زيارة عبدالفتاح البرهان الى السعودية ومصر

بلطوطه لا يصنع سلام, و لا ابو وزار يقول الحقيقه. حين نتحدث عن اباده بشعه في سودان فلمعيار ليس من يبربر واجد او من يسرق اكثر بل من يستطيع ان يعيد الحياه لشيء يقارب الامن و الاستقرار.

اتهام دولة الامارات امر مقضي, تصدقه الوقائع بشواهدها, و ادانات دوليه, ريثما تصدر العقوبات على بلطوطه الدلخ و يبطل انكار مضحك.

لا احد يهتم لموقف الامارات, لانها المدان اولا و لانهم بلاليط دلوخ ثانيا. مفعول به و ليس فاعل اذا الحديث عن اصلاح, فعلهم يقتصر على الهدم و ليتهم يجيدونه.

النقاش الجاد يبدأ بوصف الواقع كما هو, بدون تزييف او تملق. و لذا نبدأ بقولنا ان بلطوطه دلخ يجب اخراجه من هذه الساحه و كل الساحات بامانه. اثبت انه عامل عدم استقرار يقتات على بؤر الفوضى, و هذا يخالف توجه الوصاه الاقليميين و تصورهم لدور المنطقه في مخاض النظام العالمي الجديد. بالعامي عطه كفين, دفعه الفاتوره, و حوله على عنبر مجانين و ارمي المفتاح.

يا هذا الشبك الي صجيتنا فيه

صدقني دجاجه ما تقدر تشبك عليها
 

مصر: القاهرة ترسم خطوطاً حمراء واضحة مع اشتداد الحرب في السودان​


لم تُزيّن القاهرة الأمر بعبارات دبلوماسية جوفاء.

في بيان شديد اللهجة صدر خلال زيارة الفريق أول عبد الفتاح البرهان التي استغرقت يومًا واحدًا، أوضحت الرئاسة المصرية موقفًا لا يقل أهمية عن أمن مصر، إذ يتعلق ببقاء السودان. وكانت الرسالة واضحة لا لبس فيها: انهيار السودان ليس مأساة مجردة تتكشف خارج حدود مصر، بل هو تهديد مباشر للأمن القومي، وهناك حدود لن تسمح مصر بتجاوزها.

يتمحور البيان حول تجديد تأييد مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المعلنة لتحقيق الاستقرار وخفض التصعيد في السودان. وقد صاغت القاهرة هذا الدعم ليس كتحالف من أجل التحالف فحسب، بل كجزء من جهد أوسع لوقف ما وصفته بـ"التصعيد الخطير" الذي يتسم بالمجازر والانتهاكات الممنهجة ضد المدنيين، مع التركيز بشكل خاص على الفاشر - التي أصبحت الآن واحدة من أكثر بؤر التوتر وحشية في الحرب.

هذا التركيز مهم. فباستهدافها الفاشر تحديداً، أقرت مصر ضمنياً بما تجنبه العديد من الفاعلين الدوليين: أن الحرب لم تعد مجرد صراع على السلطة بين فصائل عسكرية متنافسة، بل أصبحت حملة عنف ضد المدنيين، حيث أعاد الاستهداف العرقي والفظائع الجماعية تشكيل المشهد الأخلاقي والسياسي للصراع.

لكن الجزء الأكثر أهمية في البيان يكمن في تحديد مصر لـ "الخطوط الحمراء".

كان موقف القاهرة واضحاً لا لبس فيه. فوحدة السودان وسلامة أراضيه أمران لا يقبلان المساومة. وأي محاولة لتقسيم البلاد، سواء أكانت عبر الانفصال الرسمي، أو التقسيم الفعلي، أو إنشاء سلطات سياسية أو عسكرية موازية، مرفوضة رفضاً قاطعاً. ولا يترك هذا الموقف مجالاً للغموض: فالاعتراف بكيانات حكم بديلة، من وجهة نظر مصر، من شأنه أن يُعرّض سيادة السودان للخطر المباشر، ويُهدد تفكك الدولة نفسها.

