ميزانية الجزائر 135 مليار دولار مع 25 مليار للدفاع

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
في 2024 انخفضت قيمة الصادرات بنسبة 11.6%، بسبب إنخفاض أسعار المحروقات بينما زادت الواردات بنسبة 9.6%

أهم 10 صادرات جزائرية

الوقود المعدني، بما في ذلك النفط: 43.3 مليار دولار أمريكي (91.5% من إجمالي الصادرات)

الأسمدة: مليار دولار أمريكي (2.2%)
الكيماويات غير العضوية: 868 مليون دولار أمريكي (1.8%)
الحديد والصلب: 703.8 مليون دولار أمريكي (1.5%)
الملح والكبريت والحجر والأسمنت: 563.7 مليون دولار أمريكي (1.2%)
الفواكه والمكسرات: 119.3 مليون دولار أمريكي (0.3%)
النحاس: 93.5 مليون دولار أمريكي (0.2%)
الآلات، بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر: 66.3 مليون دولار أمريكي (0.1%)
البلاستيك والمنتجات البلاستيكية: 41.1 مليون دولار أمريكي (0.1%)
الكيماويات العضوية: 38.1 مليون دولار أمريكي (0.1%)


في 2024

الصادرات خارج المحروقات 4 مليار دولار

الصادرات الفلاحية: 100 مليون دولار

المنتجات المصنعة: 100 مليون دولار

في 2025 سيكون انخفاض أكبر من 2024 للصادرات

كلامك غير صحيح

قارن بين حجم الصادرات خارج المحروقات قبل الحراك الشعبي الجزائري وبعد الحراك الشعبي الجزائري ستجد أن الجزائر خلال فقط سنوات قليله إستطاعت أن ترفع من قيمه الصادارات خارج المحروقات يعني من 2022 إلى 2025 يعني خلال فقط أربع سنوات حققت الجزائر الصادارات خارج المحروقات بنسبة 7 ملاير دولار وهذا شيء إيجابي لكن صندوق النقد الدولي يوصي بتسريع توسيع الصادارات خارج المحروقات أكثر

تطور الصادرات الجزائرية خارج قطاع المحروقات من سنة 2022 إلى 2025 حسب القيم:


السنةقيمة الصادرات خارج المحروقات (مليار دولار)الملاحظة
20227.0سنة الذروة بعد برامج تنويع الاقتصاد بعد إصلاحات نتيجة الحراك الشعبي
20235.1انخفاض طفيف بسبب تراجع الطلب العالمي وبعض القيود اللوجستية
20247.0عودة إلى النمو بفضل تحفيز التصدير الصناعي والفلاحي
2025 (تقديري)7.2ارتفاع متوقع نتيجة توسع الصادرات الغذائية والميكانيكية
 
كلامك غير صحيح

قارن بين حجم الصادرات خارج المحروقات قبل الحراك الشعبي الجزائري وبعد الحراك الشعبي الجزائري ستجد أن الجزائر خلال فقط سنوات قليله إستطاعت أن ترفع من قيمه الصادارات خارج المحروقات يعني من 2022 إلى 2025 يعني خلال فقط أربع سنوات حققت الجزائر الصادارات خارج المحروقات بنسبة 7 ملاير دولار وهذا شيء إيجابي لكن صندوق النقد الدولي يوصي بتسريع توسيع الصادارات خارج المحروقات أكثر

تطور الصادرات الجزائرية خارج قطاع المحروقات من سنة 2022 إلى 2025 حسب القيم:


السنةقيمة الصادرات خارج المحروقات (مليار دولار)الملاحظة
20227.0سنة الذروة بعد برامج تنويع الاقتصاد بعد إصلاحات نتيجة الحراك الشعبي
20235.1انخفاض طفيف بسبب تراجع الطلب العالمي وبعض القيود اللوجستية
20247.0عودة إلى النمو بفضل تحفيز التصدير الصناعي والفلاحي
2025 (تقديري)7.2ارتفاع متوقع نتيجة توسع الصادرات الغذائية والميكانيكية
لم تتطور كانت في 7 مليار دولار وبقات ف7 مليار دولار (حسب مصدرك)
 
مساهمة الفلاحة والصناعة شبه منعدمة في صادرات الجزائر

يا بشر انت...نحن بالأساس نستهلك وقليل التصدير...لماذا انت عالق في أسطوانة التصدير هذه....لازم نصدر يعني..

