ملفات الشرق الاوسط .... الوثائق الاسرائيلية
عن حرب العبور " أكتوبر 1973"
يوم كيبور
د. يحي الشاعرعن حرب العبور " أكتوبر 1973"
يوم كيبور
المواضيع والحلقات التي سأنشر نصهم كاملا
اقتباس:
يرجي ملاحظة أن الترقيم خطأ ولا توجد هنا ( الحلقة العشرون)
ملفات الشرق الاوسط
الوثائق الاسرائيلية
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الحادية والعشرون) ـ البحرية الإسرائيلية استشعرت الخطر لكن الاستخبارات هدأت من روعها
نواصل في هذه الحلقة من تقرير «لجنة أغرنات» للتحقيق في إخفاقات اسرائيل في حرب أكتوبر 1973، نشر الفصول التي تتركز على الأفكار المستهترة في قيادة الجيش الاسرائيلي بالقدرات العربية، وخصوصا لدى شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش. وبعد أن كانت لجنة التحقيق قد أشادت بالقدرات المصرية ـ السورية على خداع وتضليل
نواصل في هذه الحلقة من تقرير «لجنة أغرنات» للتحقيق في إخفاقات اسرائيل في حرب أكتوبر 1973، نشر الفصول التي تتركز على الأفكار المستهترة في قيادة الجيش الاسرائيلي بالقدرات العربية، وخصوصا لدى شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش. وبعد أن كانت لجنة التحقيق قد أشادت بالقدرات المصرية ـ السورية على خداع وتضليل
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الثانية والعشرون) ـ جنرال سوري نقل خطة الحرب الى الأردن.. وإسرائيل حصلت عليها
في هذه الحلقة تواصل «لجنة أغرنات» التحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، من خلال استمرار البرهنة على ان جهاز شعبة الاستخبارات العسكرية تصرف بإهمال واستخف بعدد من الظواهر والمعلومات التي وصلت اليه وتؤكد ان مصر وسورية تعدان للحرب. وكنا في حلقة سابقة نشرنا أن خطة الحرب التي أعدها الجيش
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الثالثة والعشرون) رئيس الاستخبارات العسكرية الاسرائيلي: «لو كانت لجنة أغرنات نزيهة، لحاكمت غولدا وديان»
«التدريبات على خطة «تحرير 41»، كانت واحدة من تدريبات سنوية تقام في كل خريف، منذ عدة سنوات. وفي هذه المرة، أخذت معي، ابني الطفل ابن العاشرة، وأمضينا معا أياما ممتعة. فنحن الطيارين لا نبقى كثيرا في بيوتنا، وقد كانت هذه فرصة لأن يتمتع الولد مع أبيه. وقد سعد كثيرا في الرحلة. وفي صباح السادس من أكتوبر أبلغتنا
الوثائق الإسرائيلية ( الحلقة الرابعة والعشرون) ـ ساعة الصفر للحرب استخدمت لتضليل إسرائيل
تحديد ساعة الصفر لبدء حرب أكتوبر 1973 يأخذ حيزا كبيرا من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الإسرائيلي، حيث تعتبرها الفشل الأكبر للاستخبارات العسكرية في الجيش الاسرائيلي ورئيسه ايلي زعيرا. وعليه فإن زعيرا أيضا يفرد حيزا كبيرا لهذه القضية في كتابه المذكور آنفا، ويكشف من خلال ذلك العديد من المعلومات
الوثائق الإسرائيلية ( الحلقة الخامسة والعشرون) إسرائيل أدارت حربا نفسية ضد العرب حتى لا يحاربوها وفشلت
مع استمرار تحقيقات لجنة أغرنات في الإخفاقات الإسرائيلية في حرب اكتوبر 1973، والاعتراف بأن العرب أداروا إحدى أنجح خطط التضليل لتحقيق المفاجأة، والتي قال عنها رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية، الجنرال ايلي زعيرا، انها تسجل كأنجح عمليات التضليل في تاريخ الحروب الحديثة، يكشف الصحافيان المؤرخان،
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السادسة والعشرون) ـ أحد الضباط الذين أعربوا عن قلقهم من الاستعدادات العربية للحرب، استدعي للتحقيق
في هذه الحلقة من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر، نلاحظ ان لجنة التحقيق تجرؤ على الحديث عن غطرسة اسرائيلية شاملة في القيادتين السياسية والعسكرية، ولكنها لا تتوسع في الكلام عن السياسيين وتعود لتصب جام غضبها وكل حساباتها ضد هذه الدائرة في الجيش الاسرائيلي. بيد ان الباحثين
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السابعة والعشرون) المعلومات عن إعداد المصريين للنزول إلى القناة تمهيدا للعبور .. ضاعت في دوائر الاستخبارات الإسرائيلية
في هذه الحلقة من استعراض تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي إبان حرب أكتوبر، تتطرق اللجنة الى ظاهرة لافتة للنظر في الجيش الاسرائيلي في تلك الفترة، هي ظاهرة اختفاء وثائق مهمة، بضمنها معلومات سرية ومعلومات حيوية تتعلق بنشاطات عسكرية خطيرة. وعلى سبيل المثال يتضح ان تقارير من المخابرات
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الثامنة والعشرون) ـ خطأ الاستخبارات في تقدير حرب 73 ينعكس اليوم في جدل حول نوايا سورية
في هذه الحلقة تركز لجنة أغرنات، للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، على المكانة العالية جدا التي تتمتع بها شعبة الاستخبارات العسكرية في احتكارها حق اعطاء تقديرات عسكرية وحربية حول نوايا العدو، وتقترح أن يتم تقليص هذه المكانة، باعطاء أهمية أكبر لجهات استخبارية أخرى، مثل دائرة البحوث
