يبدو بأن الباكستانيين أكلو علقة طيبة هذه المرة.....
عدم حل مشكلة طالبان سياسيا واستخباراتيا كان غباء منقطع النظير من الباكيز.....
عدم حل مشكلة طالبان سياسيا واستخباراتيا كان غباء منقطع النظير من الباكيز.....
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يبدو بأن الباكستانيين أكلو علقة طيبة هذه المرة.....
عدم حل مشكلة طالبان سياسيا واستخباراتيا كان غباء منقطع النظير من الباكيز.....
يبدو ان باكستان لن تتغير و سوف تبقى دولة وظيفية رغم امتلاكها النووي. بعد ان حصلت على صواريخ جوجو الامريكية بدات بتنفيد مخطط ترامب للحصول على قاعدة باڨرام
المشاكل عرقيه كمان لان البشتون يروا ان التقسيم الباكستاني فصل الكثير من القبائل عن بعضها البعضباكستان عندها مشكلة حدودية مع افغانستان ومشكلة تاريخية قديمة
زي مشكلتها مع مسألة حدودية مع الهند
للتثقيف
ي شينكم اذا تفلسفتوا الموضوع اعمق من صفقه صواريخ واليوم الثاني تقوم معركه !!يبدو ان باكستان لن تتغير و سوف تبقى دولة وظيفية رغم امتلاكها النووي. بعد ان حصلت على صواريخ جوجو الامريكية بدات بتنفيد مخطط ترامب للحصول على قاعدة باڨرام
افغانستان وخصوصا حركة طالبان ترفض التقسيم الحدودى وفقا لخط دوراند الذى تم وضعه عام 1893 بين بريطانيا الهنديه ممثلا عنها مورتيمر دوراند و عبدالرحمن خان امير افغانستان فى ذلك الوقتالمشاكل عرقيه كمان لان البشتون يروا ان التقسيم الباكستاني فصل الكثير من القبائل عن بعضها البعض
باكستان لا ينقصها صواريخ و غالبا الصواريخ دي لا داعي لاستخدامها ضد طالباني شينكم اذا تفلسفتوا الموضوع اعمق من صفقه صواريخ واليوم الثاني تقوم معركه !!
بالظبط بالسياسه و الهدوء ممكن ايجاد صيغه محايده تحل المشاكل دي كلهاافغانستان وخصوصا حركة طالبان ترفض التقسيم الحدودى وفقا لخط دوراند الذى تم وضعه عام 1893 بين بريطانيا الهنديه ممثلا عنها مورتيمر دوراند و عبدالرحمن خان امير افغانستان فى ذلك الوقت
الاوضاع زادت تعقيدا بعد بناء باكستان لسياج بطول خط دوراند عام 2017 لمنع تسلل المهربين والارهابين كما تدعى مما اثر على حركة قبائل البشتون على حدود الخط من الجانبين
فى رائى هناك امكانيه لحل تلك المشكله اذا لم يتم توظيفها لخدمة مصالح سياسية للطرفين وكانت هناك نيه جاده لذلك
يبدو أن الحكومة والمؤسسة العسكرية في باكستان قد حققتا ما كانتا تسعيان إليه. لهذا الاشتباك هدفان رئيسيان، ويبدو أن كليهما سيتحقق عاجلاً أم آجلاً.من المستفيد من هذه الاحداث؟
أنت تعطيهم الكثير من الائتمان. الدولة تُفكِّر بعقلٍ وتفهم عميق للجغرافيا السياسية. الدولة لا تتصرف مثل طالبان — مع كل الاحترام. طالبان هاجمت نقاطَ حدودٍ إيرانية كأنهم زومبي بلا رأس وقتلوا 58 من حرس الحدود الإيرانيين. يبدو نصرًا رائعًا، أليس كذلك؟ فَهَكَّم كثيرون طالبان في ذلك اليوم. طالبان والأفغان أغرقوا وسائل التواصل الاجتماعي بشعارات النصر. ثم ماذا حصل؟ إيران توقفت عن تجديد بطاقات الأفغان وحددت مهلة لمغادرة الأفغان إيران؛ تصاعدت الأمور بعد حرب إيران وإسرائيل وخلال ثلاثة أشهر أجبرت إيران على إعادة 691,049 أفغانيًا من إيران. هؤلاء الناس كانوا يعيشون هناك، يعملون ويحصلون على تعليم وطعام وكانت عائلاتهم تشعر بالأمان. الآن هم يعيشون في خيام في أطراف قندهار وهرات. لو كانت طالبان حكومة لكانت فَكَّرت ثلاث مرات قبل أي مغامرة وكانت تفكر دائمًا في رفاهية الناس. كم من الصعب على باكستان أن تبدأ بقصف كابل وقندهار بقنابل JDAM إذا كان الشعار قتل أكبر عدد من الأفغان أو طالبان؟ لكن الحكومة لا تفكر كما يفكر مشجعو الإنترنت. بمجرد إغلاق الحدود قد تُجوع باكستان الأفغان حتى الموت، لكن هذا ليس هدفًا على الإطلاق.طالبان معدتش مليشيا بقت دوله و الكل مدرك ده
علاقتهم بالامارات حاليا ممتازه جدا و في تبادل تجاري و استثمارات و خطوط طيران مباشره بين البلدين
يبدو ان باكستان لن تتغير و سوف تبقى دولة وظيفية رغم امتلاكها النووي. بعد ان حصلت على صواريخ جوجو الامريكية بدات بتنفيد مخطط ترامب للحصول على قاعدة باڨرام
العدد مبالغ فيه و كمان مافيش فيديوهات تؤكد العدد الكبير ده على عكس الجنود الباكستانيين الي في فيديوهات كتير لجثثهم
الحدود اساسا اصبحت مغلقه خلاص و عموما افغانستان مش هتتاثر كما انت بتظهر لو الحدود اغلقت حاليا لها تعامل و تبادل تجاري مع دول اسيا الوسطي و الصين و حتي ايران بريا و مع تركيا و الهند و الامارات جوا فهي معدتش بتعتمد فقط علي باكستان طبعا هتتاثر لا انكر ده بس هو تاثر يمكن ان تعوضهأنت تعطيهم الكثير من الائتمان. الدولة تُفكِّر بعقلٍ وتفهم عميق للجغرافيا السياسية. الدولة لا تتصرف مثل طالبان — مع كل الاحترام. طالبان هاجمت نقاطَ حدودٍ إيرانية كأنهم زومبي بلا رأس وقتلوا 58 من حرس الحدود الإيرانيين. يبدو نصرًا رائعًا، أليس كذلك؟ فَهَكَّم كثيرون طالبان في ذلك اليوم. طالبان والأفغان أغرقوا وسائل التواصل الاجتماعي بشعارات النصر. ثم ماذا حصل؟ إيران توقفت عن تجديد بطاقات الأفغان وحددت مهلة لمغادرة الأفغان إيران؛ تصاعدت الأمور بعد حرب إيران وإسرائيل وخلال ثلاثة أشهر أجبرت إيران على إعادة 691,049 أفغانيًا من إيران. هؤلاء الناس كانوا يعيشون هناك، يعملون ويحصلون على تعليم وطعام وكانت عائلاتهم تشعر بالأمان. الآن هم يعيشون في خيام في أطراف قندهار وهرات. لو كانت طالبان حكومة لكانت فَكَّرت ثلاث مرات قبل أي مغامرة وكانت تفكر دائمًا في رفاهية الناس. كم من الصعب على باكستان أن تبدأ بقصف كابل وقندهار بقنابل JDAM إذا كان الشعار قتل أكبر عدد من الأفغان أو طالبان؟ لكن الحكومة لا تفكر كما يفكر مشجعو الإنترنت. بمجرد إغلاق الحدود قد تُجوع باكستان الأفغان حتى الموت، لكن هذا ليس هدفًا على الإطلاق.
جويا باكستان تقدر تفرض السيطره بالطول و العرض كما تريد عاديلو كانت هذه حربًا حقيقية، فكم سيكون من السهل قصف هذه القوافل بمروحيات الهجوم أو الطائرات المسيّرة أو المقاتلات؟ هل هناك أي طريقة يمكن لطالبان أن توقف بها القوات الجوية الباكستانية؟ صراحة، هذا مزحة وليس حربًا بصراحة. بدون غطاء جوي هذه القافلة هدف سهل — مروحية هجوم واحدة يمكن أن تُفحم هذه المركبات في دقائق.