغية اكتمال مستوى جاهزيته في كل المجالات ومنها مسألة مواجهة اي اعتداء خارجي «.
وقال: « أؤكد أن العراق لا ينوي مطلقا الاعتداء على أي من جيرانه ولكن من حقه بناء قدراته الردعية والدفاعية وفي هذا الشأن تم إبرام عقد مبدئي لهذه الصفقة يتضمن إرسال عدد من الضباط العراقيين للتدريب على هذه الطائرات والاطلاع عليها».
وأوضح زيباري: «أصبح الآن بإمكان قوات الشرطة تسلم ملف الأمن الداخلي للمدن ونعمل الآن بكل جهد مع وزارة الداخلية على تهيئة الأجواء لهذا الاستلام، ووزارة الداخلية الآن باعتقادي هي مستعدة لتسلم أمن المدن من قوات الجيش وهو ما حصل بالفعل في بعض مدن ومحافظات البلاد كمحافظات الجنوب ومحافظة ديالى وغيرها».
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=350756