أولاً الرجل لم يساهم بأي منجز للدولة الأموية ولا سهم له في كل ما حققته هذه الدولة مطلقاً كان مجرد درويش فشل حتى في إدارة ولاية
ثانياً لم يكن أحق بالخلافة لا بالقرابة ولا بالمنجز بل تم دسه من قبل رجاء بن حيوة الكندي واعتلائه لكرسي الخلافة قسم بيت بني أمية وأضعفه
ثالثاً فرغ الجيوش وأمر بأنسحابها من الثغور وخطوط التماس وأوقف الغزوات وقتر على الجيوش وقادتها مما أدخل الدولة بحالة دفاع وقلاقل واطماع داخلية لأمراء الحرب ،، بل أن الدولة الأموية فقدت السيطرة على اجزاء من سواحل شرق المتوسط في عهده لصالح الروم وضيع جهود وتضحيات من قبله
قرب الكارهون لدولة بني امية وشاورهم وأبعد المحبين والبيوت الحليفة
اغلب مستشاريه ورجاله دراويش وطلبة علم وليسوا من رجال السياسة والحكم
والكثير من المثالب تجعله افشل خلفاء بني أمية وأول مسمار تم دقه في نعش دولة بني أمية