اليهود وفرنسا الإستعمارية في بلاد المغرب العربي بين ضحية إغراءات التجنيس وخدمة نفوذ الإستعمار

ليهود الجزائر والمغرب فضل كبير بالحفاظ على الطرب الاندلسي حيث كان كثير منهم يمتهن الهزف والغناء
 
ليهود الجزائر والمغرب فضل كبير بالحفاظ على الطرب الاندلسي حيث كان كثير منهم يمتهن الهزف والغناء
ما هذا الكلام
اليهود كانوا يتعطاون الموسيقى و الغناء لأن العرب و الأماريغ كانوا يأنفون ذلك و لا يعملون ذلك .
الاحتكاك بالنصارى و اليهود هو الدي جلب كثيرا من المظاهر السلبية في ثقافة الشعوب المحتلة
 
كلامك غير صحيح اليهود في الجزائر قبل الاحتلال الفرنسي واغلبهم من الاندلسيين المهجرين
قمت بالرد قبل أن تقرأ الكلام
و أصر أن أوضح للأعضاء هنا أنه غير صحيح إطلاقا ، العدد الأكبر من اليهود في الجزائر جاءوا بعد 1830 أي مع الاحتلال الفرنسي و استقرار موجات المستوطنين الأوروبيين .
عدد قليل منهم فقط كان مستقرا بعد
الطرد من الأندلس .
 
ما هذا الكلام
اليهود كانوا يتعطاون الموسيقى و الغناء لأن العرب و الأماريغ كانوا يأنفون ذلك و لا يعملون ذلك .
الاحتكاك بالنصارى و اليهود هو الدي جلب كثيرا من المظاهر السلبية في ثقافة الشعوب المحتلة
اعلم ان العرب كانوا يأنفون من هذه الصنعه لذلك ذكرت المعلومه
 
العدد الأكبر من اليهود في الجزائر جاءوا بعد 1830 أي مع الاحتلال الفرنسي و استقرار موجات المستوطنين الأوروبيين .

ارجع واقول كلامك غير صحيح ولا يستند لاي حقيقه تاريخية

الهجرة الكبرى من الاندلسيين
 

لا تجمع كل شمال افريقيا..

كل واحد يتكلم عن بلده

اليهود المغاربة اتركك تستمع لكلامهم الموجه لملك البلاد وليس لا من الكيان ولا من فرنسا بل من عاصمة اقوى بلد على الكوكب

👇



حكمة الملوك في مد خيوط الوصل بين ابناء البلد الواحد كيفما كانت ديانتهم فالدين لله والوطن للجميع

👇



المغرب حافظ على روابط الوصل مع اليهود المغاربة بدل اتباع النهج القومجي الناصري الانتقامي الذي ادى بالجمهوريات العربية للخراب ولليوم لا يريد البعض ان يتعض ان

اليهودية دين بينما الصهيونية سياسة

👇



Screenshot_3.png
Screenshot_3.png
 
إنه يكذب و يستعمل التقية
و منهم استلهم الشيعة
اليهود كلهم كانوا دايسين على الجزائريين المسلمين و مستقويين
بالفرنسيين و كانوا موالين للاحتلال
ليس كلهم
هناك مثلا روجي حنين و مارسيل بلعيش
انضما للثورة وهما يهوديان
 
لوكان لك مصدر أو بحث
ضعه هنا و إلا يكون كلامك إنشائي محض

رغم ان البنه عليك

انت الذي قلت ان اكبر توافد لليهود كان بفترة الاحتلال الفرنسي الا اني سوف اجيبك

سأجيبك لكن انت كذلك اعطني دليلك ولا تتهرب

سألت الذكاء الاصطناعي ،،،،


• متى توافد اليهود على الجزائر ؟

توافد اليهود على الجزائر على عدة مراحل تاريخية، لكن هناك فترات محددة كان فيها تزايد واضح في عددهم، وأهمها ما يلي :





