قوات الشرطة العراقية

إنضم
30 أغسطس 2009
المشاركات
289
التفاعل
2 0 0
هذه مجموعة من الصور لافراد وعجلات قوات الشرطة العراقية
ملاحظة ارجوا الرد باحترام وليس الرد بكلمات جارحة



شرطي مع سلاح ak_47

iraqi-police-takesc.jpg


تدريبات الشرطة العراقية


coalition-soldiers-train-sons-of-iraq-as-police-officers-300x300.jpg



2004102008b.jpg



















شرطي عراقي مع سلاح BKC روسي / شرطة الانبار

Iraqi%20Police%20Covered%20Face%20Fallujah.jpg

صور تفيكيك حزام ناسف ارادت امراءة انتحارية تفجيره في سوق شعبي بمحافظة ديالى
انظر الى الشرطة لم يخافوا على حياتهم
تصور لو انت بمكانهم


597283.jpg




صور عمليات مشتركة
young%2BIraq%2Bsoldier.jpg







article_photo1.jpg

عجلات الشرطة العراقية

59796683.IPhummersweb.jpg



0629pod02.jpg

IMG_0089.jpg
moz-screenshot.png







iraqipolicecar1.JPG



militarynews2008021712d.jpg


militarynews2008021712c.jpg


ان شاء الله اكمل المجموعة هذا الجزء












 
رد: قوات الشرطة العراقية

الحين بذمتك نت تشوف انه هولاء المرتزقه العملاء = ابطال ؟؟؟


عجبي
 
رد: قوات الشرطة العراقية

لا تعليق !!!



ولكن ما فائدة هذا الجيش الذي يدافع عن الامريكان
ويعتبر عميل لهم


أنا اعرف فائدتة فائدتة هي قتل وذبح أهل السنة لن الرافضة محللين دم السني أصلا ولو بغيتو اجيب الدليل جبتة
 
رد: قوات الشرطة العراقية

لا تعليق !!!



ولكن ما فائدة هذا الجيش الذي يدافع عن الامريكان
ويعتبر عميل لهم


أنا اعرف فائدتة فائدتة هي قتل وذبح أهل السنة لن الرافضة محللين دم السني أصلا ولو بغيتو اجيب الدليل جبتة
اخي العزيز المشكلة اللي انت تصدقونها هو الاعلام
فانا عراقي و ابن العراق ولدت في العراق و اعمل في العراق و اهلي وقبيلتي في العراق
و حتى دمي عراقي
ولم اشاهد بعيني رجل شرطة عذب السنة ابدا
و لكن اشاهد ذلك فقط في الانترنيت و بعض وسائل الاعلام المغرضة
اكبر دليل اليوم حصلت انفجارات في العراق في بغداد قرب مقر المحافظة و قرب وزارة العدل اكثر ضحايا الانفجار هم من الشيعة هل اقول ان المفجر الانتحاري هو سني
الجواب هو كلا
يااخي انا سني ابن سني و اصلي على سنة الحبيب
و اعمل في قوات الامن العراقية
و لكن و الله لم افرق بين سني و بين شيعي في عملي
و الاوضاع تغيرت وان اكثر قادة الامن هم من القادة السنة و الله على ما اقول شهيد
يااخي عدو العراق هي ايران ومن والاها
 
رد: قوات الشرطة العراقية

الحين بذمتك نت تشوف انه هولاء المرتزقه العملاء = ابطال ؟؟؟


عجبي

انا احد هؤلاء المرتزقة و افتخر
هولاء عراقيون تبي انجيب من مومباي شرطة حتى تكول هؤلاء هم الشرطة الشرفاء
 
رد: قوات الشرطة العراقية

انا احد هؤلاء المرتزقة و افتخر
هولاء عراقيون تبي انجيب من مومباي شرطة حتى تكول هؤلاء هم الشرطة الشرفاء

عراقي ليس مرتزقة و اذا انت احد منهم هذا هو رايك شخصي و ليس اخرين ..
 
