مصر تسعى لإطلاق قوة عربية مشتركة على غرار حلف الناتو

ليش الخساير
التحالف الاسلامي موجود ضيف بعض البنود فيه وخلاص

ليش كل ماصارت مصيبه رحنا نبحث عن تحالفات جديده
الدول الغير خليجية التي به وتاخذ معونات في ورطه
 
اذا ما فائدته !!
مكافحة الارهاب في الدول الاسلامية وتبادل معلومات حتى الجماعات المموله من الغرب يتم تعريفها بين الدول الاسلامية بنظري استخبارات دول اسلامية ناقصهم الرد على الارض على الجماعات الارهابية في افريقيا التي تستهدف الدول الاسلامية وتاركه الغربية
 
تصدق حتى حزب الله مع فارق التشبيه كان بيعمل وبيستعد يوميا من عقود لمواجهه اسرائيل وفي النهايه انطحن في اسبوعين
الصهاينه اولاد الكلب متفوقين جويا
تكتيكات الجيش المصري ورص الدبابات والويه البريه جنب بعض وغيرها اللي بتعمل الف علامه استفهام
ان كانت مصر عايزه تاتو تسلم الامر لاحد الجيوش العربيه المحترفه في المنطقه
 
لماذا ؟
أليس لدول الخليج اتفاقية دفاع مشترك مع أمريكا ؟
كيف و مؤخرا مصر توقع صفقة بقيمة 35 مليار دولار مع إسرائيل ؟
أليسوا هم المعنيين بخطر إسرائيل الكبرى ؟

فهمونا من فضلكم ؟
لا توجد لدول الخليج العربي اتفاقيات دفاع مشترك مع امريكا وإنما توجد اتفاقيات تعاون عسكري متباين بحسب كل دولة
 

الدول العربية تناقش إعادة إحياء قوة عسكرية على غرار الناتو​


تدرس الدول العربية إعادة إحياء قوة عسكرية مشتركة على غرار الناتو تحت مظلة جامعة الدول العربية، بعد الغارة الإسرائيلية على قطر، بهدف مواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب وتعزيز الاستقرار الإقليمي، مع دور بارز لمصر في قيادة القوة واستضافة مقرها الرئيسي.

أفادت مصادر متعددة لـ«The National» في 14 سبتمبر أن الدول العربية تُعيد النظر في اقتراح مصري لإنشاء قوة عسكرية مشتركة تحت مظلة جامعة الدول العربية. ويأتي هذا التحرك على خلفية الغارة الإسرائيلية على الدوحة التي استهدفت قيادات رفيعة في حركة حـماس، وهو هجوم أثار إدانات حادة من الدول العربية والحكومات الغربية على حد سواء.

تم طرح فكرة قوة عربية على غرار الناتو لأول مرة من قبل مصر خلال قمة عقدت في شرم الشيخ عام 2015. ورغم اعتمادها من حيث المبدأ، فإن المبادرة لم تتقدم بسبب الخلافات حول هياكل القيادة والمقر الرئيسي. وكان الهدف آنذاك مواجهة سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران على اليمن. وبدلاً من ذلك، تم تشكيل تحالف بقيادة السعودية لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.



تسعى القاهرة —التي تضم أكبر جيش في المنطقة— الآن لاستضافة المقر الرئيسي، وطرحت توفير قائد للقوة. وبحسب الاقتراح، ستتداول قيادة القوة بين الدول الأعضاء الـ22 في الجامعة العربية، على أن يشغل مدني منصب الأمين العام، وفق تقرير «The National».


وأوضحت المصادر أن القوة المرتقبة ستضم وحدات بحرية وجوية وبرية، مدعومة بقوات كوماندوز نخبوية مدربة على مكافحة الإرهاب. وستكلف أيضاً بمهام حفظ السلام في أنحاء العالم العربي. وسيتم دعم القائد من قبل رئيس أركان مستمد من إحدى الدول المشاركة، ومجلس تخطيط يُعنى بالتدريب واللوجستيات ودمج الأسلحة.

وسيكون مساهمة الدول الأعضاء متناسبة مع قدراتها العسكرية، مع التأكيد على أن أي عمليات قتالية أو حفظ سلام تتطلب طلباً رسمياً من الدولة المضيفة وموافقة قيادة القوة بعد التشاور مع جميع الأعضاء.

وأشار التقرير إلى أن الجامعة العربية، التي تأسست عام 1945 ويقع مقرها في القاهرة، لديها بالفعل ميثاق دفاع مشترك، وقد أجرت الجيوش العربية تدريبات منتظمة في السنوات الأخيرة. كما شاركت وحدات قتالية من عدة دول إلى جانب القوات الأردنية والسورية والمصرية في حروب ضد إسرائيل سابقاً.

