أكدت أحدث التقاريرالأمنية الأمريكية التي تعدها وزارة الخارجية الأميركية javascript:void(0)
( أن جهاز الموساد تمكن بالاشتراك مع قوات الإحتلال الأميركية في العراق, حتى الآن من قتل 350 عالما نوويا عراقيا, وأكثرمن 200 أستاذ جامعي في المعارف العلمية المختلفة) .
وبين التقرير : ( أن وحدات الموساد والكوماندوز الاسرائيلية تعمل على الأراضي العراقية منذ أكثر من عام, وأن هذه الوحدات تعمل خصيصا لقتل العلماء النوويين العراقيين وتصفيتهم, بعد أن فشلت الجهود الأميركية منذ بداية الغزو في استمالة عدد منهم للتعاون والعمل في الأراضي الأميركية ).
وأضاف التقرير: ( رغم أن البعض منهم أجبر على العمل في مراكز أبحاث حكومية أميركية, إلا أن الغالبية الكبرى من هؤلاء العلماء رفضوا التعاون مع العلماء الأميركيين في بعض التجارب, وأن جزءا كبيرا منهم هرب من الأراضي الأميركية إلى بلدان أخرى ) موضحا : ( أن العلماء العراقيين الذين قرروا التمسك بالبقاء في الأراضي العراقية خضعوا لمراحل طويلة من الاستجواب والتحقيقات الأميركية والتي ترتب عليها إخضاعهم للتعذيب, إلا أن اسرائيل كانت ترى أن بقاء هؤلاء العلماء أحياء يمثل خطرا على الأمن الصهيوني في المستقبل) مؤكدا : (أن الكيان الصهيوني رأى أن الخيار الأمثل للتعامل مع هؤلاء العلماء هو تصفيتهم جسديا, وأن أفضل الخيارات المطروحة لتصفيتهم هو في ظل انتشار أعمال العنف الراهنة في العراق).
وأضاف التقرير الأميركي: (أن البنتاغون كان أبدى اقتناعه منذ أكثر من 7 أشهر بوجهة نظر تقرير الاستخبارات الصهيونية, وأنه لهذا الغرض تقرر قيام وحدات من الكوماندوز الصهيوني بهذه المهمة, وأن هناك فريقا أمنيا أميركيا خاصا يساند القوات الصهيونية في أداء هذه المهمة) وأكد كذلك : ( أن الفريق الأمني الأميركي يختص بتقديم السيرة الذاتية الكاملة وطرق الوصول إلى هؤلاء العلماء العراقيين وأن هذه العملية مستمرة منذ أكثر من 7 أشهر, وأنه ترتب على ذلك قتل 350 عالما نوويا و200 أستاذ جامعي حتى الآن, خصوصا في الشوارع العراقية بعيدا عن منازلهم )
ووفقا للتقرير الأميركي فإن هذه العمليات الإجرامية تستهدف أكثر من 1000 عالم وأستاذ جامعي عراقي .
وكان التغلغل الموسادي بعد عملية "تحرير" العراق والإسباغ عليه بنعم الحرية والديمقراطية قد أصبح واقعا ملموسا لا يمكن إخفاؤه، مشفوع بالأدلة والبراهين ويقر به العدو قبل الصديق .
فهناك معلومات مؤكدة عن وجود 185 شخصية اسرائيلية ويهودية أمريكية، يشرفون ويراقبون عن كثب من مقر سفارة الإحتلال الأمريكية في المنطقة الخضراء ببغداد على عمل الوزارات والمؤسسات العراقية العسكرية والأمنية والمدنية الحالية، وكشفت معلومات أخرى عن سرقة منظمة لمخطوطات أثرية نفيسة من المتحف العراقي والمنطقة الخضراء وبعلم قوات الإحتلال الأمريكية التي سهلت وساعدت على نقل تلك المخطوطات الأثرية إلى تل أبيب .
وقد كشفت سابقا شبكة إخبار العراق عن زيارة حاخامات يهود لمعبد يهودي قديم في ناحية الكفل (30 كم جنوب مدينة الحلة ) وبالتنسيق والحماية من حكومة المالكي .
وكانت دراسة قد أعدها مركز (دار بابل) العراقي للأبحاث كشفت معلومات مثيرة عن تغلغل الإخطبوط الصهيوني في العراق المحتل منذ أكثر من خمس سنوات.