رد: قوات الشرطة العراقية

هذه مجموعة من الصور لافراد وعجلات قوات الشرطة العراقية
ملاحظة ارجوا الرد باحترام وليس الرد بكلمات جارحة


شرطي مع سلاح ak_47

iraqi-police-takesc.jpg


تدريبات الشرطة العراقية


coalition-soldiers-train-sons-of-iraq-as-police-officers-300x300.jpg



2004102008b.jpg



















شرطي عراقي مع سلاح bkc روسي / شرطة الانبار

iraqi%20police%20covered%20face%20fallujah.jpg

صور تفيكيك حزام ناسف ارادت امراءة انتحارية تفجيره في سوق شعبي بمحافظة ديالى
انظر الى الشرطة لم يخافوا على حياتهم
تصور لو انت بمكانهم


597283.jpg




صور عمليات مشتركة
young%2biraq%2bsoldier.jpg







article_photo1.jpg

عجلات الشرطة العراقية

59796683.iphummersweb.jpg



0629pod02.jpg

img_0089.jpg
moz-screenshot.png







iraqipolicecar1.jpg



militarynews2008021712d.jpg


militarynews2008021712c.jpg


ان شاء الله اكمل المجموعة هذا الجزء







لكن ممكن سؤال لماذا وضعت هذه القوات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟لمن لأن الأمريكان هم الذين أسسوها

وهي تقاتل المجاهدين الذين لم يبدأو بالقتل ولم يبدأو إلا بعد حرائم هذه الميلشيات الرافضية والقوات العميلة بالهجوم على عدد من مدن السنة ....
 
رد: قوات الشرطة العراقية

اخي
اولا انا عراقي
ثانيا انا مسلم
ثالثا انا سني
رابعا انا احد افراد هذه القوات
خامسا الافلام اللي انت عرضتها هاي تابعة لميليشيا جيش المهدي القذرة اللي انا متضرر من عندهم و حتى لو لا مشيئة الله ومساعدتة الطيبين لكنت في عداد الموتى او المفقودين
يااخي انا اقسم والله انتم لا تعرفون الحقيقة مايجري في العراق الان
و اتمنى ان تزور العراق و ترى بعينك
ففي هذا اليوم صليت صلاة المغرب في جامع ابي حنيفة النعمان رض في منطقة الاعظمية وهي منطقة سنية
و ليس فيها اي خلل او اعتداء
وانت يااخي يجب ان تفرق بين القوات الحومية و قوات جيش الدجال الحرامية المجرمين
 
رد: قوات الشرطة العراقية

المقطع الاول للعلم و الاطلاع فقط في سنة 2006 تواجد اكثر من الف 400 مقاتل اجنبي و من ضمنهم افغان و قاموا بقتل و تهجير سكان المنطقة واصبحت المنطقة منطقة ارهاب
وانا شاهدت بعيني المنطقة بعد تطهيرها من الارهابيين


الفيديو الثاني هو مقطع لجثث انت لاتعرف من هم ولا انا و الاشخاص الذين عثروا على الجثث هم افراد الجيش العراقي
يااخي لا تصدق بعنوان الملف والله هناك الالاف من الملفات الكاذبة و الله اعلم
بما حصل هناك
 
رد: قوات الشرطة العراقية

هل تحب

أمريكا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رد: قوات الشرطة العراقية

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(تعالوا نتحاسب بصراحة!!)

شرطة العراق بين الأمس واليوم!

حققنا أمناً بـ 50 الف.. وهم اليوم 750 الف بلا أمن!

حققنا نسبة كشف جرائم 90% واليوم الجرائم تقيّد ضد مجهول

شبكة البصرة

بقلم: ضابط شرطة سابق

إعترف وزير الداخلية العراقي جواد البولاني للواشنطن بوست بأن الفساد والعنف يعيقان تحقيق الأمن في العراق، واعترف بأن بقاء النظام الإيراني يعني استمرار الدعم للجماعات المتعاطفة معه في العراق. واعلن البولاني بأن وزارته طردت اكثر من 60 ألف شرطي لتورطهم بالفساد، وأن زهاء 40 ضابط شرطة يواجهون تهمًا بارتكاب خروقات في السجون. كما لمح البولاني إلى أن إيران مازالت تتدخل في شؤون العراق.

قادتني هذه التصريحات الى أن أعقد مقارنة بين حال الشرطة وقوى الأمن الداخلي في ظل النظام الوطني حيث كان الأمن متحققا بإعتراف الكل وبشهادة جميع العراقيين، وحال الشرطة اليوم حيث لا أمن ولا نزاهة ولا تعامل حسن ولا إحترام لحقوق الإنسان.

