اليهود وفرنسا الإستعمارية في بلاد المغرب العربي بين ضحية إغراءات التجنيس وخدمة نفوذ الإستعمار

انا لا أتحدث عنه هو شخصيا فأنا لا أعرفه و لا أعرف اليهود بالجزائر
و أصلا لم أكن أعرف أن هناك يهود بالجزائر
أتحدث بشكل عام
نحن لا نعتدي على أحد غير مسلم فقط لكونه غير مسلم أو أن أحد آخر من ديانته اعتدى علينا
هذا ليس ديننا
الغير مسلم و محترم و لم يعتدي علينا
قال عنهم رب العالمين
(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)

أما من يعادينا و يوالي من عادانا
فمكانه تحت أقدامنا

عضو حاقد على اليهود لأنهم في نظره مجرد يهود فقط ولا يفرق بين يهودي جزائري داعم لوطنه وثورته ضد فرنسا وبين يهودي مفرنس

كتب الشيخ عبد الحميد إبن باديس مقالاته بجريدة الشهاب والبصائر أشار إلى ما يلي:

فرنسا تستخدم اليهود كوسيلة للسيطرة وكتب ما معناه أن فرنسا جعلت من يهود الجزائر طبقة مميزة لتقويض وحدة المجتمع الجزائري المسلم.

اعتبر أن الهدف هو إحداث قطيعة بين أبناء الوطن الواحد.

وقام بالدعوة إلى معاملة اليهود بالحسنى كمواطنين ما داموا غير موالين للاستعمار وفي إحدى مقالاته عن الأخلاق الإسلامية أكّد أن الإسلام لا يظلم اليهود أو النصارى لكن لا يرضى بولائهم لأعداء الوطن.

قال: «نحن نعامل الناس بما يُظهرون، فمن أحبّ وطنه واحترم ديننا، فهو منا وله ما لنا».

انتقاده كان لليهود المتفرنسين الذين تنكروا لهويتهم الجزائرية ووصف بعضهم بأنهم خانوا أوطانهم القديمة واستبدلوها بالولاء لفرنسا.

واعتبر أن ذلك مثال على فساد الاستعمار الذي يفسد الضمائر بالامتيازات.

يكفي أن الشيخ عبد الحميد بن باديس كان مثقفا وواعيا ومتحضرا ويفقه الدين بطريقة كبيرة وشاهد على اليهود الذين كافحوا الإستعمار الفرنسي ورفضوا الخضوع للإستعمار الفرنسي وإملائاته وطالب بمعاملتهم معاملة أبناء الوطن الواحد وقال بعضهم من خانوا الوطن وليس كلهم(y) إذا عنده مشكلة مع اليهود فلا أعتقد أنه يفقه أكثر من إبن باديس أو شاهدا على الإستعمار أكثر من عبد الحميد بن باديس من كبار علماء الجزائر المسلمين(y)
 
الجملة الأولى في مقالك غير دقيقة. الإستعمار الفرنسي في المغرب، بخلاف باقي دول المغرب العربي،لم يبسط نفوذه على المغرب حتى القرن العشرين.
ابتداءا من 1905 باحتلاله وجدة و قد جوبع بمقاومة مسلحة أخرت بسط نفوذه على كامل المغرب لغاية سنة 1934 تكبد من خلالها هزائم عسكرية مدوية و تاريخ يجعله أغلبية الإخوة العرب.
أما بخصوص اليهود المغاربة فقد كان منهم المقاوم و العميل و الكثير منهم كانوا منغمسين في حياتهم اليومية و ربح قوت يومهم في التجارة و الصناعة التقليدية.
و أشهر المقاومين اليهود المغاربة ابراهيم الروداني، شمعون ليفي و لين بن زاكين.