الصادرات الفلاحية: 100 مليون دولار

على أساس لا تتجاوز 50 مليون..وهي عبارة عن بضع تمرات..في مشاركتك السابقة..🥴

في 2025 سيكون انخفاض أكبر من 2024 للصادرات

رئيس جمعيه المصدرين يقول ارتفاع..وانت تتفلسف بانخفاض..يا اخي مابك..اذا ماعندك نقود تذهب للطبيب نعط لك..لا تترك نفسك بهذه الحالة...
 

صحيح، لكن هذا لا يعني تراجع الجزائر إقتصاديا فالإقتصاد الجزائري في وتيرة نمو وتطور مستمر، لكن بفضل عاملين هما:

العامل الأول: توسيع باب الإستيراد من الخارج بفضل إنتعاش ميزانية الجزائر (الرئيس الجزائري أصدر قرار رفض الإستيراد من الخارج على حساب المنتوجات الجزائرية الوطنية للحفاظ على المنتوج الجزائري، وبسبب الحفاظ على فاتورة الإنفاق الجزائري و ضبط حجم عجز الميزانية الجزائرية، وعندما حققت الجزائر إرتفاعا للإنتاج المحلي وأدى لرفع الصادارات الجزائرية خارج المحروقات، سمح الرئيس الجزائري هذه السنة بتوسيع باب الإستيراد من الخارج لبعض المواد التي يفضلها شباب الجزائر، مثل: الماركات العالمية التي ذكرها في خطابه مؤخرا حفاظا على تطلعات الشباب الجزائري، وعدم التضييق عليهم) من أجل تحقيق توازن بين الإقتصاد والمجتمع

المصدر:



العامل الثاني: إرتفاع حجم إستيراد المواد الصناعية والأسلحة العسكرية بسبب إرتفاع حجم المشاريع الجزائري الصناعية الكبرى في البلاد مثل: إرتفاع إستيراد التجهيزات والتقنيات الهندسية والصناعية والفنية الخاصة بمشاريع تحليه مياه البحر، إرتفاع إستيراد الأسلحة العسكرية الخاصة بالمؤسسة العسكرية الجزائرية من طائرات من الجيل الخامس والطائرات من الجيل الرابع المتطور وبعض السفن والفرقطات العسكرية

المصدر:



 
التعديل الأخير:
لم تتطور كانت في 7 مليار دولار وبقات ف7 مليار دولار (حسب مصدرك)

أقصد تطورت النسبة على السنوات قبل 2022 التي لم تكن تذكر أصلا وتطورت النسبة مقارنة بسنة 2023 التي تراجعت إلى 5 مليار دولار ثم تطورت خلال 2024 وعادت النسبة إلى 7 مليار دولار ثم هذه السنة إرتفعت لكن بشكل جد طفيف بالفواصل وليس النسبة المئوية

ركز في مشاركتي قلت أن رفع وتوسيع نسبة صادرات الجزائر خارج المحروقات يسير بوتيرة بطئية ومن توصيات البنك الدولي هو الإسراع في توسيع أكثر لنسبة الصادرات الجزائرية خارج المحروقات والجزائر تريد رفع حجم الإنفاق وعدم تقليصه مثلما أوصى البنك الدولي لأنها تريد الإنفاق على المشاريع الكبرى حتى ترتفع نسبة صادرات الجزائر خارج المحروقات من الفوسفات في غار جبيلات ومن الصلب والحديد وغيرها في أسرع وقت
 
يلحظ مشروع الميزانية تخصيص ما يعادل 3,3 مليار دولار كمنحة بطالة

رأيي الخاص لو يتم استثمار هذا المبلغ احسن في مشاريع صناعية

ليس منحة البطالة فقط، بل ميزانية التسيير ككل وجب إعادة جدولتها.
لو تجمع ميزانية التسيير والبطالة ستتجاوز ميزانيات دول محترمة إقتصاديا.
حاليا الحمد لله أننا إنتهجنا نهج التخلص من الريع النفطي نوعا ما ومع السنوات القادمة ستكون الامور والارقام اكثر من ممتازة لكن مع مثل هذه السياسات كل الملايير والملايين لن تكفي.
 