  1. العهد الروماني (قبل الميلاد وبعده بقليل):
    أول وجود لليهود في الجزائر كان قديماً جداً، منذ العهد الروماني، خاصة في المدن الساحلية مثل شرشال وتيمقاد وقسنطينة. جاء بعضهم كتجار أو بعد تهجيرهم من فلسطين عقب تدمير الهيكل الثاني سنة 70م.
  2. العصور الوسطى (من القرن 7 إلى 15م):
    خلال الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا، عاش اليهود ضمن المجتمعات المحلية، وكان لهم وجود في المدن الكبرى مثل تلمسان وبجاية. لم يكن عددهم كبيراً، لكنهم عاشوا بسلام نسبي في ظل الحكم الإسلامي.
  3. أكبر موجة توافد: بعد سقوط الأندلس (القرن 15م):
    🔹 هذه هي الفترة التي توافد فيها اليهود على الجزائر بأعداد كبيرة جدًا.
    بعد سقوط مملكة غرناطة سنة 1492م وطرد اليهود من إسبانيا والبرتغال، لجأ عدد كبير منهم إلى شمال إفريقيا، وخصوصاً الجزائر، تلمسان، وهران، العاصمة، وبجاية.
    هؤلاء يُعرفون باسم اليهود السفارديين (Sephardim).
    امتزجوا مع اليهود المحليين (البربر أو الشرقيين) وكونوا مجتمعات قوية اقتصاديًا وثقافيًا.
  4. الفترة العثمانية (من القرن 16 إلى 19م):
    استقروا في الجزائر كجالية معترف بها، مارسوا التجارة والحِرف، وكان بعضهم وسطاء بين الأوروبيين والعثمانيين.
  5. الفترة الاستعمارية الفرنسية (من 1830م فصاعداً):
    زاد نفوذهم بعد مرسوم كريميو (Crémieux) عام 1870م، الذي منح اليهود الجزائريين الجنسية الفرنسية، فازداد عددهم ونفوذهم الاقتصادي، خاصة في العاصمة ووهران وقسنطينة.







🔸 إذن، أكبر موجة توافد كانت بعد سنة 1492م، عقب طرد اليهود من إسبانيا والبرتغال، وهي التي شكّلت الطابع الغالب لليهود في الجزائر بعد ذلك .



'
 
و هذه من المعلومات المغلوطة المنتشرة ، اليهود الذين فروا من اسبانيا ذهب جزء منهم للمغرب الأقصى و أغلبهم للمشرق في الدولة العثمانية ، عدد قليل منهم استقر بالجزائر ، أغلبهم جاءوا من أوروبا مع دخول الاحتلال الفرنسي و تشجيعه للاستيطان ، لهذا كان المستوطنون الأوروبيون في الجزائر من الفرنسيين و الاسبان و الايطاليين و من مالطا و البرتغال .
للأسف هناك من يروج لمعلومات مغلوطة ليبرر انبطاحه لليهود

راك غير تيري :cautious:

يكفي خرطي رجاءا

ألا تعلم أن المسلمين واليهود فروا بعد سقوط الأندلس إلى تلمسان وتلمسان كانت مزدهرة بفضل أبناء الأندلس المطرودين وتلمسان كانت محج لليهود بالألاف سنويا من جميع دول العالم قبل إحتلال فرنسا للجزائر أصلا وان تلمسان كانت رمزا للتعايش بين المسلمين واليهود وحتى المسيحيين قبل إحتلال فرنسا للجزائر

آلاف العائلات المسلمة واليهودية هربت من محاكم التفتيش الإسبانية نحو تلمسان

أصبحت تلمسان مركزا للثقافة الأندلسية وحافظت على علومها وفنونها وموسيقاها ولغتها الأندلسية وكل الإرث الأندلسي في بلاد المغرب العربي مصدره تلمسان من أغاني وموشحات وأكل وملابس وزخارف وغيرها

حتى بعض الرحالة الأوروبيين في القرن 17 و18 كتبوا عن تسامح مسلمي تلمسان مع اليهود وهو ما كان نادرا في أوروبا نفسها حينها
 
رغم ان البنه عليك

انت الذي قلت ان اكبر توافد لليهود كان بفترة الاحتلال الفرنسي الا اني سوف اجيبك

سأجيبك لكن انت كذلك اعطني دليلك ولا تتهرب

سألت الذكاء الاصطناعي ،،،،


• متى توافد اليهود على الجزائر ؟

توافد اليهود على الجزائر على عدة مراحل تاريخية، لكن هناك فترات محددة كان فيها تزايد واضح في عددهم، وأهمها ما يلي :