قبل أيام صرح وكيل وزارة الداخلية بأن عديد الوزارة اليوم تجاوز الـ 750 ألف فردا، وان عديد الجيش الجديد تجاوز الـ 300 ألف فردا.

وأود أن أعقد مقارنة بين حال الشرطة والوضع الأمني قبل 9/4/2003 وحالها اليوم بعد ست سنوات من الغزو الآثم، وأترك المواطن النجيب المحايد ليكون هو الحكم في هذه المقارنة!



كم كان عديد الشرطة وقوى الأمن الداخلي قبل 2003؟

في عام 1986 وفي أوج اشتداد المعارك خلال الحرب الايرانية اصدرت القيادة العامة أمرا بتحويل نصف موجود الشرطة وقوى الامن الداخلي الى المجهود الحربي (نقل دائم الى وزارة الدفاع) فانخفض عدد الشرطة الى 35 الف، ومع ذلك بقيت معدلات الجرائم في حدودها الدنيا وكانت البلاد تعيش حالة من الامن والاستقرار لايكدره سوى القصف الايراني للمدن العراقية الآمنة بما فيها بغداد.

وبعد انتهاء الحرب الايرانية تمكنا من زيادة عدد الشرطة بفضل التطوع الى 40 الف عام 1990، وصار 52 الف عام 1992 بعد تشكيل افواج طوارئ المحافظات وكان موردها من الجنود الالزاميين، وكان اعلى رقم وصلته الشرطة عام 2003 وهو 62 الفا من مختلف صنوف قوى الامن الداخلي.



وقد يتذرع احدهم ويقول: ولكنك تناسيت وجود اجهزة اخرى امنية وعسكرية ووجود تنظيمات الحزب في جميع مدن العراق! اقول نعم هذا صحيم، واليوم ايضا توجد اربع وزارات للامن وجهاز مخابرات يضم عشرات الالوف، وهناك الجيش بحوالي الـ400 الف فرد، وهناك الشركات الامنية وشركات الحراسات بمئات الالوف، وهناك الالوية المسماة باسماء الحيوانات وهناك اللواء الخاص برئيس الوزراء ويقوم باعمال امنية بتكليف من رئيس الوزراء!!! وهناك الحرس الخاص المرافق للوزراء والحزبيين واعضاء البرلمان واعدادهم بالالاف!!



اما بشان الحزب والتنظيمات الحزبية فنتسائل اليست احزاب اليوم – كما يدعون؟- منتشرة في انحاء العراق، ومجهزة بالاسلحة ولديها ميليشيات مدربة تمارس اعمالا امنية، ولو حسبناها فانها تفوق اعداد منتسبي الاجهزة الخاصة في وقت النظام السابق.. ثم حقيقة اخرى لابد من ذكرها وهي ان الاجهزة الخاصة لاتتدخل في القضايا الجنائية ولا تتدخل في الامور التي تخص اختصاص الشرطة بل لها واجبات محددة... فالامن العام والخاص والحرس لهم واجباتهم المحددة ولا علاقة لهم بمكافحة الجرائم او ملاحقة المجرمين



انتم اليوم 750 الف في الشرطة 100 الف في الشركات الامنية الخاصة 200 الف الحمايات الخاصة للوزراء والنواب والمسؤولين الميليشيات بحدود 400 الف ولديكم 4 وزارات للامن (الداخلية والدفاع والامن الوطني ومستشارية الامن القومي والمخابرات) ولديكم في الجيش بحدود النصف مليون، ولرئيس الوزراء قوة امنية عسكرية خاصة سماها لواء بغداد ويسميها الناس بالقوة القذرة، اما من يسندكم من الامريكان او من تسمونهم بالقوات المتعددة الجنسية فحدث ولا حرج!!



ومع ذلك فقد فشلتم بشهادة كل العراقيين، وبشهادة المنظمات الدولية المتخصصة، من ان تحققوا امنا، او تعيدوا استقرارا مفقودا!!