واستندت هذه المعلومات إلى وثائق بأسماء وأرقام وعناوين الشخصيات الصهيونية التي تتواجد في العراق في الجوانب السياسية والتجارية والأمنية
http://www.alsiasi.com/index.php
( أن جهاز الموساد تمكن بالاشتراك مع قوات الإحتلال الأميركية في العراق, حتى الآن من قتل 350 عالما نوويا عراقيا, وأكثرمن 200 أستاذ جامعي في المعارف العلمية المختلفة) .
وبين التقرير : ( أن وحدات الموساد والكوماندوز الاسرائيلية تعمل على الأراضي العراقية منذ أكثر من عام, وأن هذه الوحدات تعمل خصيصا لقتل العلماء النوويين العراقيين وتصفيتهم, بعد أن فشلت الجهود الأميركية منذ بداية الغزو في استمالة عدد منهم للتعاون والعمل في الأراضي الأميركية ).
وأضاف التقرير: ( رغم أن البعض منهم أجبر على العمل في مراكز أبحاث حكومية أميركية, إلا أن الغالبية الكبرى من هؤلاء العلماء رفضوا التعاون مع العلماء الأميركيين في بعض التجارب, وأن جزءا كبيرا منهم هرب من الأراضي الأميركية إلى بلدان أخرى ) موضحا : ( أن العلماء العراقيين الذين قرروا التمسك بالبقاء في الأراضي العراقية خضعوا لمراحل طويلة من الاستجواب والتحقيقات الأميركية والتي ترتب عليها إخضاعهم للتعذيب, إلا أن اسرائيل كانت ترى أن بقاء هؤلاء العلماء أحياء يمثل خطرا على الأمن الصهيوني في المستقبل) مؤكدا : (أن الكيان الصهيوني رأى أن الخيار الأمثل للتعامل مع هؤلاء العلماء هو تصفيتهم جسديا, وأن أفضل الخيارات المطروحة لتصفيتهم هو في ظل انتشار أعمال العنف الراهنة في العراق).
وأضاف التقرير الأميركي: (أن البنتاغون كان أبدى اقتناعه منذ أكثر من 7 أشهر بوجهة نظر تقرير الاستخبارات الصهيونية, وأنه لهذا الغرض تقرر قيام وحدات من الكوماندوز الصهيوني بهذه المهمة, وأن هناك فريقا أمنيا أميركيا خاصا يساند القوات الصهيونية في أداء هذه المهمة) وأكد كذلك : ( أن الفريق الأمني الأميركي يختص بتقديم السيرة الذاتية الكاملة وطرق الوصول إلى هؤلاء العلماء العراقيين وأن هذه العملية مستمرة منذ أكثر من 7 أشهر, وأنه ترتب على ذلك قتل 350 عالما نوويا و200 أستاذ جامعي حتى الآن, خصوصا في الشوارع العراقية بعيدا عن منازلهم )
ووفقا للتقرير الأميركي فإن هذه العمليات الإجرامية تستهدف أكثر من 1000 عالم وأستاذ جامعي عراقي .
وكان التغلغل الموسادي بعد عملية "تحرير" العراق والإسباغ عليه بنعم الحرية والديمقراطية قد أصبح واقعا ملموسا لا يمكن إخفاؤه، مشفوع بالأدلة والبراهين ويقر به العدو قبل الصديق .
فهناك معلومات مؤكدة عن وجود 185 شخصية اسرائيلية ويهودية أمريكية، يشرفون ويراقبون عن كثب من مقر سفارة الإحتلال الأمريكية في المنطقة الخضراء ببغداد على عمل الوزارات والمؤسسات العراقية العسكرية والأمنية والمدنية الحالية، وكشفت معلومات أخرى عن سرقة منظمة لمخطوطات أثرية نفيسة من المتحف العراقي والمنطقة الخضراء وبعلم قوات الإحتلال الأمريكية التي سهلت وساعدت على نقل تلك المخطوطات الأثرية إلى تل أبيب .
وقد كشفت سابقا شبكة إخبار العراق عن زيارة حاخامات يهود لمعبد يهودي قديم في ناحية الكفل (30 كم جنوب مدينة الحلة ) وبالتنسيق والحماية من حكومة المالكي .
وكانت دراسة قد أعدها مركز (دار بابل) العراقي للأبحاث كشفت معلومات مثيرة عن تغلغل الإخطبوط الصهيوني في العراق المحتل منذ أكثر من خمس سنوات.
واستندت هذه المعلومات إلى وثائق بأسماء وأرقام وعناوين الشخصيات الصهيونية التي تتواجد في العراق في الجوانب السياسية والتجارية والأمنية
http://www.alsiasi.com/index.php