إلى "صائدي البابات"..هذه بعض النصائح التي جمعتها بخصوص مجال صيد الدبابات و ما يتعلق بذلك:
القوات الغربيه وبشكل خاص كونها دائما في موقف الهجوم تقوم باستخدام معدات من الطراز الاول و الآكثر تطورا في هجومها لكي تضمن تحقيق الهدف و النصر باقل تكلفه بشريه او ماديه, يقومون بذلك خاصة عندما يعلمون بأن معداتهم تكفل لهم التفوق التقني على القوات المواجهه. فمثلآ عندما تقوم القوات الامريكيةبعملية اقتحام لمدن فأنها تقوم بإستخدام دبابات حديثة مثل الأبرامز و هي احدث الدبابات عندها في سلاح المدرعات. انهم يملكون دبابات اقل تطورا ولكنهم لايستخدموها في عمليات الاقتحام حيث ان تدريع هذه الدبابات اقل مقاومه للاسلحه المضاده للدروع والنقطه الاهم ان التجهيزات الالكترونيه و بشكل خاص انظمة الرؤيه فيها اقل تطورا. اود هنا ان الفت الانتباه الي ان معظم الدبابات الغربيه الحديثه تستخدم انظمه رؤيا بصريه وتلفزيونيه إضافة إلى أنظمة رؤيه تعتمد على البصمه الحراريه (thermal Imaging) . هذه الانظمه تقدم لطاقم الدبابه خدمة الرؤيه الليليه وبضوح لكل الاجسام التى ينبعث منها اشعاع حراري كالجسم البشري او محرك سياره او طائره الخ. هذه القدره متوفره في حدود دائرة حركة برج الدبابه اي 360 درجه يستثنى من ذلك منطقة عادم المحرك اثناء الحركه حيث ان العادم يكون ذو حرارة عاليه وبالتالي يشوش على نظام البصمه الحراري للرؤيه.
لذلك عندما يحاول المهاجمون اطلاق قذائف مضاده للدروع تقوم احدى الدبابات بإطلاق النار عليهم قبل الاطلاق نتيجة لرؤية طاقم الدبابه للمهاجم عن طريق اجهزة الرؤيا لديه التي تعطيه المقدره على المباغته في اطلاق النار اولا للقضاء علي المهاجمون ,ناهيك علي ان الاسلحه المتوفره, ان كانت محلية الصنع أو غير ذلك, ينقصها القدره على اختراق التدريع في الدبابات الحديثه كالميركافا الاسرائيليه و الابرامز الامريكيه. قذيفة ال ر.بي.جي سلاح جيد في حدود أدائه لكنها لاتستطيع اختراق الابرامزاو الميركافا ذات التصفيح والتدريع المتعدد الطبقات. إذن المقاوم لهذا النوع من الدبابات عليه ان يستخدم العبوات الناسفه شديدة الانفجار او الالغام الارضيه مزدوجه اى اثنين على الاقل لتنفجر اسفل الدبابه حيث التصفيح اقل او استخدام الصواريخ المضاده للدبابات كالصاروخ الروسي المعروف بإسم كورنيت او ما شابهه مقدرة. هذا النوع من الصواريخ له المقدره على اختراق اي دبابه حديثه و من اي زاويه حتى من المقدمه والتي تعد الاكثر تدريعا و امانا.
أعتقد أنه ليس من المفيد إعطاب دبابه دون قتل طاقمها فالتكلفه الماديه ليست ذات قيمه كبيره عند الامريكان لكن الفقدان الحقيقي هو القتل بل و الاكثر إيلاما لهم هو اصابة الطاقم اصابات بليغه تبقيهم علي قيد الحياه لكن عاطلين مدى الحياه مما يزيد من وطئة الحرب النفسية لديهم كما ويجعل من هؤلاء الجنود المعاقين عبرة لمن يعتبر. في تقديري انه اذا استطاع المهاجمون تدمير دبابه واحده كليا خيرا من إعطاب 5 دبابات دون إحداث خسائر بشريه. الدبابه التي تدمر لن تعود ولن يعود طاقمها وهذا يترك اثره النفسي الشديد على هؤلاء القوم . وبذلك تضعف معنوياتهم امام المهاجمين.
