شكرا يا غالي ادينا بنحاول علي قد ما اقدر نتبادل معلومات مع بعض و ان شاء الله هبقي اعمل مواضيع عن ابطال مشابهين ليهموضوع دسم جدا جدا تسلم ايدك
ومصيبة ان معرفتنا كشعب محدودة بهذا البطل القومي رحمة الله عليه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكرا يا غالي ادينا بنحاول علي قد ما اقدر نتبادل معلومات مع بعض و ان شاء الله هبقي اعمل مواضيع عن ابطال مشابهين ليهموضوع دسم جدا جدا تسلم ايدك
ومصيبة ان معرفتنا كشعب محدودة بهذا البطل القومي رحمة الله عليه
مشكور اخي الكريم علي رائيك و تشجيعكموضوع جميل استمتع بكل كلمه كتبت
رحم الله البطل أحمد عبدالعزيز رحمة واسعه
ماذا لو فعلا نجحنا برد العدوان الصهيوني و طردناهم
كيف كانت ستكون المنطقه
كل الشكر لك أخ@بأحث في التاريخ على هذا الموضوع الثري بالمعلومات الذي يحكي لنا قصة أبطالنا و تضحياتهم الغائبه عن أذهاننا
٩٩٪ المعلومات المذكوره لم أكن أعرفها لولا الله ثم أنت
تحية ثم قبله على رأسك
اه بالظبط اصلا يقال ان الامم المتحده كانت بتستعد للتدخل لصالح الصهاينه لو متمش القبول بالهدنه الاوليسيحدث عدوان ثلاثي بريطاني فرنسي امريكي لتثبيت اللاجئين الصهاينة في فلسطين
امين يا رب العالمين اه الله اعلم ايه الي حصل لكن نتفق ان للاسف نتيجه الاغتيال كانت مؤثره علي نتيجه الحرب لكن دي مشئيه الله و قدرهموضوع شيق كل الشكر اخ باحث في التاريخ
رحم الله موتانا وموتاكم وجميع موتى المسلمين
قرأت القصة في السابق وانا اميل لسيناريو وقصة الظباط والجنود المصرين في ذاك الوقت رصاصه صديقه "بالخطأ" ظناً انه العدو
شخصية مصرية وظفتها دولة مصر بشكل كبير في هدفها لمنع قيام دولة فلسطينية حيث اخترقت اوساط سكان غزة وساعدت في دعم الاحتلال المصري لقطاع غزة حيث جندت القوى في غزة بعيد عن مشروع وطني فلسطيني يتبنى اقامة دولة فلسطينية على اساس القرار 181
قامت دولة مصر بأغتياله بعد أن أدى دوره بمنع ظهور اي حركة وطنية فلسطينية تسعى لقيام دولة فلسطينية على اساس القرار 181 وبعد أن استتبع قيادات غزة وضمن ولائهم للاحتلال المصري لغزة ومنع قيام دولة فلسطينية
لا هو مكنش اخوان علما اظن لانه كان تحت لواءه ناس من مصر الفتاه و طلاب جامعات و ازهريه و جنود عاديين فهو كان تحت قيادته كذا ناس من افكار مختلفه و اطياف مختلفه لكنه كان شخص وطني حقيقي و متدين و صاحب فكر لتحرير الامهوكان وعد الله مفعولا
احمد عبدالعزيز اعتقد من الاخوان المسلمين اللى كان جهادهم جهاد تحرير شامل وكانو حلفاء عبدالناصر فى فتلك الفترة الزمنية
هذه التعليقات هي محاولة يائسة لتشويه واحد من أنقى "مشاريع التحرير" في تاريخنا الحديث، وهي مليئة بالمغالطات الفادحة التي يكفي "التاريخ" الذي بحثنا فيه لنسفها. دعنا نفندها نقطة بنقطة:
أولاً: مغالطة "أداة الدولة" و"الاحتلال المصري لغزة"
هذا هو التزييف الأكبر والخطأ الجغرافي والتاريخي الفادح.
ثانياً: مغالطة "منع قيام دولة فلسطينية على أساس القرار 181"
- لم يكن "أداة للدولة": كما رأينا، كان أحمد عبد العزيز "ثائراً" على جمود الدولة. هو لم يُرسل في مهمة رسمية، بل قاد "جيش المتطوعين" (الإخوان، مصر الفتاة، الطلاب) قبل دخول الجيوش النظامية. لقد كان "مشروعه" الشعبي إحراجاً للجيش النظامي الفاسد وقيادته.
- لم يكن في غزة أصلاً: الادعاء بأنه "اخترق أوساط غزة" و"ضمن ولائهم للاحتلال المصري لغزة" هو كذب صريح وجهل بالتاريخ. ميدان معارك أحمد عبد العزيز كان "مثلث القدس - بيت لحم - الخليل". انتصاره الأكبر كان في "كفار عتصيون" (بين الخليل وبيت لحم)، ومعاركه التالية كانت في "رمات راحيل" (جنوب القدس). هو لم يقاتل في غزة، بل كان يقاتل لتخفيف الضغط عن "الجيش النظامي" (الذي كان في غزة والفالوجة).
هذه هي المغالطة "الأشد خبثاً" لأنها تقلب الحقائق رأساً على عقب.
