بدأت مصر تصدير الغاز الإسرائيلي نحو أوروبا (ومنها إسبانيا) فعليًا سنة 2022.
في فبراير 2018، وُقّع اتفاق بين شركة “ديليك الإسرائيلية” وشركة “دولفينوس المصرية”، والاتفاق يقضي بتوريد حوالي 64 مليار متر مكعب من الغاز من حقلي تمار وليفياثان الإسرائيليين إلى مصر على مدى 10 سنوات، والغرض من الإتفاقية تسييل الغاز في محطتي إدكو ودمياط المصرية ثم إعادة تصديره إلى أوروبا، لكن التنفيذ الفعلي تأخر بسبب أمور تقنية وسياسية.
في يناير 2020، بدأ ضخ الغاز الإسرائيلي فعليًا إلى مصر عبر خط أنابيب العريش–عسقلان بعد إعادة تأهيله، في البداية كانت الكميات صغيرة ومخصصة للاستهلاك المحلي المصري.
بعد أزمة الطاقة في أوروبا عام 2022 (بسبب الحرب الروسية الأوكرانية)، وقّعت مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي اتفاقًا ثلاثيًا في يونيو 2022 في القاهرة، ونص الاتفاق على أن: "يتم نقل الغاز الإسرائيلي إلى مصر لتسييله، ثم تصديره إلى أوروبا."
منذ النصف الثاني من 2022 بدأت شحنات الغاز المسال من مصر نحو أوروبا (خصوصًا إسبانيا وفرنسا) تتضمن جزءًا من الغاز الإسرائيلي المُسيّل في إدكو ودمياط.
منذ ذلك التاريخ، أصبحت الشحنات التي تغادر الموانئ المصرية مزيجًا من الغاز المصري والإسرائيلي، وبعض التقارير الأوروبية تشير إلى أن نسبة الغاز الإسرائيلي في الصادرات المصرية إلى أوروبا تتراوح بين 50 و60٪.
وقد سجلت مصر أول حضور لها في قائمة مصدّري الغاز إلى إسبانيا خلال عام 2025 بفضل حجم تصديرها للغاز الإسرائيلي، بإجمالي 1.034 تيراواط/ساعة من الغاز المسال.
في فبراير 2018، وُقّع اتفاق بين شركة “ديليك الإسرائيلية” وشركة “دولفينوس المصرية”، والاتفاق يقضي بتوريد حوالي 64 مليار متر مكعب من الغاز من حقلي تمار وليفياثان الإسرائيليين إلى مصر على مدى 10 سنوات، والغرض من الإتفاقية تسييل الغاز في محطتي إدكو ودمياط المصرية ثم إعادة تصديره إلى أوروبا، لكن التنفيذ الفعلي تأخر بسبب أمور تقنية وسياسية.
في يناير 2020، بدأ ضخ الغاز الإسرائيلي فعليًا إلى مصر عبر خط أنابيب العريش–عسقلان بعد إعادة تأهيله، في البداية كانت الكميات صغيرة ومخصصة للاستهلاك المحلي المصري.
بعد أزمة الطاقة في أوروبا عام 2022 (بسبب الحرب الروسية الأوكرانية)، وقّعت مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي اتفاقًا ثلاثيًا في يونيو 2022 في القاهرة، ونص الاتفاق على أن: "يتم نقل الغاز الإسرائيلي إلى مصر لتسييله، ثم تصديره إلى أوروبا."
منذ النصف الثاني من 2022 بدأت شحنات الغاز المسال من مصر نحو أوروبا (خصوصًا إسبانيا وفرنسا) تتضمن جزءًا من الغاز الإسرائيلي المُسيّل في إدكو ودمياط.
منذ ذلك التاريخ، أصبحت الشحنات التي تغادر الموانئ المصرية مزيجًا من الغاز المصري والإسرائيلي، وبعض التقارير الأوروبية تشير إلى أن نسبة الغاز الإسرائيلي في الصادرات المصرية إلى أوروبا تتراوح بين 50 و60٪.
وقد سجلت مصر أول حضور لها في قائمة مصدّري الغاز إلى إسبانيا خلال عام 2025 بفضل حجم تصديرها للغاز الإسرائيلي، بإجمالي 1.034 تيراواط/ساعة من الغاز المسال.