زيارة عبدالفتاح البرهان الى السعودية ومصر

بيان صحفي

بمناسبة زيارة الفريق أول ركن/ عبّد الفتاح البرهان
رئيس المجلس السيادي الانتقالي السوداني
إلى جمهورية مصر العربية
يوم الخميس الموافق ١٨ ديسمبر ٢٠٢٥

١- تجدد جمهورية مصر العربية تأكيدها على دعمها الكامل لرؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخاصة بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في السودان، وذلك في إطار توجه الرئيس ترامب لإحلال السلام وتجنب التصعيد وتسوية المنازعات في مختلف أنحاء العالم.

٢- وفي هذا الإطار، تتابع مصر بقلق بالغ استمرار حالة التصعيد والتوتر الشديد الحالية في السودان، وما نجم عن هذه الحالة من مذابح مروعة وانتهاكات سافرة لأبسط قواعد حقوق الإنسان في حق المدنيين السودانيين، خاصة في الفاشر.

٣- وتؤكد جمهورية مصر العربية أن هناك خطوطاً حمراء لا يمكن السماح بتجاوزها أو التهاون بشأنها باعتبار أن ذلك يمس مباشرة الأمن القومي المصري، الذي يرتبط ارتباطًا مباشرا بالأمن القومي السوداني.

٤- وتؤكد مصر على أن الحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيه وعدم العبث بمقدراته ومقدرات الشعب السوداني هي أحد أهم هذه الخطوط الحمراء، بما في ذلك عدم السماح بانفصال أي جزء من أراضي السودان. وتجدد مصر في ذات السياق رفضها القاطع لإنشاء أية كيانات موازية أو الاعتراف بها باعتبار أن ذلك يمس وحدة السودان وسلامة أراضيه.

٥- وتشدد مصر على أن الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية ومنع المساس بهذه المؤسسات هو خط أحمر آخر لمصر، وتؤكد مصر على حقها الكامل في اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة التي يكفلها القانون الدولي واتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين الشقيقين لضمان عدم المساس بهذه الخطوط الحمراء أو تجاوزها.

٦- وأخيراً، تجدد مصر حرصها الكامل على استمرار العمل في إطار الرباعية الدولية بهدف التوصل إلى هدنة إنسانية، تقود إلى وقف لإطلاق النار، يتضمن إنشاء ملاذات وممرات إنسانية آمنة لتوفير الأمن والحماية للمدنيين السودانيين، وذلك بالتنسيق الكامل مع مؤسسات الدولة السودانية.


 
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد استقبل، اليوم الخميس، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني، وذلك لبحث سبل تسوية الأزمة السودانية، إلى جانب تعزيز ودعم العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين في مختلف المجالات.


1766067249365.png
 
استقبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني.

وصرّح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن مراسم الاستقبال الرسمية شملت استعراض حرس الشرف وعزف السلامين الوطنيين لجمهورية مصر العربية وجمهورية السودان، أعقبها التقاط صورة تذكارية. ثم عقدت جلسة مباحثات موسّعة بمشاركة وفدي البلدين، تناولت سبل تعزيز العلاقات الثنائية، بما يجسّد تطلعات الشعبين الشقيقين نحو تحقيق التكامل والتنمية المتبادلة. واختُتمت المراسم بمأدبة غداء أقيمت على شرف ضيف مصر الكريم.

وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن المباحثات تطرقت كذلك إلى مستجدات الأوضاع الميدانية في السودان، حيث أكد السيد الرئيس دعم مصر الكامل للشعب السوداني في مساعيه لتجاوز المرحلة الدقيقة الراهنة، كما تم استعراض الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لاستعادة السلام والاستقرار.

وشدد السيد الرئيس على ثوابت الموقف المصري الداعم لوحدة السودان وسيادته وأمنه واستقراره، مؤكداً استعداد مصر لبذل كل جهد ممكن في هذا السياق. كما اتفق الجانبان على أهمية تكثيف المساعي الرامية إلى تقديم الدعم والمساندة للشعب السوداني في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يواجهها جراء النزاع الدائر، مع التشديد على ضرورة وقف الجرائم التي ترتكب بحق الشعب السوداني الشقيق ومحاسبة المسؤولين عنها.

ومن جانبه، أعرب رئيس مجلس السيادة الانتقالي عن تقديره لمساندة مصر المتواصلة للسودان ولمساعيه لإنهاء الأزمة الراهنة، مؤكداً أن ذلك يعكس عمق العلاقات الأخوية بين البلدين.

وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع الإقليمية في منطقة حوض النيل وفي منطقة القرن الأفريقي، حيث تم التأكيد على تطابق رؤى البلدين بشأن الأولويات المرتبطة بالأمن القومي، وحرصهما على مواصلة التنسيق والعمل المشترك لحماية الأمن المائي، ورفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الأزرق، مع التشديد على ضرورة احترام قواعد القانون الدولي بما يحقق المصالح المشتركة لدول الحوض كافة.


 
بيان صحفي

بمناسبة زيارة الفريق أول ركن/ عبّد الفتاح البرهان
رئيس المجلس السيادي الانتقالي السوداني
إلى جمهورية مصر العربية
يوم الخميس الموافق ١٨ ديسمبر ٢٠٢٥

١- تجدد جمهورية مصر العربية تأكيدها على دعمها الكامل لرؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخاصة بتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في السودان، وذلك في إطار توجه الرئيس ترامب لإحلال السلام وتجنب التصعيد وتسوية المنازعات في مختلف أنحاء العالم.

٢- وفي هذا الإطار، تتابع مصر بقلق بالغ استمرار حالة التصعيد والتوتر الشديد الحالية في السودان، وما نجم عن هذه الحالة من مذابح مروعة وانتهاكات سافرة لأبسط قواعد حقوق الإنسان في حق المدنيين السودانيين، خاصة في الفاشر.

٣- وتؤكد جمهورية مصر العربية أن هناك خطوطاً حمراء لا يمكن السماح بتجاوزها أو التهاون بشأنها باعتبار أن ذلك يمس مباشرة الأمن القومي المصري، الذي يرتبط ارتباطًا مباشرا بالأمن القومي السوداني.

٤- وتؤكد مصر على أن الحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيه وعدم العبث بمقدراته ومقدرات الشعب السوداني هي أحد أهم هذه الخطوط الحمراء، بما في ذلك عدم السماح بانفصال أي جزء من أراضي السودان. وتجدد مصر في ذات السياق رفضها القاطع لإنشاء أية كيانات موازية أو الاعتراف بها باعتبار أن ذلك يمس وحدة السودان وسلامة أراضيه.

٥- وتشدد مصر على أن الحفاظ على مؤسسات الدولة السودانية ومنع المساس بهذه المؤسسات هو خط أحمر آخر لمصر، وتؤكد مصر على حقها الكامل في اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة التي يكفلها القانون الدولي واتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين الشقيقين لضمان عدم المساس بهذه الخطوط الحمراء أو تجاوزها.

٦- وأخيراً، تجدد مصر حرصها الكامل على استمرار العمل في إطار الرباعية الدولية بهدف التوصل إلى هدنة إنسانية، تقود إلى وقف لإطلاق النار، يتضمن إنشاء ملاذات وممرات إنسانية آمنة لتوفير الأمن والحماية للمدنيين السودانيين، وذلك بالتنسيق الكامل مع مؤسسات الدولة السودانية.





 
منافق بردو راح لاسرائيل و راح لايران و راح للسعوديه و راح لتركيا و راح لروسيا و كله علشان يرجع للحكم

لا فرق بينهم
من ناحية منافق و كذاب فاتفق معك فيها ، لكن الذهاب لكل هذه الدول و خلق علاقات معاها ليس دليل ادانة له فهو رئيس شرعي يحق له ذلك كما يحق لغيره و ليست العلاقات مع ايران جريمة فكل الدول العربية لها هذه العلاقات و كذلك تركيا و روسيا و حتى الكيان الصهيوني كثير من الدول العربية عملت معه علاقات و لم تتهم حكوماتها بالنفاق.
بالنسبة للفرق فالفرق كبير على الاقل البرهان حاليا يمثل معظم السودانيين و هو قائد لجيش يدافع عنهم و يحمي مصالحهم
 
السيسي نفسه سلم شرايين إقتصاد بلده إلى الإمارات 👇

إستحوذت على رأس الحكمة باستثمارات إماراتية مباشرة تبلغ 35 مليار دولار، بالإضافة إلى تعهدات باستثمارات إجمالية تصل إلى 150 مليار دولار خلال فترة التطوير.

استحوذت الإمارات عبر شركتها "القابضة" (ADQ) على حصص في ثلاث شركات مصرية بقطاع البترول والبتروكيماويات:
الحفر المصرية.
الشركة المصرية لإنتاج الإيثيلين ومشتقاته (إيثيدكو).
الشركة المصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي (إيلاب).


