الحرب المعرفية الإماراتية ضد المغرب

عادي التيار الاسلاموي في المغرب هو تيار فاشل يحاول اللعب على هذا الوتر، نحن نعلم جيدا من هم وما غرضهم...فكلامي موجه للاخوة في الامارات لا تعطوا قيمة لهذه المواضيع.
 

لااعتقد ذلك بل العلاقات طيبة

مجرد امنيات وسيناريوهات نظرية المؤامرة
المقاربات الأمنيه لبعض الحكومات العربيه و محاولات الهرب للامام و اتهامات التخوين و المؤمرات الخارجيه بدل تقديم حلول واقعيه للمواطنين و محاربه الخروقات و منابع الفساد المالي و الاداري هو ما نخر الاوطان و افقد المواطنين الاحساس بموطانتهم..
لماذا لا تشرك الدوله المواطن في اتخاذ القرار و محاربه مظاهر العبث بدل تخوينه و اتهامه بالعماله للغير سواء اكان الغير امارات ام دوله اخرى....
 
المقاربات الأمنيه لبعض الحكومات العربيه و محاولات الهرب للامام و اتهامات التخوين و المؤمرات الخارجيه بدل تقديم حلول واقعيه للمواطنين و محاربه الخروقات و منابع الفساد المالي و الاداري هو ما نخر الاوطان و افقد المواطنين الاحساس بموطانتهم..
لماذا لا تشرك الدوله المواطن في اتخاذ القرار و محاربه مظاهر العبث بدل تخوينه و اتهامه بالعماله للغير سواء اكان الغير امارات ام دوله اخرى....​

نظرية المؤامرة ضرورية ويجب ضخها والتذكير بها باستمرار عندما يكون ولاء الجمهور غير مضمون:

لا ينبغي للأمير أن يأخذ في الاعتبار المؤامرات إذا كان الشعب يميل لصالحه

ميكافيلي​
 
ما يهم الامارات هي مصالحها الخاصة فقط و لا تعطي وزن لأي بلد
سابقا جمال خاشقجي اشتكى من الإمارات في تغريدته الشهيرة عن الجزائر

IMG_9648.jpeg
 
ما يهم الامارات هي مصالحها الخاصة فقط و لا تعطي وزن لأي بلد
سابقا جمال خاشقجي اشتكى من الإمارات في تغريدته الشهيرة عن الجزائر

مشاهدة المرفق 810656

التغريدة 2015 قبل مقاطعة قطر ! ليش ماتكون قطر هي الحليف المقصود
كون بعد التغريدة الحليف الوحيد التي تمت مقاطعته ولا بس تفسيرات عشوائية لما يناسبنا
 
بالمنطق

لماذا الامارات ستحوال زعزعة استقرار المغرب و هي اكبر مستثمر اجنبي في المغرب
بالمنطق ألا تعرف أن الإستثمارات الإماراتية هي مجرد منطلق للتدخل و زعزعة الاستقرار كل الدول التي تشهد صراعات حاليا كانت الإمارات تستثمر فيها الملايير أكثر حتى من المغرب الأقصى مثل السودان و غيرها
 
ويبقى السؤال متى سيتوقف جزائري المنتدى من نشر سمومهم والاعيبهم النسوية هنا؟ جعلتم من انفسكم اضحوكة
 
مجرد امنيات للبعض وهم معروفين وتجدهم من يحاول الاصطياد العلاقات بين المغرب والامارات اكبر منكم
 
كلام فارغ
ليس هناك ادنى سبب للقطيعة او توتر العلاقات بين المغرب و الامارات
لا مصلحة للدولتين في ما يتم التحدث عنه من هرطقات في بعض الصحف الغبية التي لا تستند الى اي اساس واقعي او منطقي
و اقول للبعض
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
هذه المقولة بالعودة الى ما يسمى بجبروت و تحويل التوقيت الذي يعملون به على اساس انه يعود للامارات
ما هي الا محاولات ياءسة من البعض لاقحام الامارات في هذه الهجمات الغبية الصبيانية
 
المغرب و الإمارات إخوة و كفانا الله شر الحاسدين و المدلسين
 
الصحافة المصرية :unsure:


حرب الظلال: كيف تخوض الإمارات حربًا معرفية ضد المغرب؟​


تتعرض المملكة المغربية منذ عام 2024 لحرب معرفية ممنهجة تقودها دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال أدوات رقمية وإعلامية وبشرية متشابكة.

