- إنضم
- 2 أغسطس 2024
- المشاركات
- 5,734
- التفاعل
- الدولة
الحرب الجنسية 
جاسوسات جميلات من روسيا والصين في امريكا لسرقة معلومات الشركات التقنية الامريكية وتقديمها لدولهن
التفاصيل
:
في تقرير ناري وأشعل بعض الصحف الامريكية عن وجود تسريب وتحذير من الجهات الامنية الأمريكية للشركات التقنية الامريكية في "وادي السيليكون" الذي يحتضن أكبر الشركات الامريكية التقنية مثل OpenAI وX وApple الخ… عن وجود جاسوسات روسيات وصينيات بينهم بعضهن يدعون البراءة وبعضهن يقدمون أنفسهن كسيدات أعمال بدعم من حكوماتهن لأخذ مايمكن اخذه من معلومات تقنية.
وذلك كجزء من عملية (( حرب جنسية )) تهدف إلى سرقة الأسرار التكنولوجية الأمريكية وفقا لتقرير صحفي استخباراتي.
وقد أبلغوا بعض العاملين في التقنية لصحيفة ذا تايمز اللندنية أنهم تعرضوا لمحاولات استدراج من نساء تم تجنيدهن لهذا الغرض وقد نجحت بعضهن في الإيقاع بأهدافهن من خلال الزواج منهم وإنجاب أطفال.
وهذا مالاحظناه عن سرعة انتاج تطبيقات منافسة بشكل سريع لأي تطبيق امريكي بالذكاء الاصطناعي مثل ماحدث لـChatgpt واصدار تطبيق منافس صيني يتفوق عليه ومجاني
وأضاف التقرير كذلك أن العميلات الصينيات والروسيات يستخدمون ويشاركون ايضا في وسائل التواصل الاجتماعي ومسابقات الشركات الناشئة واستثمارات رأس المال الخطير للتغلغل في قلب صناعة التكنولوجيا الأمريكي في وادي السيليكون - كاليفورنيا
وقال مسؤول سابق في الاستخبارات الأمريكية يعمل الآن في شركات ناشئة تقنية بوادي السيليكون لصحيفة ذا تايمز إنه حقق مؤخرًا في حالة امرأة روسية جميلة كانت تعمل في شركة طيران مقرها الولايات المتحدة حيث التقت بزميل أمريكي وتزوجته في نهاية المطاف.
ووفقًا للمسؤول السابق في الاستخبارات فإن المرأة التحقت في العشرينات من عمرها بأكاديمية لتعليم عرض الأزياء وبعد ذلك سُجلت في مدرسة القوة الناعمة الروسية قبل أن تختفي عن الأنظار لمدة 10 سنوات لتعود بعدها إلى الولايات المتحدة كخبيرة في العملات المشفرة.
جاسوسات جميلات من روسيا والصين في امريكا لسرقة معلومات الشركات التقنية الامريكية وتقديمها لدولهن
التفاصيل
:في تقرير ناري وأشعل بعض الصحف الامريكية عن وجود تسريب وتحذير من الجهات الامنية الأمريكية للشركات التقنية الامريكية في "وادي السيليكون" الذي يحتضن أكبر الشركات الامريكية التقنية مثل OpenAI وX وApple الخ… عن وجود جاسوسات روسيات وصينيات بينهم بعضهن يدعون البراءة وبعضهن يقدمون أنفسهن كسيدات أعمال بدعم من حكوماتهن لأخذ مايمكن اخذه من معلومات تقنية.
وذلك كجزء من عملية (( حرب جنسية )) تهدف إلى سرقة الأسرار التكنولوجية الأمريكية وفقا لتقرير صحفي استخباراتي.
وقد أبلغوا بعض العاملين في التقنية لصحيفة ذا تايمز اللندنية أنهم تعرضوا لمحاولات استدراج من نساء تم تجنيدهن لهذا الغرض وقد نجحت بعضهن في الإيقاع بأهدافهن من خلال الزواج منهم وإنجاب أطفال.
وهذا مالاحظناه عن سرعة انتاج تطبيقات منافسة بشكل سريع لأي تطبيق امريكي بالذكاء الاصطناعي مثل ماحدث لـChatgpt واصدار تطبيق منافس صيني يتفوق عليه ومجاني
وأضاف التقرير كذلك أن العميلات الصينيات والروسيات يستخدمون ويشاركون ايضا في وسائل التواصل الاجتماعي ومسابقات الشركات الناشئة واستثمارات رأس المال الخطير للتغلغل في قلب صناعة التكنولوجيا الأمريكي في وادي السيليكون - كاليفورنيا
وقال مسؤول سابق في الاستخبارات الأمريكية يعمل الآن في شركات ناشئة تقنية بوادي السيليكون لصحيفة ذا تايمز إنه حقق مؤخرًا في حالة امرأة روسية جميلة كانت تعمل في شركة طيران مقرها الولايات المتحدة حيث التقت بزميل أمريكي وتزوجته في نهاية المطاف.
ووفقًا للمسؤول السابق في الاستخبارات فإن المرأة التحقت في العشرينات من عمرها بأكاديمية لتعليم عرض الأزياء وبعد ذلك سُجلت في مدرسة القوة الناعمة الروسية قبل أن تختفي عن الأنظار لمدة 10 سنوات لتعود بعدها إلى الولايات المتحدة كخبيرة في العملات المشفرة.