  1. العهد الروماني (قبل الميلاد وبعده بقليل):
    أول وجود لليهود في الجزائر كان قديماً جداً، منذ العهد الروماني، خاصة في المدن الساحلية مثل شرشال وتيمقاد وقسنطينة. جاء بعضهم كتجار أو بعد تهجيرهم من فلسطين عقب تدمير الهيكل الثاني سنة 70م.
  2. العصور الوسطى (من القرن 7 إلى 15م):
    خلال الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا، عاش اليهود ضمن المجتمعات المحلية، وكان لهم وجود في المدن الكبرى مثل تلمسان وبجاية. لم يكن عددهم كبيراً، لكنهم عاشوا بسلام نسبي في ظل الحكم الإسلامي.
  3. أكبر موجة توافد: بعد سقوط الأندلس (القرن 15م):
    🔹 هذه هي الفترة التي توافد فيها اليهود على الجزائر بأعداد كبيرة جدًا.
    بعد سقوط مملكة غرناطة سنة 1492م وطرد اليهود من إسبانيا والبرتغال، لجأ عدد كبير منهم إلى شمال إفريقيا، وخصوصاً الجزائر، تلمسان، وهران، العاصمة، وبجاية.
    هؤلاء يُعرفون باسم اليهود السفارديين (Sephardim).
    امتزجوا مع اليهود المحليين (البربر أو الشرقيين) وكونوا مجتمعات قوية اقتصاديًا وثقافيًا.
  4. الفترة العثمانية (من القرن 16 إلى 19م):
    استقروا في الجزائر كجالية معترف بها، مارسوا التجارة والحِرف، وكان بعضهم وسطاء بين الأوروبيين والعثمانيين.
  5. الفترة الاستعمارية الفرنسية (من 1830م فصاعداً):
    زاد نفوذهم بعد مرسوم كريميو (Crémieux) عام 1870م، الذي منح اليهود الجزائريين الجنسية الفرنسية، فازداد عددهم ونفوذهم الاقتصادي، خاصة في العاصمة ووهران وقسنطينة.







🔸 إذن، أكبر موجة توافد كانت بعد سنة 1492م، عقب طرد اليهود من إسبانيا والبرتغال، وهي التي شكّلت الطابع الغالب لليهود في الجزائر بعد ذلك .



'
مجرد مقال إنشائي مولد عبر الذكاء الاصطناعي كما قلت و لا يتضمن إحصائيات عددية تبين ادعائك المزيف
راك غير تيري :cautious:

يكفي خرطي رجاءا

ألا تعلم أن المسلمين واليهود فروا بعد سقوط الأندلس إلى تلمسان وتلمسان كانت مزدهرة بفضل أبناء الأندلس المطرودين وتلمسان كانت محج لليهود بالألاف سنويا من جميع دول العالم قبل إحتلال فرنسا للجزائر أصلا وان تلمسان كانت رمزا للتعايش بين المسلمين واليهود وحتى المسيحيين قبل إحتلال فرنسا للجزائر

آلاف العائلات المسلمة واليهودية هربت من محاكم التفتيش الإسبانية نحو تلمسان

أصبحت تلمسان مركزا للثقافة الأندلسية وحافظت على علومها وفنونها وموسيقاها ولغتها الأندلسية وكل الإرث الأندلسي في بلاد المغرب العربي مصدره تلمسان من أغاني وموشحات وأكل وملابس وزخارف وغيرها

حتى بعض الرحالة الأوروبيين في القرن 17 و18 كتبوا عن تسامح مسلمي تلمسان مع اليهود وهو ما كان نادرا في أوروبا نفسها حينها
شوف يا يهودي
يا من تقولون في الله أعظم الافتراء
فكيف بالبشر
انا لم أقل لم يكن هناك يهود قبل احتلال الجزائر ، بل قلت العدد الأكبر جاءوا مع الاحتلال .
و هم كانوا عونا للاحتلال على المسلمين الجزائريين
لا تلعب لعبة الذلة و المسكنة
و روح شوف لك عجل من ذهب تعبده
 
مجرد مقال إنشائي مولد عبر الذكاء الاصطناعي كما قلت و لا يتضمن إحصائيات عددية تبين ادعائك المزيف

شوف يا يهودي
يا من تقولون في الله أعظم الافتراء
فكيف بالبشر
انا لم أقل لم يكن هناك يهود قبل احتلال الجزائر ، بل قلت العدد الأكبر جاءوا مع الاحتلال .
و هم كانوا عونا للاحتلال على المسلمين الجزائريين
لا تلعب لعبة الذلة و المسكنة
و روح شوف لك عجل من ذهب تعبده