هذه السنة من المتوقع ان تبلغ قيمة الصادرات خارج المحروقات حوالي 13 مليار دولار تتصدرها صادرات الأسمدة ثم الحديد و الصلب و الاسمنت و التمور و مواد التنظيف و الاجهزة الكهرومنزلية ..
هي شركات جزائرية وعائدها يبقى في الجزائر، وليس شركات اجنبية تحول اموالها وارباحها للخارج ويبقى الشعب يصفر فاليدين
 
نعم.. انا معاك .. و لكن هذا الغلاف.. لازم في بداية دوران اي عجلة انتاجية...
هو من اجل دعم الإستهلاك عامة ... و دعم الإستهلاك يدعم الانتاج، نمو الإنتاج يخلق مناصب شغل.

دعم الأسعار و السلع ذاك امر آخر... يدخل في طابع الدولة الإجتماعي.

الدعم بصفة عامة أي كان نوعه أصبح يثقل الميزانية بأعباء كبيرة، 20 او 25 مليار دولار مبلغ لا يستهان به لو نستثمره في إيجاد مناصب شغل لمن يتلقى هذا الدعم.
غيرنا لم يجد سيارات إسعاف لشعبه ومستشفيات وبيوت لإيواء شعبه ونحن نصرف هذا المبلغ كنوع من الدعم المباشر والعائد منه صفر.
 
يا بشر انت...نحن بالأساس نستهلك وقليل التصدير...لماذا انت عالق في أسطوانة التصدير هذه....لازم نصدر يعني..



على أساس لا تتجاوز 50 مليون..وهي عبارة عن بضع تمرات..في مشاركتك السابقة..🥴



رئيس جمعيه المصدرين يقول ارتفاع..وانت تتفلسف بانخفاض..يا اخي مابك..اذا ماعندك نقود تذهب للطبيب نعط لك..لا تترك نفسك بهذه الحالة...


صادرات بعشرين مليار دولار من طرف شركات وطنية افضل مئة مرة من صادرات شركات اجنبية بمئة مليار دولار.
لاتنسى انها ستحول سنويا ارباحها وهذا سبدخل الاقتصاد في ارقام كبيرة على الورق لكن الواقع لا تنمية ولا شيئ.
وسنجد انفسنا من جديد امام مظاهرات ووقفات تطالب بالتنمية وإحترام الاولويات الوطنية بدل البهرج الفارغ
 
الأرقام في الجزائر مزورة بشهادة أكبر المسؤولين في الجزائر خصوصا قطاع الفلاحة

صحيح لكن مزوره بالنقصان وليس الزياده, وهذا شيء إيجابي اليوم لصالح النهوض بالجزائر

أقصد إذا كان رقم حجم الإنتاج الزراعي 12 مليار دولار قبل الحراك الشعبي فبعد الحراك الشعبي والقيام برقمنة القطاعات وضبط دقيق للإرقام التي كانت مزوره ويتم التلاعب بها لصالح الفاسدين قبل الحراك الشعبي لتضخيم فاتروه الإستيراد فاليوم أصبحت الأرقام صحيحيه ورقم حجم الإنتاج الزراعي بعد التدقيق فيه ورقمنته بشفافيه بعد الحراك الشعبي أصبح الرقم 37 مليار دولار في عام 2024 ومقارنه الرقم في أرض الواقع وهو العامل الرئيسي في معرفه الحقيقه نجده نوعا ما صحيح فالرقم أقل من الواقع وكل الفلاحيين يتفقون أن رقم الإنتاج الزراعي في الجزائر يفوق 37 مليار دولار مقارنه بحجم نقاط البيع لأنه غالبا نقاط البيع السوداء لا تمر عبر الرقمنة
 
صحيح لكن مزوره بالنقصان وليس الزياده, وهذا شيء إيجابي اليوم لصالح النهوض بالجزائر

أقصد إذا كان رقم حجم الإنتاج الزراعي 12 مليار دولار قبل الحراك الشعبي فبعد الحراك الشعبي والقيام برقمنة القطاعات وضبط دقيق للإرقام التي كانت مزوره ويتم التلاعب بها لصالح الفاسدين قبل الحراك الشعبي لتضخيم فاتروه الإستيراد فاليوم أصبحت الأرقام صحيحيه ورقم حجم الإنتاج الزراعي بعد التدقيق فيه ورقمنته بشفافيه بعد الحراك الشعبي أصبح الرقم 37 مليار دولار في عام 2024 ومقارنه الرقم في أرض الواقع وهو العامل الرئيسي في معرفه الحقيقه نجده نوعا ما صحيح فالرقم أقل من الواقع وكل الفلاحيين يتفقون أن رقم الإنتاج الزراعي في الجزائر يفوق 37 مليار دولار مقارنه بحجم نقاط البيع لأنه غالبا نقاط البيع السوداء لا تمر عبر الرقمنة
أمثلة من تضخيم الأرقام في الجزائر

