يوم قالت zero tolerance for antisemitism عرفت انها مضيعه الطاسه
الظاهر ماتدري انه الساميين الحقيقين هم العرب ويهود العصر الحديث مالهم علاقه بالساميه.
الإماراتيين في ترويجهم للبلد ركزوا على نقاط التسامح و التعايش و الانفتاح بشكل كوميدي و غبي
بناء معابد لكل الاديان
التركيز على "دعم المرأة"
وزارة السعادة
إلخ من الحركات الاستعراضية
الآن يركزون على اللعب على حبل اليمين المتطرف
بعض اكثر الحسابات تطرف في محاربة المهاجرين و دعم أفكار أوروبا البيضاء يقف خلفها اماراتيين
بدون ما ننسى الإستمرار على ورقة التسامح و التطبيل لكل ماهو يهودي
إلى درجة الإسرائيليين صاروا يتكلمون عن كيف ان دبي أكثر أمن لليهود من سيدني و نيويورك و لندن
المحزن انهم في النهايه بشر درجة ثانية في عين الأبيض الأوروبي اللي ينبطحون له
و بشر درجة عاشرة في عين اليهودي اللي يغردون بكل اللغات دفاعاً عنه