هذا تحذيرٌ مباشرٌ للجهات الفاعلة الإقليمية والخارجية التي تُغازل ترتيبات الوكالة، أو الإدارات المدعومة من الميليشيات، أو مناطق النفوذ غير الرسمية. تُشير مصر إلى أن السودان لا يمكن تقسيمه تحت غطاء البراغماتية أو الضرورة الإنسانية. وتؤكد القاهرة أن التفتيت لن يُحقق الاستقرار في السودان، بل سيُرسّخ الفوضى.

ومما يثير الدهشة أيضاً إصرار مصر على الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية. ففي الوقت الذي تدور فيه بعض النقاشات الدولية بهدوء حول سيناريوهات "ما بعد الدولة" أو تقاسم السلطة بالتفاوض مع الجماعات المسلحة، يظل موقف القاهرة ثابتاً: إن تقويض المؤسسات الأساسية للدولة السودانية يُعدّ تجاوزاً للخطوط الحمراء. والدلالة واضحة - فالشرعية، من وجهة نظر مصر، لا تزال قائمة على هياكل الدولة الرسمية في السودان، لا على الحركات المسلحة التي تسعى إلى الاعتراف بها بالقوة.

ولم تكتف القاهرة بالخطابة.

يؤكد البيان على "حق مصر الكامل" في اتخاذ جميع التدابير اللازمة، مستنداً إلى القانون الدولي واتفاقية الدفاع المشترك بين مصر والسودان. وهذا ليس كلاماً عابراً، بل يُشير إلى استعداد مصر لتجاوز الدبلوماسية إذا رأت أن تفكك السودان يُهدد أمنها، لا سيما على طول حدودها الجنوبية وحوض النيل.

في الوقت نفسه، وازنت مصر بين موقفها الأمني المتشدد ودعوتها المتجددة للعمل الإنساني. وأكدت القاهرة مجدداً التزامها بالعمل ضمن إطار اللجنة الرباعية لضمان هدنة إنسانية، والدفع نحو وقف إطلاق النار، وإنشاء ملاذات آمنة وممرات للمدنيين. والأهم من ذلك، شددت مصر على ضرورة تنسيق أي ترتيبات إنسانية مع مؤسسات الدولة السودانية، مؤكدةً بذلك رفضها التام لأي سلطات موازية تعمل خارج نطاق الدولة.

يعكس البيان، في مجمله، نفاد صبر إقليمي متزايد إزاء الحلول الجزئية والغموض والشلل الدولي. وتسعى مصر إلى ترسيخ مكانتها كطرف معنيّ ذي مصالح واضحة وحدود محددة، ومستعد للتحرك في حال انتهاك هذه الحدود.

بالنسبة للسودان، فإنّ التداعيات مُقلقة. لم تعد الحرب محصورة داخل حدوده، بل تُعيد تشكيل حسابات الأمن الإقليمي. رسالة مصر هي أن مصير السودان لا ينفصل عن استقرار وادي النيل الأوسع وممر البحر الأحمر، وأن السماح بتفكك البلاد سيفتح باباً واسعاً للمشاكل ذات عواقب تتجاوز حدود الخرطوم.

بالنسبة للمجتمع الدولي، يبدو بيان القاهرة بمثابة تحدٍ: التوقف عن إدارة الأزمة بالخطابات والبدء في مواجهة محركاتها الأساسية - التشرذم، وحكم الميليشيات، وتآكل سلطة الدولة.

استمرت الحرب في السودان وسط تصريحات لا تنتهي من القلق. أما مصر، على الأقل، فتوضح موقفها بوضوح، وما لن تتسامح معه.


 

اضف لذلك زيارة امير قطر للسعودية و اتوقع خلال ايام سيزور البرهان قطر ايضا كما اتوقع زيارة السيسي للسعودية.
مصر بعد الدعم السعودي ايضا اصبحت اكثر انفتاحا لزيادة دعمها للسودان و اكثر وضوحا في تصريحاتها المخالفة لموقف ابوظبي ابرز هذه التصريحات قولها بوضوح انه لا يوجد سيطرة للاخوان على الجيش السوداني و هذا عكس ما كانت تنادي به ابواق الامارات طوال الفترة الماضية.
 