نعم، لقد حققنا امنا يحن اليه كل العراقيين بمن فيهم الموالين لكم.. فقد كانت الناس تعيش في امن ودعة وسلام.. إن قالوا كان يُسندكم حزب قوي وقوى أمنية عديدة.. فأقول لهم وأنتم الستم (أحزابا) تدعون الوطنية، وتدعون أن لديكم جماهيرية وقاعدة شعبية عريضة؟ اليس لديكم جيش فاق عدده النصف مليون؟ اليست تسندكم قوات امريكية اسطورية؟ اليست لديكم ميليشيات مدربة ومسلحة.. فلماذا عجزتم عن تحقيق 1% مما كان متحققا بالأمس من أمن وإستقرار؟؟؟



بالأمس كانت جرائم المخدرات والقتول والسرقات وغيرها كانت لا تكاد تذكر وكانت نسبة الكشف للحاصل منها تزيد عن 90% فأي جريمة اكتشفتموها اليوم منذ توليتم زمام الامور بفضل الاحتلال الغاشم، هل كشفتم من ارتكب جرائم قتل مليون ونصف المليون عراقي؟ كم هي نسبة كشف الجرائم لديكم اليوم؟؟؟؟ هل منعتم دخول المخدرات وعبورها من الحدود الشرقية واتخاذ العراق محطة عبور للمخدرات بشهادة المنظمات الدولية المتخصصة؟ بينما في وقتنا قبل الغزو كان العراق من انظف بلدان العالم من آفة المخدرات؟

بالأمس حققنا أمنا يشهد به العالم والعراقيون جميعا في أصعب الظروف التي مرت على العراق، سواء ظروف الحرب العراقية الايرانية، او ظروف العدوان الثلاثيني، او في عدوانات الرجعة، او في خلال ايام العدوان الاخير 2003، لقد ادت ظروف الحصار الاقتصادي الغاشم الى تناقص حاد في امكانات الشرطة، هل تعلمون بان 70% من مراكز الشرطة في العراق كانت تعمل بدون أي عجلة أو مركبة؟؟؟؟



هل تعلمون تأثير ظرف الحصار الجائر على المواطن العراقي وعلى رجال الشرطة بالذات؟ لقد كان راتب الشرطي والضابط لا يصل الى 25% مما ياخذه عناصر شرطة السلطة اليوم من رواتب ومخصصات... مع ذلك كانت الشوارع تبقى حتى الصباح والمطاعم والنوادي والمحال التجارية لاتغلق ابوابها حتى الفجر، كان المواطن يسافر منتصف الليل من الموصل الى البصرة لا يحمل شيئا معه غير محفظة نقوده وهويته؟

كانت الناس تتوسل بفتح مراكز شرطة في الأحياء السكنية واليوم صارت الناس تتضجر وتنزعج من وجود مركز شرطة او دورية نجدة قريبا منهم؟ كان منظر الشرطي ودورية النجدة يبعث على الطمأنينة واليوم ماذا يبعث؟؟

كانت الدولة تسمع المواطن وتنصفه حين يشتكي من سوء تصرف يبدر من رجل شرطة مهما كانت درجته واليوم لايجرؤ عراقي ان يشتكي او يتذمر من تصرف شرطي فالويل والثبور ينتظره...



أما اليوم: فباعتراف الوزير والوكيل فإن نصف دوريات شرطة النجدة عام 2006 ساهمت في تهجير الناس وفي العنف الطائفي والقتل على الهوية...

بينما بالأمس كانت دوريات النجدة تنقل المرضى والحوامل الى المستشفيات منتصف الليل وعند الفجر لمن لاتتوفر لديه سيارة؟؟؟

بالأمس لم يكن الناس يشاهدون مفارزا مسلحة إلا عند الممارسات الأمنية في الحالات الطارئة ولخدمة امن المواطن... اما اليوم فأسألوا الناس؟؟؟



بالأمس كانت الشرطة تساعد الناس وتسعف الغرقى وتعين من كان يقع في ورطة او مشكلة اما اليوم... فاسألوا الناس... اليوم باتت المخدرات تباع على الارصفة مع الحبوب المهلوسة واشرطة الدعارة وافلام الجنس دون حسيب ولا رقيب بل وبحماية الشرطة الفاسدة...

بالأمس كان لايدخل الشرطة شخص الا بعد تمحيص وتدقيق واليوم صارت الشرطة مأوى لارباب السوابق والمأبونين والمدمنين والساقطين خلقيا واتباع ايران ومواليها...



