بسم الله الرحمن الرحيم
--------------------------
يا اخوانى هذة سفينة (قيادة) ليست سفينة (مقاتلة) .. فهل يعقل ان نقوم بنقل زعيم البلد فى طائرة عسكرية ..!
نرجو ايضاح ان سفن القيادة والمتابعة والدعم ليس شرط ان تكون مسلحة .. فهل يعقل ان تكون عربة اصلاح الدبابات مسلحة ؟؟؟
بالطبع لا .. لكل قطعة (حربية) مهمتها الخاصة .. ولا يمكننا ان نخلط المهام ببعض .. لذلك فاعتقد ان معرفة تفاصيل عن هذة السفينة امر مستبعد لانها بكل بساطة سفينة (قيادة وتدريب) لذلك فهى مذودة (بدون شك) بمعدات حديثة (اغلبها سرية بطبيعة الحال) .
ولا يهم الشكل ابدا .. فالاسد ليس مليح الشكل ولكن لا يمكننا ان نشكك فى قوتة ..!
واخيرا الف مبروك على الجزائر .. واضافة كهذة ليس للجزائر فقط بل لنا جميعا
معك حق فيما قلت اخي شريف سفينة القيادة ليس بالضرورة تكون مسلحة وانا سبق وبينت تسليحها ولو تلاحظ تجد انها مسلحة باسلحة تشويش اكثر شيئ وهي اسلحة من احدث ما يصنعه الصينيون اي ان التقنيات التي بها هي نفسها التي يعتمدها الصينيون في احدث قطعهم
ثانيا الجزائر ليست بالغباء الحاد لشراء قطعة خردة كمت علق الاخ
هذه سفينة قيادة تحوي اجهزة اتصال بالاقمار الصناعية من نوع 2d وهي سفينة لا يمكنها الا العمل في فريق متكامل من الفقرقاطات والسفن المساندة والتي هي ان شاء الله ستكون عما قريب موجودة بحلول السنتين القادمتي واشكرك حين شبهت عملها بطائرة الاواكس لانه يمكن القول انها اواكس بحرية
وحاليا تعتمد لتدريب الظباط الجدد بالبحرية الجزائرية
وهذه مجموعة مقالات عن نشاطات وتسم هذه السفينة
/ ۴ايلول / سبتمبر / ارنا دشن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقه اليوم الاثنين بمقر قياده القوات البحريه للجيش بالعاصمه الجزائريه اول باخره تعليم عسكريه تابعه للقوات البحريه الجزائريه وهي صينيه الصنع .
ويبلغ طول هذه الباخره التي اطلق عليها اسم "صومام" ۱۳۱.۱۹مترا وعرضها ۱۶.۴مترا وعلوها ۳۱مترا وتبلغ سرعتها القصوي ۲۲عقده تسمح لها بعبور مسافه ۱۰آلاف ميل بحري ( ۱۰آلاف كلم) دون توقف وحمولتها تصل الي ۵۵۰۰طن.
وكانت سفينه "الصومام" وهي اضخم سفينه عسكريه تقتنيها الجزائر قد وصلت الي العاصمه الجزائريه يوم الاربعاء الماضي بعد ان استلمتها الجزائر رسميا في تموز / يوليو الماضي.
وكانت وزاره الدفاع الجزائريه قد وقعت علي اتفاق بناء هذه السفينه الحربيه سنه ۲۰۰۲مع الشركه التجاريه لصناعه السفن الصينيه.
يذكر ان رئيس اركان الجيش الوطني الجزائري احمد قايد صالح كان قد قام في ۱۳آب / تموز الماضي بزياره الي الصين توجت الزياره بتوقيع اتفاقيات في مجال التعاون العسكري بما في ذلك تلك التي تخص اقتناء الجيش الجزائري العتاد الحربي والاسلحه من الصين.
وقد اعتبر المراقبون زياره الفريق احمد قايد صالح بانها تندرج ضمن مساعي الجزائر لتنويع سوق تسلحها الي جانب روسيا.