Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يا استاذ@سمير فرج ما مدى دقة هذي المعلومات ، عايزين منك لقاء و التحدث عن هذي التدريبات
الدول الغير خليجية التي به وتاخذ معونات في ورطهليش الخساير
التحالف الاسلامي موجود ضيف بعض البنود فيه وخلاص
ليش كل ماصارت مصيبه رحنا نبحث عن تحالفات جديده
الدول الغير خليجية التي به وتاخذ معونات في ورطه
مكافحة الارهاب في الدول الاسلامية وتبادل معلومات حتى الجماعات المموله من الغرب يتم تعريفها بين الدول الاسلامية بنظري استخبارات دول اسلامية ناقصهم الرد على الارض على الجماعات الارهابية في افريقيا التي تستهدف الدول الاسلامية وتاركه الغربيةاذا ما فائدته !!
تصدق حتى حزب الله مع فارق التشبيه كان بيعمل وبيستعد يوميا من عقود لمواجهه اسرائيل وفي النهايه انطحن في اسبوعين
لماذا ؟
أليس لدول الخليج اتفاقية دفاع مشترك مع أمريكا ؟
كيف و مؤخرا مصر توقع صفقة بقيمة 35 مليار دولار مع إسرائيل ؟
أليسوا هم المعنيين بخطر إسرائيل الكبرى ؟
فهمونا من فضلكم ؟
ان كانت مصر عايزه تاتو تسلم الامر لاحد الجيوش العربيه المحترفه في المنطقه
الدول العربية تناقش إعادة إحياء قوة عسكرية على غرار الناتو
تدرس الدول العربية إعادة إحياء قوة عسكرية مشتركة على غرار الناتو تحت مظلة جامعة الدول العربية، بعد الغارة الإسرائيلية على قطر، بهدف مواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب وتعزيز الاستقرار الإقليمي، مع دور بارز لمصر في قيادة القوة واستضافة مقرها الرئيسي.
أفادت مصادر متعددة لـ«The National» في 14 سبتمبر أن الدول العربية تُعيد النظر في اقتراح مصري لإنشاء قوة عسكرية مشتركة تحت مظلة جامعة الدول العربية. ويأتي هذا التحرك على خلفية الغارة الإسرائيلية على الدوحة التي استهدفت قيادات رفيعة في حركة حـماس، وهو هجوم أثار إدانات حادة من الدول العربية والحكومات الغربية على حد سواء.
تم طرح فكرة قوة عربية على غرار الناتو لأول مرة من قبل مصر خلال قمة عقدت في شرم الشيخ عام 2015. ورغم اعتمادها من حيث المبدأ، فإن المبادرة لم تتقدم بسبب الخلافات حول هياكل القيادة والمقر الرئيسي. وكان الهدف آنذاك مواجهة سيطرة الحوثيين المدعومين من إيران على اليمن. وبدلاً من ذلك، تم تشكيل تحالف بقيادة السعودية لدعم الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً.
تسعى القاهرة —التي تضم أكبر جيش في المنطقة— الآن لاستضافة المقر الرئيسي، وطرحت توفير قائد للقوة. وبحسب الاقتراح، ستتداول قيادة القوة بين الدول الأعضاء الـ22 في الجامعة العربية، على أن يشغل مدني منصب الأمين العام، وفق تقرير «The National».
وأوضحت المصادر أن القوة المرتقبة ستضم وحدات بحرية وجوية وبرية، مدعومة بقوات كوماندوز نخبوية مدربة على مكافحة الإرهاب. وستكلف أيضاً بمهام حفظ السلام في أنحاء العالم العربي. وسيتم دعم القائد من قبل رئيس أركان مستمد من إحدى الدول المشاركة، ومجلس تخطيط يُعنى بالتدريب واللوجستيات ودمج الأسلحة.
وسيكون مساهمة الدول الأعضاء متناسبة مع قدراتها العسكرية، مع التأكيد على أن أي عمليات قتالية أو حفظ سلام تتطلب طلباً رسمياً من الدولة المضيفة وموافقة قيادة القوة بعد التشاور مع جميع الأعضاء.
وأشار التقرير إلى أن الجامعة العربية، التي تأسست عام 1945 ويقع مقرها في القاهرة، لديها بالفعل ميثاق دفاع مشترك، وقد أجرت الجيوش العربية تدريبات منتظمة في السنوات الأخيرة. كما شاركت وحدات قتالية من عدة دول إلى جانب القوات الأردنية والسورية والمصرية في حروب ضد إسرائيل سابقاً.
وقالت المصادر إن الاقتراح نوقش في الأيام الأخيرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزعماء عرب آخرين، ونوقش على هامش القمة العربية الإسلامية في الدوحة، التي افتتحت يوم الأحد، حيث تسعى الدول لتنسيق رد موحد على الغارة الإسرائيلية على قطر.
وأوضح أحد المصادر الهدف من القوة بشكل أوضح، قائلاً إنها ستُنشأ «لمواجهة التهديدات الأمنية والإرهاب أو أي جهة تشكل تهديداً لأمن واستقرار العالم العربي».
الناتو العربي هو مفهوم يشير إلى فكرة إنشاء تحالف عسكري موحد بين الدول العربية على غرار حلف شمال الأطلسي، يهدف إلى تعزيز التعاون الأمني والدفاعي الإقليمي. الفكرة ظهرت في مناسبات عدة، لكن الاهتمام بها يتجدد عادة في فترات التوترات الإقليمية والصراعات المتصاعدة. الهدف الاستراتيجي من هذا التحالف هو توحيد القدرات العسكرية العربية بما يشمل القوات البرية والبحرية والجوية، مع إقامة آليات للتدخل السريع وتبادل المعلومات الاستخباراتية، إضافة إلى التنسيق في مجالات الدفاع الصاروخي ومكافحة الإرهاب.
الدافع وراء هذا المفهوم يرتبط بزيادة التهديدات الإقليمية والصراعات المحلية، والرغبة في تقليل الاعتماد على حلفاء خارجيين. ومع ذلك، تواجه الفكرة تحديات كبيرة تشمل التباين العسكري والاقتصادي بين الدول العربية، والخلافات السياسية الإقليمية، بالإضافة إلى اختلاف القدرات التقنية والتجهيزات العسكرية من دولة إلى أخرى.
العمل على هذا التحالف قد يشمل إنشاء قوة تدخل سريع، مراكز استخبارات مشتركة، برامج تسليح مشترك، ومناورات عسكرية دورية لتعزيز الجاهزية، لكن على أرض الواقع يبقى الناتو العربي أكثر نظريًا من كونه تحالفًا عمليًا متكاملًا. الفكرة غالبًا ما تتجسد جزئيًا عبر تحالفات محددة مثل مجلس التعاون الخليجي أو اتفاقيات ثنائية بين الدول، ولم تصل بعد إلى مستوى التنسيق الكامل الذي يميز الناتو التقليدي.