شرحت وبشكل مختصر قدرة الدبابات الأمريكيه على الرؤيا الليليه وهذا يفسر سبب هجومهم الليلي في معظم الاحوال. يبقى لنا هنا ان نحاول وضع حلول لهذه المشكله.
لكي تكون هذه الحلول ناجحه لابد ان تكون سهلة التطبيق و سريعة التجهيز وقادره على تحييد التفوق التقني للاجهزه المعاديه. الملاحظ لطريقة (تكتيك) الامريكيين في الهجوم على المدن والاحياء ان اول مايقوموا به هو قطع التيار الكهربائي عن الحي او المدينه المستهدفه وذلك من اجل تفعيل اسباب تفوقهم التقني وإضعاف فرص امقاومين في المقاومه والتصدي لهم لان معظم الاسلحه الموجوده بأيديهم تعتمد على التوجيه البصري فابنقطاع التيار الكهربائي يضمنون ضعف المقاومه وكذلك ارباكها.
المعلوم علميا ان الانسان العادي يحرق الطاقه بمعدل مصباح كهربائي قدرة 100 وات تقريبا و من المعروف ان مصابيح انارة الطرقات لا تقل عن 500 وات فلذلك تبدو هذه المصابيح اشد اناره بل و تغطي و تشوش على الاشعاع الحراري للانسان المقاوم لدرجة ان الرؤيا للمقاومين تكون غير مجديه عند طاقم الدبابه. الان اصبح واضحا سبب قطعهم الكهرباء قبل الهجوم. لكي يصبح المقاومون كالمصابيح لطاقم الدبابه مما يسهل اقتناصهم بمجرد نزولهم الى الشارع او اطلالهم من خلف جدار الخ. لهذا السبب لاحظنا قيام القوات البريطانيه بقصف محطة الكهرباء في البصره كأول عمل قامت به لقطع الكهرباء ولايقاف ضخ الماء الصالح للشرب للضغط على السكان ومن ثم الضغط على المقاومين من خلال السكان. ثم ان هناك هدفا جانبيا الا وهو تحديد محركات الطاقه المنقوله والمحموله وهذه عادة ماتكون للجيش وهكذا يتم رصد مناطق وجود حشود القوات العسكريه من الجو عن طريق البصمه الحراريه لموتورات توليد الكهرباء. في محاوله من القوات المدافعه لدرء هذا الخطر تقوم بإشعال الحرائق النفطيه او اطارات السيارات الباليه في اماكن متفرقه وعشوائيه بحيث يتم تشتييت جهد المهاجم في استطلاع تمويهات كثيره.
الحل في مواجهة انظمةالبصمه الحراريه هو ايجاد مصدر سريع للاشعاع الحراري اضافة الى اعطاء قدرا على ردع القوات المهاجمه. من افضل الطرق في هذا المجال هو اشعال عدد من اطارات السيارات باستخدام البنزين او الكيروسين ليساعد على اشتعال الاطارات بقوه عند تقاطع الطرق وكذلك على الطرق التي يقوم المهاجمين بسلوكها . القوات المهاجمه ستقوم باقتحام حائط النار بدباباتها من هنا سوف يكون المقاوم خلف النيران غير مرئي بالنسبه للمهاجم فيقوم في تلك الحظه بإطلاق قذائفه المضاده للدروع او تفجير الشحنات الناسفه بمأمن نسبي , حيث ان النار ستقوم بتحييد جهاز الرؤيه الليلي فيكون طاقم الدبابه اشبه بالاعمى داخل قفص حديدي مما يسهل القضاء عليهم اذا كانت الطاقه التدميريه موجوده للمقاومين. كذلك يمكن استخدام قوارير الغاز السائل يوضع علي بعد قليل من الاطارات المشتعله لكي تسبب كره ناريه كبيره عند اقتراب الدبابات منها هذا ممكن التحكم فيه عن طريق اطلاق الاسلحه الرشاشه على قارورات الغاز التي سرعان ما تنفجر و تشتعل اما من الرصاص او من نار الاطارات. بهذا تجبر القوات الامريكيه على عبور حائط ناري يحيد تفوقه التقني الذي يعول عليه. هذا ربما يدفع العدو الى اعادة النظر في تكتيكياته
