Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يمكنني القول ما زال لدي بعض الامال ان تعود القيادة الإماراتية إلى رشدها
للأسف أكثر دولة عربية مكروهة بسبب أفعالها. الله يرحمك يا الشيخ زايد
غريبة جدا دول الخليج الصغيرة .. لماذا لاتركز على اهدافها الوطنية بدل التدخل في الشؤون الاقليمية خصوصا في دول تبعد عنها الاف الكيلومترات ولم يصدر منها اي تهديد ؟!!
 ثم لا تنسَ أن "الأميال" في السياسة لا تُقاس بالمسافة، بل بالمصالح. يبدو أنك تستخدم خرائط جوجل لفهم التفاعلات الإقليمية!
  ثم لا تنسَ أن "الأميال" في السياسة لا تُقاس بالمسافة، بل بالمصالح. يبدو أنك تستخدم خرائط جوجل لفهم التفاعلات الإقليمية!سبحان الله دول صغيرة نفس الإمارات وقطر يقومون بسياسات تخريبية للحصول على منافع اقتصادية أو سياسية ضيقة بينما جارتهم الكبيرة السعودية التي تتمتلك كل مقومات التأثير لا تخوض مستنقعات الفتنة والخراب
على سبيل المثال ليبيا في عهد القذافي كان يحيك المؤامرات ضد السعودية ويسعى لاسقاطها وقام بمحاولة اغتيال الملك عبدالله ولكن من رفع عن رقبته طوق العقوبات الدولية الخانقة هي السعودية والملك عبدالله وعندما ثار شعبه عليه كانت تستطيع اللهث خلف الناتو وضرب ليبيا كما فعل غيرها ولكن لم تخض في دماء الليبيين وعندما تناحر الليبيين بدعم الدولتين المذكورتين اعتزلت الحرب وكانت تدعوا لوحدة الليبيين
المثال الليبي أستطيع أن أطبقه على أربع إلى خمس أمثلة أخرى ولكن اختصرت
لذلك أنا أشفق على أهل قطر والإمارات الي كثير منهم ممتعض من داخله من بعض سياسات بلده الخارجية خصوصا في الدول العربية حيث أن عقوبة الله لو جاءت فإنها لن تقتصر على متخذ القرار بل ستعم الجميع
لذلك اسأل الله تعالى أن يهيئ لهذه الدول أمر رشدها يعز فيها أهل طاعته ويذل فيها أهل معصيته
الجيش السوداني يعرض اسلحة اماراتية استولى عليها من قوات الدعم السريع

حميدتي جاب للامارات صداع مالوش لازمة
عامل زي الفراخ واللي بتجيبه في رجليها
يابن الحلال السناتور يمثل ولاية ناتجها القومي اكبر من الامارات ،، امريكا بالذات نيخت روسيا والصين والاتحاد الاوروبي وغيرهم فالركادة زينة ولا تحط العين عليك ترا تغريدة وحده من رئيسهم ممكن تضرك
الوضع مختلف في السودان وبقية المناطق اللي ذكرتها
لكن الامارات تنفذ دور مطلوب منها وتستخدم النظام المصري محطة وهو مطيع بكم درهم
