أفضل حاكم مر في تاريخ مصر في العصر الحديث هو الملك فاروق بدون منازع
النهضة العمرانية والجمالية: كانت القاهرة في عهده تُنافس العواصم الأوروبية جمالاً ونظافة، وكان الجنيه المصري يتمتع بقيمة ذهبية وقوة شرائية عالية.
الريادة الإقليمية: كانت مصر مركزاً ثقافياً وفنياً ودبلوماسياً، وكانت الوجهة الأولى للملوك والزعماء العرب (مثل تأسيس جامعة الدول العربية في القاهرة).
التعددية السياسية: شهدت فترته حياة حاربة وحرية صحافة (رغم الصدامات مع حزب الوفد).
القوة المالية والعملة لقيمة الجنيه: كان الجنيه المصري يتمتع بقوة شرائية هائلة؛ حيث كان يعادل جنيهاً إسترلينياً ذهبياً و2.5 قرش (خمسة تعريفة).
كما كانت قيمته تعادل نحو 4 دولارات أمريكية في الأربعينيات.
صفر ديون: سجلت مصر في عهده ديوناً خارجية بلغت "صفراً"، بل كانت دائنة لدول كبرى.
دائنة لبريطانيا: أقرضت مصر بريطانيا مبالغ طائلة خلال الحرب العالمية الثانية، بلغت قيمتها نحو 450 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل مليارات الدولارات بتقديرات 2025).
الموازنة العامة (نموذج 1948/1949) الفائض المالي: كانت الموازنات تحقق فوائض أو توازناً دقيقاً، حيث اعتمدت الإيرادات على ضرائب الثروة المنقولة والعقارات وأرباح الشركات وإيرادات السكك الحديدية والبريد.
توزيع المصروفات: شملت الموازنة بنوداً لإنصاف العمال، ودعم الجيش، والمعاشات، وتطوير المرافق العامة.
القطاعات الاقتصادية والإنتاج الزراعة: كانت مصر من أكبر مصدري القمح في العالم، وتنتج أجود أنواع القطن عالمياً، مما وفر سيولة نقدية كبيرة من العملات الصعبة.
الصناعة والخدمات: تأسست وزارة الاقتصاد، وتم تطوير الجيش المصري، وإنشاء معاهد بحوث وجامعات (مثل جامعة عين شمس).
كانت مساحة الخريطة التي يحكمها الملك فاروق أكبر بكثير من مساحة مصر الحالية، وذلك بسبب الوحدة التي كانت تجمع بين مصر والسودان تحت تاج واحد.
لقب ملك مصر والسودان: كان اللقب الرسمي للملك فاروق هو "ملك مصر والسودان"، وقد أعلن هذا اللقب رسمياً في أكتوبر 1951 لتأكيد السيادة الكاملة على وادي النيل.
المساحة التقريبية: كانت مساحة "المملكة المصرية" في ذلك الوقت تبلغ حوالي 3.7 مليون كيلومتر مربع، وهي تعادل تقريباً أربعة أضعاف مساحة مصر الحالية (التي تبلغ حوالي مليون كم²).
المناطق التي كانت تابعة للمملكة: السودان: بحدوده القديمة كاملة (بما فيها ما يعرف الآن بدولة جنوب السودان).
مناطق ممتدة: كانت السيادة الاسمية أو الإدارية في مراحل معينة تشمل دارفور وكردفان، وصولاً إلى مناطق قريبة من منابع النيل.
قطاع غزة: خضع للإدارة المصرية بعد حرب 1948.
جمال عبد الناصر إنقلاب عسكري إشتراكي وجماعة الضباط وتأسيس الحزب الواحد الناصري الإشتراكي وإدخال مصر في حروب خارجية ومشاريع قومجية فاشلة والإنتهاء بهزيمة مصر في حرب 68 أو النكسة
أنور السادات عسكري حول مصر من دولة إشتراكية إلى ليبرالية مع محاربة وقمع الأحزاب الدينية مع إطلاق سياسة الإنفتاح الفاشلة وطرده لأكبر حلفاء مصر في التاريخ والذين كانوا عبارة عن إرث تاريخي عظيم لمصر وهم السوفيات ولم يقم بإستغلال وجودهم في مصر للنهوض بمصر إقتصاديا وقام بطردهم إرضاءا للغرب ثم تغول الغرب أكثر ضد مصر سياسيا وإقتصاديا مستغلا التوتر بين مصر والسوفيات ثم توجه السادات إلى أكبر كارثة في تاريخ مصر المعاصر وهي الديون وغرقت مصر في الديون الدولية الخارجية ثم إندلعت ثورة الخبز ثم أدخل مصر بغبائه في حرب مع إسرائيل غير متكافئة وبعد شعوره بالهزيمة طلب الإستنجاد من العرب عسكريا وماليا وبشريا وبعد إنتهاء الحرب إنتصرت إسرائيل بفرض قيود على مصر عبر إتفاقية كامب ديفيد بدعم أمريكي وضياع سيادة سيناء الكاملة وأصبحت منقوصة تحت الشروط الإسرائلية والأمريكية مع تواجد قوات دولية وشروط نشر تواجد الجيش المصري فيها وتقسيمها إلى مناطق عسكرية منها محرمة على التواجد المصري ثم هرول لزيارة إسرائيل والتطبيع معها وخان الدم العربي والمصري والفلسطيني
حسني مبارك هو أحسن رئيس بعد الملك فاروق فهو كان سياسي محنك وديبلوماسي لا يمارس الشعارات لكنه لا يخلو من الفساد المالي والأخلاقي وشهدت مصر في وقته تغلغل أبنائه في الحكم والنهب والسرقة مع فساد المشهد الإعلامي المصري سياسيا وإقتصاديا وحتى فنيا وسينمائيا لكن يبقى الرئيس الوحيد الذي حافظ على توازن مصر الإقتصادي والإجتماعي نوعا ما مع المشاكل الخارجية
مرسي أول رئيس مدني يحسب على الإسلاميين وأول من دعم الثورة السورية ضد المجرم بشار الأسد لكنه لم يبقى طويلا في الحكم وتم إغتياله بطريقة سرية وممنهجة وبعدها تم إعتقال من معه وسجنهم
السيسي رئيس يرث مشاكل مصرية متراكمة مع إقليم في مرحلة حرجة لكن يعتبر أكبر إنتصار لإسرائيل فهو خدم مصالح إسرائيل بقوة من بينها تجديد الإتفاقيات لصالح الغاز الإسرائيلي وتوقيع أكبر إتفاقية في تاريخ إسرائيل لصالح إسرائيل مع شروط أمنية وعسكرية ورفض إدخال القوافل والمساعدات الإنسانية لغزة لصالح إسرائيل