الآن تطورات الانتخابات العراقية

في الانتخابات السابقة حصل التيار الصدري على المركز الأول بالانتخابات ولكنه انسحب من البرلمان بسبب اعتراضات عن منصب رئيس الوزراء وفي الانتخابات هذه قرر المقاطعة
أحسنت ،،
وهذا أكبر وأوضح دليل على هزلية الإنتخابات العراقية ، ما هي إلا مسرحية هزلية تنطلي على السذج من البشر ويصدقونها .

الإنتخابات السابقة والفائزون بها بالأغلبية كان التحالف الثلاثي حيث ضم كلاً من :
- تحالف السيادة حيث كانت أكبر كتلة سنية بالبرلمان ، والتي أتت بتحالف كتلتي محمد الحلبوسي وخميس الخنجر .
- كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني حزب مسعود بارزاني .
- التيار الصدري .

إلا أن مديري مسرحية الإنتخابات فرضوا بالقوة إنفكاك هذا التحالف الثلاثي وأجبر تحالف الإطار الخرتيتي الصدر على القبول بمرشحيهم شياع السوداني ، ولم يقبل بذلك حيث أن مرشح الصدر والتحالف الثلاثي بالإنتخابات كان جعفر الصدر ، لكن تم إزاحته وإزاحة تياره الفائز من خلفه بالإنتخابات رفقة تحالف سيادة وحزب مسعود ، وإنفرط التحالف الثلاثي بعد خروج التيار الصدري الفائز من العملية السياسية برمتها ، ( هُدِد ) .

الظاهر الوضع العراقي ما له طب لوجود عوامل وفواعل الإحتلالين ، سيادة دولة الميليشيات العميقة تحكم بإشارة من تلك العوامل والفواعل ، وللأسف تفرض سياسة الأمر الواقع هناك .
 
التعديل الأخير:
أحسنت ،،
وهذا أكبر وأوضح دليل على هزلية الإنتخابات العراقية ، ما هي إلا مسرحية هزلية تنطلي على السذج من البشر ويصدقونها .

الإنتخابات السابقة والفائزون بها بالأغلبية كان التحالف الثلاثي حيث ضم كلاً من :
- تحالف السيادة حيث كانت أكبر كتلة سنية بالبرلمان ، والتي أتت بتحالف كتلتي محمد الحلبوسي وخميس الخنجر .
- كتلة الحزب الديمقراطي الكردستاني حزب مسعود بارزاني .
- التيار الصدري .

إلا أن مديري مسرحية الإنتخابات فرضوا بالقوة إنفكاك هذا التحالف الثلاثي وأجبر تحالف الإطار الخرتيتي الصدر على القبول بمرشحيهم شياع السوداني ، ولم يقبل بذلك حيث أن مرشح الصدر والتحالف الثلاثي بالإنتخابات كان جعفر الصدر ، لكن تم إزاحته وإزاحة تياره الفائز من خلفه بالإنتخابات رفقة تحالف سيادة وحزب مسعود ، وإنفرط التحالف الثلاثي بعد خروج التيار الصدري الفائز من العملية السياسية برمتها ، ( هُدِد ) .

الظاهر الوضع العراقي ما له طب لوجود عوامل وفواعل الإحتلالين ، سيادة دولة الميليشيات العميقة تحكم بإشارة من تلك العوامل والفواعل ، وللأسف تفرض سياسة الأمر الواقع هناك .

للتوضيح تحالف سيادة اكبر كتلة سنية و ليست اكبر كتلة برلمانية في الانتخابات السابقة.

اما سبب عدم تشكيل الحكومة، فلان تحالف السيادة و الديمقراطي الكردستاني لم يتحالفوا مع الصدر الذي كانت لديه اكبر كتلة برلمانية.

و النتيجة انسحب الصدر من العملية السياسية و من البرلمان في حين حصلت كتلة سيادة على رئاسة البرلمان و الديمقراطي الكردستاني على وزارة الخارجية بالتحالف مع القوائم الشيعية التقليدية.

اذا كان لديك ملاحظة على الاحزاب التقليدية الشيعية فسبب استمرارهم لحد الان بالسلطة هو التماهي و المصالح المشتركة مع السياسيين السنة و الاكراد و ما ينشر بالاعلام مجرد ارضاء للناس البسطاء و للشو الاعلامي فقط.

كرروا اقصد السنة و الاكراد نفس الشي. قبلها في ٢٠١٨ عندنا لم يتحالفوا مع العبادي بالرغم انه بعيد جدا عن الطائفية.

كل السياسين من جميع الاطراف مستفيدين من الوضع الحالي.
 