وقالت المصادر إن الاقتراح نوقش في الأيام الأخيرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزعماء عرب آخرين، ونوقش على هامش القمة العربية الإسلامية في الدوحة، التي افتتحت يوم الأحد، حيث تسعى الدول لتنسيق رد موحد على الغارة الإسرائيلية على قطر.

وأوضح أحد المصادر الهدف من القوة بشكل أوضح، قائلاً إنها ستُنشأ «لمواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب أو أي جهة تشكل تهديداً لأمن واستقرار العالم العربي».


الناتو العربي هو مفهوم يشير إلى فكرة إنشاء تحالف عسكري موحد بين الدول العربية على غرار حلف شمال الأطلسي، يهدف إلى تعزيز التعاون الأمني والدفاعي الإقليمي. الفكرة ظهرت في مناسبات عدة، لكن الاهتمام بها يتجدد عادة في فترات التوترات الإقليمية والصراعات المتصاعدة. الهدف الاستراتيجي من هذا التحالف هو توحيد القدرات العسكرية العربية بما يشمل القوات البرية والبحرية والجوية، مع إقامة آليات للتدخل السريع وتبادل المعلومات الاستخباراتية، إضافة إلى التنسيق في مجالات الدفاع الصاروخي ومكافحة الإرهاب.


الدافع وراء هذا المفهوم يرتبط بزيادة التهديدات الإقليمية والصراعات المحلية، والرغبة في تقليل الاعتماد على حلفاء خارجيين. ومع ذلك، تواجه الفكرة تحديات كبيرة تشمل التباين العسكري والاقتصادي بين الدول العربية، والخلافات السياسية الإقليمية، بالإضافة إلى اختلاف القدرات التقنية والتجهيزات العسكرية من دولة إلى أخرى.

العمل على هذا التحالف قد يشمل إنشاء قوة تدخل سريع، مراكز استخبارات مشتركة، برامج تسليح مشترك، ومناورات عسكرية دورية لتعزيز الجاهزية، لكن على أرض الواقع يبقى الناتو العربي أكثر نظريًا من كونه تحالفًا عمليًا متكاملًا. الفكرة غالبًا ما تتجسد جزئيًا عبر تحالفات محددة مثل مجلس التعاون الخليجي أو اتفاقيات ثنائية بين الدول، ولم تصل بعد إلى مستوى التنسيق الكامل الذي يميز الناتو التقليدي.
 
التعديل الأخير:
أرى أنه لا فائدة لكن مصر تعرف أن الحرب قادمة لها تريد تدويل القضية ليحارب معها العرب

لكن أمريكا لن تسمح ولن يحارب الناتو إسرائيل
 

الدول العربية تناقش إعادة إحياء قوة عسكرية على غرار الناتو​


تدرس الدول العربية إعادة إحياء قوة عسكرية مشتركة على غرار الناتو تحت مظلة جامعة الدول العربية، بعد الغارة الإسرائيلية على قطر، بهدف مواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب وتعزيز الاستقرار الإقليمي، مع دور بارز لمصر في قيادة القوة واستضافة مقرها الرئيسي.

أفادت مصادر متعددة لـ«The National» في 14 سبتمبر أن الدول العربية تُعيد النظر في اقتراح مصري لإنشاء قوة عسكرية مشتركة تحت مظلة جامعة الدول العربية. ويأتي هذا التحرك على خلفية الغارة الإسرائيلية على الدوحة التي استهدفت قيادات رفيعة في حركة حـماس، وهو هجوم أثار إدانات حادة من الدول العربية والحكومات الغربية على حد سواء.

تم طرح فكرة قوة عربية على غرار الناتو لأول مرة من قبل مصر خلال قمة عقدت في شرم الشيخ عام 2015. ورغم اعتمادها من حيث المبدأ، فإن المبادرة لم تتقدم بسبب الخلافات حول هياكل القيادة والمقر الرئيسي. وكان الهدف آنذاك مواجهة سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران على اليمن. وبدلاً من ذلك، تم تشكيل تحالف بقيادة السعودية لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.



تسعى القاهرة —التي تضم أكبر جيش في المنطقة— الآن لاستضافة المقر الرئيسي، وطرحت توفير قائد للقوة. وبحسب الاقتراح، ستتداول قيادة القوة بين الدول الأعضاء الـ22 في الجامعة العربية، على أن يشغل مدني منصب الأمين العام، وفق تقرير «The National».


