السلام عليكم
اضع بين ايديكم الخبر مباشرة
التحذير من تقاوي إسرائيلية تعبث في نوع "جنس" المصريين
مخطط إسرائيلي لتدمير المحاصيل الزراعية في عدد من الدول العربية على رأسها مصر من خلال عدة محاور تنفذ علي مدار 5 سنوات وجاء في التقرير استنادا إلي تقرير لمركز «جافي» للدراسات السياسية والاستراتيجية بجامعة تل أبيب وذلك من خلال تطوير نوع جديد من المبيدات التي تحمل فيروس يسمي " أيزرا " وهو فيروس خطير في أستطاعته تدمير 100فدان في أقل من ساعة وكشف التقرير عن فيروس آخر خطير لديه سرعة غريبة في التناسل وينتشر في المحاصيل دون أن يترك أي أثار علي المحاصيل ونتاج هذا الفيروس من المحاصيل تصيب الانسان في جهازه التناسلي وقد تقلب الاعضاء الذكورية إلي أعضاء أنوثة والعكس بالنسبة للجهاز التناسلي للمراة هذا فضلا عن التشويه في الاجنه والاصابة بالعقم .
وأشار تقرير المركز إلي أن هذا المشروع ضمن مشروع بيولوجي متكامل وضعت له ميزانية تقدر بحوالي 350 مليون دولار ويحتوي علي أكثر من 70 عنصر حيواني ويجري تحت إشراف رئيس الاركان الإسرائيلي.
كما أشارت الدراسة إلي أخطر أنواع المبيدات التي تدخل مصر من إسرائيل في مقدمتهم مبيد «كاردريل» الذي يسبب أورام خبيثة في الأوعية الدموية ومبيد «نتراكلورفينوس» المسدد لأورام سرطانية في الكبد والغدة الدرقية ومبيد «فلاتريسين» الذي يؤدي إلي أورام في الغدة النخامية ومبيد " هارفلي كويد " وهو مسبب لامراض جلدية خطيرة .
وهذه المبيدات قد كشفت عنها وزارة الزراعة المصرية بعد 3سنوات فقط علي اتفاقية كامب ديفيد مؤكدا ان هناك أكثر من 53 نوع من أنواع المبيدات الخطيرة رغم حرص وزارة الزراعة المصرية علي محاربة هذه المبيدات التي أغرقت مصر بالامراض الفتاكة إلا أنها تدخل تهريبا البلاد .
ومن جانبه قال الدكتور محمد أبو العلا –نساء والتوليد- إن الذكورة لها أعضاؤها التى من أهمها القُبُل والخصية وما يتصل بها من حبل منوى وبروستاتا، ومن الآثار الغالبة للذكورة عند البلوغ الميل إلى الأنثى، وخشونة الصوت ونبات شعر اللحية والشارب وصغر الثديين... وللأنوثة أعضاؤها التى من أهمها المهبل والرحم والمبيض وما يتصل بها من قناة فالوب وغيرها، ومن آثارها الغالبة عند البلوغ الميل إلى الذكر ونعومة الصوت وبروز الثديين وعدم نبات شعر اللحية والدورة الشهرية.
وقد يولد شخص به أجهزة الجنسين فيقال له: خنثى، وقد تتغلب أعضاء الذكورة وتبرز بعملية جراحية وغيرها فيصير ذكرا، يتزوج أنثى وقد ينجب. وقد تتغلب أعضاء الأنوثة وتبرز بعملية جراحية وغيرها فيصير أنثى تتزوج رجلا وقد تنجب.
ولم يستبعد أبو العلا أن هناك أنواعا من الاطعمة الضارة قد يوثر علي خصوبة الرجل وتلعب دورا كبيرا في تشوية الاجنة في رحم الأمهات مشيرا إلي أن ان الميول الانثوية قد تكون لدي الرجل بسبب أمراض نفسية قد تصيبه كما أن مجرد الميول الذكرية عند امرأة كاملة الأجهزة المحددة لنوعها لا تعدو أن تكون أعراضا لا تنقلها إلى حقيقة الذكورة فتقع فى دائرة المحظور إن كانت اختيارية ويجب العلاج منها إن كانت ضرورية .
واشار ابو العلا أن مصر شهدت خلال العامين الماضين 142حالة تحويل من الذكورة إلي الانوثة والعكس .