و يعتبر موقف محمد الخامس رحمه الله بحمايتهم من حكومة فيشي التي كانت تريد طردهم من المغرب و تسليمهم للنازيين حيث اعتبرهم مواطنين مغاربة بنفس حرمة المواطنين المغاربة المسلمين، من بين أهم الأسباب التي حافظت على ولائهم للدولة المغربية و العائلة الملكية في المغرب.
اليهود المغاربة حتى و لو عاشوا و ازدادوا خارج المغرب لديهم ارتباط قوي ببلادهم الأصلي، لذلك نراهم يشتغلون لصالح مصالحه اينما حلوا و ارتحلوا.
 
الجملة الأولى في مقالك غير دقيقة. الإستعمار الفرنسي في المغرب، بخلاف باقي دول المغرب العربي،لم يبسط نفوذه على المغرب حتى القرن العشرين.
ابتداءا من 1905 باحتلاله وجدة و قد جوبع بمقاومة مسلحة أخرت بسط نفوذه على كامل المغرب لغاية سنة 1934 تكبد من خلالها هزائم عسكرية مدوية و تاريخ يجعله أغلبية الإخوة العرب.
أما بخصوص اليهود المغاربة فقد كان منهم المقاوم و العميل و الكثير منهم كانوا منغمسين في حياتهم اليومية و ربح قوت يومهم في التجارة و الصناعة التقليدية.
و أشهر المقاومين اليهود المغاربة ابراهيم الروداني، شمعون ليفي و لين بن زاكين.

و يعتبر موقف محمد الخامس رحمه الله بحمايتهم من حكومة فيشي التي كانت تريد طردهم من المغرب و تسليمهم للنازيين حيث اعتبرهم مواطنين مغاربة بنفس حرمة المواطنين المغاربة المسلمين، من بين أهم الأسباب التي حافظت على ولائهم للدولة المغربية و العائلة الملكية في المغرب.
اليهود المغاربة حتى و لو عاشوا و ازدادوا خارج المغرب لديهم ارتباط قوي ببلادهم الأصلي، لذلك نراهم يشتغلون لصالح مصالحه اينما حلوا و ارتحلوا.

البرتغال بسطت نفوذها في المغرب في القرن 15 وإسبانيا وفرنسا في القرن 20 وإنتهى النفوذ البرتغالي في المغرب في القرن 16 والنفوذ الفرنسي في المغرب في القرن 20 أما النفوذ الإسباني لزال مستمر في سبتة ومليلية المغربيتين حتى الآن(y)

الجملة صحيحة تقول منذ أن بسطت فرنسا نفوذها الاستعماري على بلدان المغرب العربي في القرن التاسع عشر والجزائر من البلدان المغرب العربي بدأ النفوذ الفرنسي لأول مرة المغرب العربي في الجزائر وللأسف لم ينتهي بعد النفوذ الإسباني إلى اليوم في المغرب فكانت الجزائر أول من شملها النفوذ الفرنسي في دول المغرب العربي والمغرب هي آخر من بقي يشملها النفوذ الإسباني
 
انا لا أتحدث عنه هو شخصيا فأنا لا أعرفه و لا أعرف اليهود بالجزائر
و أصلا لم أكن أعرف أن هناك يهود بالجزائر
أتحدث بشكل عام
نحن لا نعتدي على أحد غير مسلم فقط لكونه غير مسلم أو أن أحد آخر من ديانته اعتدى علينا
هذا ليس ديننا
الغير مسلم و محترم و لم يعتدي علينا
قال عنهم رب العالمين
(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين)

أما من يعادينا و يوالي من عادانا
فمكانه تحت أقدامنا
لا يوجد يهود في الجزائر
كانوا مع الاحتلال و رحلوا مع المستوطنين
ربما يوجد 10 أو 20 نفر ضمن الأجانب المتواجدين
لكن ادعاء أن الجزائر فيها يهود كذب محض
 
البرتغال بسطت نفوذها في المغرب في القرن 15 وإسبانيا وفرنسا في القرن 20 وإنتهى النفوذ البرتغالي في المغرب في القرن 16 والنفوذ الفرنسي في المغرب في القرن 20 أما النفوذ الإسباني لزال مستمر في سبتة ومليلية المغربيتين حتى الآن(y)