قتلك غير تيري برك :unsure:

اليهود الجزائريين كانوا أكثر من حيث العدد قبل الإحتلال الفرنسي وسبب تقلصهم بعد الإحتلال الفرنسي هو تحولهم إلى ضحية ووسيلة لتنفيذ مشاريع فرنسا الإستعمارية في الجزائر لضرب النسيج الإجتماعي الموحد والمتماسك من أبناء الوطن الجزائري الواحد وتم التخطيط والتنفيذ من طرف فرنسا الإستعمارية والنجاح من تحويلها اليهود الجزائريين إلى يهود مفرنسيين أو فرنسيين بسبب تجنيسهم وتراجع عدد يهود الجزائر لصالح فرنسا ومشروع إستعمارها وبعدها تم نزع الجنسية منهم بعد تولي حكومة فيشي فرنسا وأصبحوا وسيلة أخرى لتهجيرهم نحو إسرائيل لتنفيذ مشروع ثاني وهو مشروع الحركة الصهيونية في فلسطين المحتلة وفي الأخير تلاشى عدد اليهود في الجزائر ولم يبقى منهم إلا عدد قليل ممن حافظوا على وطنيتهم ولم يخونوا الجزائر وشاركوا في الثورة الجزائرية ومع ذلك كانت تمارس مضايقات ضدهم لأن اليهود الذين وقعوا فريسة الإستعمار الفرنسي لطخوا بصورة غير مباشرة باقي اليهود الوطنيين الجزائريين الذين لم يساندوا فرنسا وأصبحتم أنتم والكثيير في الجزائر يعتقد أن كل اليهود في سلة واحدة وخونة وقبيحيين ومرفوضين في الجزائر وماذنب اليهود الجزائريين الذين حاربوا فرنسا الإستعمارية وجاهدوا وشاركوا في الثورة الجزائرية ؟

مشكلتك أنت لا تعرف تاريخ بلدك أنت تتحدث من نزغة دينية وليس نزعة وطنية وواضح الأمر في تعبيرك ومشاركتك

أنت في نظرك الجزائر مسلمة فقط وباقي الجزائريين الغير مسلمين والذين حاربوا من أجل إستقلال الجزائر في نظرك يجب إقصائهم مع أنهم أبناء الجزائر الواحدة وحاربوا من أجلها مثلهم مثل باقي الجزائريين من الأديان الأخرى

الدستور الجزائري👇

1762884212327.png
 
الجزائر دولة غنية بتنوع ثقافتها وإرثها التاريخي المشرف وتعدد جغرافية مناخها وبهويتها الأمازيغية والعربية والإسلامية وباقي الأديان الأخرى ولا يمكن إقصاء أي أحد منهم لأنهم كلهم أبناء أمة جزائرية واحدة ومتمسكين بوطنيتهم والدفاع عن بلدهم وسيادتهم أما الحركى أي الخونة لا يمكن إعتبارهم أصلا جزائريين لأنهم خانوا الجزائر وهم أداة من أدوات المشاريع الإستعمارية أو هدم الحضارات وهذا شيء طبيعي أن يجردوا من جنسيتهم وأن يعاملوا معاملة الإقصاء والرفض ومكانتهم هي أشد من مكانة العدو لأنهم خانوا بلدهم والخائن أشد من العدو(y)

والخيانة للشعب أو الوطن محرمة في التواره ويعاقب عليها وتم ذكرها في سفر يشوع 7
 
سأعطيكم معلومه قد لا يعرفها الكثير

ان يهود مصر و الشام و الاندلس ساعدوا المسلمين على فتح بلدانهم

بسبب الظلم والجور الاضطهاد الذي كان واقعا من الرومان و القوط من فرض ضرائب باهضه وتدمير معابدهم ومنعهم من تولي المناصب الهامه


في الاندلس :

  • في قرطبة وإشبيلية، أسند المسلمون لبعض اليهود مسؤوليات إدارية وجباية.

  • في طليطلة (توليدو)، ساعد اليهود الجيش الإسلامي في دخول المدينة


في مصر :


  • بعض اليهود المحليين قدّموا للمسلمين معلومات استخبارية عن تحركات البيزنطيين.

