شخصيات اسلامية يجهلها الكثير ولزاماً علينا أن نخلد اسمائهم في كل مكان
وانا ابحث في قوقول اسوقفتني
شخصيات اسلاميه كثيرة كان لها دور كبير في بقاء الإسلام الى هذا الوقت بعد الله لعدلهافي الحكم وخوضها معارك حاسمة في التاريخ الإسلامي
ونقصد بكلمة حاسمة انه لو يتم النصر في هذه المعارك لتغير شكل العالم الإسلامي اليوم
وللأسف الشديد الكثير منا يجهل هذه الشخصيات بينما نعرف جيداً العديد من الشخصيات الأجنبيه ولا نجد اسماء هذه الشخصيات الا في كتب التاريخ
وحتى لا أطيل عليكم سأذكر لكم رؤس اقلام عن هذه الشخصيات وانجازاتها حسب اهميتها وتسلسل التاريخ والأحداث .
***********************************
يوسف ابن تاشفين
ثاني ملوك دولة المرابطين وهو اعظم ملك مسلم في وقته. أسس أول إمبراطورية في الغرب الإسلامي من حدود تونس حتى غانا جنوبا والاندلس شمالا وانقذ الاندلس من ضياع محقق
وهو بطل معركة الزلاقة وقائدها. وحد وضم كل ملوك الطوائف في الأندلس إلى دولته بالمغرب (ح. 1090) بعدما استنجد به أمير أشبيلية.
عرف بالتقشف والزهد رغم اتساع إمبراطوريته كان شجاعا واسدا جسورا. قال "الذهبي" في "سير أعلام النبلاء":
كان ابن تاشفين كثير العفو، مقربًا للعلماء، وكان أسمر نحيفًا، خفيف اللحية، دقيق الصوت، سائسًا، حازمًا، يخطب لخليفة العراق >> لان الدولة العباسية هي الدولة الريئسية للمسلمين
رغم ضعفها في ذالك الوقت فكانت الخطبة في المنابر للخليفة العباسي في العراق قمة الإخلاص للدين .
معركة الزلاقه
تقسمت الاندلس الى دويلات صغيرة عرفت بإسم دويلات الطوائف مما أدى الى طمع النصارى بها وبدأو في اسقاط الدويلات واحدة تلو الأخرى وكان الأمر عظيم على المسلمين
فالنصارى بدأو في السيطرة على الاندلس واحتلوا اجزاء كبيرة والوجود الاسلامي في الاندلس على وشك الزوال فقام ملك أشبيلية بالاستنجاد بيوسف ابن تاشفين في بلاد المغرب لمساعدته
فأرسل ابن تاشفين جيشه المسلم والتقى الجيشان فيما عرف بمعركة الزلاقة لكثرة انزلاق المتحاربين على أرض المعركة بسبب كمية الدماء التي أريقت ذاك اليوم وملأت أرض المعركة
بعض انجازته
.. المؤسس الحقيقي لدولة المرابطين من حدود تونس حتى غانا جنوبا والاندلس شمالا
.. وحد ملوك الطوائف حيث كانت الاندلس 22 دولة مقسمة الى طوائف مما إدى الى طمع النصارى بها
.. انتصارة في معركة الزلاقة وبقاء المسلمين 400 سنه اخرى في الاندلس بسبب هذه الانتصار
ويعد الانتصار في معركة الزلاقة من اكبر وأهم انتصارات المسلمين
وانا ابحث في قوقول اسوقفتني
شخصيات اسلاميه كثيرة كان لها دور كبير في بقاء الإسلام الى هذا الوقت بعد الله لعدلهافي الحكم وخوضها معارك حاسمة في التاريخ الإسلامي
ونقصد بكلمة حاسمة انه لو يتم النصر في هذه المعارك لتغير شكل العالم الإسلامي اليوم
وللأسف الشديد الكثير منا يجهل هذه الشخصيات بينما نعرف جيداً العديد من الشخصيات الأجنبيه ولا نجد اسماء هذه الشخصيات الا في كتب التاريخ
وحتى لا أطيل عليكم سأذكر لكم رؤس اقلام عن هذه الشخصيات وانجازاتها حسب اهميتها وتسلسل التاريخ والأحداث .
***********************************
يوسف ابن تاشفين
ثاني ملوك دولة المرابطين وهو اعظم ملك مسلم في وقته. أسس أول إمبراطورية في الغرب الإسلامي من حدود تونس حتى غانا جنوبا والاندلس شمالا وانقذ الاندلس من ضياع محقق
وهو بطل معركة الزلاقة وقائدها. وحد وضم كل ملوك الطوائف في الأندلس إلى دولته بالمغرب (ح. 1090) بعدما استنجد به أمير أشبيلية.
عرف بالتقشف والزهد رغم اتساع إمبراطوريته كان شجاعا واسدا جسورا. قال "الذهبي" في "سير أعلام النبلاء":
كان ابن تاشفين كثير العفو، مقربًا للعلماء، وكان أسمر نحيفًا، خفيف اللحية، دقيق الصوت، سائسًا، حازمًا، يخطب لخليفة العراق >> لان الدولة العباسية هي الدولة الريئسية للمسلمين
رغم ضعفها في ذالك الوقت فكانت الخطبة في المنابر للخليفة العباسي في العراق قمة الإخلاص للدين .
معركة الزلاقه
تقسمت الاندلس الى دويلات صغيرة عرفت بإسم دويلات الطوائف مما أدى الى طمع النصارى بها وبدأو في اسقاط الدويلات واحدة تلو الأخرى وكان الأمر عظيم على المسلمين
فالنصارى بدأو في السيطرة على الاندلس واحتلوا اجزاء كبيرة والوجود الاسلامي في الاندلس على وشك الزوال فقام ملك أشبيلية بالاستنجاد بيوسف ابن تاشفين في بلاد المغرب لمساعدته
فأرسل ابن تاشفين جيشه المسلم والتقى الجيشان فيما عرف بمعركة الزلاقة لكثرة انزلاق المتحاربين على أرض المعركة بسبب كمية الدماء التي أريقت ذاك اليوم وملأت أرض المعركة
بعض انجازته
.. المؤسس الحقيقي لدولة المرابطين من حدود تونس حتى غانا جنوبا والاندلس شمالا
.. وحد ملوك الطوائف حيث كانت الاندلس 22 دولة مقسمة الى طوائف مما إدى الى طمع النصارى بها
.. انتصارة في معركة الزلاقة وبقاء المسلمين 400 سنه اخرى في الاندلس بسبب هذه الانتصار
ويعد الانتصار في معركة الزلاقة من اكبر وأهم انتصارات المسلمين