الجملة صحيحة تقول منذ أن بسطت فرنسا نفوذها الاستعماري على بلدان المغرب العربي في القرن التاسع عشر والجزائر من البلدان المغرب العربي بدأ النفوذ الفرنسي لأول مرة المغرب العربي في الجزائر وللأسف لم ينتهي بعد النفوذ الإسباني إلى اليوم في المغرب فكانت الجزائر أول من شملها النفوذ الفرنسي في دول المغرب العربي والمغرب هي آخر من بقي يشملها النفوذ الإسباني
الدول ذات التاريخ العريق دائما ما يكون لديها نزاعات حدودية تاريخية قد تدوم لقرون، و هنا اتحدث عن إسبانيا و مسألة جبل طارق، هناك نزاعات بين روسيا و اليابان، الصين و الهند، الصين و روسيا و غيرها من الدول. فالصن و ما ادراك ما الصين لا زالت تستكمل وحدتها الترابية في سياسة تستمر لعقود طويلة بدأت باسترجاع هونغ كونغ و ماكاو و لا زالت في طريقها لاسترجاع تايوان و الكثير من الجزر المتنازع عليها مع جيرانها.
أما مسألة سبتة و مليلية فعملية الاسترجاع بدأت منذ حوالي العشرين سنة ببناء ميناء طنجة و خنق سبتة اقتصاديا و السنة المقبلة سيتم افتتاح ميناء الناضور و بالتالي خنق مليلية، كما قام المغرب بغلق المعابر الجمركية مع هاتين المدينتين مما أدى إلى إفلاس أغلب تجارها و قد أدت السياسة المغربية لكساد اقتصادي كبير و تحولها لعبء اقتصادي على الدولة الاسبانية و هجرات السكان من المدينتين.
الدول الضاربة جذورها في التاريخ تتعامل مع القضايا بطول نفس و بنظرة طويلة الامد. سبتة و مليلية حولهما المغرب إلى خاصرة إسبانيا في علاقتها مع المغرب من خلالهما ينتزع كل مرة مواقف و سياسات لصالحه عوض ان تكون نقطة ضعف مغربية.
 

بين ضحية إغراءات التجنيس والتجريد من الهوية:


منذ أن بسطت فرنسا نفوذها الاستعماري على بلدان المغرب العربي في القرن التاسع عشر، لم يكن مشروعها مجرد احتلالٍ عسكري أو اقتصادي، بل كان مشروعًا حضاريًا استيطانيًا هدفه الأساسي تفكيك النسيج الاجتماعي والهوية الثقافية للأمة المغاربية.

وفي هذا السياق، مثّلت الطائفة اليهودية إحدى الأدوات الحساسة في السياسة الاستعمارية الفرنسية، حيث وُضعت بين فكيّ إغراءات "التجنيس الفرنسي" من جهة، وتهديد "الاقتلاع من الجذور العربية الإسلامية" من جهة أخرى.

فرنسا واليهود: مشروع إدماج إستعماري خادع:


في الجزائر خصوصًا، شكّل مرسوم كريميو لسنة 1870 محطة فاصلة في العلاقة بين اليهود والاستعمار. فقد منحت فرنسا بموجبه الجنسية الفرنسية الكاملة ليهود الجزائر، بينما أبقت على المسلمين الجزائريين في مرتبة “الرعايا الأصليين” المحرومين من المواطنة.

كان هذا الإجراء سياسيًا بامتياز، هدفه إحداث شرخ طائفي داخل المجتمع الجزائري، وتحويل فئة من السكان الأصليين إلى أداةٍ للهيمنة الفرنسية، تُستخدم كوسيط إداري وثقافي واقتصادي بين المستعمر والمجتمع المحلي.