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة التاسعة والعشرون) ـ لجنة التحقيق: العرب بمساعدة المخابرات الروسية يسعون لاختراق مصادر المعلومات الإسرائيلية
في هذه الحلقة من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، اعتراف مثير بأن المخابرات العربية، وبشكل خاص المصرية والسورية، تمكنت من اختراق الجيش الاسرائيلي بمختلف الوسائل، بما في ذلك زرع عملاء في صفوف الجيش الاسرائيلي (!!)، ولكنها لم تفصل أكثر. وتقتبس اللجنة على ألسنة
في هذه الحلقة تواصل «لجنة أغرنات» التحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، من خلال استمرار البرهنة على ان جهاز شعبة الاستخبارات العسكرية تصرف بإهمال واستخف بعدد من الظواهر والمعلومات التي وصلت اليه وتؤكد ان مصر وسورية تعدان للحرب. وكنا في حلقة سابقة نشرنا أن خطة الحرب التي أعدها الجيش
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الثالثة والعشرون) رئيس الاستخبارات العسكرية الاسرائيلي: «لو كانت لجنة أغرنات نزيهة، لحاكمت غولدا وديان»
«التدريبات على خطة «تحرير 41»، كانت واحدة من تدريبات سنوية تقام في كل خريف، منذ عدة سنوات. وفي هذه المرة، أخذت معي، ابني الطفل ابن العاشرة، وأمضينا معا أياما ممتعة. فنحن الطيارين لا نبقى كثيرا في بيوتنا، وقد كانت هذه فرصة لأن يتمتع الولد مع أبيه. وقد سعد كثيرا في الرحلة. وفي صباح السادس من أكتوبر أبلغتنا
الوثائق الإسرائيلية ( الحلقة الرابعة والعشرون) ـ ساعة الصفر للحرب استخدمت لتضليل إسرائيل
تحديد ساعة الصفر لبدء حرب أكتوبر 1973 يأخذ حيزا كبيرا من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الإسرائيلي، حيث تعتبرها الفشل الأكبر للاستخبارات العسكرية في الجيش الاسرائيلي ورئيسه ايلي زعيرا. وعليه فإن زعيرا أيضا يفرد حيزا كبيرا لهذه القضية في كتابه المذكور آنفا، ويكشف من خلال ذلك العديد من المعلومات
الوثائق الإسرائيلية ( الحلقة الخامسة والعشرون) إسرائيل أدارت حربا نفسية ضد العرب حتى لا يحاربوها وفشلت
مع استمرار تحقيقات لجنة أغرنات في الإخفاقات الإسرائيلية في حرب اكتوبر 1973، والاعتراف بأن العرب أداروا إحدى أنجح خطط التضليل لتحقيق المفاجأة، والتي قال عنها رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية، الجنرال ايلي زعيرا، انها تسجل كأنجح عمليات التضليل في تاريخ الحروب الحديثة، يكشف الصحافيان المؤرخان،
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السادسة والعشرون) ـ أحد الضباط الذين أعربوا عن قلقهم من الاستعدادات العربية للحرب، استدعي للتحقيق
في هذه الحلقة من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر، نلاحظ ان لجنة التحقيق تجرؤ على الحديث عن غطرسة اسرائيلية شاملة في القيادتين السياسية والعسكرية، ولكنها لا تتوسع في الكلام عن السياسيين وتعود لتصب جام غضبها وكل حساباتها ضد هذه الدائرة في الجيش الاسرائيلي. بيد ان الباحثين
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السابعة والعشرون) المعلومات عن إعداد المصريين للنزول إلى القناة تمهيدا للعبور .. ضاعت في دوائر الاستخبارات الإسرائيلية
في هذه الحلقة من استعراض تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي إبان حرب أكتوبر، تتطرق اللجنة الى ظاهرة لافتة للنظر في الجيش الاسرائيلي في تلك الفترة، هي ظاهرة اختفاء وثائق مهمة، بضمنها معلومات سرية ومعلومات حيوية تتعلق بنشاطات عسكرية خطيرة. وعلى سبيل المثال يتضح ان تقارير من المخابرات
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة الثامنة والعشرون) ـ خطأ الاستخبارات في تقدير حرب 73 ينعكس اليوم في جدل حول نوايا سورية
في هذه الحلقة تركز لجنة أغرنات، للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، على المكانة العالية جدا التي تتمتع بها شعبة الاستخبارات العسكرية في احتكارها حق اعطاء تقديرات عسكرية وحربية حول نوايا العدو، وتقترح أن يتم تقليص هذه المكانة، باعطاء أهمية أكبر لجهات استخبارية أخرى، مثل دائرة البحوث
الوثائق الإسرائيلية (الحلقة التاسعة والعشرون) ـ لجنة التحقيق: العرب بمساعدة المخابرات الروسية يسعون لاختراق مصادر المعلومات الإسرائيلية
في هذه الحلقة من تقرير لجنة أغرنات للتحقيق في إخفاقات الجيش الاسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، اعتراف مثير بأن المخابرات العربية، وبشكل خاص المصرية والسورية، تمكنت من اختراق الجيش الاسرائيلي بمختلف الوسائل، بما في ذلك زرع عملاء في صفوف الجيش الاسرائيلي (!!)، ولكنها لم تفصل أكثر. وتقتبس اللجنة على ألسنة