تقارير استخباراتية: الإمارات تقف خلف أكبر صفقة دفاعية في تاريخ Elbit’s الإسرائيلية بقيمة 2.3 مليار دولار

لا تستعجل قريبا بطبع وبذكرك

غير صحيح

مع سقوط بشار الأسد لا يوجد أي شي يدفع السعودية للتطبيع

ولو قمنا بعمل مقارنة ما بين مصر و الأردن
وهي دول مطبعه منذ عقود

و المقارنة هنا هي في عدد الحسابات الصهيونية
سوف نجد أن الإمارات لديها حسابات صهيونية أكثر من البلدين مجتمعين

الإماراتيين يظهرون في مقاطع مصوره وهم يدافعون و يبكون على اليهود

إلى درجة ان الإسرائيليين يقولون ان دبي أكثر أمن لليهود من نيويورك

الكل أصبح يرى مدى هوس و غرام الإماراتيين في الدفاع عن اليهود و الوقوف ضد معاداة السامية

اقدر اجيب لك ستة اماراتيين الان يدافعون عن اليهود باللغة الإنجليزية امام العالم كله

جيب لي انت ستة مصاريه و سته أردنيين يفعلون نفس الشيء

مع العلم ان الإماراتي يفعلها من داخل البلد و يصور بشكل علني ولا يواجه او ردة فعل على كلامه
 
الخلاصة:
توجد اليوم علاقة رسمية ومعلنة بين دولة الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل في إطار اتفاقات التطبيع المعروفة باتفاقات إبراهيم، والتي أُعلنت عام 2020 وأسست لعلاقات دبلوماسية واقتصادية وأمنية بين الجانبين. وبناءً على ذلك، فإن أي تعاون عسكري أو صفقات تسليحية إن جرت ستكون في إطار رسمي وعلني، عبر القنوات الحكومية والقانونية، وليس في صورة ترتيبات سرية أو ملتوية.
ولمن يعترض من منطلقات أيديولوجية أو شعاراتية، يمكن الرد في سياق النقاش السياسي بأن علاقة الإمارات مع أي دولة، بما فيها إسرائيل، تُبنى على تقدير مصالحها الوطنية وسيادتها الكاملة على قرارها، ومن لا يروق له هذا الخيار فله أن يحتفظ برأيه لنفسه بدلاً من مصادرة حق الدول في رسم سياساتها وفق رؤيتها لمصالحها العليا.

اتفاقات دنيويه لن تغني ولن تفيد يوم الحساب العظيم امام الله سبحانه وتعالي وهذا مايتعمد تجاهله الجميع عند عقد مثل هذه الأتفاقات ، يحسبون حساب الدنيا ولايحسبون حساب الأخره والجميع يعلم بأننا فانين من علي هذه الأرض وسنعود الي الله عز وجل في النهايه ولا استثناء لآحد من هذا الأمر وأنا اعترض من منطلق ديني ، سيدنا ابراهيم عليه السلام كان حنيفا أي مسلما ، لماذا تم استغلال اسمه في تسميه هذه الأتفاقات من دون اعتبار واحترام لمشاعر المسلمين او ديانه سيدنا ابراهيم عليه السلام ، هل قلت الأسماء من الدنيا حتي يتم الزج بأسمه في هذه الأتفاقات ، ستقول لي للدلاله المعنويه وغيرها من التبريرات الأخري، سأرد عليك بأنه يوجد اكثر من مليون اسم له دلالات ومعاني وغيرها يمكن استخدامها بدلا من اسمه.

لا توجد اي اجابه يمكن ان يبررها لك شات جي بي تي من منطلق ديني تقنع مسلم.
 
عودة
أعلى