هذه الحرب لا تهدف إلى احتلال الأرض ولا إسقاط النظام بشكل مباشر وإنما تستهدف الشرعية الرمزية للمملكة وتسعى إلى تقويض الثقة بين الدولة والمجتمع وإضعاف النموذج المغربي الذي يجمع بين الملكية المستقرة والدبلوماسية الإفريقية الصاعدة.

يؤكد تقرير استراتيجي لمعهد آفاق الجيوسياسي أن المغرب أصبح مختبرا لعمليات معرفية واسعة النطاق تُدار من أبوظبي بإشراف طحنون بن زايد عبر شبكة من المنصات الرقمية مثل قناة تلغرام “جبروت” التي تخصصت في تسريبات ضخمة من مؤسسات مغربية حساسة مثل الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والمحافظة العقارية ووزارة العدل.

هذه التسريبات لم تُعرض كبيانات خام بل صيغت داخل سرديات عاطفية تُضخم حالة الإحباط وتصور المؤسسات وكأنها على وشك الانهيار.

بالتوازي نشرت صحيفة لوموند الفرنسية سلسلة مقالات عن صحة الملك وصراعات الخلافة وما وصفته بانحدار المؤسسة الملكية.

توقيت النشر تزامن مع التسريبات الرقمية مما يكشف عن تنسيق إعلامي رقمي يهدف إلى إعادة تدوير السرديات العدائية ضد المغرب وتضخيمها في الفضاء الأوروبي والإفريقي.

وتستند هذه الحملات إلى تقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنتاج مقاطع مزيفة وشخصيات وهمية تُستخدم في منصات مثل تيك توك وإكس ويوتيوب لتوسيع الانتشار وإغراق الحيز المعلوماتي.

لم يقتصر الأمر على الجانب الإعلامي بل استُخدمت شخصيات مفبركة مثل مهدي حجاوي الذي قُدم كمنشق أمني مضطهد لتصوير نفسه كضحية ولإثارة التعاطف الدولي.

هذه المسرحة العاطفية تعكس استراتيجية منظمة تستند إلى فبركة الانشقاقات وتضخيم المعاناة الفردية من أجل التشويش على الاستقرار السياسي المغربي وإضعاف صورة الملكية أمام الرأي العام الدولي.

أسباب استهداف المغرب ترتبط بثلاثة عوامل أساسية أولها أن المملكة تمثل حالة استقرار ملكي نادرة في المنطقة وثانيها أنها طورت دبلوماسية إفريقية طموحة تتصادم مع طموحات الإمارات الاقتصادية في القارة خصوصا في مجال الموانئ واللوجستيات وثالثها أن الشرعية التاريخية والدينية للمغرب تجعل من الصعب مهاجمته بشكل مباشر ولذلك تُفضَّل الحرب المعرفية كأداة أكثر تأثيرا.

الموجات الهجومية التي استهدفت المغرب خلال عام 2025 عكست هذا المنهج المتصاعد فقد بدأت بحملة حول المهاجرين الأفارقة ثم جرى تضخيم قضية مهدي حجاوي وبعدها تسريبات ضخمة عن العقار والعدالة وصولا إلى سردية “نهاية العهد” في مقالات لوموند وكلها حلقات متتابعة في مسلسل معرفي يهدف إلى نزع الشرعية وتقويض الثقة.

أمام هذا التحدي يوصي التقرير بأن يعتمد المغرب استراتيجية متكاملة تشمل إنشاء خلية يقظة معرفية لرصد الهجمات في الزمن الفعلي وملاحقة الشركات والمنصات المتورطة عبر القانون الدولي وإطلاق حملات توعية للإعلام المحلي والمؤثرين الشباب لبناء مقاومة معرفية ذاتية كما يمكن للمغرب الاستثمار في إنتاج سرديات مضادة تُبرز الاستقرار الملكي والإنجازات الاقتصادية والدبلوماسية والعمل على قيادة تحالف إقليمي للدفاع عن السيادة المعلوماتية.

الخلاصة أن الحرب التي تُشن على المغرب ليست حربا تقليدية بل هي حرب على الوعي والشرعية والرموز وتكشف في الوقت نفسه عن حجم الوزن المتصاعد للمملكة في إفريقيا والعالم العربي فالمعلومة أصبحت سلاحا والسردية تحولت إلى ساحة معركة والسيادة اليوم تُقاس بقدرة الدول على حماية فضائها المعرفي مثلما تحمي حدودها الجغرافية.