ثالثاً: مغالطة "اغتياله بعد أن أدى دوره"
- قرار 181 هو "النكبة": هذا التعليق يحاول تصوير "قرار التقسيم 181" (الذي أعطى الصهاينة 55% من الأرض) على أنه "المشروع الوطني الفلسطيني". هذا تزييف مطلق. لقد كانت الحرب بأكملها، من منظور كل العرب والفلسطينيين (بما فيهم عبد القادر الحسيني وأحمد عبد العزيز)، هي حرب لـ "رفض" قرار التقسيم 181 وليس لتطبيقه.
- كان يقاتل "لتحرير" فلسطين وليس لـ"تقسيمها": كان "مشروع" أحمد عبد العزيز هو "التحرير الكامل". هو، وجميع المجاهدين، رأوا في قرار 181 "خيانة دولية" و"نكبة". القول بأنه كان "يمنع" دولة فلسطينية على أساس هذا القرار هو كمن يتهم المقاومة بأنها "تمنع" الاحتلال.
- كان حليف "المشروع الوطني" الحقيقي: لم يجند القوى "بعيداً عن مشروع وطني"، بل كان هو "قلب" المشروع الوطني الحقيقي آنذاك، وهو "الجهاد لتحرير كامل فلسطين". لقد التحم مع المجاهدين الفلسطينيين وقاتلوا كتفاً لكتف.
هذا هو الاستنتاج المبني على مقدمات فاسدة.
كما أثبتنا في بحثنا، لم يُغتَل أحمد عبد العزيز لأنه "أداة نجحت"، بل اغتيل لأنه "مشروع ثوري" هدد الجميع:
لم يُقتل أحمد عبد العزيز لأنه "ساعد" على احتلال غزة (التي لم يذهب إليها)، ولم يُقتل لأنه "منع" دولة فلسطينية (التي كان هو الوحيد الذي يقاتل لتحريرها بالكامل).
- هدد الصهاينة بانتصاراته العسكرية (كفار عتصيون).
- هدد القيادة الأردنية والبريطانية (جلوب باشا) لأنه كان "مشروع تحرير كامل" يعارض "مشروع ضم الضفة" السري.
- هدد النظام الملكي الفاسد في مصر لأنه أصبح البطل الشعبي الأول، الذي التف حوله "المتطوعون" و"الضباط الأحرار"، وكشف بانتصاراته "فضيحة الأسلحة الفاسدة".
لقد اغتيل أحمد عبد العزيز لأنه كان "مشروع التحرير" الحقيقي والوحيد الذي كاد أن ينجح، فتكالبت عليه "مشاريع الخيانة" من كل جانب. هذه التعليقات هي محاولة بائسة لسرقة إرثه ونسبته إلى الخونة الذين قتلوه.
سردية بعيدة عن الواقع ومجرد ادعاءات مصرية للتسويق لعميلها المدعو أحمد عبدالعزيز واغلبها من تأليف وهبد المختل المدعو محمد حسنين هيكل
بالأساس العميل المصري أحمد عبدالعزيز بدأ عمله من غزة وتحديداً من رفح ثم انتقل لخان يونس ثم لدير البلح وبعد أن استتبع قيادات غزة وجندهم لصالح الاحتلال المصري وقام بالكثير من الاعمال الاجرامية داخل المستوطنات اليهودية قام الاحتلال المصري بتوسيع عمله ليشمل الضفة لمحاولة استتباعها لمصر وتفتيت الجيش الأردني
لكن سكان الضفة والجيش الأردني قاموا بالتصدي لعميل الاحتلال المصري أحمد عبدالعزيز في الضفة لأنهم كانوا يعلمون أنه واجهة للاحتلال المصري وكان دخوله للضفة لاستتباع اهل الضفة وقياداتها لصالح الاحتلال المصري وتقسيم الجيش العربي الأردني ونجح في تجنيد أحد ضباط الجيش الأردني وهو الفلسطيني الأصل عبدالله التل الذي أنشق بفصيله عن الجيش الأردني ولكن الأردن تصدى للمؤامرة المصرية ولعميلها أحمد عبدالعزيز وتم طرده من الضفة
وبعد فشل مهمته التي كلفه بها الاحتلال المصري في الضفة قامت الدولة المصرية بأغتياله مباشرة بعد طرده من الضفة وقبل دخوله لغزة على أحد نقاط الجيش المصري ،، ولاحقاً اعترف الجيش المصري أنه كان يعمل في غزة والضفة بصفته ضابط في الجيش المصري وذلك عرفاناً لدوره في دعم جهود الاحتلال المصري لغزة ومنع قيام دولة فلسطينية وطلب الجيش المصري أن يضع اسمه في النصب التذكاري لمعركة الفالوجة ويحاول التضليل أنه من قتلى المعركة والحقيقة أن من قتله هي الدولة المصرية لاخفاء دوره الخبيث في منع قيام الدولة الفلسطينية ودعم جهود الاحتلال المصري في غزة ومحاولته مد نفوذ الاحتلال المصري لداخل الضفة
كانت اغلب معاركه فاشلة وتعتمد على مهاجمة المدنيين والمستوطنات وافتعال الجرائم بالمدنيين ومني بهزائم كثيرة وفي أحدها اجبره الاسرائيليون على الاستسلام ووقع استسلامه وخروج ميليشياته امام الضابط الاسرائيلي موشي ديان وقد وثقت الصور استسلامه وطلب خروجه مع موشي ديان
مشاهدة المرفق 823089
"أنا جئت إلى هنا 'مجاهداً' ولست 'سياسياً'. أنا لا أجلس على طاولة واحدة مع رؤساء العصابات. لقائي الوحيد مع موشيه ديان سيكون في 'ميدان المعركة'."