في حلقة أخرى من مسلسل تهويد التاريخ، زعم عالم آثار إسرائيلي أن جبل سيناء المذكور في الإنجيل موجود في صحراء النقب في إسرائيل وليس في شبه جزيرة سيناء.
وصرحت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن العالم الإسرائيلي ذا الأصول الإيطالية عمانويل أناتي متأكد من اكتشافه الذي قدمه في شكل كتاب جديد أثناء مؤتمر أثري في المدينة الإيطالية فتشنزا. وادعى أن الجبل الذي كلم الله عليه سيدنا موسى عليه السلام وأرسل إليه بالوصايا العشر هو جبل "كركوم" الموجود في صحراء النقب بإسرائيل، وليس جبل الطور الموجود في جنوب سيناء حيث يوجد دير سانت كاترين.
وصرح أناتي أنه "ينبغي على إسرائيل أن تفخر باكتشافه الذي نقل إليها جبل مقدس كهذا، كما أنها يجب أن تطور من صحراء النقب، فهي شبه خالية".
واستند أناتي في مزاعمه إلى نصوص إنجيلية تقول إن بني إسرائيل انتقلوا شمالا إلى صحراء النقب وليس إلى الجنوب في سيناء، مؤكدا أن الحجاج من المسيحيين الكاثوليك يجب أن يغيروا وجهتهم من جبل سيناء إلى جبل كركوم بإسرائيل.
وادعى أناتي أن قساوسة الفاتيكان تقبلوا نظريته ويستعدون الآن لتغيير وجهة الحجاج المسيحيين في العام القادم.
http://www.samanews.com/index.php?act=Show&id=68686
وصرحت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن العالم الإسرائيلي ذا الأصول الإيطالية عمانويل أناتي متأكد من اكتشافه الذي قدمه في شكل كتاب جديد أثناء مؤتمر أثري في المدينة الإيطالية فتشنزا. وادعى أن الجبل الذي كلم الله عليه سيدنا موسى عليه السلام وأرسل إليه بالوصايا العشر هو جبل "كركوم" الموجود في صحراء النقب بإسرائيل، وليس جبل الطور الموجود في جنوب سيناء حيث يوجد دير سانت كاترين.
وصرح أناتي أنه "ينبغي على إسرائيل أن تفخر باكتشافه الذي نقل إليها جبل مقدس كهذا، كما أنها يجب أن تطور من صحراء النقب، فهي شبه خالية".
واستند أناتي في مزاعمه إلى نصوص إنجيلية تقول إن بني إسرائيل انتقلوا شمالا إلى صحراء النقب وليس إلى الجنوب في سيناء، مؤكدا أن الحجاج من المسيحيين الكاثوليك يجب أن يغيروا وجهتهم من جبل سيناء إلى جبل كركوم بإسرائيل.
وادعى أناتي أن قساوسة الفاتيكان تقبلوا نظريته ويستعدون الآن لتغيير وجهة الحجاج المسيحيين في العام القادم.
http://www.samanews.com/index.php?act=Show&id=68686