 
الصحافة المغربية :unsure:

المغرب تحت نيران “الحرب المعرفية”: كيف تقود الإمارات حملة رقمية وإعلامية منظمة لاستهداف الشرعية الملكية وإضعاف النفوذ المغربي في شمال إفريقيا والعالم العربي؟​


كشفت ورقة تحليلية حديثة، أن المملكة المغربية، باتت القوة الدبلوماسية الصاعدة والفاعل الرئيسي بين إفريقيا وأوروبا والعالم العربي، هدفاً لحرب معرفية ذات كثافة غير مسبوقة، وذلك في زمن تتسارع فيه التحولات الجيوسياسية وتتوسع ساحات الصراع لتشمل المجال المعرفي والرمزي.


وكشفت الورقة التحليلية التي أصدرها معهد الأفق الجيوسياسي (IGH)، أن هذه الحرب، التي لا تُشن بالأسلحة التقليدية ولا بالتوقيعات الدبلوماسية، تستهدف السيطرة على الوعي العام والتأثير في تصورات الجماهير، وتقويض شرعية المؤسسة الملكية، وتفكيك التماسك الوطني، وإعادة ترتيب موازين النفوذ في الفضاء المغاربي والإفريقي.

حرب رقمية منسقة ومنهجية

ومنذ عام 2024، كشفت عدة مؤشرات عن استراتيجية متكاملة تقودها إماراتية، يتم تنفيذها من أبوظبي بقيادة طحنون بن زايد، رئيس جهاز المخابرات الإماراتية.

وتستند هذه الاستراتيجية إلى الحرب المعرفية، حيث أصبح المغرب مختبراً لتقنيات متقدمة في التأثير النفسي والإعلامي.

واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن الهدف ليس السيطرة على الأراضي، بل السيطرة على العقول؛ ليس قلب النظام، بل تآكل شرعيته؛ ليس استهداف الحدود الجغرافية، بل استهداف الثقة والاستقرار والولاء الشعبي.

وتُعد حالة “مهدي حجاوي” مثالاً نموذجياً على “الاختلاق الممنهج للمعارضة”. فقد صُوّر هجاوي كمسؤول سابق مضطهد، معتمدين على سردية درامية تستهدف الرأي الغربي، باستخدام مقاطع فيديو وصور ومحتويات رقمية تنتشر عبر حسابات وهمية على تيك توك وتلغرام وغيرها، مدعومة ببنية تقنية متطورة تشمل خوادم خارجية وشبكات VPN وأنظمة ذكاء اصطناعي لتوليد محتوى بصري مؤثر.

منصة “جبروت”: قلب العملية المعرفية

وتمثل قناة “جبروت” على تليغرام قلب الحرب المعرفية ضد المغرب، حيث يتم نشر تسريبات ضخمة على المؤسسات الوطنية، من بينها بيانات CNSS، وسجلات ANCFCC العقارية، وملفات وزارة العدل، بشكل منهجي يهدف إلى نشر القلق وفقدان الثقة الداخلية.

وتعمل هذه المنصة وفق جداول زمنية، بنية تقنية متقدمة، وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتوليد محتوى متنوع، مما يجعلها أكثر من مجرد قناة معلوماتية؛ بل مختبراً متكاملاً لتفكيك الثقة الوطنية.

تزامن إعلامي: الصحافة كأداة لتكريس الانطباع

وبحسب الورقة، فإن التغطية الإعلامية، مثل سلسلة مقالات صحيفة “لو موند” حول الحالة الصحية للملك والصراعات الداخلية والانتقال السياسي، ليست مجرد تحقيقات صحفية عادية. فهي تنسجم مع العمليات الرقمية على “جبروت”، لتصنع سردية متكاملة عن “انحدار النظام”، مدعومة بتقنيات التضخيم الإعلامي واستغلال المصادر المجهولة، لتكرس الانطباع السلبي لدى الرأي العام الدولي.

المغرب تحت المجهر: الأسباب الاستراتيجية لاستهدافه

وتستند دوافع استهداف المغرب إلى ثلاثة محاور رئيسية: وهي الاستقرار الملكي والدبلوماسية الإفريقية، ثم الشرعية المؤسسية.

ويمثل المغرب نموذجاً نادراً للملكية المستقرة في منطقة مليئة بالتحولات الفوضوية. وهذا الاستقرار يمثل تهديداً للنهج الإماراتي الذي يسعى لتصدير نموذج مركزي وتقني وتحكمي.

كما تتنافس المبادرات المغربية في إفريقيا، بما في ذلك عودة المغرب للاتحاد الإفريقي واستثماراته في الشراكات الإقليمية، مباشرة مع طموحات الإمارات في الشرق الإفريقي والساحل.