السؤال
هل هناك من يحب هذا البلد ويريد انقاذه من الد اعدائه ؟
اضع بين ايديكم الخبر مباشرة
التحذير من تقاوي إسرائيلية تعبث في نوع "جنس" المصريين
مخطط إسرائيلي لتدمير المحاصيل الزراعية في عدد من الدول العربية على رأسها مصر من خلال عدة محاور تنفذ علي مدار 5 سنوات وجاء في التقرير استنادا إلي تقرير لمركز «جافي» للدراسات السياسية والاستراتيجية بجامعة تل أبيب وذلك من خلال تطوير نوع جديد من المبيدات التي تحمل فيروس يسمي " أيزرا " وهو فيروس خطير في أستطاعته تدمير 100فدان في أقل من ساعة وكشف التقرير عن فيروس آخر خطير لديه سرعة غريبة في التناسل وينتشر في المحاصيل دون أن يترك أي أثار علي المحاصيل ونتاج هذا الفيروس من المحاصيل تصيب الانسان في جهازه التناسلي وقد تقلب الاعضاء الذكورية إلي أعضاء أنوثة والعكس بالنسبة للجهاز التناسلي للمراة هذا فضلا عن التشويه في الاجنه والاصابة بالعقم .
وأشار تقرير المركز إلي أن هذا المشروع ضمن مشروع بيولوجي متكامل وضعت له ميزانية تقدر بحوالي 350 مليون دولار ويحتوي علي أكثر من 70 عنصر حيواني ويجري تحت إشراف رئيس الاركان الإسرائيلي.
كما أشارت الدراسة إلي أخطر أنواع المبيدات التي تدخل مصر من إسرائيل في مقدمتهم مبيد «كاردريل» الذي يسبب أورام خبيثة في الأوعية الدموية ومبيد «نتراكلورفينوس» المسدد لأورام سرطانية في الكبد والغدة الدرقية ومبيد «فلاتريسين» الذي يؤدي إلي أورام في الغدة النخامية ومبيد " هارفلي كويد " وهو مسبب لامراض جلدية خطيرة .
وهذه المبيدات قد كشفت عنها وزارة الزراعة المصرية بعد 3سنوات فقط علي اتفاقية كامب ديفيد مؤكدا ان هناك أكثر من 53 نوع من أنواع المبيدات الخطيرة رغم حرص وزارة الزراعة المصرية علي محاربة هذه المبيدات التي أغرقت مصر بالامراض الفتاكة إلا أنها تدخل تهريبا البلاد .
ومن جانبه قال الدكتور محمد أبو العلا –نساء والتوليد- إن الذكورة لها أعضاؤها التى من أهمها القُبُل والخصية وما يتصل بها من حبل منوى وبروستاتا، ومن الآثار الغالبة للذكورة عند البلوغ الميل إلى الأنثى، وخشونة الصوت ونبات شعر اللحية والشارب وصغر الثديين... وللأنوثة أعضاؤها التى من أهمها المهبل والرحم والمبيض وما يتصل بها من قناة فالوب وغيرها، ومن آثارها الغالبة عند البلوغ الميل إلى الذكر ونعومة الصوت وبروز الثديين وعدم نبات شعر اللحية والدورة الشهرية.
وقد يولد شخص به أجهزة الجنسين فيقال له: خنثى، وقد تتغلب أعضاء الذكورة وتبرز بعملية جراحية وغيرها فيصير ذكرا، يتزوج أنثى وقد ينجب. وقد تتغلب أعضاء الأنوثة وتبرز بعملية جراحية وغيرها فيصير أنثى تتزوج رجلا وقد تنجب.
ولم يستبعد أبو العلا أن هناك أنواعا من الاطعمة الضارة قد يوثر علي خصوبة الرجل وتلعب دورا كبيرا في تشوية الاجنة في رحم الأمهات مشيرا إلي أن ان الميول الانثوية قد تكون لدي الرجل بسبب أمراض نفسية قد تصيبه كما أن مجرد الميول الذكرية عند امرأة كاملة الأجهزة المحددة لنوعها لا تعدو أن تكون أعراضا لا تنقلها إلى حقيقة الذكورة فتقع فى دائرة المحظور إن كانت اختيارية ويجب العلاج منها إن كانت ضرورية .
واشار ابو العلا أن مصر شهدت خلال العامين الماضين 142حالة تحويل من الذكورة إلي الانوثة والعكس .
السؤال
هل هناك من يحب هذا البلد ويريد انقاذه من الد اعدائه ؟