وزير الخارجية ماركو روبيو: «لن ننفق مليارات الدولارات بعد الآن على تمويل مجمّع المنظمات غير الحكومية!»
«ما كان يحدث هو أننا نذهب إلى دولة ما ونقول: سنساعدكم في احتياجاتكم الصحية، ثم نقود إلى مكان ما في شمال فيرجينيا، نعثر على منظمة غير حكومية، إحدى هذه الجهات، ونعطيها كل الأموال، ونقول لها: اذهبي إلى تلك الدولة ونفّذي برنامج الرعاية الصحية نيابةً عنها.»
«تقوم تلك المنظمة بعد ذلك باقتطاع نسبة من هذه الأموال كمصاريف تشغيلية وإدارية، وعندما يصل الأمر إلى أرض الواقع، تكون للدولة المستضيفة قدرة ضئيلة جدًا على التأثير، ويُفرض عليها النموذج، ولا يصل إلى المرضى والأشخاص الذين كنا نحاول مساعدتهم فعليًا سوى جزء من إجمالي الأموال بسبب هذه التكاليف.»
«هذا لا معنى له.»
«فلماذا نستعين بمنظمات غير حكومية أمريكية ودولية لتدخل دولًا أخرى وتدير أنظمة رعاية صحية موازية، وأحيانًا متعارضة، مع أنظمة الرعاية الصحية في تلك الدول؟»
«إذا كنا نحاول مساعدة الدول، فلنساعد الدولة نفسها، لا أن نساعد المنظمة غير الحكومية على الدخول وإيجاد خط عمل جديد لها. هذا هو النموذج الذي نقوم بكسره الآن، ولن نستمر في هذا الأسلوب بعد اليوم.»
«ما كان يحدث هو أننا نذهب إلى دولة ما ونقول: سنساعدكم في احتياجاتكم الصحية، ثم نقود إلى مكان ما في شمال فيرجينيا، نعثر على منظمة غير حكومية، إحدى هذه الجهات، ونعطيها كل الأموال، ونقول لها: اذهبي إلى تلك الدولة ونفّذي برنامج الرعاية الصحية نيابةً عنها.»
«تقوم تلك المنظمة بعد ذلك باقتطاع نسبة من هذه الأموال كمصاريف تشغيلية وإدارية، وعندما يصل الأمر إلى أرض الواقع، تكون للدولة المستضيفة قدرة ضئيلة جدًا على التأثير، ويُفرض عليها النموذج، ولا يصل إلى المرضى والأشخاص الذين كنا نحاول مساعدتهم فعليًا سوى جزء من إجمالي الأموال بسبب هذه التكاليف.»
«هذا لا معنى له.»
«فلماذا نستعين بمنظمات غير حكومية أمريكية ودولية لتدخل دولًا أخرى وتدير أنظمة رعاية صحية موازية، وأحيانًا متعارضة، مع أنظمة الرعاية الصحية في تلك الدول؟»
«إذا كنا نحاول مساعدة الدول، فلنساعد الدولة نفسها، لا أن نساعد المنظمة غير الحكومية على الدخول وإيجاد خط عمل جديد لها. هذا هو النموذج الذي نقوم بكسره الآن، ولن نستمر في هذا الأسلوب بعد اليوم.»