  • في الإسكندرية، ساعد بعض اليهود المسلمين في تزويدهم بالمؤن والمياه أثناء الحصار، لأنهم كانوا يأملون في تحسين أوضاعهم بعد انتهاء الحكم البيزنطي


في الشام





  • في فلسطين (خصوصًا طبريا وصفورية)، ساعد بعض اليهود المسلمين كمزوّدي معلومات وأدلاء للطريق.
  • تشير بعض المصادر إلى أن يهود طبريا فتحوا أبواب مدينتهم للمسلمين دون قتال، بعد أن وعدهم المسلمون بالأمان.
  • في بيت المقدس (القدس)، لم يشارك اليهود في القتال، لكن بعد الفتح، سمح لهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالعودة إلى السكن في المدينة لأول مرة منذ قرون (كان البيزنطيون يمنعونهم تمامًا)
 
سأعطيكم معلومه قد لا يعرفها الكثير

ان يهود مصر و الشام و الاندلس ساعدوا المسلمين على فتح بلدانهم

بسبب الظلم والجور الاضطهاد الذي كان واقعا من الرومان و القوط من فرض ضرائب باهضه وتدمير معابدهم ومنعهم من تولي المناصب الهامه


في الاندلس :

  • في قرطبة وإشبيلية، أسند المسلمون لبعض اليهود مسؤوليات إدارية وجباية.

  • في طليطلة (توليدو)، ساعد اليهود الجيش الإسلامي في دخول المدينة


في مصر :


  • بعض اليهود المحليين قدّموا للمسلمين معلومات استخبارية عن تحركات البيزنطيين.

  • في الإسكندرية، ساعد بعض اليهود المسلمين في تزويدهم بالمؤن والمياه أثناء الحصار، لأنهم كانوا يأملون في تحسين أوضاعهم بعد انتهاء الحكم البيزنطي


في الشام





  • في فلسطين (خصوصًا طبريا وصفورية)، ساعد بعض اليهود المسلمين كمزوّدي معلومات وأدلاء للطريق.
  • تشير بعض المصادر إلى أن يهود طبريا فتحوا أبواب مدينتهم للمسلمين دون قتال، بعد أن وعدهم المسلمون بالأمان.
  • في بيت المقدس (القدس)، لم يشارك اليهود في القتال، لكن بعد الفتح، سمح لهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالعودة إلى السكن في المدينة لأول مرة منذ قرون (كان البيزنطيون يمنعونهم تمامًا)

لو كان السياسين في الجزائر بعد الإستقلال أذكياء في النهوض بالأمة الجزائرية في العالم لكانوا نفذوا مشروع سياسي لصالح الجزائر ضد فرنسا وهو مسامحة الجزائريين الخونة سواء يهود أو مسيحيين أو مسلمين للعودة إلى أرض الوطن وإعتبارهم جزائريين مقابل التخلي عن الجنسية الفرنسية و التوقيع على معاهدة تشهد على أنهم خانوا الوطن ثم ندموا على خيانتهم و يشهدوا أنهم يعتبرون أنفسهم جزائريين إلى الأبد ولن يخونوا وطنهم مهما كانت الظروف ويمجدون بلدهم فقط إلى الأبد ويشهدون على أنفسهم ويعترفون رسميا أن فرنسا في الجزائر كانت إستعمار وجريمة ضد الوطن الجزائري والثورة الجزائرية كانت على حق ومقدسة وثورة شرعية للأمة الجزائرية ويوقعون أنهم مستعدون للقتال لصالح وطنهم في أي ظرف والدفاع عن بلدهم وخدمته ضد أي دولة حاليا أو في المستقبل

ويتم فيما بعد الإستثمار فيهم إقتصاديا وسياسيا لخدمة الجزائر وتوسيع النفوذ الجزائري في العالم خاصة اليهود منهم وتصبح الجزائر لديها يد قوية داخل فرنسا وداخل عدة عواصم في العالم

مشروع جزائري سياسي ضد مشروع فرنسي إستعماري قديم مقابل مسامحتهم

لكن أين هم هؤلاء العباقرة من السياسيين في الجزائر؟ للأسف حتى السياسي والمفكر العالمي والجزائري مالك بن نبي لم يتم الإهتمام به في الجزائر ولا تنفيذ أفكاره وبعدما نفذت دولة ماليزيا وسنغافورة أفكاره دون نفط ولا غاز تحولوا إلى أقوى الإقتصاديات في القارة الأسيوية بينما بقيت بلد المفكر مالك بن نبي الجزائر ترواح مكانها إقتصاديا رغم إمتلاكها النفط والغاز للأسف؟

