قتلى و مفقودون في فياضانات اجتاحت مدينة آسفي المغربية

فاليرحم الرب تلك الأرواح وينزل الصبر على أهلهم فالطبيعة في يد الرب ويسيرها مثل ما يريد ومرة تتوحش بفضل الرب ومرة ترحم بفضل الرب

حوادث تحدث في جميع العالم و تغير المناخ وحوادث الطبيعة القاتلة أصبح ظاهرة عالمية
 
أعزي أخواني وأشقائي من المغرب الحبيب، على هذا المصاب الجلل ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهم برحمته ويحتسبهم عنده من الشهداء ولا نزكى على الله أحدا
 
 
الله يرحم اموات المسلمين : أغلبهم من الفقراء و المساكين و اصحاب الدخل المحدود جدا... لكن هل يكفي الترحم فقط على شهداء الفيضان؟
متى يتم ربط المسؤوليه بالمحسابه و طرف الأسئله التي يجب طرحها و تسميه الأمور بمسمياتها؟؟ الى متى نتحدث بطريقه " الفعل المبني على المجهول" كعادتنا ااتي تكاد تصبح ثقافه لها مطلبون و مزمرون و اشباه وطنيين او من يدعي الوطنيه و هو ابعد من ذلك يقينا ) !!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
عودة
أعلى