وأوضحت المصادر أن القوة المرتقبة ستضم وحدات بحرية وجوية وبرية، مدعومة بقوات كوماندوز نخبوية مدربة على مكافحة الإرهاب. وستكلف أيضاً بمهام حفظ السلام في أنحاء العالم العربي. وسيتم دعم القائد من قبل رئيس أركان مستمد من إحدى الدول المشاركة، ومجلس تخطيط يُعنى بالتدريب واللوجستيات ودمج الأسلحة.

وسيكون مساهمة الدول الأعضاء متناسبة مع قدراتها العسكرية، مع التأكيد على أن أي عمليات قتالية أو حفظ سلام تتطلب طلباً رسمياً من الدولة المضيفة وموافقة قيادة القوة بعد التشاور مع جميع الأعضاء.

وأشار التقرير إلى أن الجامعة العربية، التي تأسست عام 1945 ويقع مقرها في القاهرة، لديها بالفعل ميثاق دفاع مشترك، وقد أجرت الجيوش العربية تدريبات منتظمة في السنوات الأخيرة. كما شاركت وحدات قتالية من عدة دول إلى جانب القوات الأردنية والسورية والمصرية في حروب ضد إسرائيل سابقاً.

وقالت المصادر إن الاقتراح نوقش في الأيام الأخيرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزعماء عرب آخرين، ونوقش على هامش القمة العربية الإسلامية في الدوحة، التي افتتحت يوم الأحد، حيث تسعى الدول لتنسيق رد موحد على الغارة الإسرائيلية على قطر.

وأوضح أحد المصادر الهدف من القوة بشكل أوضح، قائلاً إنها ستُنشأ «لمواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب أو أي جهة تشكل تهديداً لأمن واستقرار العالم العربي».


الناتو العربي هو مفهوم يشير إلى فكرة إنشاء تحالف عسكري موحد بين الدول العربية على غرار حلف شمال الأطلسي، يهدف إلى تعزيز التعاون الأمني والدفاعي الإقليمي. الفكرة ظهرت في مناسبات عدة، لكن الاهتمام بها يتجدد عادة في فترات التوترات الإقليمية والصراعات المتصاعدة. الهدف الاستراتيجي من هذا التحالف هو توحيد القدرات العسكرية العربية بما يشمل القوات البرية والبحرية والجوية، مع إقامة آليات للتدخل السريع وتبادل المعلومات الاستخباراتية، إضافة إلى التنسيق في مجالات الدفاع الصاروخي ومكافحة الإرهاب.


الدافع وراء هذا المفهوم يرتبط بزيادة التهديدات الإقليمية والصراعات المحلية، والرغبة في تقليل الاعتماد على حلفاء خارجيين. ومع ذلك، تواجه الفكرة تحديات كبيرة تشمل التباين العسكري والاقتصادي بين الدول العربية، والخلافات السياسية الإقليمية، بالإضافة إلى اختلاف القدرات التقنية والتجهيزات العسكرية من دولة إلى أخرى.

العمل على هذا التحالف قد يشمل إنشاء قوة تدخل سريع، مراكز استخبارات مشتركة، برامج تسليح مشترك، ومناورات عسكرية دورية لتعزيز الجاهزية، لكن على أرض الواقع يبقى الناتو العربي أكثر نظريًا من كونه تحالفًا عمليًا متكاملًا. الفكرة غالبًا ما تتجسد جزئيًا عبر تحالفات محددة مثل مجلس التعاون الخليجي أو اتفاقيات ثنائية بين الدول، ولم تصل بعد إلى مستوى التنسيق الكامل الذي يميز الناتو التقليدي.

الدعوة الى انشاء قوة عربية عسكرية على غرار الناتو هي :​

مجرد سمك لبن تمر هندى​

 

مقترح مصر لتشكيل قوة دفاع عربية على غرار الناتو يُرفض في قمة الدوحة – نقارير​



قمة الدوحة تشهد رفضاً لمقترح مصر بإنشاء قوة دفاع عربية على غرار الناتو، وسط خلافات حول القيادة وتباين المواقف من إسرائيل، ما دفع السيسي لمغادرة الاجتماع محبطاً.
غادر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قطر وهو في حالة من “الإحباط الشديد”، بعدما رفض مقترحه بإنشاء قوة دفاع عربية، وفق ما أكد دبلوماسيون لموقع ميدل إيست آي.
فقد كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن خطة القاهرة لإنشاء قوة دفاعية عربية شبيهة بحلف شمال الأطلسي (الناتو) تم إجهاضها خلال قمة الدوحة هذا الأسبوع من قبل قطر والإمارات، في مؤشر على الانقسامات العميقة بشأن الأمن الإقليمي والتهديد الإسرائيلي.