وبالنسبة للمرور، فمنذ عام 2003 الى اليوم عجزتم عن ادارة نظام مروري آمن لايسمح بتجوال سيارات بدون لوحات و80% من السيارات اليوم تتجول بلوحات (عراق مؤقت) او (بدون لوحات اصلا!!) ولا احد يجرؤ على ايقافها والتاكد مما تحمله؟؟؟



كان اذا حصل تفجير سيارة بفعل عمل ارهابي من اعمالكم الخسيسة او اعمال المجلس الاعلى والدعوة والمؤتمر والوفاق فقد كانت عائدية المرور تظهر خلال دقائق بنظام المرور الالكتروني المتطور... اما اليوم فقد تم تفجير عشرات الالوف من السيارات من صالون وباصات وشاحنات ولم تكتشفوا هوية مركبة واحدة من المركبات التي استخدمت في التفجيرات المشبوهة.. أتحداكم!!!



أما بشأن إدعائكم حماية حقوق الإنسان؟ فأين أنتم من حقوق الانسان التي تدعونها؟ والتعذيب الذي تتفنن فيه اجهزتكم وميليشياتكم المتغلغلة وسط الشرطة يفوق الوصف ويكفيكم فخرا انكم ادخلتم الدريل الى قائمة ادوات التعذيب وهو مالم يسبقكم اليها احد من قبل...

ترى من الاحق بالامن؟



((فاي الفريقين احق بالامن: الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون)) صدق الله العظيم.



هذه شهادة لله ولرسوله وللعراقيين المؤمنين عن حال الامن والسكينة قبل 9 نيسان 2003 وما بعده

شبكة البصرة

الثلاثاء 14 رجب 1430 / 7 تموز 2009

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
 
رد: قوات الشرطة العراقية

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(تعالوا نتحاسب بصراحة!!)

شرطة العراق بين الأمس واليوم!

حققنا أمناً بـ 50 الف.. وهم اليوم 750 الف بلا أمن!

حققنا نسبة كشف جرائم 90% واليوم الجرائم تقيّد ضد مجهول

شبكة البصرة

بقلم: ضابط شرطة سابق

إعترف وزير الداخلية العراقي جواد البولاني للواشنطن بوست بأن الفساد والعنف يعيقان تحقيق الأمن في العراق، واعترف بأن بقاء النظام الإيراني يعني استمرار الدعم للجماعات المتعاطفة معه في العراق. واعلن البولاني بأن وزارته طردت اكثر من 60 ألف شرطي لتورطهم بالفساد، وأن زهاء 40 ضابط شرطة يواجهون تهمًا بارتكاب خروقات في السجون. كما لمح البولاني إلى أن إيران مازالت تتدخل في شؤون العراق.

قادتني هذه التصريحات الى أن أعقد مقارنة بين حال الشرطة وقوى الأمن الداخلي في ظل النظام الوطني حيث كان الأمن متحققا بإعتراف الكل وبشهادة جميع العراقيين، وحال الشرطة اليوم حيث لا أمن ولا نزاهة ولا تعامل حسن ولا إحترام لحقوق الإنسان.

قبل أيام صرح وكيل وزارة الداخلية بأن عديد الوزارة اليوم تجاوز الـ 750 ألف فردا، وان عديد الجيش الجديد تجاوز الـ 300 ألف فردا.

وأود أن أعقد مقارنة بين حال الشرطة والوضع الأمني قبل 9/4/2003 وحالها اليوم بعد ست سنوات من الغزو الآثم، وأترك المواطن النجيب المحايد ليكون هو الحكم في هذه المقارنة!



كم كان عديد الشرطة وقوى الأمن الداخلي قبل 2003؟

في عام 1986 وفي أوج اشتداد المعارك خلال الحرب الايرانية اصدرت القيادة العامة أمرا بتحويل نصف موجود الشرطة وقوى الامن الداخلي الى المجهود الحربي (نقل دائم الى وزارة الدفاع) فانخفض عدد الشرطة الى 35 الف، ومع ذلك بقيت معدلات الجرائم في حدودها الدنيا وكانت البلاد تعيش حالة من الامن والاستقرار لايكدره سوى القصف الايراني للمدن العراقية الآمنة بما فيها بغداد.