غير أن هذا “الامتياز” كان في حقيقته فخًا استعماريًا مزدوجًا: فقد جعل اليهود "فرنسيين بالقانون" لكنهم ظلّوا "أجانب في وجدانهم" لا يُقبلون تمامًا من قبل المستعمر ولا من قبل أبناء وطنهم الأصليين.

وهكذا وجدوا أنفسهم ضحايا تجنيسٍ أفقدهم هويتهم التاريخية دون أن يمنحهم انتماءً حقيقيًا.

التجريد من الهوية الجماعية:


مع مرور الزمن، أخذت فرنسا تعمل على طمس كل الروابط الروحية والثقافية التي كانت تجمع اليهود بمحيطهم العربي والإسلامي.

ففي المدارس الاستعمارية فُرضت اللغة الفرنسية بدل العبرية والعربية، وأُعيدت كتابة التاريخ على مقاس “الرسالة الحضارية الفرنسية”، حيث صُوِّر اليهود كمجموعة منفصلة، "متحضرة"، تحتاج إلى حماية فرنسا من “البيئة الإسلامية المتخلفة” كما كانت تصفها الدعاية الاستعمارية.

بهذه السياسات، تحولت الطائفة اليهودية في المغرب العربي من مكوّنٍ أصيلٍ في المجتمعات المحلية إلى عنصرٍ متمايزٍ ثقافيًا ومصلحيًا، ما سهّل على القوى الصهيونية لاحقًا استقطابها نحو المشروع الإسرائيلي بعد نهاية الاستعمار، خاصة مع انهيار الثقة بينها وبين الشعوب المغاربية إثر الممارسات الاستعمارية التي نُسبت إليها ظلمًا أو طوعًا.

شعور اليهود بفقدان هويتهم الموسوية:


مع مرور الزمن، بدأ اليهود المجنّسون في المغرب العربي يشعرون بأنهم فقدوا جوهرهم الموسوي الحقيقي.

لقد تخلّوا عن توراتهم القديمة في الروح والأخلاق، واستبدلوا قيمها بتعاليمٍ غربية مادية زرعتها المدرسة الفرنسية. تحول الإنسان اليهودي الذي كان متشبّعًا بالإيمان والعمل والهوية إلى إنسانٍ غربيٍّ بلا روح ولا دين ولا أخلاق، يعيش ازدواجية حادة بين أصلٍ ديني مطموس وانتماءٍ قومي زائف.

هذا الانسلاخ الروحي جعلهم في النهاية غرباء حتى عن أنفسهم، لا يجدون سكينة في اليهودية ولا اعترافًا في الفرنسية، فصاروا رموزًا لضياع الهوية في معركة الاستعمار الثقافي.

التجنيس كسلاح إستعماري:


لم يكن التجنيس الفرنسي عملًا إنسانيًا أو قانونيًا بريئًا، بل كان سلاحًا ناعمًا للاستعمار يهدف إلى خلق “نخب وسيطة” تدافع عن مصالح فرنسا من داخل المجتمع المستعمر.

وقد استُنسخت هذه السياسة لاحقًا في تونس والمغرب بصيغٍ أخرى، من خلال منح امتيازات اقتصادية وإدارية ليهودٍ موالين، مقابل إضعاف سلطة العلماء والزوايا والمؤسسات الإسلامية التي كانت تشكّل عماد الهوية الوطنية.


في المقابل، ظلّ جزءٌ من اليهود المغاربيين أوفياء لأرضهم، رافضين التجنيس والانفصال عن محيطهم. شارك بعضهم في حركات التحرر الوطني، خاصة في الجزائر حيث سُجِّل انخراط يهود وطنيين في صفوف جبهة التحرير الوطني، مؤكدين أن الانتماء للأرض أسمى من الإغراءات الاستعمارية.


من التجنيس إلى التهجير:


مع استقلال دول المغرب العربي، برزت نتيجة أخرى لتلك السياسة الاستعمارية: تهجير جماعي ليهودٍ فقدوا الانتماءين معًا — ففرنسا لم تعد تعتبرهم فرنسيين كاملي الحقوق، والدول المغاربية رأت فيهم بقايا سياسة استعمارية مشبوهة.