قطاع الفنادق والسياحة: استحوذت "القابضة" و"أدنيك" الإماراتيتان على حصة 40.5% من شركة "أيكون" التابعة لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، والتي تمتلك وتدير فنادق تاريخية فاخرة في مصر.

قطاع الموانئ واللوجستيات: أعلنت موانئ أبوظبي أنها ستتولى تطوير وتشغيل منطقة صناعية ولوجستية جديدة في منطقة شرق بورسعيد.

قطاع الأسمدة: شركة "ناس للاستثمارات القابضة" الإماراتية للاستحواذ على حصة إضافية في شركة الأسمدة المصرية المدرجة بالبورصة "إيجي فيرت" (سماد مصر).

👇

والإمارات تدعم قوات الدعم السريع في السودان وهي ضد الجيش السوداني بقيادة البرهان ومصر من حلفاء الجيش السوداني والبرهان

👇

الاستثمارات الإماراتية الضخمة (مثل رأس الحكمة والشركات الأخرى) تمنح أبوظبي نفوذاً اقتصادياً كبيراً في مصر، وهو ما يراه بعض المحللين أداة قد تُستخدم للضغط على مصر لتقليل دعمها العسكري الصريح للجيش السوداني أو قبول تسويات سياسية تضمن وجود "الدعم السريع".

👇

الدعم الإماراتي المفترض لخصوم حلفاء مصر في السودان يضغط على صانع القرار المصري، حيث توازن القاهرة بين حماية أمنها القومي في السودان وبين الحفاظ على شريكها الاقتصادي الأكبر الذي يمتلك استثمارات سيادية بمليارات الدولارات داخل أراضيها.

👇

النتيجة

👇

سياسة حاكم مصر بقيادة السيسي الخارجية في السودان ستكون تحت تأثير دولة الإمارات العربيه المتحدة

👇

قادة الإمارات العربية المتحدة نفذوا سياسة ذكية لوضع يدهم على القرار المصري عبر توسيع نفوذها المالي والإقتصادي داخل مصر

قادة مصر فشلوا في سياسيتهم العشوائية إقتصاديا وسياسيا وإقليميا في صون الأمن القومي المصري الإقليمي الذين فضلوا الحصول على الدعم المالي والإقتصادي من الإمارات دون إعطاء إعتبار لمصير الأمن القومي المصري في المدى القريب والمتوسط في حالة الخلاف الإماراتي المصري في السودان
 
السيسي نفسه سلم شرايين إقتصاد بلده إلى الإمارات 👇

إستحوذت على رأس الحكمة باستثمارات إماراتية مباشرة تبلغ 35 مليار دولار، بالإضافة إلى تعهدات باستثمارات إجمالية تصل إلى 150 مليار دولار خلال فترة التطوير.

استحوذت الإمارات عبر شركتها "القابضة" (ADQ) على حصص في ثلاث شركات مصرية بقطاع البترول والبتروكيماويات:
الحفر المصرية.
الشركة المصرية لإنتاج الإيثيلين ومشتقاته (إيثيدكو).
الشركة المصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي (إيلاب).


قطاع الفنادق والسياحة: استحوذت "القابضة" و"أدنيك" الإماراتيتان على حصة 40.5% من شركة "أيكون" التابعة لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، والتي تمتلك وتدير فنادق تاريخية فاخرة في مصر.

قطاع الموانئ واللوجستيات: أعلنت موانئ أبوظبي أنها ستتولى تطوير وتشغيل منطقة صناعية ولوجستية جديدة في منطقة شرق بورسعيد.

قطاع الأسمدة: شركة "ناس للاستثمارات القابضة" الإماراتية للاستحواذ على حصة إضافية في شركة الأسمدة المصرية المدرجة بالبورصة "إيجي فيرت" (سماد مصر).

👇

والإمارات تدعم قوات الدعم السريع في السودان وهي ضد الجيش السوداني بقيادة البرهان ومصر من حلفاء الجيش السوداني والبرهان

👇

الاستثمارات الإماراتية الضخمة (مثل رأس الحكمة والشركات الأخرى) تمنح أبوظبي نفوذاً اقتصادياً كبيراً في مصر، وهو ما يراه بعض المحللين أداة قد تُستخدم للضغط على مصر لتقليل دعمها العسكري الصريح للجيش السوداني أو قبول تسويات سياسية تضمن وجود "الدعم السريع".