وبعد انتهاء الحرب الايرانية تمكنا من زيادة عدد الشرطة بفضل التطوع الى 40 الف عام 1990، وصار 52 الف عام 1992 بعد تشكيل افواج طوارئ المحافظات وكان موردها من الجنود الالزاميين، وكان اعلى رقم وصلته الشرطة عام 2003 وهو 62 الفا من مختلف صنوف قوى الامن الداخلي.



وقد يتذرع احدهم ويقول: ولكنك تناسيت وجود اجهزة اخرى امنية وعسكرية ووجود تنظيمات الحزب في جميع مدن العراق! اقول نعم هذا صحيم، واليوم ايضا توجد اربع وزارات للامن وجهاز مخابرات يضم عشرات الالوف، وهناك الجيش بحوالي الـ400 الف فرد، وهناك الشركات الامنية وشركات الحراسات بمئات الالوف، وهناك الالوية المسماة باسماء الحيوانات وهناك اللواء الخاص برئيس الوزراء ويقوم باعمال امنية بتكليف من رئيس الوزراء!!! وهناك الحرس الخاص المرافق للوزراء والحزبيين واعضاء البرلمان واعدادهم بالالاف!!



اما بشان الحزب والتنظيمات الحزبية فنتسائل اليست احزاب اليوم – كما يدعون؟- منتشرة في انحاء العراق، ومجهزة بالاسلحة ولديها ميليشيات مدربة تمارس اعمالا امنية، ولو حسبناها فانها تفوق اعداد منتسبي الاجهزة الخاصة في وقت النظام السابق.. ثم حقيقة اخرى لابد من ذكرها وهي ان الاجهزة الخاصة لاتتدخل في القضايا الجنائية ولا تتدخل في الامور التي تخص اختصاص الشرطة بل لها واجبات محددة... فالامن العام والخاص والحرس لهم واجباتهم المحددة ولا علاقة لهم بمكافحة الجرائم او ملاحقة المجرمين



انتم اليوم 750 الف في الشرطة 100 الف في الشركات الامنية الخاصة 200 الف الحمايات الخاصة للوزراء والنواب والمسؤولين الميليشيات بحدود 400 الف ولديكم 4 وزارات للامن (الداخلية والدفاع والامن الوطني ومستشارية الامن القومي والمخابرات) ولديكم في الجيش بحدود النصف مليون، ولرئيس الوزراء قوة امنية عسكرية خاصة سماها لواء بغداد ويسميها الناس بالقوة القذرة، اما من يسندكم من الامريكان او من تسمونهم بالقوات المتعددة الجنسية فحدث ولا حرج!!



ومع ذلك فقد فشلتم بشهادة كل العراقيين، وبشهادة المنظمات الدولية المتخصصة، من ان تحققوا امنا، او تعيدوا استقرارا مفقودا!!

نعم، لقد حققنا امنا يحن اليه كل العراقيين بمن فيهم الموالين لكم.. فقد كانت الناس تعيش في امن ودعة وسلام.. إن قالوا كان يُسندكم حزب قوي وقوى أمنية عديدة.. فأقول لهم وأنتم الستم (أحزابا) تدعون الوطنية، وتدعون أن لديكم جماهيرية وقاعدة شعبية عريضة؟ اليس لديكم جيش فاق عدده النصف مليون؟ اليست تسندكم قوات امريكية اسطورية؟ اليست لديكم ميليشيات مدربة ومسلحة.. فلماذا عجزتم عن تحقيق 1% مما كان متحققا بالأمس من أمن وإستقرار؟؟؟



بالأمس كانت جرائم المخدرات والقتول والسرقات وغيرها كانت لا تكاد تذكر وكانت نسبة الكشف للحاصل منها تزيد عن 90% فأي جريمة اكتشفتموها اليوم منذ توليتم زمام الامور بفضل الاحتلال الغاشم، هل كشفتم من ارتكب جرائم قتل مليون ونصف المليون عراقي؟ كم هي نسبة كشف الجرائم لديكم اليوم؟؟؟؟ هل منعتم دخول المخدرات وعبورها من الحدود الشرقية واتخاذ العراق محطة عبور للمخدرات بشهادة المنظمات الدولية المتخصصة؟ بينما في وقتنا قبل الغزو كان العراق من انظف بلدان العالم من آفة المخدرات؟

