هذي قصة معناها ونتيجتها تشبة حال كثير من العرب في الامصار الي يهاجمونا ليل ونهار وتقول القصة( ان قرية تعرضة لغزو من جيش معادي لهم فقام الجيش بقتل الرجال واغت.... اب النساء الا امراءة واحدة استطاعت ان تقتل الجندي المعادي قبل أن يمسها بسؤ فعندما خرجت إلى نساء القرية بعد خروج الجيش وهي فرحة بسلامتها أجمعن نساء القرية على قتلها لأنها الوحيدة التي سلمت من العار فقتلوهاوالله يا غالي السعودية جالسة تبني وطنها و ترفع من معيشة شعبها وليس لها اطماع لو بشبر واحد من ارض اشقاءها ولكن لكل ناجح اعداء .
لو كنا مطبعين مع الصهاينة لكان تقبلنا الهجوم علينا من مايسمى العرب ,
الغريب من يهاجمك ويلصق فيك كل تهمه هو مطبع وعند سواله انت مطبع يقول حكومتي مطبعه وليس انا . طيب الحكومة من الذي انتخبها هل هو النتن ياهو اليس الشعب من انتخبها . وعندما تأتي بسيرة حكومته تدب فيه الشهامة ويقولك الى حكومتي ونسى ان حكومته مطبعه .
حال العرب من اردى الى اردى و قطر ليست الا طرف ورده وسقطت .