60 % من الاستثمارات العالمية في قطاع السياحة تتجه إلى السعودية

[DESERTFIGHTER]

+ carbon capture الناس نايمه عنه.

فيه شغل عااااالي جدا ( مستهدف حجز 44 مليون طن CO2 بحلول 2035 ), + شغل خرافي خيال علمي في مختبراتنا الوطنيه ( باستخدام ال MOFs تبع البروفسور ياغي الي اخذ عليها نوبل, جالسين يصممون "اسفنجه نانو" تشفط الكربون من الهوا برخص و سهولة, + تطبيقات اخرى زي التحليه )

اعتقد اطلقوا وحدة تجريبية بكابسارك

 

[عاشق اسبانيا]

أجل ليه تعطي إعفاء و استرداد الضريبه السياحيه ؟!
الا يعد هذا ايراد جديد مهدر
تهيئة بيئة الاستثمار السياحي تكون الصوره واضحه مسئله اعفاء و استرداد شيلها من القاموس
هذا اذا نبغى ايراد من السياحه

 

[Shideman]

هذي نهاية اللي حافظ مش فاهم من منتدى تورسيز

150 إلى 200 مليار دولار في السياحة مقابل ميزانيات محدودة للطاقة النظيفة... أي مسؤولية مشتركة يتحدثون عنها؟
العالم لا يُقاس بعدد الغرف الفندقية، بل بمدى الجدية في تقليل البصمة الكربونية. تصدير الصورة اللامعة لا يُخفي التناقض بين الخطاب البيئي والممارسة الاقتصادية، وهذه ليست رؤية للمستقبل بقدر ما هي إدارة دعائية لمشهد حالي يحاول شراء الشرعية البيئية بالمال الوفير.
قبل أن نحتفل بـ"مفترق الطرق المناخي"، لنسأل أولاً أين هو الطريق الصحيح؟​

 

[عاشق اسبانيا]

قال وزير السياحة السعودي أحمد الخطيب، إن البنية التحتية الحالية للسياحة في المملكة قادرة على استيعاب 150 مليون مسافر بما يتوافق مع مستهدفات 2030.

وأضاف الوزير في مقابلة مع "العربية Business" على هامش فعاليات منتدى "تورايز في الرياض، أن ما تم استثماره بالسياحة حتى الآن منذ الرؤية يتراوح بين 150 إلى 200 مليار دولار


وذكر الخطيب أن رؤية السعودية لما بعد 2030 تستهدف مساهمة السياحة بأكثر من 10% من الاقتصاد.

يلغى تأشيرة الزياره ما لها اي فائده بل استنزاف اقتصادي
الاكتفاء بالسياحه الداخليه و سياح دول الخليج و دول العشرين فقط

 

[Saud06]

150 إلى 200 مليار دولار في السياحة مقابل ميزانيات محدودة للطاقة النظيفة... أي مسؤولية مشتركة يتحدثون عنها؟
العالم لا يُقاس بعدد الغرف الفندقية، بل بمدى الجدية في تقليل البصمة الكربونية. تصدير الصورة اللامعة لا يُخفي التناقض بين الخطاب البيئي والممارسة الاقتصادية، وهذه ليست رؤية للمستقبل بقدر ما هي إدارة دعائية لمشهد حالي يحاول شراء الشرعية البيئية بالمال الوفير.
قبل أن نحتفل بـ"مفترق الطرق المناخي"، لنسأل أولاً أين هو الطريق الصحيح؟​