يانمر
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي واللفظ له، ورواه مسلم من حديث ثوبان رضي الله عنه
، ومعنى الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم سأل ربه عز وجل ثلاث مسائل لأمته:
الأولى: ألا يهلكهم بما أهلك به الأمم من الغرق والريح والرجفة وإلقاء الحجارة من السماء وغير ذلك من أنواع العذاب العظيم العام
، والثانية: عدم ظهور عدو عليهم من غيرهم فيستبيح بيضتهم،
والثالثة:عدم لبسهم شيعًا، واللبس الاختلاط والاختلاف بالأهواء، والشيع: جمع شيعة وهي الفرقة،
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ربه عز وجل تفضل عليه واستجاب له في الأوليين ومنعه الثالثة؛
لحكمة يعلمها تبارك وتعالى. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
http://www.alifta.net/fatawa/fatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=617&PageNo=1&BookID=3&languagename=
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي واللفظ له، ورواه مسلم من حديث ثوبان رضي الله عنه
الأولى: ألا يهلكهم بما أهلك به الأمم من الغرق والريح والرجفة وإلقاء الحجارة من السماء وغير ذلك من أنواع العذاب العظيم العام
، والثانية: عدم ظهور عدو عليهم من غيرهم فيستبيح بيضتهم،
والثالثة:عدم لبسهم شيعًا، واللبس الاختلاط والاختلاف بالأهواء، والشيع: جمع شيعة وهي الفرقة،
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ربه عز وجل تفضل عليه واستجاب له في الأوليين ومنعه الثالثة؛
لحكمة يعلمها تبارك وتعالى. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
http://www.alifta.net/fatawa/fatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=617&PageNo=1&BookID=3&languagename=