هنالك الكثير من الاساليب التي يمكن للمقاومين في المدن استخدامها اضافة الي ما سبق ومنها مراقبة تحركات العدو في مناطق التماس عن طريق استخدام الكاميرات الصغيرة الحجم المستخدمه في المحلات التجاريه ويفضل استخدام الانواع التي تعمل على ضوء ضعيف. من هنا يستطيع المقاوم مفاجئة المهاجم في الوقت والمكان الغير متوقعين و بدون ان يعرض المقاوم نفسه للخطر خاصة اذا لم يوجد وسيله للتشويش على البصمات الحراريه. كذلك يمكن استخدام الكاميرات على تقاطع الطرق ومن ثم يمكن توفير المعلومات للمقاومين في سلوك احسن السبل في مباغتة المهاجمين عن طريق الجوال او ماشابه ذلك. المهم ان كاميرا كهذه ممكن ان تقدم خدمه جليله للمقاوم بدون ان يعرض المقاوم نفسه للخطر.
, يمكن للمقاومين التغلب على انظمة الرؤيه الليليه بإلصاق رقائق القصدير المستخدمه في المطابخ المنزليه على الواجهه الداخليه للمهاجم حيث تقوم الرقائق المعدنيه الخفيفه بحجب الحراره المنبعثه من جسد المهاجم. يجب كذلك للمقاوم ان يقوم بتغطية الرأس بطريقه جيده و مائمه لان كميه كبيره من الحراره يفتقدها الانسان عن طريق الرأس. هذا التكتيك سوف يعطى المقاوم بعض الوقت الثمين لكسب المباغتة للعدو المتربص ومفاجأته مما يزيد من فرص نجاح العمليه بقتل اكبر عدد من العدو.
القوات الغربيه وبشكل خاص كونها دائما في موقف الهجوم تقوم باستخدام معدات من الطراز الاول و الآكثر تطورا في هجومها لكي تضمن تحقيق الهدف و النصر باقل تكلفه بشريه او ماديه, يقومون بذلك خاصة عندما يعلمون بأن معداتهم تكفل لهم التفوق التقني على القوات المواجهه. فمثلآ عندما تقوم القوات الامريكيةبعملية اقتحام لمدن فأنها تقوم بإستخدام دبابات حديثة مثل الأبرامز و هي احدث الدبابات عندها في سلاح المدرعات. انهم يملكون دبابات اقل تطورا ولكنهم لايستخدموها في عمليات الاقتحام حيث ان تدريع هذه الدبابات اقل مقاومه للاسلحه المضاده للدروع والنقطه الاهم ان التجهيزات الالكترونيه و بشكل خاص انظمة الرؤيه فيها اقل تطورا. اود هنا ان الفت الانتباه الي ان معظم الدبابات الغربيه الحديثه تستخدم انظمه رؤيا بصريه وتلفزيونيه إضافة إلى أنظمة رؤيه تعتمد على البصمه الحراريه (thermal Imaging) . هذه الانظمه تقدم لطاقم الدبابه خدمة الرؤيه الليليه وبضوح لكل الاجسام التى ينبعث منها اشعاع حراري كالجسم البشري او محرك سياره او طائره الخ. هذه القدره متوفره في حدود دائرة حركة برج الدبابه اي 360 درجه يستثنى من ذلك منطقة عادم المحرك اثناء الحركه حيث ان العادم يكون ذو حرارة عاليه وبالتالي يشوش على نظام البصمه الحراري للرؤيه.