وفي هذا السياق، تحوّل كثيرٌ منهم إلى رهائن بين ولاءٍ مفقودٍ للماضي الفرنسي، وارتباطٍ مصطنعٍ بالمشروع الصهيوني الذي استغل هشاشة هويتهم لجرّهم نحو الهجرة إلى فلسطين المحتلة.

من ضحايا التجنيس والتهجير إلى أدوات السيطرة وخدمة فرنسا الإستعمارية إلى اليوم:


إنّ تجربة اليهود في ظل فرنسا الاستعمارية بالمغرب العربي ليست مجرّد فصلٍ ديني أو سوسيولوجي، بل صفحة من صفحات الحرب النفسية والثقافية التي شنّها الاستعمار لتدمير هوية الأمة.


لقد استخدمت فرنسا سياسة التجنيس لا لتكريم اليهود، بل لتجريدهم من هويتهم الدينية والوطنية، وتحويلهم إلى طائفة وظيفية تخدم مصالحها الاستعمارية.
فمن جماعةٍ دينية عاشت قرونًا جنبًا إلى جنب مع المسلمين والعرب والأمازيغ في تفاعل حضاري واحد، تحوّل اليهود بفعل السياسة الفرنسية إلى جسم غريب داخل أوطانهم، مرتبطٍ بالمستعمر أكثر من ارتباطه بالأرض أو بالتراث اليهودي الحقيقي.


وهكذا، خسر اليهود المغاربيون مكانتهم التاريخية الأصيلة، وتحوّلوا في نهاية المطاف إلى أداةٍ سياسية في يد فرنسا الاستعمارية، لا لخدمة أوطانهم ولا لهويتهم الدينية، بل لخدمة المشروع الإمبراطوري الذي اغتالهم ثقافيًا قبل أن يغتال شعوبهم سياسيًا.

لم اقرأ الموضوع كله ولكن فقط ملاحظة على عبارة المقدمة .. وجب الصحيح ، "منذ بداية البسط التدريجي لنفوذها على بلدان المغرب العربي في القرن 19" وليس كما كتب في هذا المقال. .. لان المغرب لم يحتل حتى القرن العشرين .
 

لا تجمع كل شمال افريقيا..

كل واحد يتكلم عن بلده

اليهود المغاربة اتركك تستمع لكلامهم الموجه لملك البلاد وليس لا من الكيان ولا من فرنسا بل من عاصمة اقوى بلد على الكوكب

👇



حكمة الملوك في مد خيوط الوصل بين ابناء البلد الواحد كيفما كانت ديانتهم فالدين لله والوطن للجميع

👇



المغرب حافظ على روابط الوصل مع اليهود المغاربة بدل اتباع النهج القومجي الناصري الانتقامي الذي ادى بالجمهوريات العربية للخراب ولليوم لا يريد البعض ان يتعض ان

اليهودية دين بينما الصهيونية سياسة

👇



اليهود بلعوا بلدك وانت لا خبر
أصبحت واجهات محلاتكم وشوارعكم تكتب بالعبرية
وصار لليهود الإسرائيلي الحق في ركن سيارته في اي مكان يريد لكن المواطن المغربي المقهور لا يحق له بل يحاكم
اليهود صاروا يقيمون احتفالاتهم علنية ومباركة حكمتكم

انت تمثل بوق من أبواق المخزن تردد ما يريدكم ان ترددوه، خذ هذه عينة بسيطة من ما يقوله المغاربة الحقيقيين عن اليهود
وصل باليهود الحال ان يطردوا المغاربة من ديارهم بحجة انها ملكهم








اليهودي يبقى يهودي وقد لعنهم الله وقال لنا أننا سنقاتلهم ونقتلهم
هم اخبث خلق الله هم مسخ
 
عودة
أعلى