النخب السياسية في الجزائر حاليا 0 وهي نخب المصالح والأموال والمناصب فقط أما النخب الجزائرية الحقيقية سواء سياسة أو ثقافية أو علمية مهمشة أو مهملة أو يتم محاربتها:( لذلك يفضلون الهجرة وهذا إنتقاد صريح وبناء
 
مجرد مقال إنشائي مولد عبر الذكاء الاصطناعي كما قلت و لا يتضمن إحصائيات عددية تبين ادعائك المزيف




كما توقعت انا ، اعطيك وارقام ومصادر وانت تراوغ وتهاجم

اريد رد واحد علمي منك ان التوافد اليهودي الاكبر على الجزائر كان زمن الفرنسيين وليس من الاندلسيين 😂




طيب ساصغر عقلي معك مره اخرى و اعطيك من ويكيبيديا


التاريخ اليهودي المبكر في الجزائر​

عدل
ينسب الباحثون بدايات اليهودية في الجزائر إلى ما قبل نحو 2 500 عام.

هناك أدلة على وجود مستوطنات يهودية في الجزائر منذ العصر الروماني (موريطنية القيصرية) على الأقل،[8] عُثر على نقوش أضرحة في الحفريات الأثرية والتي تشهد على وجود اليهود في القرون الأولى بعد الميلاد. قيل أن أراضي البربر رحبت بالمسيحيين واليهود في وقت مبكر جدًا من الإمبراطورية الرومانية. عزز تدمير الهيكل الثاني في القدس على يد تيتوس عام 70 م، وحروب كيتوس عام 117 م بعد ذلك الاستيطان اليهودي في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط. تشير الأوصاف القديمة للعاصمة الرستمية، تاهرت، إلى أنه عُثر على اليهود هناك، كما هو الحال في أي مدينة إسلامية رئيسية أخرى في شمال إفريقيا. بعد قرون، تذكر رسائل الجنيزا الموجودة في القاهرةالعديد من العائلات اليهودية الجزائرية.

العصر الإسلامي​

عدل
في القرن السابع، عزز المهاجرون اليهود المستوطنات اليهودية في شمال إفريقيا بعد فرارهم من اضطهاد ملك القوط الغربيين سيزبوت وخلفائه.[9] هربوا إلى المغرب الكبير واستقروا في الإمبراطورية البيزنطية. هناك جدل حول ما إذا كان اليهود قد أثروا على السكان الأمازيغ، وجعلوا المتحولين بينهم. في ذلك القرن، فتحت الجيوش الإسلامية كل المغرب العربيوشبه الجزيرة الأيبيرية. تم وضع السكان اليهود في وضع أهل الذمة آنذاك في تبادلات ثقافية مستمرة مع الأندلس والشرق الأدنى.

في سنة 1391 في أعقاب ملاحقة يهود إسبانيا، وصل الكثير من اللاجئين إلى الجزائر، وجعلوا من الجزائرمركزا اقتصاديا وثقافيا مزدهرا. في أعقاب طرد يهود إسبانيا عام 1492 وصل المزيد من اللاجئين للسكن في الجزائر بضمنهم من ذوي المهارات والمواهب المتعددة. بلغ تعداد يهود الجزائر عام 1830 نحو 26000 شخص.

الاستعمار الفرنسي​

عدل
بحسب موقع المركز العالمي لحضارة يهود شمال أفريقيا، فقد كان التطور الاقتصادي في منطقة المغرب أحد العوامل المركزية في تطور يهود شمال أفريقيا. فقد تحولت المدن الساحلية مثل هونين وباجيا إلى مدن مركزية بفضل التجارة المزدهرة. عام 1870حصل يهود الجزائر على الجنسية الفرنسية، والتي تم سحبها منهم لاحقا خلال الحرب العالمية الثانية.

يروي بول، وهو يهودي من أصول جزائرية، كيف كان يذهب في طفولته إلى المدرسة مع المسلمين والمسيحيين، حيث كانوا يتعايشون جميعا بصورة طيبة. من وجهة نظره، أن حصول اليهود في الجزائرعلى الجنسية الفرنسية، لا يعني بالضرورة التعامل معهم كمواطنين فرنسيين بل عانوا من التمييز واللاسامية. يتذكر بول جيدا كيف تم طرده من المدرسة لأن الفرنسيين تعاونوا مع النازيين خلال الحرب العالمية الثانية.