لذلك عندما يحاول المهاجمون اطلاق قذائف مضاده للدروع تقوم احدى الدبابات بإطلاق النار عليهم قبل الاطلاق نتيجة لرؤية طاقم الدبابه للمهاجم عن طريق اجهزة الرؤيا لديه التي تعطيه المقدره على المباغته في اطلاق النار اولا للقضاء علي المهاجمون ,ناهيك علي ان الاسلحه المتوفره, ان كانت محلية الصنع أو غير ذلك, ينقصها القدره على اختراق التدريع في الدبابات الحديثه كالميركافا الاسرائيليه و الابرامز الامريكيه. قذيفة ال ر.بي.جي سلاح جيد في حدود أدائه لكنها لاتستطيع اختراق الابرامزاو الميركافا ذات التصفيح والتدريع المتعدد الطبقات. إذن المقاوم لهذا النوع من الدبابات عليه ان يستخدم العبوات الناسفه شديدة الانفجار او الالغام الارضيه مزدوجه اى اثنين على الاقل لتنفجر اسفل الدبابه حيث التصفيح اقل او استخدام الصواريخ المضاده للدبابات كالصاروخ الروسي المعروف بإسم كورنيت او ما شابهه مقدرة. هذا النوع من الصواريخ له المقدره على اختراق اي دبابه حديثه و من اي زاويه حتى من المقدمه والتي تعد الاكثر تدريعا و امانا.
أعتقد أنه ليس من المفيد إعطاب دبابه دون قتل طاقمها فالتكلفه الماديه ليست ذات قيمه كبيره عند الامريكان لكن الفقدان الحقيقي هو القتل بل و الاكثر إيلاما لهم هو اصابة الطاقم اصابات بليغه تبقيهم علي قيد الحياه لكن عاطلين مدى الحياه مما يزيد من وطئة الحرب النفسية لديهم كما ويجعل من هؤلاء الجنود المعاقين عبرة لمن يعتبر. في تقديري انه اذا استطاع المهاجمون تدمير دبابه واحده كليا خيرا من إعطاب 5 دبابات دون إحداث خسائر بشريه. الدبابه التي تدمر لن تعود ولن يعود طاقمها وهذا يترك اثره النفسي الشديد على هؤلاء القوم . وبذلك تضعف معنوياتهم امام المهاجمين.
شرحت وبشكل مختصر قدرة الدبابات الأمريكيه على الرؤيا الليليه وهذا يفسر سبب هجومهم الليلي في معظم الاحوال. يبقى لنا هنا ان نحاول وضع حلول لهذه المشكله.
لكي تكون هذه الحلول ناجحه لابد ان تكون سهلة التطبيق و سريعة التجهيز وقادره على تحييد التفوق التقني للاجهزه المعاديه. الملاحظ لطريقة (تكتيك) الامريكيين في الهجوم على المدن والاحياء ان اول مايقوموا به هو قطع التيار الكهربائي عن الحي او المدينه المستهدفه وذلك من اجل تفعيل اسباب تفوقهم التقني وإضعاف فرص امقاومين في المقاومه والتصدي لهم لان معظم الاسلحه الموجوده بأيديهم تعتمد على التوجيه البصري فابنقطاع التيار الكهربائي يضمنون ضعف المقاومه وكذلك ارباكها.
المعلوم علميا ان الانسان العادي يحرق الطاقه بمعدل مصباح كهربائي قدرة 100 وات تقريبا و من المعروف ان مصابيح انارة الطرقات لا تقل عن 500 وات فلذلك تبدو هذه المصابيح اشد اناره بل و تغطي و تشوش على الاشعاع الحراري للانسان المقاوم لدرجة ان الرؤيا للمقاومين تكون غير مجديه عند طاقم الدبابه. الان اصبح واضحا سبب قطعهم الكهرباء قبل الهجوم. لكي يصبح المقاومون كالمصابيح لطاقم الدبابه مما يسهل اقتناصهم بمجرد نزولهم الى الشارع او اطلالهم من خلف جدار الخ. لهذا السبب لاحظنا قيام القوات البريطانيه بقصف محطة الكهرباء في البصره كأول عمل قامت به لقطع الكهرباء ولايقاف ضخ الماء الصالح للشرب للضغط على السكان ومن ثم الضغط على المقاومين من خلال السكان. ثم ان هناك هدفا جانبيا الا وهو تحديد محركات الطاقه المنقوله والمحموله وهذه عادة ماتكون للجيش وهكذا يتم رصد مناطق وجود حشود القوات العسكريه من الجو عن طريق البصمه الحراريه لموتورات توليد الكهرباء. في محاوله من القوات المدافعه لدرء هذا الخطر تقوم بإشعال الحرائق النفطيه او اطارات السيارات الباليه في اماكن متفرقه وعشوائيه بحيث يتم تشتييت جهد المهاجم في استطلاع تمويهات كثيره.