وقال تُحصي الجزائر حاليا 19 مليون رأسا من المواشي وليس 29 مليونا، كما كانوا يصرحون. وتابع أيضا “مثلا مساحة الأراضي المزروعة عبر الوطن. كانت تقدر بـ 3 ملايين هكتار، لكن لما أجرينا تحريات في إطار الرقمنة وجدنا أنها لم تتجاوز 1.8 مليون هكتار.


 
وكشفت العملية، بأن الأرقام المقدمة سابقا كانت مضخمة ولا تعكس حقيقة سوق الماشية في الجزائر. بدليل أن بعض الولايات -يوضح محدثنا- كانت تدعي وفرتها على مليوني رأس. وفي الحقيقة فإن ثروتها تقدر بمليون. وبالتالي فإن التضخيم مبالغ فيه سابقا بعدما وصلت نسبته إلى مائة من المائة.

 
وكان الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم عبدالرزاق مقري قد علق على حديث الرئيس تبون عن تحقيق ناتج داخلي خام قدر بنحو 220 مليار دولار، في آخر تصريح أدلى به لوسائل إعلام بلاده، بالقول “أين هم المستشارون والمحيطون بالرئيس لإطلاعه على الأرقام الحقيقية؟ لأن هذا السقف من الناتج الداخلي الخام يضفي (يشير) إلى أن البلاد حققت نسبة نمو تقدر بـ15 في المئة، وهي معجزة لم تحدث في العالم إلى حد الآن”.

 
كشف الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون عن تضارب كبير في البيانات المتداولة حول الإنتاج الزراعي في البلاد، مما يكرس حجم التدليس الممارس داخل المؤسسات الرسمية، واللجوء إلى تضخيم الأرقام من أجل إرضاء السلطات العليا وبلوغ الأغراض الضيقة، الأمر الذي يطرح مجددا إشكالية غياب الرقابة والشفافية.

 
أقر وزير الزراعة الجزائري الجديد ياسين وليد بوجود مشكلات جدية بشأن صدقية الأرقام ذات الصلة بقطاع الزراعة، ووصفها بأنها "أرقام كاذبة" لا تسمح ببناء قاعدة معطيات واتخاذ قرارات صحيحة، بعد فترة قصيرة من كشف رئيس حزب سياسي عن تزوير وزير للأرقام، في إشارة إلى وزير الزراعة السابق يوسف شرفة.

وقال الوزير ياسين وليد، في مؤتمر صحافي أعقب اجتماع اليوم الأربعاء، مع كوادر الوزارة التي تسلمها منذ أسبوع: "لدينا مشكل كبير مع الأرقام، الأرقام في قطاع الزراعة لا تمت بصلة إلى الحقيقة، وبعض الأرقام هي أنصاف حقائق، وأنصاف الحقائق أكبر من الأكاذيب"، مضيفا أن "التحدي الكبير هو عصرنة القطاع ورقمنته".

لكن في وقت لاحق، سحبت بعض وسائل الإعلام الجزائرية هذا التصريح من منصاتها، بسبب ردود الفعل المتوقع أن يثيرها مثل هذا التصريح، بخاصة في ظرفية سياسية واقتصادية قلقة تعيشها الجزائر.


 
وكشفت العملية، بأن الأرقام المقدمة سابقا كانت مضخمة ولا تعكس حقيقة سوق الماشية في الجزائر. بدليل أن بعض الولايات -يوضح محدثنا- كانت تدعي وفرتها على مليوني رأس. وفي الحقيقة فإن ثروتها تقدر بمليون. وبالتالي فإن التضخيم مبالغ فيه سابقا بعدما وصلت نسبته إلى مائة من المائة.

كلامك يعني دليل على العكس أن الدولة تعمل على إحصاء دقيق بعيدا عن تضخيم الأرقام
 
ميزانية قطاع الصحة 8.4 مليار دولار
أعتقد أنها الأكبر إفريقيا
 
عودة
أعلى