كفاية كذب و مغالطات تدخل جوجل فقط و اكتب الدعم الجزائري لفلسطين تخرج لك مئات المنح مثل هذه ٫ بالمناسبة هذه دون منة او مزايدة
ايضا حتى لو كان هذا اقصى الممكن المهم و الافضل منه اننا لم نلوث ايدينا بدم الفلسطيني مثلما فعلتم عبر دحلان و ابو الشباب
و لم نلوث ايدينا بدم السوداني .
مشاهدة المرفق 830614
من بدأت الأزمة الأخيرة أكبر الداعمين رسميا:
1- الإتحاد الأوروبي : 1.875 مليار دولار
https://www.consilium.europa.eu/en/policies/eu-humanitarian-support-to-palestinians/
2- الولايات المتحدة : أكثر من مليار دولار بالإضافة إلى 336 مليون دولار إضافية
https://www.wam.ae/en/article/b5gpyzp-united-states-announces-336-humanitarian
3- الإمارات : 828 مليون دولار بنسبة 42 بالمئة من إجمالي المساعدات منذ بدأ الأزمة
https://www.wam.ae/en/article/149541k-uae-tops-gaza-support-with-us828-million
4- ألمانيا : 377.7 مليون دولار
https://www.auswaertiges-amt.de/en/...chegebiete-node/palestinianterritories-228226
5- السعودية : 185 مليون دولار
https://www.arabnews.com/node/2574202/saudi-arabia
هذا فقط منذ بدأ الأزمة لم نفتح قبل بدأ الأزمة الأرقام المصروفة ضخمة
و المنة يفسرها الحساد و الجهلة حسب أهوائهم ويتم إبراز المساعدات المقدمة ليست كمنة و إنما رد على المستنقصين و ناكرين الجميل من أدوار دول الخليج في دعم فلسطين مثل تبني سرديات سابقة بتخوين الإمارات و السعودية وبقية دول الخليج و إتهامهم بأنهم متقاعسين من دعم القضية الفلسطينية و الواقع أساسا أن البعض من الفلسطينيين ولم أعمم تاريخيا هم من كان في منابرهم يخونون دول الخليج من الرغم دور دول الخليج في دعهمهم ويتهجمون عليهم و دعمو صدام أثناء إحتلال الكويت
وواضح أن بعض دول الخليج تعبت من المتاجرة بالقضية على حساب مصالح البعض الشخصية
من السبعينيات، دول الخليج من أقل الأطراف استخداما للمساعدات كورقة دعائية, التحول في إبراز الأرقام والمشاريع أتى بعد تصاعد خطاب التخوين العلني من أطراف سياسية وإعلامية فلسطينية وعربية,
القاعدة السياسية المعروفة: عندما يشكك في الدور، يصبح التوثيق ضرورة لا استعراضا
السعودية، الإمارات، الكويت، قطر من أكبر 5 مانحين دائمين للفلسطينيين بأكثر من 120 مليار دولار, لا توجد دولة عربية قدمت دعما ماليا مؤسسيا طويل الأمد للفلسطينيين يفوق دول الخليج
والدليل الأكبر؟
أزمة غزو الكويت سنة 1990 وقتها القيادة الفلسطينية وقفت موقف كل الخليج يعرفه، ومع هذا، الخليج ما تخلى عن القضية الفلسطينية كقضية، لكن فرق بين الشعب وبين القيادات اللي أخطأت سياسيا
اليوم نشوف نفس السيناريو يتكرر: يتهمون الإمارات والسعودية بالتقصير بل وصلت البجاحة فيهم حرق أعلام وصور رموز القيادة الخليجية وفي نفس الوقت، المساعدات ما توقفت، لا لغزة، ولا للضفة، ولا للقدس
فلما الخليج يطلع وتقول: نحن سوينا كذا، وقدمنا كذا هذا مب منة، هذا: رد على التشكيك و توثيق للحقيقة وإسكات للي يزور الواقع