وقال دبلوماسي مصري رفيع: “اقترحت مصر إنشاء قوة دفاعية إقليمية بموجب معاهدة الدفاع المشترك والتعاون الاقتصادي لعام 1950، بهدف تشكيل تحالف سريع الاستجابة لحماية الدول الأعضاء من التهديدات الخارجية، وخاصة إسرائيل، لكن قطر والإمارات كانتا الطرفين الرئيسيين في عرقلة الخطة”.
وأضاف أن وزير الخارجية بدر عبد العاطي قدّم المقترح لنظرائه الخليجيين باعتباره خطوة دفاعية لحماية المنطقة دون الاعتماد على قوى خارجية.
لكن الخلاف الأساسي، بحسب المسؤول المصري، كان حول القيادة؛ إذ طالبت السعودية بتولي زمام الأمور، بينما رأت القاهرة أنها الأجدر بحكم خبرتها العسكرية الطويلة. وبعد أيام قليلة، وقّعت الرياض اتفاقية دفاع مشترك مع باكستان النووية، وسط مخاوف خليجية متزايدة من تراجع استعداد واشنطن للجم التمدد الإسرائيلي.
وأوضح المسؤول أن “الدول الخليجية رفضت أيضاً دمج إيران أو تركيا في التحالف، وفي النهاية قررت حصر الملف ضمن مجلسها الدفاعي”.
وبحسب المصادر، فإن السيسي غادر الدوحة “محبطاً للغاية” بعد رفض مقترحه. ولم تحصل ميدل إيست آي على رد من وزارات خارجية قطر والسعودية والإمارات بشأن هذه المعلومات حتى وقت النشر.

عُقدت القمة في 15 سبتمبر، وجمعت قادة من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، لكنها تركت عدداً من الدول غير راضية عن نتائجها. وجاء الاجتماع بعد أيام من هجوم إسرائيلي استهدف قيادات من حركة حماس في الدوحة وأودى بحياة ستة أشخاص.
وكانت القاهرة تأمل في اتخاذ خطوات ملموسة، أو على الأقل موقف واضح يطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة ورفض التهجير القسري للفلسطينيين نحو شمال سيناء.

النفوذ الأميركي​

رغم أن الهدف المعلن للقمة كان إظهار جبهة عربية ـ إسلامية موحدة، إلا أن النفوذ الأميركي شكّل مسارها، ما حصر المخرجات في بيانات دعم غزة وإدانة إسرائيل.
وقال دبلوماسي مصري آخر إن “وفداً قطرياً عاد من واشنطن حاملاً رسائل للدول العربية تؤكد ضرورة عدم اتخاذ أي قرارات ضد إسرائيل”. وأضاف أن الأميركيين وعدوا بأن الرئيس دونالد ترامب سيتكفل بإدارة الأزمة وكبح جماح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من شن هجمات مماثلة ضد دولة خليجية أخرى، وهو الموقف الذي دعمه الإماراتيون بقوة.
وتابع أن “الموقف القطري، المدعوم من الإمارات، فرض نفسه داخل الاجتماع، ما جعل باقي الدول العربية تشعر بأنها في الزاوية، وتقرر أن أي خطوة ضد إسرائيل ستكون بلا جدوى، وأن الخيار الأفضل هو الضغط عبر واشنطن لدفع إسرائيل نحو وقف إطلاق النار”.

في النهاية، اكتفى البيان الختامي للقمة بالتنديد بالضربة الإسرائيلية على الدوحة، دون أي خطوات عملية، ما عكس مجدداً الانقسام العربي حول كيفية التعامل مع إسرائيل وحربها على غزة، فيما شعرت مصر بالعزلة داخل التحالف العربي ـ الإسلامي الأوسع.
 

"قال دبلوماسيون مصريون، إن خطة مصر لتشكيل قوة دفاع عربية على غرار حلف (الناتو) قوبلت بالرفض من جانب قطر والامارات خلال قمة الدوحة."

 

"قال دبلوماسيون مصريون، إن خطة مصر لتشكيل قوة دفاع عربية على غرار حلف (الناتو) قوبلت بالرفض من جانب قطر والامارات خلال قمة الدوحة."



