حمل التقرير عنوان "حرب الأيام الـ12: الدروس المستخلصة لتركيا"، وتناول بمقاربة شاملة الأبعاد العسكرية والاستخباراتية والدبلوماسية للصراع، مع التركيز على الانعكاسات الاستراتيجية على البيئة الإقليمية.
ووفق ما ورد في التقرير، فإن الحرب شكّلت نموذجاً معقّداً لـ"عمليات متعددة الأبعاد" جمعت بين البر والجو والبحر، إلى جانب المجالين السيبراني والكهرومغناطيسي، مع استخدام مكثف للتكنولوجيا المدنية والأساليب غير التقليدية في إدارة المعركة.
في مقدمة التقرير، شدّد رئيس الأكاديمية طلحة كوسا على أن "الفهم العميق لهذه المرحلة –التي تشابكت فيها أدوات الاستخبارات والتكنولوجيا والدبلوماسية العامة– يُعدّ شرطاً أساسياً لاتخاذ قرارات استراتيجية فعالة في منطقة تطغى عليها أنماط الحروب المتغيرة".
امتد التقرير على 50 صفحة، وانقسم إلى ثلاثة محاور رئيسية، تضمن المحور الأول قراءة تحليلية للمعطيات العسكرية والتقنية والاستخباراتية، واستعرض القدرات العملياتية التي أظهرها الطرفان، مع تقييم لمنظومات الدفاع الجوي والهجوم الصاروخي والتقنيات المستخدمة.
أما المحور الثاني، فتناول الجوانب السياسية والدبلوماسية المرتبطة بالحرب، مسلطاً الضوء على دور التحالفات الإقليمية والدولية في موازين الصراع.
فيما خصص المحور الثالث لاستشراف السيناريوهات المستقبلية الممكنة، وتحليل الانعكاسات المحتملة على تركيا والمنطقة في المدى القريب والمتوسط.
وفي هذه المراجعة، نستعرض أبرز المعطيات التي قدّمها تقرير أكاديمية الاستخبارات التركية، مع تسليط الضوء على الخلاصات والتوصيات التي ركّز عليها التقرير، والمبني أساساً على تحليل معمّق للمصادر المفتوحة.
ووفق ما ورد في التقرير، فإن الحرب شكّلت نموذجاً معقّداً لـ"عمليات متعددة الأبعاد" جمعت بين البر والجو والبحر، إلى جانب المجالين السيبراني والكهرومغناطيسي، مع استخدام مكثف للتكنولوجيا المدنية والأساليب غير التقليدية في إدارة المعركة.
في مقدمة التقرير، شدّد رئيس الأكاديمية طلحة كوسا على أن "الفهم العميق لهذه المرحلة –التي تشابكت فيها أدوات الاستخبارات والتكنولوجيا والدبلوماسية العامة– يُعدّ شرطاً أساسياً لاتخاذ قرارات استراتيجية فعالة في منطقة تطغى عليها أنماط الحروب المتغيرة".
امتد التقرير على 50 صفحة، وانقسم إلى ثلاثة محاور رئيسية، تضمن المحور الأول قراءة تحليلية للمعطيات العسكرية والتقنية والاستخباراتية، واستعرض القدرات العملياتية التي أظهرها الطرفان، مع تقييم لمنظومات الدفاع الجوي والهجوم الصاروخي والتقنيات المستخدمة.
أما المحور الثاني، فتناول الجوانب السياسية والدبلوماسية المرتبطة بالحرب، مسلطاً الضوء على دور التحالفات الإقليمية والدولية في موازين الصراع.
فيما خصص المحور الثالث لاستشراف السيناريوهات المستقبلية الممكنة، وتحليل الانعكاسات المحتملة على تركيا والمنطقة في المدى القريب والمتوسط.
وفي هذه المراجعة، نستعرض أبرز المعطيات التي قدّمها تقرير أكاديمية الاستخبارات التركية، مع تسليط الضوء على الخلاصات والتوصيات التي ركّز عليها التقرير، والمبني أساساً على تحليل معمّق للمصادر المفتوحة.