👇

الدعم الإماراتي المفترض لخصوم حلفاء مصر في السودان يضغط على صانع القرار المصري، حيث توازن القاهرة بين حماية أمنها القومي في السودان وبين الحفاظ على شريكها الاقتصادي الأكبر الذي يمتلك استثمارات سيادية بمليارات الدولارات داخل أراضيها.

👇

النتيجة

👇

سياسة حاكم مصر بقيادة السيسي الخارجية في السودان ستكون تحت تأثير دولة الإمارات العربيه المتحدة

👇

قادة الإمارات العربية المتحدة نفذوا سياسة ذكية لوضع يدهم على القرار المصري عبر توسيع نفوذها المالي والإقتصادي داخل مصر

قادة مصر فشلوا في سياسيتهم العشوائية إقتصاديا وسياسيا وإقليميا في صون الأمن القومي المصري الإقليمي الذين فضلوا الحصول على الدعم المالي والإقتصادي من الإمارات دون إعطاء إعتبار لمصير الأمن القومي المصري في المدى القريب والمتوسط في حالة الخلاف الإماراتي المصري في السودان


حاول يكون ليك رأي مستقل بدل chatGPT. ودع حقدك على مصر جانبًا لإنه مؤثر على حكمك على الأمور في كل أراءك الحقيقة.
 
من ناحية منافق و كذاب فاتفق معك فيها ، لكن الذهاب لكل هذه الدول و خلق علاقات معاها ليس دليل ادانة له فهو رئيس شرعي يحق له ذلك كما يحق لغيره و ليست العلاقات مع ايران جريمة فكل الدول العربية لها هذه العلاقات و كذلك تركيا و روسيا و حتى الكيان الصهيوني كثير من الدول العربية عملت معه علاقات و لم تتهم حكوماتها بالنفاق.
بالنسبة للفرق فالفرق كبير على الاقل البرهان حاليا يمثل معظم السودانيين و هو قائد لجيش يدافع عنهم و يحمي مصالحهم
اتفق معاك مهما كان وضعه فهو افضل من حميدتي
 
حاول يكون ليك رأي مستقل بدل chatGPT. ودع حقدك على مصر جانبًا لإنه مؤثر على حكمك على الأمور في كل أراءك الحقيقة.

يشهد الرب أنه كلامي وليس من الذكاء الإصطناعي وانا تعمدت تصنيفه وترتيبه بهذه الطريقة حسب المعلومات الحقيقية:LOL:

بدلا من البحث عن أسباب تخلفكم ومحاسبة المسؤوليين تتهمني بالحقد ضد مصر؟

الحقيقة أن الإمارات العربية المتحدة اليوم هي المؤثر الرئيسي في القرار المصري بسبب ذكاء قادة الإمارات في سياستهم الإقتصادية والمالية التي يستثمرون بها داخل مصر
 
منافق بردو راح لاسرائيل و راح لايران و راح للسعوديه و راح لتركيا و راح لروسيا و كله علشان يرجع للحكم

لا فرق بينهم

الدول هذي كلها رئيسك يتمشا فيها عادي

اما الحكم هو لمؤسسته مثل دولتك بالضبط

تثبيت الحكم ليس جريمة بل واجب
 
عندي سؤال من باب الضمير هذه المرة ومن باب المنطق في نفس الوقت 👇

إدا كانت مصر تلوح مثل ماجاء من الإخوة الاعضاء من مصر بشكل رسمي ومباشر بالتدخل العسكري في السودان لحماية الأمن القومي للبلدين بموجب اتفاقية الدفاع المشترك وما يكفله القانون الدولي👇

ألا يعتبر قطاع غزة من الأمن القومي المصري؟
ألا يعتبر معبر رفح من الأمن القومي المصري؟
ألا تعتبر قناة السويس من الأمن القومي المصري؟

لماذا منذ بدأ حرب إبادة غزة لم تلوح مصر بشكل رسمي ومباشر بالتدخل العسكري في غزة لحماية الأمن القومي المصري ومنع التهجير القسري بموجب إتفاقية الدفاع المشترك بين مصر وفلسطين؟ أم تأثير إسرائيل أكبر من شعارات مصر القومية؟

لماذا منذ بدأ حرب اليمن لم تلوح مصر بشكل رسمي ومباشر بالتدخل العسكري في اليمن لحماية الأمن القومي من هجومات مليشيات الحوثيين الإيرانية التي أثرت بشكل مباشر على تراجع مداخيل قناة السويس بلسان السيسي بموجب إتفاقية الدفاع المشترك بين مصر واليمن؟ أم تأثير إيران أكبر من شعارات مصر القومية؟
 
السيسي نفسه سلم شرايين إقتصاد بلده إلى الإمارات 👇

إستحوذت على رأس الحكمة باستثمارات إماراتية مباشرة تبلغ 35 مليار دولار، بالإضافة إلى تعهدات باستثمارات إجمالية تصل إلى 150 مليار دولار خلال فترة التطوير.

