الصين تتأهب لعرض عسكري تاريخي: متابعة استعدادات سبتمبر 2025.
- بادئ الموضوع snt
- تاريخ البدء
الصاروخ الصيني YJ-17 هو أحد أحدث الإضافات إلى سلسلة صواريخ "Ying Ji" (Eagle Strike) المضادة للسفن، التي طورتها الصين لتعزيز قدراتها العسكرية البحرية. يُعتبر هذا الصاروخ جزءًا من الجيل الجديد من الأسلحة الفرط صوتية، وقد لفت الانتباه خلال التحضيرات للاستعراض العسكري الكبير المقرر في سبتمبر 2025. إليك بعض المعلومات المتاحة حوله بناءً على التقارير الأخيرة:
التصميم والسرعة: يتميز YJ-17 بتصميم "وافر-رايدر" (waverider)، مما يسمح له بالتحليق فوق الأمواج الصدمية الناتجة عن سرعته الفرط صوتية (أعلى من Mach 5)، مما يوفر رفعًا إضافيًا. تُقدر سرعته بحوالي Mach 8، مما يجعله صعب الاعتراض.
المدى: على الرغم من عدم وجود بيانات رسمية دقيقة، يُعتقد أن مداه يتراوح حول 1200 كيلومتر، مما يتيح له استهداف أهداف بعيدة دون تعريض منصات الإطلاق للخطر.
الاستخدام: صُمم YJ-17 بشكل أساسي كصاروخ مضاد للسفن، مع إمكانية تكييفه لمهام هجومية برية. يُعتقد أن له القدرة على المناورة بشكل غير متوقع أثناء المرحلة النهائية، مما يعزز فعاليته ضد الدفاعات المضادة للصواريخ.
المنصات: يُطلق هذا الصاروخ من خلايا الإطلاق العمودية (VLS) على المدمرات والطرادات الصينية، مثل نوع 055، مما يعزز مرونته في العمليات البحرية.
الأهمية الاستراتيجية: يُعد YJ-17 جزءًا من استراتيجية الصين "المنع والحرمان من الوصول" (A2/AD)، حيث يهدف إلى تهديد المجموعات البحرية الأمريكية، مثل حاملات الطائرات، في المحيط الهادئ. إمكانياته الفرط صوتية تجعله تحديًا كبيرًا لأنظمة الدفاع الحالية.
التفاصيل الدقيقة حول أدائه وتسليحه لا تزال غامضة بسبب طبيعة السرية العسكرية الصينية.
التصميم والسرعة: يتميز YJ-17 بتصميم "وافر-رايدر" (waverider)، مما يسمح له بالتحليق فوق الأمواج الصدمية الناتجة عن سرعته الفرط صوتية (أعلى من Mach 5)، مما يوفر رفعًا إضافيًا. تُقدر سرعته بحوالي Mach 8، مما يجعله صعب الاعتراض.
المدى: على الرغم من عدم وجود بيانات رسمية دقيقة، يُعتقد أن مداه يتراوح حول 1200 كيلومتر، مما يتيح له استهداف أهداف بعيدة دون تعريض منصات الإطلاق للخطر.
الاستخدام: صُمم YJ-17 بشكل أساسي كصاروخ مضاد للسفن، مع إمكانية تكييفه لمهام هجومية برية. يُعتقد أن له القدرة على المناورة بشكل غير متوقع أثناء المرحلة النهائية، مما يعزز فعاليته ضد الدفاعات المضادة للصواريخ.
المنصات: يُطلق هذا الصاروخ من خلايا الإطلاق العمودية (VLS) على المدمرات والطرادات الصينية، مثل نوع 055، مما يعزز مرونته في العمليات البحرية.
الأهمية الاستراتيجية: يُعد YJ-17 جزءًا من استراتيجية الصين "المنع والحرمان من الوصول" (A2/AD)، حيث يهدف إلى تهديد المجموعات البحرية الأمريكية، مثل حاملات الطائرات، في المحيط الهادئ. إمكانياته الفرط صوتية تجعله تحديًا كبيرًا لأنظمة الدفاع الحالية.
التفاصيل الدقيقة حول أدائه وتسليحه لا تزال غامضة بسبب طبيعة السرية العسكرية الصينية.
الصيني امتلك شيء لم يمتلكه الروسي ابدا
أموال لا تنتهي ابدا رغم انهم يصرفون قليلا عالجيش مقارنة بحجم اقتصادهم لكن التطور كان سريعا جدا ة مخييف
الصين ابتعدت عن آسيا كليا في مستوى الجيش لم تعد تنظر الى اليابان كمنافس بل وضعت أمريكا نصب عينيها لدرجة انها في مجالات كثيرة يتفوق الجيش الصيني فيها بوضوح على أمريكا مع تفوق أمريكي عام اكيد strength index