بالأمس حققنا أمنا يشهد به العالم والعراقيون جميعا في أصعب الظروف التي مرت على العراق، سواء ظروف الحرب العراقية الايرانية، او ظروف العدوان الثلاثيني، او في عدوانات الرجعة، او في خلال ايام العدوان الاخير 2003، لقد ادت ظروف الحصار الاقتصادي الغاشم الى تناقص حاد في امكانات الشرطة، هل تعلمون بان 70% من مراكز الشرطة في العراق كانت تعمل بدون أي عجلة أو مركبة؟؟؟؟



هل تعلمون تأثير ظرف الحصار الجائر على المواطن العراقي وعلى رجال الشرطة بالذات؟ لقد كان راتب الشرطي والضابط لا يصل الى 25% مما ياخذه عناصر شرطة السلطة اليوم من رواتب ومخصصات... مع ذلك كانت الشوارع تبقى حتى الصباح والمطاعم والنوادي والمحال التجارية لاتغلق ابوابها حتى الفجر، كان المواطن يسافر منتصف الليل من الموصل الى البصرة لا يحمل شيئا معه غير محفظة نقوده وهويته؟

كانت الناس تتوسل بفتح مراكز شرطة في الأحياء السكنية واليوم صارت الناس تتضجر وتنزعج من وجود مركز شرطة او دورية نجدة قريبا منهم؟ كان منظر الشرطي ودورية النجدة يبعث على الطمأنينة واليوم ماذا يبعث؟؟

كانت الدولة تسمع المواطن وتنصفه حين يشتكي من سوء تصرف يبدر من رجل شرطة مهما كانت درجته واليوم لايجرؤ عراقي ان يشتكي او يتذمر من تصرف شرطي فالويل والثبور ينتظره...



أما اليوم: فباعتراف الوزير والوكيل فإن نصف دوريات شرطة النجدة عام 2006 ساهمت في تهجير الناس وفي العنف الطائفي والقتل على الهوية...

بينما بالأمس كانت دوريات النجدة تنقل المرضى والحوامل الى المستشفيات منتصف الليل وعند الفجر لمن لاتتوفر لديه سيارة؟؟؟

بالأمس لم يكن الناس يشاهدون مفارزا مسلحة إلا عند الممارسات الأمنية في الحالات الطارئة ولخدمة امن المواطن... اما اليوم فأسألوا الناس؟؟؟



بالأمس كانت الشرطة تساعد الناس وتسعف الغرقى وتعين من كان يقع في ورطة او مشكلة اما اليوم... فاسألوا الناس... اليوم باتت المخدرات تباع على الارصفة مع الحبوب المهلوسة واشرطة الدعارة وافلام الجنس دون حسيب ولا رقيب بل وبحماية الشرطة الفاسدة...

بالأمس كان لايدخل الشرطة شخص الا بعد تمحيص وتدقيق واليوم صارت الشرطة مأوى لارباب السوابق والمأبونين والمدمنين والساقطين خلقيا واتباع ايران ومواليها...



وبالنسبة للمرور، فمنذ عام 2003 الى اليوم عجزتم عن ادارة نظام مروري آمن لايسمح بتجوال سيارات بدون لوحات و80% من السيارات اليوم تتجول بلوحات (عراق مؤقت) او (بدون لوحات اصلا!!) ولا احد يجرؤ على ايقافها والتاكد مما تحمله؟؟؟



كان اذا حصل تفجير سيارة بفعل عمل ارهابي من اعمالكم الخسيسة او اعمال المجلس الاعلى والدعوة والمؤتمر والوفاق فقد كانت عائدية المرور تظهر خلال دقائق بنظام المرور الالكتروني المتطور... اما اليوم فقد تم تفجير عشرات الالوف من السيارات من صالون وباصات وشاحنات ولم تكتشفوا هوية مركبة واحدة من المركبات التي استخدمت في التفجيرات المشبوهة.. أتحداكم!!!



أما بشأن إدعائكم حماية حقوق الإنسان؟ فأين أنتم من حقوق الانسان التي تدعونها؟ والتعذيب الذي تتفنن فيه اجهزتكم وميليشياتكم المتغلغلة وسط الشرطة يفوق الوصف ويكفيكم فخرا انكم ادخلتم الدريل الى قائمة ادوات التعذيب وهو مالم يسبقكم اليها احد من قبل...

