أخى المسلم .. إلى أى الجماعات الإسلاميه أنت تنتمى ؟!

عبدَ الله

<b><font color="#FF00FF">فرسان النهار</font></b>
إنضم
5 يناير 2008
المشاركات
559
التفاعل
6 0 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله و بياكم و سدد على طريق الحق خطاى و خطاكم
أما بعد ..
فلا يخفى على أى منا أن هناك جماعات عده تعمل فى مجال العمل الإسلامى و كل منها لها منهجها و طريقتها فى الدعوه إلى الله و هذه الجماعات لها برامج محدده و أهداف تسعى للوصول إليها و كل من هذه الجماعات له إجتهاده فى إخراج الأمه من واقعها الحالى إلى مستقبل أفضل ولا شك أن لكل منها نصيب من الخير كما قال شيخنا إبن باز رحمه الله
فنقاشنا حول عده محاور ..
.,.,.,.,.,.,.,.,.,.
1] أى من هذه الجماعات تراها اقرب للصواب ؟
2] و لماذا ترى أنها أقرب للصواب من غيرها ؟ ( مع توضيح أوجه القصور فى منهج الجماعات الأخرى )
3] و إذا كان فى منهج هذه الجماعه التى تراها أقرب للصواب خلل فما هو ؟ (مع توضيح كيفية علاجه)
4] ما هو المنهج الذى تتمنى أن يسير عليه كل المسلمين حتى يحققوا النصر ؟
5] ما هى حدود الأخطاء التى من الممكن تحملها أم أنها مهما أخطأت فنعذرها لأنها تعمل فى العمل الإسلامى ؟
6] ما هى الخطوات التى تقترحها للتقريب بين كل الجماعات التى تعمل فى مجال العمل الإسلامى و ما هى البنود التى ترى أنه يجب أن يتفق الجميع عليها ؟

.,.,.,.,.,.,.,.,.,.
ربما تكون هذه الأسئله قاصرة عن جمع شمل الموضوع بالكليه و لكنها نستطيع أن نقول أنها بدايه لنقاش ليس الغرض منه توسيع الفجوه بين الجماعات الإسلاميه و لكن التقريب بينها و تحديد أوجه القصور و سبيل التمكين و كيف يكون هو منهج الذين و عدهم الله بالتمكين و أهم معوقات الإتحاد دون التعرض لإحداها بنقد جارح أو بسب أو لعن حتى لا يخرج الموضوع عن إطاره الذى خرج من أجله
بارك الله فيكم و أنتظر تفاعلكم عسى الله أن يكون هذا سبباً فى توحد رؤيتنا و يصل كلامنا هذا لقادة هذه الجماعات و التيارات الإسلاميه المختلفه عُذراً على الإطاله ..
 
التعديل الأخير:
والله موضوع تحفة واسئلة قوية وفي الصميم
اذا اردت رايي اخي الكريم فانا كنت من من تاثروا بالتيارات الاسلامية التي تدعي الاعتدال لكن بعد تجربة الجزائر وفلسطين وافغانستان والشيشان والسعودي و و و و اقول لك انني اصبحت لا اثق في هذه الاحزاب او التيارات الاسلامية لانها بكل بساطة لا تملك رؤيا مستقبلية مبنية على الواقع بل عواطف واحلام اسلامية غير واقعية وغير منطقية
اما اقربها الى الصواب فلا ارى ان هناك من هي قريبة لتبدا مهمة قيادة الامة للاسباب التالية
الفرقة واختلاف وجهات النظر مثال حركة حماس وباقي الفصائل الفلسطينية وبهذه الطريقة لو جاهدو 1000 سنة قادمة لن يحرروا شبرا من فلسطين
عدم قبول او الاعتراف او حتى محاورة الاخر وهذه خاصية تشترك بها كل الاحزاب الاسلامية
عدم امتلاك رؤية وخطة للمستقبل وللواقع الحالي ولهذا تصطدم بواقعها بمجرد الفوز بانتخابات او انقلاب
اعتماد الخطاب الديماغوجي الشوفيني القائم على استغلال عاطفة ونزعة الشعوب وخداعهم بالخطابات الشهواء
اما المنهج الذي اتمنى ان يسير عليه المسلمون فهو منهج الاعتدال القائم على القعل والتعقل لا العواطف والقومية
وتطبيق شريعة وسنة محمد لا شريعة زيد وعمر
الخطا في العمل الاسلامي ارى انه لا يغتفر والادهة والامر انه تعج حاليا بالاخطاء
الجماعات الحالية من غير الممكن التقريب بينها اما الحل
لو كان بيدي سافعل ما فعله المصلح الكبير عبد الحميد ابن باديس وهو اعداد الجيل القادم جيل موحد معتدل يفكر بالعقل مسلم
اما تفاصيل كلامي ستجدها في كتابات مالك ابن نبي المفكر الجزائري الكبيرر في كتاب الحضارة
 
أسعدنى جداً تواجدك أخى الزعيم
افهم من كلامك أخى الزعيم :
أنك ترى أنه لا يوجد أى جماعه الآن بما لها من منهج تستطيع أن تحقق التمكين للإسلام
و أنك ترى أنه كل هذه الجماعات حادت عن شريعه و سنة محمد صلى الله عليه وسلم و ان المنهج الذى يجب ان يسير على المسلمين هو تطبيق هذه الشريعه و العمل بها
و لكن يبقى عندى تساؤل حول كملة منهج الإعتدال ما هى حدوده و من الذى يوضح كون هذه النقطه من الإعتدال أم أنها من الإنحراف أو الغلو ؟

بإنتظار باقى الأخوه الأفاضل ..
 
الاعتدال او اقمة الاعتدال كان في سيرة رسول الله واصحابه من بعده
 
ارجو ان يكون النقاش بعقلانية وموضوعية وبعيداً عن الاهواء والاغراض الشخصية
وألا يتحول الى مهاترات وذلك حتى لا نضطر لاغلاقه .

وشكراااااااااااااااااا
 
جيد أنك دخلت يا أخى فنتمنى أن نعرف رأيك أخى الإيمان حول هذا النقاش و ردودك على الأسئله بارك الله فيك
 
عودة
أعلى