احتفالات في بغداد بعد تصدر قائمه رئيس الوزراء الانتخابات العراقيه

أصبحت الكتله الأكبر انتخابيا
 
احتفالات في بغداد بعد تصدر قائمه رئيس الوزراء الانتخابات العراقيه

أصبحت الكتله الأكبر انتخابيا

عطنا لاهنت الارقام لكل المحافظات طالما الانتخابات خلصت

ويهمنا رأيك أنت و الاخوان العراقيين بالنتيجه و هل تلبي تطلعاتكم ام لا
 
عطنا لاهنت الارقام لكل المحافظات طالما الانتخابات خلصت

ويهمنا رأيك أنت و الاخوان العراقيين بالنتيجه و هل تلبي تطلعاتكم ام لا
المعذره لاحقا ارفع الأرقام ان شاء الله
حاليا هناك احتفالات

السوداني فاز بقرابه ال50 مقعد مع الأطراف التي اتفق مسبقا على الاتلاف معه ظمن كتلته سيصل إلى اكثر من 100 مقعد

اهم نقطه هو أعاده التوازن للبرلمان الذي انسحب منه التيار الصدري وسلم 75 مقعد للفصائل المسلحه سابقا

خسر المالكي ريادته
خسر حزب الله والنجباء خساره فاذحه
خسرت بدر اكثر من نصف مقاعدها السابقه

الان هناك كتله كبيره تعيد التوازن والاتزان داخل البرلمان بعيدا عن تاثيرات الفصائل والمالكي


 
المعذره لاحقا ارفع الأرقام ان شاء الله
حاليا هناك احتفالات

السوداني فاز بقرابه ال50 مقعد مع الأطراف التي اتفق مسبقا على الاتلاف معه ظمن كتلته سيصل إلى اكثر من 100 مقعد

اهم نقطه هو أعاده التوازن للبرلمان الذي انسحب منه التيار الصدري وسلم 75 مقعد للفصائل المسلحه سابقا

خسر المالكي ريادته
خسر حزب الله والنجباء خساره فاذحه
خسرت بدر اكثر من نصف مقاعدها السابقه

الان هناك كتله كبيره تعيد التوازن والاتزان داخل البرلمان بعيدا عن تاثيرات الفصائل والمالكي



الله يبشرك بالخير

فراق هالفصائل و المالكي عيد
ننتظر ان شاء الله قريبا تقرير مختصر عن النتائج و تبعياتها
 
كتله التنميه الفائز الأول بالانتخابات تبداء المشاورات الحكوميه
 
واحده من المفارقات الغريبه بهذه الانتخابات

ماحصل في كركوك وانسحاب السوداني وتوجيه الشيعى للتصويت للقوائم العربيه السنيه

وحصل العرب في كركوك على 6 مقاعد من اصل 12

حصول السوداني على المركز الثاني والثالث في محافظتي نينوى وصلاح الدين


تفوق الحلبوسي على نوري المالكي بفارق معتبر في بغداد
 
خساره مدويه للإخوان المسلمين والمقربين من تركيا
 
المعذره لاحقا ارفع الأرقام ان شاء الله
حاليا هناك احتفالات

السوداني فاز بقرابه ال50 مقعد مع الأطراف التي اتفق مسبقا على الاتلاف معه ظمن كتلته سيصل إلى اكثر من 100 مقعد

اهم نقطه هو أعاده التوازن للبرلمان الذي انسحب منه التيار الصدري وسلم 75 مقعد للفصائل المسلحه سابقا

خسر المالكي ريادته
خسر حزب الله والنجباء خساره فاذحه
خسرت بدر اكثر من نصف مقاعدها السابقه

الان هناك كتله كبيره تعيد التوازن والاتزان داخل البرلمان بعيدا عن تاثيرات الفصائل والمالكي


اتابع الان توزيع المقاعد بصراحة النتائج الى الان غير مطمئنة ابدا السوداني 48 و الحلبوسي 35 و المالكي 28 و برزاني 27 صادقون 25 بدر 20 الحكيم 20 بافل طالباني 18مثنى السامرائي 17 الخنجر 13 حقوق الى الان 3 مقاعد و ربما اكبر و الباقي كتل محلية صغيرة و كوتا اقليات اي ان جماعة الاطار لديهم الى الان 96 عل الاقل وسينضم اليهم بافل و السامرائي سيكونون اكثر من 130 عدا الكتل الصغيرة التي يمكن ان تنضم اليهم لاحقا
 
ما رأيك بالكلام nobles @nobles



ببساطة لم يحدث اي تغيير حقيقي و السبب هو التركيبة القومية و المذهبية للشعب العراقي. و ما حدث هو فقط تنافس ضمن نفس القومية او الطائفة و ليس تنافسا على مستوى العراق.

ال ٤٠ الى ٥٠ مقعد التي حصل عليها السوداني هي ذاتها التي حصل عليها سابقا العبادي و قبلها أياد علاوي مع بعض القوائم الصغيرة الاخرى المتفرقة بالمحافظات تمثل مايقارب ٢٠% فقط من الشعب العراقي المستعد لتجاوز حاجز القومية و المذهب. و ٨٠% الاخرين لايزالون في نفس الوضع.

هل هذا صحيح او لا، يعتمد على وجهة نظرك، لكن ما يميز هذه الانتخابات ان الشعب و القوى السياسية اصبحت اكثر تفهم للتنوع المذهبي و القومي و بالتالي السياسي و هم اكثر من قبل مستعدين للتحالف و التعاون فيما بينهم.
 
عودة
أعلى