لاقت الحكومة الإسرائيلية نجاحا في تشجيع يهود المغرب وتونس بالهجرة إلى إسرائيل، لكنها كانت اقل حظا في الجزائر، فبالرغم من توفير تأشيرات السفر والمساعدات الإقتصادية، فإن 580 يهوديا فقط هاجرو من الجزائر إلى إسرائيل في الأعوام 1954-1955.[10]

افضت معاناة اليهود خلال حرب الاستقلال إلى هجرة نحو 130 ألف يهودي، غالبيتهم إلى فرنسا، ونحو 10% منهم إلى إسرائيل. بعد النصر الإسرائيلي وتوسع رقعة الاحتلال في حرب الأيام الستة عام 1967، ازداد النشاط الصهيوني بين أفراد الجالية، الأمر الذي ساهم في هجرة اليهود إلى فلسطين المحتلة. خلال سنوات الألفين، أشارت التقديرات إلى وجود ما بين 100 حتى 200 يهودي في كافة أنحاء الجزائر. أضاف الدبلوماسي الإسرائيلي المتقاعد داني أيالون من جذور جزائرية، الذي شغل منصب نائب وزير الخارجية وعضوا في الكنيست يضيف سببا آخر: ” لا شك ان حيازة الجنسية الفرنسية كانت محفزاً للهجرة إلى فرنسا باعتبار اليهود ذوي ثقافة فرنسية ويتكلمون اللغة “.

في إسرائيل، كان صهاينة من يهود الجزائر من بين أوائل مستوطني بلدات «عين هود» المهجرة، ومستوطنة «تسروفا» و«يوشيفيا». أحد هؤلاء اليهود الذين قدموا إلى البلاد، هو جوليان أبو. وُلد في الجزائر عام 1931 في مدينة «مليانة». بعد انتهاء تعليمه نجح في القبول للعمل في البريد الفرنسي وتم إرساله إلى فرنسا. يتذكر الانتقال إلى فرنسا كتجربة صعبة جدا بالنسبة لشاب صغير، ينتقل إلى بلاد شديدة البرودة، وحده، لكن في ظل الوضع الصعب في الجزائر وحرب التحرير، قرر البقاء في فرنسا. عاد فقط من أجل الزواج بحبيبته، وبعد الزفاف فورا، سافر مع زوجته الجديدة إلى فرنسا.

في فلسطين المحتلة، يهتم اليهود الجزائريون بالحفاظ على الثقافة الجزائرية واحياء مؤتمر سنوي إضافة إلى الموسيقى. في مجموعة الفيسبوك “يهود الجزائر”، يتم نشر مواعيد عروض المغنين من أمثال نينو بيطون المشهور بلقبه “نينو المغربي” الذي يعزف مع فرقة المغرب موسيقى جزائرية كلاسيكية، موسيقى شعبية وأناشيد خاصة من الموسيقى الجزائرية. كذلك، المغني الفرنسي من أصول يهودية جزائرية، إنريكو ماسياس، الذي يدمج في عروضه رحلة إلى جذوره الموسيقية الجزائرية، اليهودية والأندلسية، ويقدم عروضا في فلسطين المحتلة.
 
التعديل الأخير:
قتلك غير تيري برك :unsure:

اليهود الجزائريين كانوا أكثر من حيث العدد قبل الإحتلال الفرنسي وسبب تقلصهم بعد الإحتلال الفرنسي هو تحولهم إلى ضحية ووسيلة لتنفيذ مشاريع فرنسا الإستعمارية في الجزائر لضرب النسيج الإجتماعي الموحد والمتماسك من أبناء الوطن الجزائري الواحد وتم التخطيط والتنفيذ من طرف فرنسا الإستعمارية والنجاح من تحويلها اليهود الجزائريين إلى يهود مفرنسيين أو فرنسيين بسبب تجنيسهم وتراجع عدد يهود الجزائر لصالح فرنسا ومشروع إستعمارها وبعدها تم نزع الجنسية منهم بعد تولي حكومة فيشي فرنسا وأصبحوا وسيلة أخرى لتهجيرهم نحو إسرائيل لتنفيذ مشروع ثاني وهو مشروع الحركة الصهيونية في فلسطين المحتلة وفي الأخير تلاشى عدد اليهود في الجزائر ولم يبقى منهم إلا عدد قليل ممن حافظوا على وطنيتهم ولم يخونوا الجزائر وشاركوا في الثورة الجزائرية ومع ذلك كانت تمارس مضايقات ضدهم لأن اليهود الذين وقعوا فريسة الإستعمار الفرنسي لطخوا بصورة غير مباشرة باقي اليهود الوطنيين الجزائريين الذين لم يساندوا فرنسا وأصبحتم أنتم والكثيير في الجزائر يعتقد أن كل اليهود في سلة واحدة وخونة وقبيحيين ومرفوضين في الجزائر وماذنب اليهود الجزائريين الذين حاربوا فرنسا الإستعمارية وجاهدوا وشاركوا في الثورة الجزائرية ؟

