رد: القوات الجوية المصرية من أقوى أسلحة الجو في المنطقة
يا اخي هزيمة مصر للاسرائيليين في المعارك الجوية كانت في الماضي حيث لم تكن التكنولوجيا وصلت لما هي عليه الان وكان القتال تلاحمياً يعتمد على مهارة الطيار.... الان المقاتلات تمتلك رادارات قوية وتعتمد على القتال خلف مدى الرؤية والتي ارى ان مصر تمتلك قدرات محدودة فيه فاليوم لا تنفع الطيار مهارته إذا كانت المقاتلات المعادية تستطيع اكتشافه من على بعد 400كم واطلاق الصواريخ عيه من على بعد 120كم مثلاً...
وغذا كان كلامك صحيحاً لما كان سلاح الجو الامريكي هو الاقوى الان.
معك حق اخى و كنت على وشك قول نفس الكلام
لكن للاسف ابناء بلدى تمتلكهم العاطفه و اتمنى ان يهدئوا قليلا
هناك اشياء متعلقه بالموضوع لم يتنبه اليها البعض فمثلا امتلاك مصرللميج 29 والذى اصبح امر مؤكد ثانيا اعلان شيمون بيريز عن دخول طائره اوروبيه متطوره الخدمه فى مصرثالثا اعلان وزير الانتاج الحربى عن تصنيع مقاتله فى الهيئه العربيه للتصنيع منذ فتره ليست بالقريبه ثالثا الانباء التى تتداول عن دخول او على الاقل قرب دخول مقاتلة سياده جويه للخدمه
غير انك وضعت نقطتين بمسمى ثالثا لكن خلينا فى المهم
1.لا يوجد اى دليل واحد على الاطلاق على ان مصر تمتلك الميج
و لا تقولى لى تقرير الضرائب و صورة بالجوجل ايرث و وجد فى النهاية انها ميج 21
و اريد ان اتكلم عن نقطة هنا ان الميج 29 ليست بالطائرة الخارقة و التى تستطيع سحق القوات الجوية الاسرائلية او ماشابة هذا لنتكلم عنها المهم الان حتى لا ادخل مع الاخوان فى مشاكل نذهب للنقطة الثانية
2.هل اصبح شيمون بريز المتحدث الرسمى بإسم القوات المسلحة المصرية و المعلن عن الصفقات الجديدة و ما مصلحتة من قول هذا فلسنا بحلفاء و لسنا بأعداء فما الفائدة
و ايضا ليس من مصلحتة قول هذا فمن مصلحتة ضرب العلاقات المصرية الاوربية
3.الطائرة ظهرت انها ـjf-17 الباك-صينية و ما هى الا طائرة صف تانى اى انها حتى الان لن تزيد من شىء
سأكتب رقم النقطة رقم اربعة بتلاتة للمرة الثانية كما فعلت انت حتى لا تضيع فى الموضوع
3.ها انت تقول انباء
ما مصدر هذه الانباء و من اين اتت؟ الانباء او بالاحرى الاشاعات فى 2008 قالت ان مصر تعاقدت على شراء و تمويل الاجيال الجديدة من طائرة الجيل الخامس الروسية
بخلاف ان فى ذلك الوقت لم تكن هناك طائرة جيل خامس روسية لكن و صل بهم الامر ان روسيا اقامت مصنعا ليس لتجميعها بل لصنعها فى مصر بأيدى مصرية
هل ترى الى اين وصلت مصداقية......الانباء!