
سيناريو: المكسب من chatGpt
(الاستفادة المصرية قد تصل إلى 60–65% مقابل 35–40% لإسرائيل)
1) تشغيل محطات الإسالة بكامل طاقتها (100%)
مصر تملك محطتي إسالة في إدكو ودمياط، وهي من الأصول النادرة في المنطقة.
إذا حصلت مصر على غاز كافٍ (محلي + مستورد) لإبقائها تعمل دون توقف:
مصر تتحول إلى مركز إقليمي حقيقي للطاقة.
إعادة تصدير الغاز المسال يُحقق مكاسب ضخمة بالدولار.
تُغطّي تكلفة شراء الغاز من إسرائيل وتحقق فائضًا جيدًا.

هذا وحده قد يرفع المكاسب الاقتصادية لمصر إلى 35–40%.
---
2) توقيع عقود إعادة بيع طويلة الأجل بسعر أعلى
إذا استطاعت مصر عقد صفقات تصدير طويلة الأجل (LNG) إلى أوروبا أو آسيا:
تشتري الغاز من إسرائيل بسعر أقل
وتعيد بيع الغاز المسال بسعر أعلى
→ هامش ربح ثابت لمدة سنوات
هذه استراتيجية اليابان وكوريا الجنوبية.
---
3) اكتشاف غاز محلي جديد (ظهر جديد)
لو اكتشفت مصر حقلًا كبيرًا جديدًا (مثل ظهر سابقًا)، فإن الغاز الإسرائيلي يصبح:
مكملًا وليس أساسيًا
وبالتالي تُستخدم الواردات لأغراض تجارية وليس محلية

هذا يقلل اعتماد مصر ويزيد ربحها من إعادة التصدير.
---
4) استخدام الغاز الإسرائيلي كـ “جسر” لحين عودة الإنتاج المحلي
إذا استخدمت مصر الغاز المستورد:
لتغطية احتياج الكهرباء
لتوفير الغاز المحلي للتصدير
فإن الربحية تزيد لأن الغاز المصري عند التصدير يحقق أرباحًا أكبر.
---
5) استقرار سياسي وأمني في شرق المتوسط
كلما زاد الاستقرار:
زاد تدفق الغاز بدون انقطاع
زادت قدرة مصر على تخطيط صادرات قوية
زاد دورها في منتدى غاز شرق المتوسط
زادت نفوذها الإقليمي
---
6) بناء خطوط جديدة إلى أوروبا عبر مصر
إذا تم تنفيذ مشاريع مثل:
خط غاز من قبرص إلى مصر
زيادة سعة الإسالة
الربط الأوروبي عبر اليونان لاحقًا
فإن مصر تصبح الممر الوحيد لغاز شرق المتوسط → مكسب استراتيجي هائل.