اضف لذلك زيارة امير قطر للسعودية و اتوقع خلال ايام سيزور البرهان قطر ايضا كما اتوقع زيارة السيسي للسعودية.
مصر بعد الدعم السعودي ايضا اصبحت اكثر انفتاحا لزيادة دعمها للسودان و اكثر وضوحا في تصريحاتها المخالفة لموقف ابوظبي ابرز هذه التصريحات قولها بوضوح انه لا يوجد سيطرة للاخوان على الجيش السوداني و هذا عكس ما كانت تنادي به ابواق الامارات طوال الفترة الماضية.

السعودية ممكن تمول الدعم العسكري المتزايد للسودان. ده هيكون دورها على ما أظن. مع الجهد الدبلوماسي.
 
G7u2OADakAATTPe.jpeg
 
ان تقول للصوفية انا سندكم ضد السلفيين المتشددين و تصفهم بالتكفيريين ثم تذهب للسلفيين و تقول لهم انا سندكم ضد المشركين الصوفية فهو نفاق واضح.
كذلك ان تقول للقبائل العربية في شمال السودان انا ابن عمكم و سندكم في غرب البلاد ضد الافارقة المتمردين ثم تقول للافارقة انا مثلكم و ابن منطقتكم و معكم ضد الشماليين الذين يسرقون خيراتنا و مواردنا و يسيطرو على الدولة منذ سنة 56 هو نفاق و ضرب للسلم المجتمعي و الاهلي.
ليس مستغرب هذا النفاق على حيمدتي و امثاله من المرتزقة لكن الغريب هو دفاعك عن شخص مثل حيمدتي مما يجعلك شريك في جرائمه و تحمل نفسك ذنوب لا اعتقد انك تريد تحملها.

لو كانت السياسة تُدار بشعارات الطهرانية التي تتحدث بها، لما بقيت دولة واحدة قائمة على وجه الأرض. السياسة ليست منبر خطابة، بل فن الموازنة بين المتناقضات في واقعٍ مليء بالتباينات. من لا يُحسن مخاطبة كل مكوّن في لغته هو داعية لا سياسي.
تقول إن لقاء الصوفي والسلفي، والعربي والإفريقي، نفاق. وأنا أقول هذا اسمه إدارة مجتمع متنوع لا يعيش على لون واحد ولا طائفة واحدة. المشكلة ليست في من يخاطب الجميع، بل في من لا يرى في الناس إلا معنا أو ضدنا.
أما عن حِمِدتي فسواء أحببته أم كرهته، هو نتاج هذا الواقع الذي ترفض فهمه. إنكار وجوده أو شيطنته لن تُغيّر شيئًا، لكن فهم طريقة اشتباكه مع القوى المحلية والإقليمية هو ما يصنع السياسة الحقيقية.
الفارق بين المثالي والسياسي أنك تريد كل شيء أبيض أو أسود، بينما الواقع عند من يفهم السياسة درجات من الرمادي ومن لا يرى الرمادي، ستدهسه الحقائق عاجلًا أو آجلًا.
 
ردي كان مختصر وموجز

يا مسيلمة.. والله إنك تعلم إني أعلم أنك كذاب هو حديث عمرو بن العاص مع مسيلمة حين ادعى نبوه وصدق ماكنت اقصد شي يا مسيلمة بس سياق الجمله

اما دليل , ايش تحتاج وثايق ولا اسلحة ولا خطوط طيران مشبوه

ولا زي ذي


مشاهدة المرفق 829916

جريمة مستشفى السعودي في الفاشر بالسودان تم فيه قتل ما لا يقل عن 460 بالإضافة إلى اختطاف عاملين صحيين

يقول رسول الله «انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا» فقيل: يا رسول الله، أنصره مظلومًا فكيف أنصره ظالمًا؟ قال ﷺ: «تمنعه من الظلم، فذلك نصره».