استحوذت الإمارات عبر شركتها "القابضة" (ADQ) على حصص في ثلاث شركات مصرية بقطاع البترول والبتروكيماويات:
الحفر المصرية.
الشركة المصرية لإنتاج الإيثيلين ومشتقاته (إيثيدكو).
الشركة المصرية لإنتاج الألكيل بنزين الخطي (إيلاب).


قطاع الفنادق والسياحة: استحوذت "القابضة" و"أدنيك" الإماراتيتان على حصة 40.5% من شركة "أيكون" التابعة لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، والتي تمتلك وتدير فنادق تاريخية فاخرة في مصر.

قطاع الموانئ واللوجستيات: أعلنت موانئ أبوظبي أنها ستتولى تطوير وتشغيل منطقة صناعية ولوجستية جديدة في منطقة شرق بورسعيد.

قطاع الأسمدة: شركة "ناس للاستثمارات القابضة" الإماراتية للاستحواذ على حصة إضافية في شركة الأسمدة المصرية المدرجة بالبورصة "إيجي فيرت" (سماد مصر).

👇

والإمارات تدعم قوات الدعم السريع في السودان وهي ضد الجيش السوداني بقيادة البرهان ومصر من حلفاء الجيش السوداني والبرهان

👇

الاستثمارات الإماراتية الضخمة (مثل رأس الحكمة والشركات الأخرى) تمنح أبوظبي نفوذاً اقتصادياً كبيراً في مصر، وهو ما يراه بعض المحللين أداة قد تُستخدم للضغط على مصر لتقليل دعمها العسكري الصريح للجيش السوداني أو قبول تسويات سياسية تضمن وجود "الدعم السريع".

👇

الدعم الإماراتي المفترض لخصوم حلفاء مصر في السودان يضغط على صانع القرار المصري، حيث توازن القاهرة بين حماية أمنها القومي في السودان وبين الحفاظ على شريكها الاقتصادي الأكبر الذي يمتلك استثمارات سيادية بمليارات الدولارات داخل أراضيها.

👇

النتيجة

👇

سياسة حاكم مصر بقيادة السيسي الخارجية في السودان ستكون تحت تأثير دولة الإمارات العربيه المتحدة

👇

قادة الإمارات العربية المتحدة نفذوا سياسة ذكية لوضع يدهم على القرار المصري عبر توسيع نفوذها المالي والإقتصادي داخل مصر

قادة مصر فشلوا في سياسيتهم العشوائية إقتصاديا وسياسيا وإقليميا في صون الأمن القومي المصري الإقليمي الذين فضلوا الحصول على الدعم المالي والإقتصادي من الإمارات دون إعطاء إعتبار لمصير الأمن القومي المصري في المدى القريب والمتوسط في حالة الخلاف الإماراتي المصري في السودان

👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍


الزبده
اشتروهم ويلعبون في حديقتهم الخلفيه
 
عند زيارة البرهان للرياض
حصل اتصال بين وزير خارجيه السعوديه ومصر
والآن البرهان في مصر
 
مسافة السكة يابرنس ؟ ياقوا قيش بالمنطقة

ياقطب العالم انت ؟

طالما مش عارف تحل ليش تتعاون عسكريا مع طرف مساهم بالمشكلة ؟
ليش تسلم قواعدك العسكرية لهم ؟

ليش تدعم طرف في ليبيا زانقك الان بالمثلث ؟

انا لا املك عصا موسى ولست ملك اكثر من الملكيين ولا عسكري اكثر من العسكريين

انت من ربطت عنقك بحبل المشنقة
قواعد مين اللي اتسلمت ؟
 
قواعد مين اللي اتسلمت ؟

صباح الخير




مش محتاجين نقول وش سوا الحليف فيك في قاعدة مروى عشان مانخدش الحياء العام 😊
 
عودة
أعلى