مدافع بلادين التي يشغلها الجيش العراقي في الوقت الحالي هي جميعها من غنائم الحرب مع ايران وقديمه من طرازات M-109 و M-109A1 اخرجها من مقابر اسلحه الجيش العراقي السابق وأعاد تأهيلها وصيانتها وادخبها الخدمه ولا يمتلك منها اعداد كبيره وحصل كذلك علي اعداد قليله من النسخه M-109A5 كمساعده من الجيش الأمريكي اثناء حربه مع داعش.
مدفع D-30 عيار 122 ملم سوفيتي التصميم ، يستخدمه العراق ويقوم بأنتاجه محليا في الهيئه العامه للتصنيع العسكري وصنع منه عده نماذج
مدافع D-20 سوفيتيه التصميم بعيار 152 ملم ، اشتراها العراق من بلغاريا
مدافع M-198 الأمريكيه عيار 155 ملم اشتراها العراق بعدد 24 مدفع من امريكا.
العراق اعاد أصلاح وتأهيل اعداد قليله من مدفعيه الجيش العراقي السابق بعيده المدي ( 45 كم ) من عيار 155 ملم وادخالها بالخدمه والحديث هنا يدور عن مدفع GHN-45 النمساوي الذي كان يسمي سابقا في العراق بمدفع صدام.
عقد العراق محادثات مع فرنسا بغرض شراء مدافع قيصر الفرنسيه في السابق ولغايه اليوم لا توجد معلومات عن نتيجه هذه المحادثات.
ظهور راجمة اللهب العراقية TOS‑1 خلال تمرين “أبطال العراق” الأسبوع الماضي بعد غياب سنوات من بعد معارك التحرير.
يطلق على هذه الراجمة اسم الشمس الحارقة، وتُعتبر واحدة من أخطر أنظمة الراجمات الروسية، وتختلف عن الراجمات التقليدية بأنها تستخدم صواريخ حرارية/فراغية.
عند انفجار الصاروخ ينثر خليط من الوقود الجوي في الهواء، ويشتعل هذا الخليط ويفرغ الاوكسجين المحيط، مما يخلق انفجارا فراغيا هائلًا تتبعه موجة ضغط حرارية قاتلة.
استخدمها الجيش العراقي بشكل واسع خلال معارك التحرير ضد دlعـ ش، وتسببت في ضرر كبير لتجمعاتهم وحرق مواقعهم، بالإضافة إلى التأثير النفسي الذي تُحدثه.
واستخدمها الجيش الروسي بشكل فعال في سوريا، و في أوكرانيا في معارك حاسمة.