نفتخر بالهرولة في دعم فصائل المقاومة الفسطينية
الحقيقية التي لم تخرج أو لا تخرج عن الهدف الحقيقي لخدمة القضية الفلسطينية وأي خروج عن الهدف الحقيقي للقضية الفلسطينية خدمة لمصالحها أو أطراف دولية أخرى سيتوقف الدعم الجزائري لهم
فرق بين الهرولة لدعم فلسطين وبين الهرولة المجانية لدعم إسرائيل
إذا كنت تضع هذه الصورة التي تجمع بين الرئيس الجزائري ونظيره الإيراني كمحاولة منك أن تبعد الإخوة من السعودية عن الجزائر

فلا تنسى هذه الصورة بعد الصلح بين المملكة السعودية وإيران يعني العلاقات بين السعودية وإيران رجعت إلى مجاريها بعد خضوع إيران للقوة السعودية في المنطقة
مشاهدة المرفق 824431
أهم شيء لن تجد هناك صورة بين رئيس الجزائر أو الملك السعودي مع الرئيس الإسرائيلي أو وزير الخارجية الإسرائيلي أو وزير الدفاع الإسرائيلي مثلما يحدث في بلدك المغرب