مشكلتك أنت لا تعرف تاريخ بلدك أنت تتحدث من نزغة دينية وليس نزعة وطنية وواضح الأمر في تعبيرك ومشاركتك

أنت في نظرك الجزائر مسلمة فقط وباقي الجزائريين الغير مسلمين والذين حاربوا من أجل إستقلال الجزائر في نظرك يجب إقصائهم مع أنهم أبناء الجزائر الواحدة وحاربوا من أجلها مثلهم مثل باقي الجزائريين من الأديان الأخرى

الدستور الجزائري👇

مشاهدة المرفق 822567
أجيبك من عدة أوجه على خزعبلاتك
قبل أن أكون جزائريا أنا مسلم
ثانيا أنا أعتقد أن الحكم لله بالكتاب و السنة و ما سوى ذلك من دستور و دمقراطية أنكرها و لا أرضاها
و لا أرضى بحكم البرلمانات و القوانين الوضعية

لكني أرى أن حاكم البلاد حاكم شرعي له السمع و الطاعة و أحب أن أرى بلدي
مزدهرة و متقدمة .

و عليه أرى أن اليهود و النصارى ان كانوا من سكان البلاد الأصليين يتركون على ما هم و يدفعون الجزية ، أما ان كانوا جاءوا مستوطنين مع المحتلين
فاما يرحلون أو يعمل فيهم السيف
فيقتلون لأنهم من أهل الحرب مثل يهود فلسطين لا حرمة لأموالهم و لا دماءهم

هكذا لكي تبرد فرفارتك الوطنية المزعومة


أما زعمك أن الدولة تحمي العقائد الباطلة فكذب محض و أعطيك أمثلة

الدولة تسمح بدين الكاثوليك لكنها تمنع و تحارب و تتبع البروتستانت و الإنجليين و لا تسمح بنشاطات دينية نصرانية ، أما عن عقيدتك التلمودية و التوراتية المحرفة فسهل
أتحداك أن تلبس kippa و تمشي في أي مدينة شئت و صور لنا 30 ثانية فقط
و هكذا تثبت أني أكذب

الأمن الداخلي للجيش يمنع حتى نشاطات الجماعات التي تدعي الإسلام
و الجماعات البدعية و أعطيك مثالين
القاديانية أو ما يسمى الأحمدية ظهر شخصان في العاصمة ينشرون على فيسبوك أفكار هذه الجماعة و أحدهما
يسكن في مقاطعة بئر مراد رايس في العاصمة و لا أسميه ، أخذا و ضربا و سجنا مدة جيدة و تم افهامهما أنهما ان استمرا في الدعوة الى هذا فسيحدث لهما مكروه فانتهت حكايتهما.

ثانيا : جماعة التبليغ حاولت تنظيم هيكل لها فعمل اجتماعا ضم بضع أشخاص في أحد مساجد مقاطعة جسر قسنطينة في العاصمة ، فتم اعتقالهم و عمل اللازم معهم ، و تم معاقبة مفتشي الشؤون الدينية للمقاطعة و نقلهما لتقصيرهما في عملهما

و اتحدى اي شخص جزائري أو غيره يجيب مادة في الدستور و يعتقد أنها تطبق بحذافيرها .

حنا في الجزائر نقول عندما نذكر اليهودي
نقول : يهودي حاشا دين محمد 😁
صلى الله عليه و سلم
و الجزائري يقول حاشاكم عندما يذكر أمرا قذرا

و لو كنت جزائري لعلمت صحة ما أقول
 
عودة
أعلى