المقترح المصري بإختصار

ادوني فلوسكو , شاركوا بأحدث اسلحتكم وافضلها , شاركوا بخبراتكم , مولوا صفقاتي , وانا ابقى قائد الحلف واتحكم زي ما انا عايز

لعب عيال وفهلوة , انت لا تمتلك اي شيء ولن تضيف اي شيء ولا احد يحتاجك لا خبرات ولا معدات فبطل فهلوة لأننا لسنا اغبياء


للمرة الثانية يتم رفض المقترح المصري الذي يهدف للمصلحة الشخصية وليس للوحدة او التعاون.


:)
 
تشكيل قوة عسكرية مشتركة يحتاج بشكل أساسي تسمية عدو ما لمواجهته
يعني الناتو موجهه للروس ووارسو كان ضد الغرب لكن بعض العرب لا يرون في اسرائيل عدو

- شىء اخر سبب عدم الاستجابه لمقترح مصر والذهاب لعقد تحالفات بعيد عنها
أراه سببه قرب حدوث مواجهه عسكرية بين اليهود ومصر وهناك دول لا تريد التورط
في اتفاقيه تلزمها برد فعل عسكري في حال قيام الحرب بين اسرائيل ومصر

- آخرا : لا تجرؤ دول للدخول في أحلاف تكون موجهه بالأساس صد المصالح الأمريكية
وعلى رأسها اسرائيل


الأنسب لمصر هو عقد حلف عسكري وتأمين امدادات من محيطها الغربي
 
التعديل الأخير:
يوم كنا نريدهم قالو مسافة السكة

ويوم كنا نريدهم عام 90 ابتزو الكويت باسقاط الديون
( حاجة كذا زي المرتزقه )


والان بعد كثرة الاخطار عليهم شرقا وغربا وجنوبا

يريدونها

حرفيا انانية مطلقة وفهلوه مستفحله

ويريدونها لعدوهم الوجودي فقط

ولا يريدونها لاعداء المنطقة والذين عبثو فيها لعشرات السنين
ولا يرونهم اعداء اصلا

اشرب يله
 

الخطة المصرية بإختصار

ادوني فلوسكو , شاركوا بأحدث اسلحتكم وافضلها , شاركوا بخبراتكم , مولوا صفقاتي , وانا ابقى قائد الحلف واتحكم زي ما انا عايز

لعب عيال وفهلوة , انت لا تمتلك اي شيء ولن تضيف اي شيء ولا احد يحتاجك لا خبرات ولا معدات فبطل فهلوة لأننا لسنا اغبياء


للمرة الثانية يتم رفض المقترح المصري الذي يهدف للمصلحة الشخصية وليس للوحدة او التعاون.


:)
حبيبي ،، يتم رفض الخطة المصرية من ستينات القرن الماضي لأن الناس مش عايزه تحارب
عايزه تقعد تسقف ومصر فقط هي اللي تحارب ويقولوا كنا بندعمها بالمال

- عقدة القياده دي عندك انت ،، مصر مش شايفه نفسها لا عليك ولا علي غيرك
لكن للأسف في ناس لما بيصطفوا جنب مصر في أي موقف بحسوا بتقزمهم قدام مواقفها
فبيتجنبوا الوقوف بجانبها
 

"قال دبلوماسيون مصريون، إن خطة مصر لتشكيل قوة دفاع عربية على غرار حلف (الناتو) قوبلت بالرفض من جانب قطر والامارات خلال قمة الدوحة."


المشكلة كل الدول الي مصر عرضت عليها الموضوع عندها اسلحة اقوى منها
 
أرى أنه لا فائدة لكن مصر تعرف أن الحرب قادمة لها تريد تدويل القضية ليحارب معها العرب

لكن أمريكا لن تسمح ولن يحارب الناتو إسرائيل

اليست القضية دولية بالفعل؟!
الضربات الإسرائيلية (في غزة و ايران و سوريا و العراق و قطر) لها بعد دولي اظنه بديهي مفهوم لا يحتاج الى شرح ،، كما ان مصر لا تحتاج للعرب لتدافع عن نفسها ،، بالعكس العرب هم من في حاجة للحماية العسكرية و يلتمسوا ذلك من امريكا او فرنسا او انجلترا او تركيا او باكستان كل على حسب هواه مع امكانية الجمع بين القواعد.

مصر تسعى لبناء شكل من اشكال التعاون بين القوى العربية و الاسلامية ،، درجة معينة من التنسيق و التعاون قد تكون كافية لكنه مرشح للتطور الى تعاون على مستوى واسع مع عدد من القوى (التى ترى اسرائيل كعدو محتمل) ،، مصر بلد مستقل تماما و فاعل بحد ذاته و لا يعتمد المفهوم الخليجي (السلطوي) للحماية.
 
عودة
أعلى