ايضن حديث عمر بن عبد العزيز رحمه الله عن الفتن التي وقعت بين الصحابة أو النزاعات السياسية الكبرى في التاريخ الإسلامي حين سئله ا الحجاج بن يوسف الثقفي عن هذا احداث قال "تلك دماء طهر الله منها أيدينا، فلنطهر منها ألسنتنا"

لا تكون على أقل مع الظلم

تمهّل قليلًا وتفكّر في هذا السؤال بموضوعية: هل من المنطقي أن يقدّم دعماً عسكرياً تحت الطاولة بطريقة سرية، لا عبر قنوات رسمية ووثائق معلنة؟

إن دولة الإمارات العربية المتحدة قدّمت مساعدات عسكرية إلى السودان عام 2020 بناءً على طلب مباشر من الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وذلك بهدف دعم الجيش السوداني وتعزيز استقرار الدولة. وقد تمّ كل ذلك بشكل رسمي وموثّق في سجلات رسمية. أما الاستخدام الخاطئ لتلك الأسلحة في سياق الصراع الداخلي، فهو أمر يتحمّل مسؤوليته من قام بتوظيفها في الحرب الأهلية، ولا تمتّ دولة الإمارات بأي صلة إلى ذلك.
1c04abaefc485dc647b3f2655be08aa11684328374.png

https://www.beamreports.com/2024/06/28/الإمارات-تكشف-عن-توقيع-اتفاقية-دفاع/
 
28 يونيو 2024 – كشفت دولة الإمارات العربية المتحدة عن توقيعها اتفاقية دفاع مع الحكومة السودانية في 29 يوليو 2020، مؤكدة أنها قدمت مساعدات عسكرية للبلاد، قبل اندلاع الحرب بناء على طلب قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان ووزارة الدفاع.

جاءت التصريحات الإماراتية في بيان أصدرته بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة، الخميس، ردًا على الأدلة التي قدمها السودان لمجلس الأمن الدولي، بشأن دعمها وإمدادها قوات الدعم السريع بالسلاح والتي تقاتل الجيش منذ 15 أبريل 2023.

وأكد البيان الإماراتي أن التعاون والمساعدة العسكرية المقدمة من حكومة دولة الإمارات إلى السودان، كانت قبل اندلاع النزاع، وبناءً على طلب من الحكومة السودانية عبر وزارة الدفاع السودانية والقوات المسلحة السودانية، من أجل دعم جهود السودان لتوطيد السلام والاستقرار في البلاد.

ولفت البيان إلى أن قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، بصفته رئيسًا لمجلس السيادة الانتقالي لجمهورية السودان، قدم طلبًا رسميًا للحصول على مساعدة عسكرية من دولة الإمارات، في إطار اتفاقية الدفاع الموقعة بين البلدين في 29 يوليو 2020.

وبحسب البيان الإماراتي، فقد شمل التعاون بين البلدين أشكالاً مختلفة من الدعم المقدم إلى حكومة السودان تحت قيادة رئيس الوزراء السابق، عبد الله حمدوك بين عامي 2019 و2021. وقال إن الحكومة السودانية استلمت 30 مركبة مصفحة غير مسلحة من دولة الإمارات قبل شهرين من بداية النزاع.

وأضاف البيان أن وزارة الدفاع في السودان استلمت هذه المركبات بتصريح من مكتب الملحق العسكري بالسفارة السودانية في دولة الإمارات، وقدمت دولة الإمارات هذه المساعدة «بحسن نية وتفهمًا منها بأن الغرض هو الدفاع عن السودان».

الإمارات تكذب أدلة السودان
كانت البعثة الدائمة للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة، قد أصدرت بيانًا الخميس، ردًا على ما أسمتها الادعاءات الزائفة التي قالت إنها وردت في رسالة ممثل السودان لدى مجلس الأمن المؤرخة في 10 يونيو 2024.

كما كذّبت دولة الإمارات العربية المتحدة بشدة الأدلة التي قدمها السودان لمجلس الأمن الدولي بشأن دعم وإمدادات قوات الدعم السريع التي تقاتل الجيش منذ 15 أبريل 2023، قبل أن تصفها بالادعاءات الزائفة.
 
يا هذا الشبك الي صجيتنا فيه

صدقني دجاجه ما تقدر تشبك عليها
لا مشكله الهدف اقل من دجاجه, 🤏 بكتيريا تموت من ريحه المعقم ههه

منت شايف الريوس الله يصلحك؟ بلاليطو الكبير ذروق ما عنده ظهر. فبلاش عنتريات ضحكم العالم عليكم بما يكفي.
 
عودة
أعلى