الحل في مواجهة انظمةالبصمه الحراريه هو ايجاد مصدر سريع للاشعاع الحراري اضافة الى اعطاء قدرا على ردع القوات المهاجمه. من افضل الطرق في هذا المجال هو اشعال عدد من اطارات السيارات باستخدام البنزين او الكيروسين ليساعد على اشتعال الاطارات بقوه عند تقاطع الطرق وكذلك على الطرق التي يقوم المهاجمين بسلوكها . القوات المهاجمه ستقوم باقتحام حائط النار بدباباتها من هنا سوف يكون المقاوم خلف النيران غير مرئي بالنسبه للمهاجم فيقوم في تلك الحظه بإطلاق قذائفه المضاده للدروع او تفجير الشحنات الناسفه بمأمن نسبي , حيث ان النار ستقوم بتحييد جهاز الرؤيه الليلي فيكون طاقم الدبابه اشبه بالاعمى داخل قفص حديدي مما يسهل القضاء عليهم اذا كانت الطاقه التدميريه موجوده للمقاومين. كذلك يمكن استخدام قوارير الغاز السائل يوضع علي بعد قليل من الاطارات المشتعله لكي تسبب كره ناريه كبيره عند اقتراب الدبابات منها هذا ممكن التحكم فيه عن طريق اطلاق الاسلحه الرشاشه على قارورات الغاز التي سرعان ما تنفجر و تشتعل اما من الرصاص او من نار الاطارات. بهذا تجبر القوات الامريكيه على عبور حائط ناري يحيد تفوقه التقني الذي يعول عليه. هذا ربما يدفع العدو الى اعادة النظر في تكتيكياته
هنالك الكثير من الاساليب التي يمكن للمقاومين في المدن استخدامها اضافة الي ما سبق ومنها مراقبة تحركات العدو في مناطق التماس عن طريق استخدام الكاميرات الصغيرة الحجم المستخدمه في المحلات التجاريه ويفضل استخدام الانواع التي تعمل على ضوء ضعيف. من هنا يستطيع المقاوم مفاجئة المهاجم في الوقت والمكان الغير متوقعين و بدون ان يعرض المقاوم نفسه للخطر خاصة اذا لم يوجد وسيله للتشويش على البصمات الحراريه. كذلك يمكن استخدام الكاميرات على تقاطع الطرق ومن ثم يمكن توفير المعلومات للمقاومين في سلوك احسن السبل في مباغتة المهاجمين عن طريق الجوال او ماشابه ذلك. المهم ان كاميرا كهذه ممكن ان تقدم خدمه جليله للمقاوم بدون ان يعرض المقاوم نفسه للخطر.
, يمكن للمقاومين التغلب على انظمة الرؤيه الليليه بإلصاق رقائق القصدير المستخدمه في المطابخ المنزليه على الواجهه الداخليه للمهاجم حيث تقوم الرقائق المعدنيه الخفيفه بحجب الحراره المنبعثه من جسد المهاجم. يجب كذلك للمقاوم ان يقوم بتغطية الرأس بطريقه جيده و مائمه لان كميه كبيره من الحراره يفتقدها الانسان عن طريق الرأس. هذا التكتيك سوف يعطى المقاوم بعض الوقت الثمين لكسب المباغتة للعدو المتربص ومفاجأته مما يزيد من فرص نجاح العمليه بقتل اكبر عدد من العدو.