مع بداية شهر صفر (37 هـ)، اندلع القتال الشامل. وفي أحد الأيام، خرج الصحابي الجليل عمار بن ياسر (وكان في جيش علي وقد ناهز التسعين عاماً) يطلب القتال.كان النبي ﷺ قد قال لعمار قديماً: "ويح عمار.. تقتله الفئة الباغية".كان هذا الحديث مشهوراً بين الصحابة، وكان أهل الشام يتأولونه أو يشكون فيه.قاتل عمار قتال الأبطال وهو يرتجز: "اليوم ألقى الأحبة.. محمداً وحزبه". حتى أصابه رمح من جيش معاوية فسقط شهيداً .
أثر المقتل:كان مقتل عمار "صدمة عقائدية" لجيش معاوية. اضطربت الصفوف، وقال الناس: "عمار تقتله الفئة الباغية! إذن نحن البغاة؟!". وكاد الجيش ينفرط.تدارك معاوية الموقف بذكاء وسرعة بديهة، فقال للناس: "نحن لم نقتله.. إنما قتله من أخرجه وجاء به تحت سيوفنا!".هدأت النفوس قليلاً بهذه الحجة السياسية، لكن الشك كان قد تسرب للقلوب
بس عندي تعقيب وتوضيح بالرغم اني لم اقرا الموضوع كاملا..
وهو تحديدا في قول الفئه الباغيه
وهي الفئه المعتدية
. قال تعالى. وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخر فقاتلوا التي تبغي حتي تفئ إلي أمر الله الحجرات؟
فالله سبحانه قال طائفتان من المؤمنين... لاحظ مؤمنين
والباقي واضح
. يمكن لا انا ولا انت وصلنا إلى درجة إيمانهم نعم مسلمين
صعب نعطي اراء
[IMPORTANT][/IMPORTANT]
أثر المقتل:كان مقتل عمار "صدمة عقائدية" لجيش معاوية. اضطربت الصفوف، وقال الناس: "عمار تقتله الفئة الباغية! إذن نحن البغاة؟!". وكاد الجيش ينفرط.تدارك معاوية الموقف بذكاء وسرعة بديهة، فقال للناس: "نحن لم نقتله.. إنما قتله من أخرجه وجاء به تحت سيوفنا!".هدأت النفوس قليلاً بهذه الحجة السياسية، لكن الشك كان قد تسرب للقلوب
بس عندي تعقيب وتوضيح بالرغم اني لم اقرا الموضوع كاملا..
وهو تحديدا في قول الفئه الباغيه
وهي الفئه المعتدية
. قال تعالى. وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخر فقاتلوا التي تبغي حتي تفئ إلي أمر الله الحجرات؟
فالله سبحانه قال طائفتان من المؤمنين... لاحظ مؤمنين
والباقي واضح
. يمكن لا انا ولا انت وصلنا إلى درجة إيمانهم نعم مسلمين
صعب نعطي اراء
[IMPORTANT][/IMPORTANT]