ويرى معهد الأفق الجيوسياسي (IGH)، أن صعوبة مهاجمة المغرب بشكل مباشر دفع إلى اعتماد الحرب المعرفية لتقويض الشرعية الرمزية دون مواجهة صريحة

خارطة الرد المغربي الممكنة

ولمواجهة هذه الحرب المعرفية، يمكن للمغرب اتباع استراتيجيات متعددة تشمل: إنشاء وحدة للمراقبة المعرفية تتبع الهجمات الرقمية وتنتج تقارير استراتيجية، واللجوء إلى الإجراءات القانونية الدولية ضد المنصات والجهات الممولة والوسطاء الرقميين.

كما تقترح الورقة، تخصيص برامج توعية للتصدي لنشر المحتوى المعادي وتعزيز الثقافة الرقمية بين الإعلاميين والمغاربة في الداخل والخارج، وإنتاج محتوى مضاد يسرد الإنجازات المغربية في الإصلاح، الدبلوماسية، والاستقرار.

كما يمكن تعزيز التعاون مع المنصات الرقمية لإزالة المحتويات الضارة وتقديم بدائل موثوقة، ثم ربطها بدبلوماسية نشطة لشرح التهديدات لشركاء المغرب في إفريقيا وأوروبا.

تحدٍ وفرصة في الوقت ذاته

وتبرز الحرب المعرفية ضد المغرب التحولات الكبرى في ساحة الصراعات العالمية، حيث لم تعد الأسلحة التقليدية هي العامل الحاسم، بل السيطرة على المعلومات والوعي العام.

وتمثل هذه الحرب تهديداً، لكنها في الوقت ذاته فرصة للمغرب لإبراز قوته الرمزية، تعزيز تحالفاته الإقليمية، وترسيخ مكانته كقوة صاعدة ذات نفوذ في إفريقيا والعالم العربي.

وخلصت الورقة التحليلية، إلى أن مواجهة هذا التحدي بنجاح تعني إعادة تعريف مفهوم السيادة في القرن الحادي والعشرين، حيث تصبح القدرة على مقاومة الحرب المعرفية معياراً جديداً للقوة الوطنية.

 
من الصحافة المغربية الناطقة بالفرنسية ومن الصحافي المغربي نوال العربي يتهم طحنون و ابن زايد او الجزائر وراء الهجومات السبيريانية ضد المغرب :unsure:

Maroc : puissance émergente sous les tirs croisés de la guerre cognitive​


  • La piste Hijaouy/Tahnoun, qui met en avant un ancien cadre de la DGED, devenu dissident médiatique. Son récit est amplifié par des soutiens français (Claude Moniquet, Alain Juillet), mais aussi par des relais numériques tels que le youtubeur Hicham Jerando et sa chaîne Tahadi, qui ont tenté de structurer un « Mouvement du Maroc de demain ». Cette dissidence de façade s’inscrit, selon le néo-centre d’étude Geopolitical Horizons Institute, dans la doctrine de guerre cognitive développée par le maître espion émirati:D Tahnoun ben Zayed.

La piste Hijaouy : dissidence fabriquée et projection émiratie

La deuxième hypothèse met en avant le rôle d’un personnage devenu central dans cette séquence : Mehdi Hijaouy, ancien cadre de la DGED, désormais réfugié quelque part. Hijaouy s’est progressivement mué en figure de « dissident persécuté », un profil calibré pour séduire les sensibilités occidentales, prompt à dénoncer les services marocains et à incarner la victime solitaire d’un système opaque.

Cette lecture a été formalisée et synthétisée par un rapport du think tank tangérois Geopolitical Horizons Institute – IGH, publié en août sous le titre Emirati Cognitive Warfare Against Morocco. Selon cette analyse, Hijaouy n’est pas un simple exilé mais une pièce d’un dispositif transnational, adossé à des réseaux français (anciens cadres de la DGSE) et à la doctrine de guerre cognitive développée par Abou Dhabi sous la houlette du prince Tahnoun ben Zayed,:sneaky: deuxième homme fort de l’émirat.

Guerre cognitive : un nouveau front stratégique

Qu’elle soit pilotée depuis Alger avec l’appui de relais français, ou orchestrée par Hijaouy et ses soutiens français et émiratis:D, la séquence actuelle relève d’une logique commune : la guerre cognitive. Celle-ci ne vise pas les frontières physiques mais les frontières mentales : la confiance, la légitimité, la cohésion nationale. Les fuites de données ne sont pas des fins en soi ; elles servent de matière première à des récits calibrés pour fragiliser le lien entre le peuple et ses institutions, pour
semer le doute chez les partenaires étrangers, pour éroder l’image d’un Maroc stable et conquérant.

 
عودة
أعلى