ترى من الاحق بالامن؟



((فاي الفريقين احق بالامن: الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون)) صدق الله العظيم.



هذه شهادة لله ولرسوله وللعراقيين المؤمنين عن حال الامن والسكينة قبل 9 نيسان 2003 وما بعده

شبكة البصرة

الثلاثاء 14 رجب 1430 / 7 تموز 2009
:yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]::yaya[1]:
 
رد: قوات الشرطة العراقية

اخي
اولا انا عراقي
ثانيا انا مسلم
ثالثا انا سني
رابعا انا احد افراد هذه القوات
خامسا الافلام اللي انت عرضتها هاي تابعة لميليشيا جيش المهدي القذرة اللي انا متضرر من عندهم و حتى لو لا مشيئة الله ومساعدتة الطيبين لكنت في عداد الموتى او المفقودين
يااخي انا اقسم والله انتم لا تعرفون الحقيقة مايجري في العراق الان
و اتمنى ان تزور العراق و ترى بعينك
ففي هذا اليوم صليت صلاة المغرب في جامع ابي حنيفة النعمان رض في منطقة الاعظمية وهي منطقة سنية
و ليس فيها اي خلل او اعتداء
وانت يااخي يجب ان تفرق بين القوات الحومية و قوات جيش الدجال الحرامية المجرمين


هههههههههههههههههههههههههههههههههه

اصبحو دجالين الان هاااا

بعد ان اختلف الصدر مع السيستاني على القبور والاضرحه والاحق في ادارتها والتحكم بالمدخول المادي الجبار اصبحو ارهابيين الان هااا ؟؟ <<<< كما فعلو في تفجير ضريح العسكري لكي يسحبو ادارته من السنه بعد ان كان لعقووووود طويله تحت ادارتهم وحمايتهم ولم يمسسه احد .... الان استلموه واصبح بنك اخر وبورصه بحد ذاته .... اذا كان السيستاني يحكم العراق وهو ايراني وليس عراقي هل تلومنا اذا قلنا ان الشرطه خائنه لبلدها ويتبعون مراجعهم على حساب الوطن ؟؟؟


جيش المهدي وكلهم مدعوميين من ايران وامريكا لترسيخ الفكر الفارسي في العراق وسلخ كل ماهو عربي والاختلاف بين السيستاني والصدر على الاضرحه فقط انما باقي العمليات الارهابيه كلها بسبب الدعم المادي من قم وامريكا
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: قوات الشرطة العراقية

بارك الله فيك اخي وبارك الله في هؤلاء الرجال. والعراق اقوى من كل حاقد
 
رد: قوات الشرطة العراقية

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

اصبحو دجالين الان هاااا

بعد ان اختلف الصدر مع السيستاني على القبور والاضرحه والاحق في ادارتها والتحكم بالمدخول المادي الجبار اصبحو ارهابيين الان هااا ؟؟ <<<< كما فعلو في تفجير ضريح العسكري لكي يسحبو ادارته من السنه بعد ان كان لعقووووود طويله تحت ادارتهم وحمايتهم ولم يمسسه احد .... الان استلموه واصبح بنك اخر وبورصه بحد ذاته .... اذا كان السيستاني يحكم العراق وهو ايراني وليس عراقي هل تلومنا اذا قلنا ان الشرطه خائنه لبلدها ويتبعون مراجعهم على حساب الوطن ؟؟؟


جيش المهدي وكلهم مدعوميين من ايران وامريكا لترسيخ الفكر الفارسي في العراق وسلخ كل ماهو عربي والاختلاف بين السيستاني والصدر على الاضرحه فقط انما باقي العمليات الارهابيه كلها بسبب الدعم المادي من قم وامريكا
السستاني مو حاكم العراق العراق اله حكومة تحكمة و احنه بالعراق لا نعترف لا بالصدر و لا بالسستاني
لا بالصدر الصغير
و لا بالصدر الكبير

السنة هم اهل العراق
و العراق الله حاميه
 
رد: قوات الشرطة العراقية

ممكن استفسار بس اخي
هل الشرطه العراقيه تحمي الجيش الامريكي
ام هدفهم فقط حمايه المدنين العراقين
 
عودة
أعلى