رئيس اركان الجيش الفرنسي استعدوا لمعركة وشيكة

عطها فرصه مواجهه مع الروس وسوف يتحدث الاجيال القادمه ويقولون كانت هنا دوله اسمها المانيا ولكن انقرضت وبقيت اثارهم عبرة لغيرهم
يا عمي ألمانيا في الحرب العالمية كانت تواجه كل الكرة الأرضية والاتحاد السوفيتي تبعك بالزور كسرون وذلك بفضل انشغال ألمانيا بأكثر من جبهة
 
يا عمي ألمانيا في الحرب العالمية كانت تواجه كل الكرة الأرضية والاتحاد السوفيتي تبعك بالزور كسرون وذلك بفضل انشغال ألمانيا بأكثر من جبهة
ياخي العزيز هذه المانيا عندما كان بها رجال وليس الان
 
يا عمي ألمانيا في الحرب العالمية كانت تواجه كل الكرة الأرضية والاتحاد السوفيتي تبعك بالزور كسرون وذلك بفضل انشغال ألمانيا بأكثر من جبهة
دا كان زمان ياباشا

دول المحور الان كلهم شبه مستعمرات غربيه

الان المانيا واليابان والاتراك كلهم تحت الهيمنه الغربيه ولم يعد لهم واحد بالالف من شأنهم السابق
 

تدري وش مشكله الروس ؟؟ الدفاع والدقة والشبكة

الدفاع : ضعف كبير في قدرات الدفاع عن الاصول والمنشآت والقوات

الدقة : استهدافات عشوائية تعتمد على شدة الانفجار وزخمه وليس دقته

الشبكه : كل قطاع تقريباً تجده يعمل بفوضوية لا يوجد تنسيق مشترك وواضح

لكن من ناحية الهجوم تأكد 100% ان الاوروبيين سيندمون على مواجهتهم لروسيا بشكل مباشر حتى ولو انتصروا عليها فسيخرجون من تلك المعركه مشلولين ، روسيا تمتلك القدرة على الصمود والتحمل بينما الاوروبيين لا.​
ذكرت في مشاركة سابقة لي ما تتحدث عنه ، تلك الاحترافية والمهنية العالية التي يتم مشاهداتها في العمليات الكبيرة التي تقوم بها القوات الأمريكية يتفتقر إليها الروس وأحيانا تفشل أو يتكبدون خسائر فادحة نتيجة أخطاء تافهة خصوصا ما يتعلق بالتنسيق

بالنسبة للدقة لو كانت لديهم دقة عالية وخصوصا تفوق استخباراتي تكنولوجي يلتقطون به الأهداف الثمينة والمفصلية بالسرعة الكافية مع ذلك العدد الكبير من الطائرات والصواريخ والذخائر التي يستعملونها في هجماتهم ربما سيجعل من الأوروبيين يبادرون لطلب السلام
 

حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس فورد" تدخل منطقة البحر المتوسط​


حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس فورد" تدخل منطقة البحر المتوسط

واشنطن -معا- كشف مسئول عسكرى أمريكى، أن حاملة الطائرات "يو إس إس فورد" ومجموعتها الضاربة دخلت منطقة البحر المتوسط ضمن خطة انتشار مقررة مسبقاً.
وأوضح المسئول، أن جدول انتشار الحاملة يتيح لها الاستجابة لأى طارئ محتمل" إضافة إلى القدرة على التمركز شرق المتوسط عند الحاجة.
وأشار إلى أن وجودها فى المنطقة يوفر خيارات عملياتية للقيادة الأوروبية فى القوات الأمريكية، ضمن إطار الخطط الدفاعية المعتمدة.
 

رئيس أركان الجيش الفرنسي يتوقّع “صدامًا” مع روسيا خلال 3 إلى 4 سنوات​


يستعدّ رئيس أركان الجيش الفرنسي الجديد لإعداد القوات المسلحة الفرنسية لاحتمال “صدام سيكون بمثابة اختبار” مع روسيا خلال السنوات القليلة المقبلة.

وقال الجنرال فابيان ماندون أمام لجنة الدفاع في الجمعية الوطنية، الأربعاء:

“روسيا بلد قد تُغريه فكرة مواصلة الحرب على قارتنا.”
وأضاف:

“الهدف الأول الذي وضعته أمام القوات المسلحة هو أن تكون جاهزة خلال ثلاث إلى أربع سنوات لصدام سيكون بمثابة اختبار. هذا الاختبار قائم بالفعل في أشكاله الهجينة، لكنه قد يصبح أكثر عنفًا.”
ويأتي هذا التحذير في وقتٍ تتزايد فيه التحليلات داخل دوائر حلف الناتو والاتحاد الأوروبي التي تتوقع أن موسكو قد تُقدم على مهاجمة الحلف خلال السنوات المقبلة، مع تقديرات متفاوتة بين عامي 2027 و2030. وكانت المفوضية الأوروبية قد قدّمت الأسبوع الماضي خارطة طريق لمساعدة العواصم الأوروبية على الاستعداد لاحتمال الحرب بحلول عام 2030.


وعلى الرغم من أنّ الضباط الفرنسيين عادةً ما يتّسمون بتحفّظ أكبر مقارنةً بنظرائهم الأوروبيين عند الحديث عن مواعيد أو احتمالات هجوم روسي على الناتو، إلا أنّ الخطاب الفرنسي تجاه موسكو أصبح في الأشهر الأخيرة أكثر حدة، حيث صرّح الرئيس إيمانويل ماكرون بأنّ “أوروبا في حالة مواجهة مع روسيا.”

وقال الجنرال ماندون أيضًا:
“الاعتقاد بأن غزو أوكرانيا عام 2022 هو الهجوم الأخير وأنّه لن يتكرر على أراضينا هو تجاهلٌ للمخاطر التي تواجه مجتمعاتنا. الروس يعيدون تنظيم صفوفهم بهدف واحد: مواجهة الناتو.”
واختتم قائلاً إن أوروبا هي المستوى الأنسب لمواجهة هذه التحديات، مشيرًا إلى أن جهود إعادة التسلّح الفرنسية تمثل بحد ذاتها رسالة ردع لموسكو:

“إذا شعر خصومنا بأننا نبذل هذا الجهد فقد يتراجعون، أما إذا شعروا بأننا غير مستعدين للدفاع عن أنفسنا، فلا أرى ما الذي يمكن أن يردعهم.”

“الاعتقاد بأن غزو أوكرانيا عام 2022 هو الهجوم الأخير وأنّه لن يتكرر على أراضينا هو تجاهلٌ للمخاطر التي تواجه مجتمعاتنا. الروس يعيدون تنظيم صفوفهم بهدف واحد: مواجهة الناتو.”
واختتم قائلاً إن أوروبا هي المستوى الأنسب لمواجهة هذه التحديات، مشيرًا إلى أن جهود إعادة التسلّح الفرنسية تمثل بحد ذاتها رسالة ردع لموسكو:

“إذا شعر خصومنا بأننا نبذل هذا الجهد فقد يتراجعون، أما إذا شعروا بأننا غير مستعدين للدفاع عن أنفسنا، فلا أرى ما الذي يمكن أن يردعهم.”

 
عودة
أعلى